عاشق الكتب
عضو مميز
اخطاء اردوغان في السياسة الخارجية كثيرة احداها عزمه على تولي شؤون المسلمين فتواجده في ساعة الازمات والكوارث للدول الاسلامية الاسيويةوالعربية والاقليمية هي دليل على توجهه لكن سرعان ما اندلعت النار في منزله فانكفأ وعاد الى دياره ليطفئ النار لكن النار لن تنطفأ وستبتلعه قريبا فمصيره مصير الاخوان في العالم .
هذي نهاية متوقعة .
فالإخوان مصيرهم الخذلان مثل إخوانهم الروافض .