عاشق الكتب
عضو مميز
الجواب سهل :
- لأنهم تاجروا بالدين .
- لأنهم حرفوا الدين .
- لأنهم كذبوا على المسلمين .
- لأنهم نافقوا العلمانيين .
- لأنهم نافقوا الفنانين والراقصة فيفي عبده .
- لأنهم نافقوا الروافض .
- لأنهم نافقوا أمريكا والاتحاد الأوروبي .
- لأنهم نافقوا الصهاينة وأولهم بيريز .
- لأنهم تمنوا الرغد والرخاء لدولة الصهاينة .
- لأنهم كذبوا على الشعب المصري .
- لأنهم فجروا في خصومة السلفيين .
- لأنهم كفروا المسلمين .
- لأنهم قد حصدوا جميع صفات المنافقين : الكذب - لأنهم خانوا الأمانة - إخلاف الوعد - الغدر بالعهد - الفجور في الخصومة .
- لأنهم غدروا بحلفائهم وأعوانهم في الباطل : حزب النور ، فاحتكروا المناصب لأنفسهم .
- لأنهم لا يتوبون من كذبهم ونفاقهم وتلونهم وحقدهم وأمراضهم النفسية .
- لأنهم ليس عندهم مشروع دولة .
- لأنهم لم يحلوا أزمات الدولة التي كانوا سبباً في كثير منها .
- لأنهم لم يفكروا في مصلحة المسلمين وإنما بمصالحهم الشخصية .
- لأنهم باعوا ثلث سيناء لأمريكا .
- لأنهم مكنوا للخوارج التكفيريين المارقين والروافض السبئيين والعلمانيين المنحرفين والفنانين القذرين من بث سمومهم في الثقافة والفكر والفن .
وهذا غيض من فيض ... .
فكيف يريد هؤلاء أن ينصرهم الله ويثبت أقدامهم ؟ بل خذلهم الله ولم ييسر لهم الأسباب للحفاظ على دولتهم ، وما كان لله يبقى .
وكما قيل : بناء الأحزاب غثاء ، غثاء كغثاء السيل ، فلا تغتر بكثرتهم ، ولا تغتر بكثرة صياحهم ونياحهم ، فهذا كله هباءٌ منثور ، يذهب مع الرياح ولا يحقق شيئاً ، والواقع خير شاهد .
- لأنهم تاجروا بالدين .
- لأنهم حرفوا الدين .
- لأنهم كذبوا على المسلمين .
- لأنهم نافقوا العلمانيين .
- لأنهم نافقوا الفنانين والراقصة فيفي عبده .
- لأنهم نافقوا الروافض .
- لأنهم نافقوا أمريكا والاتحاد الأوروبي .
- لأنهم نافقوا الصهاينة وأولهم بيريز .
- لأنهم تمنوا الرغد والرخاء لدولة الصهاينة .
- لأنهم كذبوا على الشعب المصري .
- لأنهم فجروا في خصومة السلفيين .
- لأنهم كفروا المسلمين .
- لأنهم قد حصدوا جميع صفات المنافقين : الكذب - لأنهم خانوا الأمانة - إخلاف الوعد - الغدر بالعهد - الفجور في الخصومة .
- لأنهم غدروا بحلفائهم وأعوانهم في الباطل : حزب النور ، فاحتكروا المناصب لأنفسهم .
- لأنهم لا يتوبون من كذبهم ونفاقهم وتلونهم وحقدهم وأمراضهم النفسية .
- لأنهم ليس عندهم مشروع دولة .
- لأنهم لم يحلوا أزمات الدولة التي كانوا سبباً في كثير منها .
- لأنهم لم يفكروا في مصلحة المسلمين وإنما بمصالحهم الشخصية .
- لأنهم باعوا ثلث سيناء لأمريكا .
- لأنهم مكنوا للخوارج التكفيريين المارقين والروافض السبئيين والعلمانيين المنحرفين والفنانين القذرين من بث سمومهم في الثقافة والفكر والفن .
وهذا غيض من فيض ... .
فكيف يريد هؤلاء أن ينصرهم الله ويثبت أقدامهم ؟ بل خذلهم الله ولم ييسر لهم الأسباب للحفاظ على دولتهم ، وما كان لله يبقى .
وكما قيل : بناء الأحزاب غثاء ، غثاء كغثاء السيل ، فلا تغتر بكثرتهم ، ولا تغتر بكثرة صياحهم ونياحهم ، فهذا كله هباءٌ منثور ، يذهب مع الرياح ولا يحقق شيئاً ، والواقع خير شاهد .