royal-heart
عضو ذهبي
.
.
- تقف ضد السيسي لكنها تدعم البشير !!
- تشجع على الديموقراطية وهي لا تطبقها !!
- تسعى لحرية الكلمة ومع ذلك تسجن من يتفوه بها !!
إن من يراقب المواقف القطرية الخارجية ( وهو مستقل برأيه غير متحيز لفئة على أخرى ) يصاب بنوع من الذهول نتيجة التناقض الحاصل في السياسة القطرية , فقطر الآن تقف بكل قوة مع إرادة الشعب المصري ضد الانقلاب وزمرته ( وأنا أحيي هذا الموقف ) لكنها على العكس تقف مع البشير الذي استبد بحكم السودان وقسم السودان لثلاثة أقسام ( السودان - دارفور - جنوب السودان ) نتيجة سياسته الغبية الهوجاء بل ومن شهر أغسطس 2012 اودعت قطر ( مليار و 170 مليون دولار ثم ألحقتها بــ 135 مليون دولار ثم الان تضيف لها مليار دولار ) هذا المعلن بالإعلام وما خفي ربما يكون اعظم .
ومن المواقف الغريبة لقطر هي تشجيعها وحثها على الديموقراطية ومشاركة الجميع لكنك عندما تلتفت لواقعها ستجد الاستبداد وعدم السماح لمشاركة شعبها فيما تصبو إليه وتشجع عليه وهذا ما يخلق تناقضا عجيبا حتى في رأي المدافعين عن سياسات قطر ومواقفها .
أما التناقض الثالث الذي لاحظته هو الدعوة لحرية الرأي والتعبير وادعاء تقبل الرأي والرأي الآخر لكن من يتفوه بكلمة واحدة من الشعب القطري سيغيب في السجون ويمسح من الواقع وقضية الشاعر العجمي ابن الذيب خير شاهد على هذا الامر .
.
.
- تقف ضد السيسي لكنها تدعم البشير !!
- تشجع على الديموقراطية وهي لا تطبقها !!
- تسعى لحرية الكلمة ومع ذلك تسجن من يتفوه بها !!
إن من يراقب المواقف القطرية الخارجية ( وهو مستقل برأيه غير متحيز لفئة على أخرى ) يصاب بنوع من الذهول نتيجة التناقض الحاصل في السياسة القطرية , فقطر الآن تقف بكل قوة مع إرادة الشعب المصري ضد الانقلاب وزمرته ( وأنا أحيي هذا الموقف ) لكنها على العكس تقف مع البشير الذي استبد بحكم السودان وقسم السودان لثلاثة أقسام ( السودان - دارفور - جنوب السودان ) نتيجة سياسته الغبية الهوجاء بل ومن شهر أغسطس 2012 اودعت قطر ( مليار و 170 مليون دولار ثم ألحقتها بــ 135 مليون دولار ثم الان تضيف لها مليار دولار ) هذا المعلن بالإعلام وما خفي ربما يكون اعظم .
ومن المواقف الغريبة لقطر هي تشجيعها وحثها على الديموقراطية ومشاركة الجميع لكنك عندما تلتفت لواقعها ستجد الاستبداد وعدم السماح لمشاركة شعبها فيما تصبو إليه وتشجع عليه وهذا ما يخلق تناقضا عجيبا حتى في رأي المدافعين عن سياسات قطر ومواقفها .
أما التناقض الثالث الذي لاحظته هو الدعوة لحرية الرأي والتعبير وادعاء تقبل الرأي والرأي الآخر لكن من يتفوه بكلمة واحدة من الشعب القطري سيغيب في السجون ويمسح من الواقع وقضية الشاعر العجمي ابن الذيب خير شاهد على هذا الامر .
.