عقلية الشعوب العربية اثبتت أن داخل عقل كل فرد منها يسكن ديكتاتور
للمعلومية انا لست اخواني ولكني ضد الظلم والطغيان تحت مسميات الدين والسياسة والمصلحة العليا
زين ليش متتبع علماء السلف اللي ماعندهم الا قال الله وقال الرسولاصلا مو لزم تعترف فية و
الشيخ له علامة وشعبية
زين ليش متتبع علماء السلف اللي ماعندهم الا قال الله وقال الرسول
ومنهاحرمة تأيد الظالم والقاتل ولو بالقول او بإشارة اليد
ولاانت تأمن في بعض اقول السلف
حتي في الدين تكيلون بمكيالين
اللي نعرفه ومن التصريحات انه مكروه اكثر من اذناب الروافض وايرانله شعبية داخل جماعة الاخوان المفلسين فقط
اما خارج جماعته فهو مكروه مبغوض بغض شديد
اذا مو مصدق كلامي اسأل أي سلفي عن قرضاوي
وسوف يخبرك أن قرضاوي شخص صاحب أفكار خبيثة
السيسي فيه غيرهمن هو الظالم و القاتل الذي قمت أنا بتأييده كما تدعي ؟
علي اساس قاعدين بحوش بيتكم علشان ضايقناك ؟خلاص ، أنت وهو ( تويترالكويت والهيثم ) أنهوا الاشتباك وعودا الى قواعدكما ، فقد زحمتما الطريق وسكرتماه على العابرين !!
السيسي فيه غيره
اللي قتل المصلين واحرق المساجد وهجر اهل سيناء وفي عهدة هتكت الاعراض
السيسي فيه غيره
اللي قتل المصلين واحرق المساجد وهجر اهل سيناء وفي عهدة هتكت الاعراض
قد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تناديزين ليش متتبع علماء السلف اللي ماعندهم الا قال الله وقال الرسول
ومنهاحرمة تأيد الظالم والقاتل ولو بالقول او بإشارة اليد
ولاانت تأمن في بعض اقول السلف
حتي في الدين تكيلون بمكيالين
زين ليش متتبع علماء السلف اللي ماعندهم الا قال الله وقال الرسول
قد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
منو علماء السلف اللي تتبعهم ؟؟الحمد لله أنا أتبع علماء السلف
منو علماء السلف اللي تتبعهم ؟؟
رمتني بدائها وانسلتمو وظيفتي أعلمك منو علماء السلف
والموضوع ماهو عن علماء السلف
المفروض أن تحترم الاعضاء و تحترم صاحب الموضوع
و تترك أسلوبك المعروف و المستمر في تخريب المواضيع
أتوقع - والله أعلم - أن القرضاوي سيكون القشة التي تقصم ظهر البعير الخليجي ، ذلك لأن مصر قد تطلب المساعدة من الخليجيين خاصة السعودية للضغط على قطر كي تسلم القرضاوي للسلطات المصرية ليحاكم على جرائمه بحق الدولة المصرية ، وسوف ترفض قطر الطلب المصري وتقاوم بشدة الضغط الخليجي ؛ وفي هذه الحالة تتخذ السعودية والتبّع لها اجراءً قاسياً كسحب السفراء ، فيكون حال قطر كمن تمنى أمنية في ليلة القدر فتحققت ، ويكون الطلاق !