إنجازات رهيبة سيحققها لكم السيسي أيها المصريون فإنتخبوه وانتظروها بالمعسل ؟؟

مغباش

عضو فعال
سلفييهم وأخوانييهم وحزبييهم
من دخل معترك الديمقراطية
ليطبق بزعمه الشريعة
فقد أخذ بالقاعدة الميكافيلية
" الغــــاية تبــرر الوسيلة "
ولقــد رأيناهم تغيروا ولم يغيروا
وتحــــزبوا وتقوقعوا وأضاعوا الدعوة وشوهوها
لدي عوام الناس التي كانت تثق بهم

فقلبت لهم ظهر المجن
ورجعوا بخفي حنين
انتظروا واقع السلفيين المُر بعهد السيسي
ولسان حالهم يقول " أكلت يوم أكل الثور الأبيض"
" ستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد "
.....
رحم الله الإمام الألباني حينما قال:
" من السياسة ترك السياسة "
....
هناك تعليق يتكلم عن الخلافة الإسلامية
لا أعلم أهي مزحة أو طرفه ؟!
خلافه إسلامية بهكذا أحزاب وفرق ؟ !
ذكرني بشخبطات اتباع
حزب التحـــريـــر
على كل نضرب صفحا عما كتب
وننتظر رد الزميل
غبــــــــــــاش
على السؤال أعلاه
وفقه الإله




ألم تسمع عن خليفة المسلمين وعن الخلافة الإسلامية..!!عجباً..!!
ألم تسمع بأردوغان خليفة المسلمين ..!!
كم جميل لوكنت ذو أدب وإحترام..!!;)
ولكن هل ينفع العلم الوفير للعقل ذو الأدب الفقير..!!:وردة:
 

أبو مالك

عضو بلاتيني
ألم تسمع عن خليفة المسلمين وعن الخلافة الإسلامية..!!عجباً..!!
ألم تسمع بأردوغان خليفة المسلمين ..!!
كم جميل لوكنت ذو أدب وإحترام..!!;)
ولكن هل ينفع العلم الوفير للعقل ذو الأدب الفقير..!!:وردة:
لا جــــواب؟!
لا احب الجدال
عذرا
سالحقك بسابقيك
 

مغباش

عضو فعال
لا جــــواب؟!
لا احب الجدال
عذرا
سالحقك بسابقيك

كل هذا ولا تحب الجدال..!!:(
للتوضيح أكثر وحتي تتضح الرؤيا لديك أكثر..!!
لابرهامي ولا الإخوان..!!
أما الإسلام ليس بالجديد..!!
الحرب علي الإسلام منذ زمن بعيد وحتي يومنا هذا..!!
هناك جيوش عربية تخشاها إسرائيل..!!
العراق وسوريا ومصر..!!
الجيش العراقي إنتهي..!!
الجيش السوري في مراحل التدمير..!!
الجيش المصري تم إبطال مفعول التدمير..!!
الهدف كان هو جيش مصر..!! من خلال تدمير الوطن..!!
أتمني وضحت الصورة..!!
ولكن أتمني أن تغض طرفك عني ولاتلحقني بسابقي..!!:D
أرعبتني هذه العبارة..!!:(
 

hakeem

عضو ذهبي
أظهرت الدراسة الميدانية مشاركة 10% فقط من المقيدين بالجداول الانتخابية في الانتخابات الرئاسية مقابل مقاطعة 41% له وعدم اهتمام 49% بعملية الانتخابات.
وصرح مصطفى خضري - رئيس المركز المصري لدراسات الإعلام والرأي العام "تكامل مصر" - أنَّ الدراسة كانت بالتعاون مع الأكاديمية السياسية الوطنية والتجمع المصري وتم سحب العينة باستخدام أسلوب المعاينة الطبقية الممثلة للمصريين المقيدين بالجداول الانتخابية في الفترة من 17-22 مايو 2014، والتي أوضحت عدم زيادة المشاركين في الانتخابات الرئاسية 2014 عن 20% من المشاركين في الانتخابات الرئاسية 2012.
وبينت النتائج ارتفاع نسبة المشاركة في الانتخابات بمحافظات القاهرة الكبرى مقابل انخفاض نسبة المشاركة بمحافظات شمال الصعيد مقارنةً بباقي القطاعات الجغرافية الأخرى.
وأكدت الدراسة أن الكتلة "المسيحية" تمثل 48% من المشاركين في الانتخابات، مقابل 32% من المشاركين يؤيدون عودة نظام مبارك و5% ينتمون لتيارات يسارية وليبرالية و3% ينتمون لحزب النور السلفي أو مرجعياته الشرعية و3% من الصوفيين و2% من القبائل الغجرية و7% لا ينتمون لتيارات سياسية.
أظهرت مؤشرات الدراسة عزوف الشباب عن المشاركة في الانتخابات الرئاسية مقابل زيادة معدل مشاركة كبار السن، وهي سمة مستمرة منذ الاستفتاء على التعديلات الدستورية.
وأوضحت الدراسة أنَّ إحساس المصريين بعدم أهمية صوتهم الانتخابي بعد عزل الرئيس مرسي يأتي كأهم سبب من أسباب عدم المشاركة في الانتخابات الرئاسية بنسبة 79%، في حين جاء عدم اقتناع الناخبين بأي من المرشحين الرئاسيين في المرتبة الثانية بنسبة 67%، وحلَّ في المرتبة الثالثة بنسبة 58% عدم شرعية الانتخابات لوجود محمد مرسي كرئيس شرعي لم يترك منصبه حتى الآن، وجاء عدم اهتمام المقيدين بالجداول الانتخابية بالانتخابات الرئاسية في المرتبة الرابعة بنسبة 49%، وأخيرًا حلَّ إحساس الناخبين بأنَّ الانتخابات محسومة مسبقًا للسيسي في المرتبة الخامسة بنسبة 46%.
ومن المؤشرات السابقة ندرك أنَّ عزل مرسي من منصبه كرئيس للجمهورية كان له أثر سلبي خطير على العملية الديمقراطية في مصر.
وأشارت الدراسة إلى أن أهم أسباب مشاركة 10% من المصريين في الانتخابات الرئاسية البحث عن الاستقرار بنسبة 93%، في حين جاء تأييد السيسي في المرتبة الثانية بنسبة 83%، وحل في المرحلة الثالثة بنسبة 41% الحيلولة دون عودة الإخوان المسلمين لحكم مصر مرة أخرى، أما استكمال ثورة 30 يونيو – كما يرى المشاركون - فجاءت في المرتبة الرابعة بنسبة 37%، وأخيرًا جاء تأييد صباحي كآخر أهم أسباب المشاركة في الانتخابات الرئاسية.
ويتضح من مؤشرات الدراسة أنَّ أهمية أسباب المشاركة يتلاشى تأثيرها لضعف الإقبال على الانتخابات الرئاسية، ويتضح أيضًا عدم وجود فرصة لظهور مشاركة المرشح حمدين صباحي بشكل مشرف في نتائج الانتخابات.
تم إجراء الدراسة بأسلوب البحث الميداني عن طريق المقابلات الشخصية بواسطة باحثي المركز في الفترة من 17-22 مايو، وتم استخدام المعاينة العشوائية الطبقية متعددة المراحل، عن طريق تقسيم المجتمع حسب النوع، والتوزيع الجغرافي، والمراحل العمرية، والمستوى التعليمي، بشكل ديناميكي أثناء سحب العينة العشوائية، وتم ذلك باستخدام خوارزميات رياضية تم تدريب الباحثين الميدانيين على استخدامها بشكل احترافي، بما يحقق التوزيع الأمثل لعينة ممثلة لمجتمع الناخبين المقيدين بالجداول الانتخابية قدرها 10524 مفردة موزعة على محافظات مصر بنسبة توزيع السكان المقيمين بكل محافظة ليلة تنفيذ الاستطلاع كالآتي:
القاهرة 1349 مفردة، الجيزة 1056 مفردة، الشرقية 820 مفردة، الإسكندرية 778 مفردة، البحيرة 683 مفردة، الغربية 611 مفردة، الدقهلية 562 مفردة، المنيا 523 مفردة، القليوبية 519 مفردة، المنوفية 470 مفردة، سوهاج 401 مفردة، أسيوط 381 مفردة، كفر الشيخ 359 مفردة، بني سويف 322 مفردة، الفيوم 265 مفردة، قنا 255 مفردة، دمياط 196 مفردة، الإسماعيلية 165 مفردة، أسوان 161 مفردة، الأقصر 131 مفردة، بورسعيد 113 مفردة، السويس 104 مفردة، وقد تم استثناء محافظات البحر الأحمر وشمال سيناء ومطروح والوادي الجديد وجنوب سيناء من شرط نسبة السكان "لصغر حجم السكان النسبي"، وتم سحب عينة قدرها 60 مفردة من كل محافظة منهم.
وتم إجراء الدراسة الميدانية واستخراج النتائج تحت مستوى ثقة 95%.


منقول
 

hakeem

عضو ذهبي
تناولت الدراسة نسبة المقيدين في الجداول الانتخابية الذين قرروا المشاركة في الانتخابات الرئاسية والمقاطعين لها ومن لا يهمهم عملية الانتخابات من أساسها، حيث بينت أنَّ إجمالي نسبة من قرر المشاركة في الانتخابات الرئاسية 10% فقط من المصريين المقيدين في الجداول الانتخابية، مقابل مقاطعة 41% للانتخابات، وعدم اهتمام 49% بها.
وأظهرت الدراسة التوزيع الجغرافي للمقيدين بالجداول الانتخابية المشاركين والمقاطعين ومن لا يهتم بالانتخابات الرئاسية، فبالنسبة لقطاع القاهرة الكبرى والذي يضم محافظات القاهرة والجيزة والقليوبية، فقد قرر 13% من المقيدين في الجداول الانتخابية المشاركة في الانتخابات الرئاسية مقابل مقاطعة 39% وعدم اهتمام 48%.
أما قطاع شمال الصعيد والذي يضم محافظات بني سويف والمنيا والفيوم، فقد قرر 6% من المقيدين في الجداول الانتخابية المشاركة في الانتخابات الرئاسية مقابل مقاطعة 57% وعدم اهتمام 36%.
ومن حيث قطاع جنوب الصعيد والذي يضم محافظات أسيوط وسوهاج وقنا والأقصر وأسوان والوادي الجديد والبحر الأحمر، فقد قرر 8% من المقيدين في الجداول الانتخابية المشاركة في الانتخابات مقابل مقاطعة 34% وعدم اهتمام 58%.
في حين قطاع سيناء ومدن القناة وشرق الدلتا والذي يضم محافظات شمال وجنوب سيناء والسويس وبورسعيد والإسماعيلية والشرقية والدقهلية ودمياط، فقد قرر 9% من المقيدين في الجداول الانتخابية المشاركة في الانتخابات مقابل مقاطعة 40% وعدم اهتمام 51%.
وأخيرًا قطاع الإسكندرية ووسط وغرب الدلتا والذي يضم محافظات الإسكندرية وكفر الشيخ ومطروح والبحيرة والغربية والمنوفية، فقد قرر 10% من المقيدين في الجداول الانتخابية المشاركة في الانتخابات مقابل مقاطعة 42% وعدم اهتمام 48%.
ومن نتائج الدراسة يتبين ضعف الإقبال على الانتخابات الرئاسية؛ حيث إن من المتوقع عدم زيادة المشاركين في الانتخابات الرئاسية 2014 عن 20% من المشاركين في الانتخابات الرئاسية 2012، ومن النتائج يتبين أيضًا ارتفاع نسبة المشاركة في الانتخابات بقطاع القاهرة الكبرى، مقابل انخفاض نسبة المشاركة بقطاع شمال الصعيد مقارنةً بباقي القطاعات الجغرافية الأخرى.
أظهرت الدراسة التوزيع النوعي للمشاركين في الانتخابات الرئاسية 2014 حسب الانتماء الأيديولوجي والاجتماعي، حيث بينت الدراسة أن الكتلة "المسيحية" تمثل 48% من المشاركين في الانتخابات، مقابل 32% من المشاركين يؤيدون عودة نظام مبارك و5% ينتمون لتيارات يسارية وليبرالية، و3% ينتمون لحزب النور السلفي أو مرجعياته الشرعية، و3% من الصوفيين، و2% من القبائل الغجرية، و7% لا ينتمون لتيارات سياسية.
ونستنتج من الدراسة أن 80% من الذين قرروا المشاركة في الانتخابات الرئاسية ينتمون للكتلة "المسيحية" ومؤيدي نظام مبارك.
ويتبين أيضًا ظهور كتلة اجتماعية جديدة على الساحة السياسية منذ الاستفتاء على التعديلات الدستورية السابقة، وهي القبائل الغجرية، ولهم أسماء متعددة منها النور، والحلب، والهنجرانية، والتتر، والمساليب، وينتشرون في قرى مصر وصحاريها مثل حي غبريـال بالإسكندرية، وقرية طهواي بالدقهلية، وكفر الغجر بالشرقية، وقرية سنباط بالغربية، وحوش الغجر بسور مجرى العيون، والمقطم، وأبو النمرس، ومنشية ناصر، وعزبة أبو حشيش، وعزبة خير الله، ودار السلام، وعزبة النخل، وقد جرت عملية إعادة توطين لتلك القبائل بمحيط القاهرة الكبرى في آخر ثلاث سنوات عن طريق الجهات الأمنية، ويشاركون في الانتخابات الرئاسية لدعم تلك الجهات.

يتبع
 

hakeem

عضو ذهبي
أظهرت الدراسة التوزيع العمري للمشاركين في الانتخابات الرئاسية 2014، ويتضح من النتائج أنَّ 55% من المشاركين في الانتخابات الرئاسية ينتمون للمرحلة العمرية أكبر من 45 عامًا، مقابل 27% ينتمون للمرحلة العمرية من 30 – 45 عامًا، و18% فقط ينتمون للمرحلة العمرية من 18- 30 عامًا.
ونستنتج من المؤشرات السابقة عزوف الشباب عن المشاركة في الانتخابات الرئاسية مقابل زيادة معدل مشاركة كبار السن، وهي سمة مستمرة منذ الاستفتاء على التعديلات الدستورية.
أظهرت الدراسة أهم أسباب عدم مشاركة 90% من المصريين في الانتخابات الرئاسية 2014، ويتضح من النتائج أنّ إحساس المصريين بعدم أهمية صوتهم الانتخابي بعد عزل الرئيس مرسي يأتي كأهم سبب من أسباب عدم المشاركة في الانتخابات الرئاسية وبنسبة 79%، في حين جاء عدم اقتناع الناخبين بأي من المرشحين الرئاسيين في المرتبة الثانية بنسبة 67%، وحل في المرتبة الثالثة بنسبة 58% عدم شرعية الانتخابات لوجود محمد مرسي كرئيس شرعي لم يترك منصبه حتى الآن، وجاء عدم اهتمام المقيدين بالجداول الانتخابية بالانتخابات الرئاسية في المرتبة الرابعة بنسبة 49%، وأخيرًا حلَّ إحساس الناخبين بأنَّ الانتخابات محسومة مسبقًا للسيسي في المرتبة الخامسة بنسبة 46%.
ونستنتج من المؤشرات أنَّ عزل مرسي من منصبه كرئيس للجمهورية كان له أثر سلبي كبير على العملية الديمقراطية في مصر.

أوضحت الدراسة أهم أسباب مشاركة 10% فقط من المصريين في الانتخابات الرئاسية 2014، وبينت الدراسة أن أهم أسباب المشاركة البحث عن الاستقرار وبنسبة 93%، في حين جاء تأييد السيسي في المرتبة الثانية بنسبة 83%، وحل في المرحلة الثالثة بنسبة 41% الحيلولة دون عودة الإخوان المسلمين لحكم مصر مرة أخرى، أما استكمال ثورة 30 يونيو – كما يرى المشاركون - فجاءت في المرتبة الرابعة بنسبة 37%، وأخيرًا فقد جاء تأييد صباحي كآخر أهم أسباب المشاركة في الانتخابات الرئاسية.
ويتضح من مؤشرات الدراسة أنَّ أهمية أسباب المشاركة يتلاشى تأثيرها لضعف الإقبال على الانتخابات الرئاسية، ويتضح أيضًا عدم وجود فرصة لظهور مشاركة المرشح حمدين صباحي بشكل مشرف في نتائج الانتخابات

منقول
 
أعلى