وليد الطبطبائي سنفتح سفارات للأحواز العربية ونرفع علم الاحواز

الطبطبائي من لص يسرق مقالات الغير ... الى شهادة مضروبه من مصر ... الى مهيج الفتنة فى عدة دول اصبحت اليوم خراب

للاهوازيين حقوق ولاكن بما ان الطبطبائي بدأ يتكسب منها فامرهم لن يتطور

بالمناسبة الاهواز امارة عربية باعتها الدوله العثمانية الى الدوله الغاجاريه بالمقابل استلام اراضى السليمانية فى شمال العراق فى معاهدة ارض روم الاولى والثانيه

ومن يكون الاتراك عشان يبيعوها لايكون عرب وحنا ماندري ياعزيزي الاحواز من فجر التاريخ تسكنها قبائل بني كعب من هوازن والمشعشعين من الساده االموسويه من بني حسين الاشراف وقبيله الدواسر وكذلك العبيات من واصل من بريه من مطير ومن بني تميم وبني خالد وغيرهم من القبائل العربيه

وهذا نموذج للحكم العربي فيها :

الدولة المشعشعية العربية (1436-1724م). قامت هذه الدولة في إقليم عربستان عام 1436م عندما تولى الحكم محمد بن فلاح بن هبة الله، واتخذ الحويزة عاصمة له. وقد حافظت هذه الدولة العربية على استقلالها رغم ما تعرضت له من محاولات الغزو على يد العثمانيين. وتعتبر فترة حكم مبارك بن عبد المطلب بدءًا من عام 1588م العصر الذهبي للدولة المشعشعية حيث استطاع فرض سيطرته على كافة إقليم عربستان وطرد الجيش الصفوي الفارسي من مدن عربستان كلها.[1]
 
استكملت دولة المشعشعين سيادتها على الأحواز كلها وعلى المناطق المجاورة لها، في الوقت الذي لم يكن فيه للفرس أي وجود سياسي، وبقيت فارس طيلة العصور الوسطى مجرد تعبير جغرافي. كانت النقود تضرب باسم المشعشعين في مدينتي تستر ودسبول (قنطرة القلعة-دزفول حالياً) الأحوازيتين عام 914 هـ / 1516 م. ولكن في عام 1501 م أنشأ إسماعيل الصفوي الدولة الصفوية، وذلك أيام حكم المشعشعين في عربستان، فبدأت عندئذ مرحلة متميزة من مراحل تاريخ المنطقة، إذ ظهر الصفويون كقوة جديدة مقابل قوة العثمانيين، وبدأ بينهما صراع حاد أصبحت فيه عربستان إحدى ساحاته. فقد تعرضت عربستان لهجوم فارسي صفوي وتم احتلال مدينتي دزفول وتستر الشماليتين لفترة وجيزة، وعندئذ ظهر مبارك بن عبد المطلب بن بدران الأمير المشعشعي الذي حكم من عام 1588 م إلى عام 1616 م ويعتبر حكمه عصراً ذهبياً لإمارته حيث استطاع فرض سيطرته على أنحاء عربستان كلها، وطرد الفرس الغزاة واسترد مدنه الشمالية منهم. وعندما حاول الصفويون احتلال بغداد، طلبوا المساعدة العسكرية من منصور الحاكم المشعشعي آنذاك، الذي رفض تقديم أية مساعدات، فهُزم الصفويون واضطروا لقبول الصلح مع مراد الرابع العثماني عام 1639م، واتسعت الدولة المشعشعية حتى شملت مناطق واسعة من أرض العراق، حتى بغداد. خاضت الدولة المشعشعية عدة معارك ضد الفرس كان الانتصار حليفهم فيها. كما أنها ضمت البصرة والقرنة إليها فترة من الزمن. وبصورة عامة فقد استطاعت أن تحافظ على استقلال الأحـواز بعيدا عن الفرس والعثمانيين. انتهى حكم الدولة المشعشعية سنة 1724 م، حيث قامت دولة أحوازية ثانية هي إمارة بني كعب (أو الإمارة الكعبية) اعترفت بها الدولتان الصفوية والعثمانية واستطاعت مد نفوذها على نواحي عربستان كلها.

§خط زمني[عدل]
 
انا عن نفسي و بالنيابة عن 120 الف مطيري كويتي
أوافق على هذة الفكرة
و تنصيب حفيد الشيخ خزعل الكعبي حاكم على الاحواز و الأحوازيين في المنفى .....
 
أعلى