حَقَائْق مجْهُولة |
- بادئ الموضوع Greis
- تاريخ البدء
أمين أفندي
عضو بلاتيني
اليوم 17 / 8
أقيمت مبارة بالدوري الإنجليزي بين فريقي نيوكاسل ومانشستر سيتي
فقامت الجماهير كلها بالتصفيق والهتاف في الدقيقة 17
في ذكرى وفاة إثنين من المشجعين للفريق ماتا في سقوط الطائرة الماليزية فوق أوكرانيا
الرحلة رقم MH17
بتاريخ 17 /7
وقد تجاوزت هذه المباراة النتيجة السابقة كأكبر رقم قياسي وهي 36-0 في عام 1885 .
وسجل لاعبو فريق أولمبيك دو ليميرن كل هذه الأهداف في مرماهم. وقال أفراد من الجمهور إن لاعبي أولمبيك دو ليميرن بدأوا بعد هذه الواقعة في تسديد الكرة داخل شباك مرمامهم، وبمجرد أن يطلق الحكم صفارته معلنا احتساب هدف، فإنهم يسارعون بإعادة الكرة إلي منتصف الملعب حيث تنطلق ركلة استئناف المباراة ليسددوا الكرة مرة أخرى في مرماهم .
#de L’emyrne vs AS Adema
لا أنكر ذلك فـ، هذا أمراً شائِع لكن , ليس دائماً ما يحدث ذلك رُبما بعض المعلمين تختلف نظرتهم للطلبة
في فصلي كان هناك صَبي يحظى بألإهتمام رغم بساطة الملامح بينما يوجد آخر بـ، ملامح هولندية كثيراً ما يُفنى خارج الفصل
..
أقل عاملتين أجراً في العالم!
تعيش في الهند سيدتان من الطبقة العاملة، يعدا هم الأقل أجراً في العالم، حيث بلغ إجمالي ما ادخرتاه من العمل المستمر في تنظيف الحمامات طوال 40 عاماً بلا إجازات، 103 دولار (386 ريالاً سعودياً) لكل منهما، أي بمعدل ادخار 3 دولار (11 ريالاً سعودياً) سنوياً.
وبحسب ما ذكرته صحيفة Weird Asian News الإلكترونية، تبلغ كل من “أكو” و”ليلا” 59 عاماً وكانتا قد بدئتا العمل في المعهد الحكومي لتدريب السيدات في الهند عام 1971، وكان المبلغ الذي تقاضاتاه 15 روبية هندية (ريالاً سعودياً) شهرياً وظل ثابتاً من ذلك الوقت. ذكرت “أكو” أن كل منهما كانتا توعدان طوال الوقت بزيادة في أجرهما دون أن يحدث هذا، وكانتا بحاجة شديدة للنقود ولهذا لم تتوقفا عن العمل وعاش كلاهما على أمل أن يمنحا زيادة في أجرهما الضئيل، وأخيراً، في عام 2001، قامتا برفع شكوى لجهة كارناتكا الإدارية في الهند، ودون سابق إنذار توقف أجرهما تماماً، ولم تفقد “أكو” و”ليلا” الأمل فاستمرتا في متابعة عملهما في تنظيف الحمامات والمراحيض 7 مرات أسبوعياً طوال 11عاماً، بلا أجر. وفي عام 2003، قررت إدارة كارناتكا أخيراً إعطاء السيدتين الهنديتين مستحقاتهما المالية، وبالرغم من ذلك لم تحصلا على فلس واحد من نقودهما، ولكن يبدو أن هذا جاء بفائدة أخرى، حيث تم إدراج اسميهما في موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية كونهما أقل اثنتين من العمال في العالم أجراً، وبمساعدة وسائل الإعلام، تأمل “أكو” و”ليلا” في أن يتغير حالهما وأن يحصلا على حقهما.
تعيش في الهند سيدتان من الطبقة العاملة، يعدا هم الأقل أجراً في العالم، حيث بلغ إجمالي ما ادخرتاه من العمل المستمر في تنظيف الحمامات طوال 40 عاماً بلا إجازات، 103 دولار (386 ريالاً سعودياً) لكل منهما، أي بمعدل ادخار 3 دولار (11 ريالاً سعودياً) سنوياً.
وبحسب ما ذكرته صحيفة Weird Asian News الإلكترونية، تبلغ كل من “أكو” و”ليلا” 59 عاماً وكانتا قد بدئتا العمل في المعهد الحكومي لتدريب السيدات في الهند عام 1971، وكان المبلغ الذي تقاضاتاه 15 روبية هندية (ريالاً سعودياً) شهرياً وظل ثابتاً من ذلك الوقت. ذكرت “أكو” أن كل منهما كانتا توعدان طوال الوقت بزيادة في أجرهما دون أن يحدث هذا، وكانتا بحاجة شديدة للنقود ولهذا لم تتوقفا عن العمل وعاش كلاهما على أمل أن يمنحا زيادة في أجرهما الضئيل، وأخيراً، في عام 2001، قامتا برفع شكوى لجهة كارناتكا الإدارية في الهند، ودون سابق إنذار توقف أجرهما تماماً، ولم تفقد “أكو” و”ليلا” الأمل فاستمرتا في متابعة عملهما في تنظيف الحمامات والمراحيض 7 مرات أسبوعياً طوال 11عاماً، بلا أجر. وفي عام 2003، قررت إدارة كارناتكا أخيراً إعطاء السيدتين الهنديتين مستحقاتهما المالية، وبالرغم من ذلك لم تحصلا على فلس واحد من نقودهما، ولكن يبدو أن هذا جاء بفائدة أخرى، حيث تم إدراج اسميهما في موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية كونهما أقل اثنتين من العمال في العالم أجراً، وبمساعدة وسائل الإعلام، تأمل “أكو” و”ليلا” في أن يتغير حالهما وأن يحصلا على حقهما.
كسروا خاطري:وردة_ذابلة:
أقل عاملتين أجراً في العالم!
تعيش في الهند سيدتان من الطبقة العاملة، يعدا هم الأقل أجراً في العالم، حيث بلغ إجمالي ما ادخرتاه من العمل المستمر في تنظيف الحمامات طوال 40 عاماً بلا إجازات، 103 دولار (386 ريالاً سعودياً) لكل منهما، أي بمعدل ادخار 3 دولار (11 ريالاً سعودياً) سنوياً.
وبحسب ما ذكرته صحيفة Weird Asian News الإلكترونية، تبلغ كل من “أكو” و”ليلا” 59 عاماً وكانتا قد بدئتا العمل في المعهد الحكومي لتدريب السيدات في الهند عام 1971، وكان المبلغ الذي تقاضاتاه 15 روبية هندية (ريالاً سعودياً) شهرياً وظل ثابتاً من ذلك الوقت. ذكرت “أكو” أن كل منهما كانتا توعدان طوال الوقت بزيادة في أجرهما دون أن يحدث هذا، وكانتا بحاجة شديدة للنقود ولهذا لم تتوقفا عن العمل وعاش كلاهما على أمل أن يمنحا زيادة في أجرهما الضئيل، وأخيراً، في عام 2001، قامتا برفع شكوى لجهة كارناتكا الإدارية في الهند، ودون سابق إنذار توقف أجرهما تماماً، ولم تفقد “أكو” و”ليلا” الأمل فاستمرتا في متابعة عملهما في تنظيف الحمامات والمراحيض 7 مرات أسبوعياً طوال 11عاماً، بلا أجر. وفي عام 2003، قررت إدارة كارناتكا أخيراً إعطاء السيدتين الهنديتين مستحقاتهما المالية، وبالرغم من ذلك لم تحصلا على فلس واحد من نقودهما، ولكن يبدو أن هذا جاء بفائدة أخرى، حيث تم إدراج اسميهما في موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية كونهما أقل اثنتين من العمال في العالم أجراً، وبمساعدة وسائل الإعلام، تأمل “أكو” و”ليلا” في أن يتغير حالهما وأن يحصلا على حقهما.
كسروا خاطري:وردة_ذابلة:
سيدتـا الصبر و الأمل , أن تقوما بالعمل دون أجر 11 عاماً هذا جهد يستحق أن تَتَقاضيا عليه راتباً ك راتب رئيس الولايات المتحدة
أمر مؤسف جداً .
خمس أطفال برّيين قامت الحيوانات بتربيتهم!!
الطفل البرّي هو انسان عاش معزولا عن الاتصال البشري منذ سن مبكر جدا, و لم يختبر ولو قليلا أي رعاية بشرية أو سلوكيات اجتماعية أو حتى لغة الانسان.
5- دينا سانيشار, فتى الذئب الهندي
تاريخ العثور: 1867
السن عند العثور: 6
المكان: سيكاندرا, الهند
الحيوانات: الذئاب
دينا سانيشار هو أحد الفتيان الذين عاشوا في ميتم سيكاندرا , و يفترض أنّه شبه طبيعي عقليا. لقد تم أخذه من كهف للذئاب عام 1867 حين كان يبلغ من العمر ستة أعوام. تم اكتشاف دينا في الأدغال عندما شاهده الصيادين بدهشة و هو يتبع أحد الذئاب الى جحرها ماشيا على يديه و قدميه. أطلق الصيادين النار على الذئب و احتفظوا بالفتى. أظهر دينا في البداية كل عادات الحيوان البرّي حيث كان يمزّق الملابس و يخرج لتناول الطعام من الأرض و يفضّل اللحوم النيّئة على المطبوخة, لم يتعلّم أبدا اللغة البشرية و هو أصبح على ما يبدوا مدمنا على التبغ. توفّى دينا سانيشار عام 1895.
4- دانيال, فتى الماعز
تاريخ العثور: 1990
السن عند العثور: 12
المكان: جبال الأنديز, البيرو
الحيوانات: الماعز
تم العثور على فتى الماعز بجبال الأنديز عام 1990, قامت الماعز بتربيته لمدة ثمانية أعوام حيث كان يشرب لبنها و يأكل من التوت و البذور. بسبب نشأته في البرّية, لقد تطوّرت لديه خصائص برّية واضحة. وكان يميل إلى السير على جميع أطرافه الأربعة، وحصّنت يديه وقدميه بسبب تشكيل ندبة تعمل مثل الحوافر. يمكنه التواصل مع الماعز، ولم يتمكن من تعلّم اللغة البشرية. بعد العثور عليه, قام فريق من جامعة ولاية كانساس يالتحقيق في حالته و قاموا بتسميته "دانيال".
3- فتى الغزال السوري
تاريخ العثور: 1946
السن عند العثور: 10
المكان: الصحراء السورية
الحيوانات: الغزلان.
تم العثور على هذا الصبي عندما كان يبلغ من العمر عشر سنوات في وسط قطيع من الغزلان في الصحراء السورية. القي القبض عليه فقط بمساعدة سيارة جيب تابعة للجيش العراقي لأنه يستطيع الركض بسرعة تصل الى 50 كيلومترا في الساعة. كان الصبي لا يزال على قيد الحياة عام 1955, و حاول الهروب من المؤسسة الحكومية السيئة حيث كان مسجونا بها، لكني لن اؤذي مشاعركم باخباركم ما فعلوا به لمنعه من الهروب مرّة أخرى. قصة من مجلة الحياة 9 سبتمبر 1946 توافق إلى حد كبير مع التقارير الأخرى. وهي تنص على أن في الشهر السابق، مجموعة من الصيادين وجدوا صبيا يركض في البرية مع قطيع من الغزلان في السهوب السورية. وكان يعتقد أنه قد تم التخلي عنه كطفل رضيع. صحيفة Sunday Express نشرت نفس القصة و لكنها تقول أن سرعة الصبي 50 ميلا في الساعة و ليس 50 كيلومترا.
2- جون سيبونيا, فتى القرد الأوغندي
تاريخ العثور: 1991
السن عند العثور: 6
المكان: أوغندا
الحيوانات: القردة
ولد جون سيبونيا في منتصف الثمانينات، ولكنه هرب من المنزل (حينما كان يبلغ نحو ثلاثة سنوات) بعد رؤية والده يقتل والدته. اهتمّت به القرود الأفريقية الخضراء (الفرفت) أثناء وجوده في الغابة. تم العثور على جون من قبل فتاة (وتسمى ميلي) في عام 1991، مختبئا في شجرة. عادت الفتاة مع رجالهم من القرية بعد ابلاغ الجميع و، كما هو الحال في أغلب الأحيان، وليس فقط أن جون قاوم محاولة القبض عليه ولكن أيضا أسرته بالتبني (القرود) جائت للدفاع عنه، وقاموا بالقاء العصي على القرويين. التقارير الأولية تشير إلى أن جسم جون بأكمله مغطى بالشعر و هذا يسمى فرط الشعر. عندما يتبرّز، فهو يخرج ديدان طولها أكثر من نصف متر. بمجرد القبض عليه وتنظيفه, ظهرت ندوب وجروح في جميع أنحاء جسده خاصة الركبتين بسبب الزحف و تم التعرف عليه كجون سيبونيا. لم يستطع التحدث أو البكاء في البداية، ولكنه بدأ يتعلم الكلام لاحقا. هذا يشير إلى أنه ربما يكون قد تعلم بعض الكلام قبل اقامته في البرية. جون الآن لا يتحدث فقط ولكنه أيضا يغني، و يقوم بجولات مع جوقة أطفال لؤلؤة أفريقيا . وكان جون موضوع فيلم وثائقي في ال بي بي سي الذي عرض في 13 أكتوبر 1999.
1- فتى الطيور الروسي
تاريخ العثور: 2008
السن عند العثور: 7
المكان: فولغوغراد, روسيا
الحيوانات: الطيور
في عام 2008, قام العاملين في مجال الرعاية بانقاذ هذا الطفل الذي لا يمكنه التواصل الّا عن طريق "النقيق" بعد أن ربّته والدته في بيئة شبيهة لقفص الطيور. وقالت السلطات انه تم العثور على الطفل المهمل من قبل والدته و كان يعيش في شقة مؤلفة من غرفة صغيرة تحتوي على أقفاص تحيط بها عشرات من الطيور والأعلاف وفضلات الطيور. وذكرت صحيفة برافدا الروسية أن ما يسمى ب "فتى الطيور" لم يفهم أي لغة بشرية وبدلا من ذلك يتواصل بالنقيق وترفرف ذراعيه. العاملة الاجتماعية غالينا فولسكايا، التي شاركت في انقاذ الطفل من منزله في كيروفسكي، فولغوغراد، قالت انه كان يعامل مثل الحيوانات الأليفة من قبل الأم (31 عاما) التي لم تتحدث معه منذ مولده. قالت الآنسة فولسكايا: "عندما تبدأ بالتحدّث معه، يغرّد". وتقول السلطات الروسية أن الطفل لم يتضرر جسديا ولكنه يعاني من "متلازمة ماوكلي"، الذي سمي على اسم شخصية في كتاب الغابة "ماوكلي" الذي قامت الحيوانات البرية بتربيته، ولا يمكنه أن يتواصل مع الانسان. قامت والدة الصبي بتوقيع شكل تنازل للافراج عن الطفل لرعايته بعد اكتشافه. ونقل مؤقتا إلى مأوى، وفي وقت لاحق سرعان ما تم إرساله إلى مركز للرعاية النفسية، وفقا للتقارير.
الطفل البرّي هو انسان عاش معزولا عن الاتصال البشري منذ سن مبكر جدا, و لم يختبر ولو قليلا أي رعاية بشرية أو سلوكيات اجتماعية أو حتى لغة الانسان.
5- دينا سانيشار, فتى الذئب الهندي
تاريخ العثور: 1867
السن عند العثور: 6
المكان: سيكاندرا, الهند
الحيوانات: الذئاب
دينا سانيشار هو أحد الفتيان الذين عاشوا في ميتم سيكاندرا , و يفترض أنّه شبه طبيعي عقليا. لقد تم أخذه من كهف للذئاب عام 1867 حين كان يبلغ من العمر ستة أعوام. تم اكتشاف دينا في الأدغال عندما شاهده الصيادين بدهشة و هو يتبع أحد الذئاب الى جحرها ماشيا على يديه و قدميه. أطلق الصيادين النار على الذئب و احتفظوا بالفتى. أظهر دينا في البداية كل عادات الحيوان البرّي حيث كان يمزّق الملابس و يخرج لتناول الطعام من الأرض و يفضّل اللحوم النيّئة على المطبوخة, لم يتعلّم أبدا اللغة البشرية و هو أصبح على ما يبدوا مدمنا على التبغ. توفّى دينا سانيشار عام 1895.
4- دانيال, فتى الماعز
تاريخ العثور: 1990
السن عند العثور: 12
المكان: جبال الأنديز, البيرو
الحيوانات: الماعز
تم العثور على فتى الماعز بجبال الأنديز عام 1990, قامت الماعز بتربيته لمدة ثمانية أعوام حيث كان يشرب لبنها و يأكل من التوت و البذور. بسبب نشأته في البرّية, لقد تطوّرت لديه خصائص برّية واضحة. وكان يميل إلى السير على جميع أطرافه الأربعة، وحصّنت يديه وقدميه بسبب تشكيل ندبة تعمل مثل الحوافر. يمكنه التواصل مع الماعز، ولم يتمكن من تعلّم اللغة البشرية. بعد العثور عليه, قام فريق من جامعة ولاية كانساس يالتحقيق في حالته و قاموا بتسميته "دانيال".
3- فتى الغزال السوري
تاريخ العثور: 1946
السن عند العثور: 10
المكان: الصحراء السورية
الحيوانات: الغزلان.
تم العثور على هذا الصبي عندما كان يبلغ من العمر عشر سنوات في وسط قطيع من الغزلان في الصحراء السورية. القي القبض عليه فقط بمساعدة سيارة جيب تابعة للجيش العراقي لأنه يستطيع الركض بسرعة تصل الى 50 كيلومترا في الساعة. كان الصبي لا يزال على قيد الحياة عام 1955, و حاول الهروب من المؤسسة الحكومية السيئة حيث كان مسجونا بها، لكني لن اؤذي مشاعركم باخباركم ما فعلوا به لمنعه من الهروب مرّة أخرى. قصة من مجلة الحياة 9 سبتمبر 1946 توافق إلى حد كبير مع التقارير الأخرى. وهي تنص على أن في الشهر السابق، مجموعة من الصيادين وجدوا صبيا يركض في البرية مع قطيع من الغزلان في السهوب السورية. وكان يعتقد أنه قد تم التخلي عنه كطفل رضيع. صحيفة Sunday Express نشرت نفس القصة و لكنها تقول أن سرعة الصبي 50 ميلا في الساعة و ليس 50 كيلومترا.
2- جون سيبونيا, فتى القرد الأوغندي
تاريخ العثور: 1991
السن عند العثور: 6
المكان: أوغندا
الحيوانات: القردة
ولد جون سيبونيا في منتصف الثمانينات، ولكنه هرب من المنزل (حينما كان يبلغ نحو ثلاثة سنوات) بعد رؤية والده يقتل والدته. اهتمّت به القرود الأفريقية الخضراء (الفرفت) أثناء وجوده في الغابة. تم العثور على جون من قبل فتاة (وتسمى ميلي) في عام 1991، مختبئا في شجرة. عادت الفتاة مع رجالهم من القرية بعد ابلاغ الجميع و، كما هو الحال في أغلب الأحيان، وليس فقط أن جون قاوم محاولة القبض عليه ولكن أيضا أسرته بالتبني (القرود) جائت للدفاع عنه، وقاموا بالقاء العصي على القرويين. التقارير الأولية تشير إلى أن جسم جون بأكمله مغطى بالشعر و هذا يسمى فرط الشعر. عندما يتبرّز، فهو يخرج ديدان طولها أكثر من نصف متر. بمجرد القبض عليه وتنظيفه, ظهرت ندوب وجروح في جميع أنحاء جسده خاصة الركبتين بسبب الزحف و تم التعرف عليه كجون سيبونيا. لم يستطع التحدث أو البكاء في البداية، ولكنه بدأ يتعلم الكلام لاحقا. هذا يشير إلى أنه ربما يكون قد تعلم بعض الكلام قبل اقامته في البرية. جون الآن لا يتحدث فقط ولكنه أيضا يغني، و يقوم بجولات مع جوقة أطفال لؤلؤة أفريقيا . وكان جون موضوع فيلم وثائقي في ال بي بي سي الذي عرض في 13 أكتوبر 1999.
1- فتى الطيور الروسي
تاريخ العثور: 2008
السن عند العثور: 7
المكان: فولغوغراد, روسيا
الحيوانات: الطيور
في عام 2008, قام العاملين في مجال الرعاية بانقاذ هذا الطفل الذي لا يمكنه التواصل الّا عن طريق "النقيق" بعد أن ربّته والدته في بيئة شبيهة لقفص الطيور. وقالت السلطات انه تم العثور على الطفل المهمل من قبل والدته و كان يعيش في شقة مؤلفة من غرفة صغيرة تحتوي على أقفاص تحيط بها عشرات من الطيور والأعلاف وفضلات الطيور. وذكرت صحيفة برافدا الروسية أن ما يسمى ب "فتى الطيور" لم يفهم أي لغة بشرية وبدلا من ذلك يتواصل بالنقيق وترفرف ذراعيه. العاملة الاجتماعية غالينا فولسكايا، التي شاركت في انقاذ الطفل من منزله في كيروفسكي، فولغوغراد، قالت انه كان يعامل مثل الحيوانات الأليفة من قبل الأم (31 عاما) التي لم تتحدث معه منذ مولده. قالت الآنسة فولسكايا: "عندما تبدأ بالتحدّث معه، يغرّد". وتقول السلطات الروسية أن الطفل لم يتضرر جسديا ولكنه يعاني من "متلازمة ماوكلي"، الذي سمي على اسم شخصية في كتاب الغابة "ماوكلي" الذي قامت الحيوانات البرية بتربيته، ولا يمكنه أن يتواصل مع الانسان. قامت والدة الصبي بتوقيع شكل تنازل للافراج عن الطفل لرعايته بعد اكتشافه. ونقل مؤقتا إلى مأوى، وفي وقت لاحق سرعان ما تم إرساله إلى مركز للرعاية النفسية، وفقا للتقارير.
