العااااااابر ،،
عضو ذهبي
لماذا لا نتعاون يا عرب لما لا نتعاون يا مسلمين ،،،
لماذا دائما علاقتنا يعلوها خوف الخيانة ،،،
لماذا دائما أعيننا على أموال وكراسي أصحابنا ،،،
الخليج ،،، تركيا ،،،، الجزائر ،،،،،،
السلفيين ،،، الأخوان ،،، القوميين ،،،
تلك الدول المحورية وتلك التيارات الأقوى في عالمنا الاسلامي من اندونيسيا شرقا إلى المغرب غربا ،،،،،،
وكل منهم فيه الخير واكاد أجزم بأنهم يريدون ويسعون للخير للأمة ،،،،،،،،،
ولكن كل يرى الأمر من زاويته ،، وبأن الامر لن ينجح إلا من زاويته ،،،،،، كما ويرى بإن حلمه لن يتوج بالنجاح إلا على إقصاء الآخر ،،،
لماذا لا يستوعب هؤلاء بإن الوحدة بكل اشكالها الفكرية والثقافية والدستورية والمذهبية باتت من الماضي ،،،
الوحدة المناطقية الاسلامية انتهت البشر ليسوا كما سبق ،، حاول الأوربيون قرون وفشلوا ولم ينجحوا حتى تخلصوا منها ،،،
الأسيان أو النمور الاسيوية تعاونوا اقتصاديا ونهضوا ببلدانهم دون التفكير بالديانات ولا الاعراق ولا النظام الحاكم ،،
عند التدبر ستجد أن منهم الاشتراكي ومنهم الديمقراطي ومنهم العسكري ومنهم المسلم والبوذي لغات مختلفة وووووو لكنهم تعاونوا
أوروبا كذلك مختلفيين في كل شيء لا يجمعهم سوى قارة أوروبا ،،،،،، ومع ذلك تعاونوا ،،،،،،،
والسبب في ذلك أنهم تخلوا عن التفكير بالانانية والطائفية والغدر والخيانة والطمع المادي والتعالي على الاخرين ،،،،،،،
لماذا لا يتخلى السلفيون عن تفسيق وتبديع وتكفير الآخرين واحتقار مذاهبهم ،،
لماذا لا يتخلى الأخوان عن عنصريتهم للجماعة والطمع والشتم والمؤامرة لإسقاط الانظمة والاستيلاء عليها ،،
لماذا لا يتخلى القوميين عن تجهيل وتخويين الاخريين والعمل على قمعهم ،،،،،،،
لماذا لا نتعلم أن نتعاون دون أن نتدخل في شؤون الآخرين ،،لماذا لا نتعلم أن نعمل لبناء امة بدل تعلم هدمها لبناء ثرواتنا ،،،
أوباما أمتدح الأمة الأمريكية قائلا " نحن امة تعلمت أن تعمل ولا تسأل "
لماذا لا نكون كذلك ،،
أيران دولة شيعية بأمتياز ،،، تتعاون وتدعم البعث السوري والاخوان في غزة والاسماعلية في صعدة والاخوان في السودان ،،
ليست عندها مشكلة ونجحت في استقطابهم لها وخلق ازمات في الجدار العربي ووجدت بهم بعدا استراتيجيا ،،،
ونحن ( الخليج ، تركيا ، الباكستان ، ماليزيا ، اندونيسيا ، المغرب ، مصر ، الجزائر ،، اليمن ، السودان )
هذه الدول لو تعاونت فيما بينها بإخلاص نية وبفكر أقتصادي وسياسي نظيف ستقلب موازين الاقتصادي العالمي والسياسي وستحدث لها قوة في العالم ، وقد تفرض لها مقعد في مجلس الأمن ،،،،،،
لماذا دائما علاقتنا يعلوها خوف الخيانة ،،،
لماذا دائما أعيننا على أموال وكراسي أصحابنا ،،،
الخليج ،،، تركيا ،،،، الجزائر ،،،،،،
السلفيين ،،، الأخوان ،،، القوميين ،،،
تلك الدول المحورية وتلك التيارات الأقوى في عالمنا الاسلامي من اندونيسيا شرقا إلى المغرب غربا ،،،،،،
وكل منهم فيه الخير واكاد أجزم بأنهم يريدون ويسعون للخير للأمة ،،،،،،،،،
ولكن كل يرى الأمر من زاويته ،، وبأن الامر لن ينجح إلا من زاويته ،،،،،، كما ويرى بإن حلمه لن يتوج بالنجاح إلا على إقصاء الآخر ،،،
لماذا لا يستوعب هؤلاء بإن الوحدة بكل اشكالها الفكرية والثقافية والدستورية والمذهبية باتت من الماضي ،،،
الوحدة المناطقية الاسلامية انتهت البشر ليسوا كما سبق ،، حاول الأوربيون قرون وفشلوا ولم ينجحوا حتى تخلصوا منها ،،،
الأسيان أو النمور الاسيوية تعاونوا اقتصاديا ونهضوا ببلدانهم دون التفكير بالديانات ولا الاعراق ولا النظام الحاكم ،،
عند التدبر ستجد أن منهم الاشتراكي ومنهم الديمقراطي ومنهم العسكري ومنهم المسلم والبوذي لغات مختلفة وووووو لكنهم تعاونوا
أوروبا كذلك مختلفيين في كل شيء لا يجمعهم سوى قارة أوروبا ،،،،،، ومع ذلك تعاونوا ،،،،،،،
والسبب في ذلك أنهم تخلوا عن التفكير بالانانية والطائفية والغدر والخيانة والطمع المادي والتعالي على الاخرين ،،،،،،،
لماذا لا يتخلى السلفيون عن تفسيق وتبديع وتكفير الآخرين واحتقار مذاهبهم ،،
لماذا لا يتخلى الأخوان عن عنصريتهم للجماعة والطمع والشتم والمؤامرة لإسقاط الانظمة والاستيلاء عليها ،،
لماذا لا يتخلى القوميين عن تجهيل وتخويين الاخريين والعمل على قمعهم ،،،،،،،
لماذا لا نتعلم أن نتعاون دون أن نتدخل في شؤون الآخرين ،،لماذا لا نتعلم أن نعمل لبناء امة بدل تعلم هدمها لبناء ثرواتنا ،،،
أوباما أمتدح الأمة الأمريكية قائلا " نحن امة تعلمت أن تعمل ولا تسأل "
لماذا لا نكون كذلك ،،
أيران دولة شيعية بأمتياز ،،، تتعاون وتدعم البعث السوري والاخوان في غزة والاسماعلية في صعدة والاخوان في السودان ،،
ليست عندها مشكلة ونجحت في استقطابهم لها وخلق ازمات في الجدار العربي ووجدت بهم بعدا استراتيجيا ،،،
ونحن ( الخليج ، تركيا ، الباكستان ، ماليزيا ، اندونيسيا ، المغرب ، مصر ، الجزائر ،، اليمن ، السودان )
هذه الدول لو تعاونت فيما بينها بإخلاص نية وبفكر أقتصادي وسياسي نظيف ستقلب موازين الاقتصادي العالمي والسياسي وستحدث لها قوة في العالم ، وقد تفرض لها مقعد في مجلس الأمن ،،،،،،
التعديل الأخير: