عاشق الكتب
عضو مميز
من أهم مباني ونظريات مدرسة ( الحكمة المتعالية ) الفلسفية أنه عندما تكون الراقصة في بلد دكتاتوري فيه نهر ويحتوي على آثار حضارة ٦ آلاف سنة ويحكمه عسكري يحمل أهم صفات الشجاعة والرجولة بعد أن كان يحكمه مدني يحمل أهم صفات الخروف ، فإنه إذا حصلت فيه هذه الراقصة الساقطة القذرة على لقب ( الأم المثالية ) ، فإن هذا يدل على أن هذا البلد يحتاج إلى أن تتأمل فيه ، وبحسب ما توجبه هذه النظرية من معطيات ، فإن هذا التأمل لا يستلزم ردة فعل عنيفة أو حتى سلمية ، يكفي فقط التأمل ، بل إنه يمنع ردة الفعل ، ويستلزم عدم الفعل ، وهذا بحد ذاته معضلة كبيرة تستلزم التأمل لهذا التأمل .
وبما أن الفلسفة عبارة عن تفلسف لا طائل تحته ولا يحتاج إليه الطبيب ولا ينفع الصيدلي ، كأنه لحم صرصور في أسفل الوادي ، لا تحتاج إليه ، ولا تستفيد منه ، فإننا بدورنا نلجأ إلى مجال آخر يبحث لنا عن حل لهذه المعضلة الكبيرة ، وهي حمل هذه الراقصة للقب ( الأم المثالية ) الذي هو لقب تكنوقراطي ديموغرافي ذو طبيعة معقدة تستلزم استحضار جميع الآليات والاستمدادات المتعلقة بدور الابن مع أبيه .
بناءً على ما سبق ، فإننا ارتأينا أن نرجع إلى الدين ، فإن الدين هو الحل ، والإسلام هو الحل ، بحسب ما وصلنا من أحافير خرفان جماعة الإخوان المسلمين قبل ( الربيع العربي ) ، وهو ما لم نجده في أحافير خرفان هذه الجماعة بعد ( الربيع العربي ) ، لذا ، وبناءً على ما تقدمه هذه الجماعة من مبادئ متغيرة بحسب مصلحة الجماعة ، رأينا أنه من الواجب استدعاء نظرية هذه الجماعة في حصول الراقصة القذرة ( فيفي عبده ) على لقب ( الأم المثالية ) .
لماذا ؟
من المعلوم بالضرورة أن القائد الضرورة الرئيس أبو صعرورة / مرسي ( ولد منيره عبد الدايم ) يمثّل ( الرئيس المثالي ) لهذه الجماعة الأحفورية ، فهو الرئيس المنتظر في آخر الزمان ، والذي سيجلس على الخازوق أقصد على الكرسي بعد أن يلج مرسي ولد منيره في سم الخياط بإذن الله ، لذا ، أردنا أن نعرف رأي هذه الرئيس في حصول هذه الراقصة على هذا اللقب .
ولكننا تفاجأنا بأن هذا الرئيس المثالي المنتظر يعشق مسلسلات هذه الراقصة القذرة التي حصلت على لقب ( الأم المثالية ) ، بل وتستحق التكريم ، بل ويرى هذا الرئيس المنتظر في آخر الزمان مع الذبان أن صناعة السينما في مصر قامت بدور - بما فيه دور فيفي عبده - أعظم من دور الأسلحة النووية ، وأن الفنانين - بمن فيهم فيفي عبده - فوق دماغه .
نترككم مع الفيديو الذي سيكشف مدى روحانية الرئيس المثالي عند أحافير هذه الجماعة المنقرضة :
وبما أن الفلسفة عبارة عن تفلسف لا طائل تحته ولا يحتاج إليه الطبيب ولا ينفع الصيدلي ، كأنه لحم صرصور في أسفل الوادي ، لا تحتاج إليه ، ولا تستفيد منه ، فإننا بدورنا نلجأ إلى مجال آخر يبحث لنا عن حل لهذه المعضلة الكبيرة ، وهي حمل هذه الراقصة للقب ( الأم المثالية ) الذي هو لقب تكنوقراطي ديموغرافي ذو طبيعة معقدة تستلزم استحضار جميع الآليات والاستمدادات المتعلقة بدور الابن مع أبيه .
بناءً على ما سبق ، فإننا ارتأينا أن نرجع إلى الدين ، فإن الدين هو الحل ، والإسلام هو الحل ، بحسب ما وصلنا من أحافير خرفان جماعة الإخوان المسلمين قبل ( الربيع العربي ) ، وهو ما لم نجده في أحافير خرفان هذه الجماعة بعد ( الربيع العربي ) ، لذا ، وبناءً على ما تقدمه هذه الجماعة من مبادئ متغيرة بحسب مصلحة الجماعة ، رأينا أنه من الواجب استدعاء نظرية هذه الجماعة في حصول الراقصة القذرة ( فيفي عبده ) على لقب ( الأم المثالية ) .
لماذا ؟
من المعلوم بالضرورة أن القائد الضرورة الرئيس أبو صعرورة / مرسي ( ولد منيره عبد الدايم ) يمثّل ( الرئيس المثالي ) لهذه الجماعة الأحفورية ، فهو الرئيس المنتظر في آخر الزمان ، والذي سيجلس على الخازوق أقصد على الكرسي بعد أن يلج مرسي ولد منيره في سم الخياط بإذن الله ، لذا ، أردنا أن نعرف رأي هذه الرئيس في حصول هذه الراقصة على هذا اللقب .
ولكننا تفاجأنا بأن هذا الرئيس المثالي المنتظر يعشق مسلسلات هذه الراقصة القذرة التي حصلت على لقب ( الأم المثالية ) ، بل وتستحق التكريم ، بل ويرى هذا الرئيس المنتظر في آخر الزمان مع الذبان أن صناعة السينما في مصر قامت بدور - بما فيه دور فيفي عبده - أعظم من دور الأسلحة النووية ، وأن الفنانين - بمن فيهم فيفي عبده - فوق دماغه .
نترككم مع الفيديو الذي سيكشف مدى روحانية الرئيس المثالي عند أحافير هذه الجماعة المنقرضة :
التعديل الأخير: