أهل وسهلا بأعضاءنا الكرام اعزائي أنا حبيت افتح هل الموضوع لخطورته الشديده علي المجتمع الكويتي حالين ومستقبلنا اول شي راح اعرف لكم الانفجار السكاني
الإنفجار السكاني ويسمى أيضا بالإنفجار الديموغرافي، وهو الزيادات الكبيرة في أعداد السكان بالمقارنة مع الموارد المتاحة. فاذا كانت مساحة معينة من الأرض يعيش بها عشرة اشخاص ولكن كمية الماء والغذاء في هذه الأرض (ما يسمي بالسعة الحاملة للارض تكفي تسعة اشخاص فقط فان هذه المنطقة تعاني من زيادة في الكثافة السكانية. توماس مالتوس هو الذي اكتشف تلك الظاهرة في القرن الثامن عشر.
توماس روبرت مالتوس (14 فبراير1766 - 23 ديسمبر1834) باحث سكاني واقتصادي سياسي إنجليزي. مالتوس مشهور بنظرياته المؤثرة حول التكاثر السكاني
http://ar.m.wikipedia.org/wiki/ملف:Thomas_Robert_Malthus.jpg
والجدير بالذكر أن آراء مالتوس عن الازمة الرأسمالية لا تعارض آراءه حول السكان وما أعلنه عن حتمية النقص في المواد الغذائية بالنسبة لزيادة السكان. إذ يعتبر أن عدد السكان يزيد وفق متوالية هندسية بينما يزيد الإِنتاج الزراعي وفق متوالية حسابية كما سيؤدي حتماً إلى نقص الغذاء والسكن.
ومن مؤلفاته (بحث في مبدأ السكان) وصاغ فيه نظريته حول السكان والتي ثارت ضجة كبيرة حيث ورد فيها أن الرجل الذي ليس له من يعيله والذي لا يستطيع أن يجد له عملاً في المجتمع سوف يجد أن ليس له نصيباً من الغذاء على أرضه فهو عضو زائد في وليمة الطبيعة حيث لا صحن له بين الصحون فإن الطبيعة تأمره بمغادرة الزمن.
معروف أن مالتوس لم يكن أول من بحث في نظرية نمو السكان، فابن خلدون بحث في ذلك منذ القرن الرابع عشر حيث تحدث عن الصلة الوطيدة بين عدد السكان ومستوى الحضارة لان عدد السكان عامل هام في تقسيم العمل وفي النمو.
فقد لاحظ مالتس تزايد كل من السكان والموارد الغذائية مع مرور الزمن، ولكنهما لا يتزايدان بنفس المعدل. ويؤدي هذا الإختلال في معدل الزيادة إلى ظهور المظالم الإجتماعية. ولإبراز فكرته، عمد مالتس إلى تشبيه زيادة السكان بمتوالية هندسية في حين أن زيادة المواد الغذائية تكون في شكل متوالية عددية. وأشار مالتس إلى أن السكان قادرون على المضاعفة مرة كل 25 عاماً إذا لم تقم عقبات تحول دون ذلك. أما الإنتاج الزراعي فإنه لا يستطيع مواكبة هذه الزيادة.
ويؤدي الإختلال بين الزيادة في السكان والزيادة في المواد الغذائية إلى ضرورة تدخل عوامل خارجية من شأنها إعادة التوازن بين نمو السكان ونمو المواد الغذائية. وقد بين مالتس في أول الأمر أن هذه العوامل تتكون مما أسماه بالموانع الإيجابية مثل الحروب والمجاعات والأوبئة والأمراض.
اسباب حدوث زيادة في الكثافة السكانية
زيادة في اعداد المواليد، قلة اعداد الوفيات نتيجة تحسن الخدمة الطبية، زيادة في اعداد المهاجرين الي منطقة معينة تؤدي الي زيادة الكثافة السكانية في هذه المنطقة وهادا ما نشهدهو في الكويت نتيجه زيادته إعداد السكان مما أدي ال نقص في كمية الموارد سرعه نفاذ السلع المهمه وزياده أسعار المواد الغذائيه نتيجه زيادته الطلب عليها. تتخد الآن عده اجراءات في محاولة للحد من أو ايقاف اخطار الانفجار السكاني. فعلى المستوي الدولي ومنذ عام1974 وكل عشر سنوات تعقد الأمم المتحدة مؤتمر لكثافة العالم السكانية حيث يتم مناقشة أسباب المشكلة ونتائجها.وعلي المستوي الإقليمي قامت بعض الدول بوضع بعض الاسس لفرض الضرائب كنوع من محاولة تقييد اعداد السكان. نعم الانفجار السكاني المتزايد يمثل كارثة بكل المعايير، وذلك أن هذا الانفجار وما يقابله من خلل في الموارد وقصور في الإنتاج إذا ترك يتصاعد بمعدلاته الحالية فإن هذا سيعجل بالانفجار الذي تدفع إليه أمور وعوامل أخرى كثيرة. وإذا أردنا أن نعالج مشكلة الانفجار السكاني معالجة علمية فإن الأمر يقتضي أن ندرس تجارب الأمم التي نجحت في مواجهة هذه المشكلة، وأن نتبني كما تبنت حزمة من السياسات المتكاملة والقادرة علي تقديم حلول مواتية وناجزة. ولابد أن ندرك جميعاً أن مواجهة هذه الكارثة لابد أن تكون مواجهة مجتمعية شاملة لا تقتصر علي أجهزة الدولة وحدها وإنما في جوار أجهزة الدولة فإن المجتمع المدني بفروعه كافة مدعو إلي المشاركة الفاعلة.
جدول يوضح درجات الانفجار السكاني في العالم ونلاحظ ان الكويت من الدول التي تعاني من الانفجار السكاني كما هو موجود في الصوره
http://ar.m.wikipedia.org/wiki/ملف:World_population_density_map.PNG
ومن ابرز وضاهر الانفجار السكاني يا اخواني في الكويت عدم توفر الوضائف وزياده إعداد البطاله بشكل ملحوظ لان الوضائف الحكومية محدودة وعدم توفر السكن نضرن لزياده السكان وزياده تكلفه بناء الوحدات السكنيه التي تشكل عبأ علي ميزانيه الدوله مما أشهر لنا مشاكل الإسكان في الكويت بلإضافة الي مشاكل الكهرباء والماء وعدم قدره الدولة علي تلبيه احتياجه المواطنين من كهرباء وماء الدليل حمله الترشيد وانقطاع الكهرباء نضرب لعدم قدره وزاره الكهرباء والماء علي تلبيه احتياجات المواطنين نضرن للزياده السكانيه المفرطه في الكويت نضرن لمساحت الكويت فكلما زاد السكان ازاداد احتياج الكهرباء والماء للمواطنين بلإضافة الي ان عدد محطات الكهرباء والماء في الكويت تغطي حاجه معينه من احتياجات السكان فكلما ازداد عدد السكان ازداد الحمل علي تلك المحطات مما أدي الي ضهور مشاكل في تلك المحطات من حرائق واعطال نتيجه زيادته الحمل أدي الي انقطاع الكهرباء عن مناطق كثيره في الكويت فبالتالي المواطنين في حاجه الي زيادته عدد المحطات والمحطات تكلفه بناءه مرتفعة جدن ما يزيد العبء على ميزانيت الدولة، وزياده السكان المفرطه أدت الي ضهور عده مشاكل من الناحية الاقتصادية والمالية والتعليمية، وما نشهده اليوم في الكويت من مشاكل في وزاره التربيه من قله المدارس والجامعات ناتج من الزياده المفرطه في السكان لعدم قدره المدارس والجامعات الحاليّه علي استيعاب اعداد الطلب المتزايد في الكويت وكذلك مشاكل وزاره الصحه ناتجه عن الزياده الكبيرة في السكان وعدم قدره وزارت الصحه علي تلبيه احتياجات المواطن الصحيه لارتفاع تكلفه المصروفات نضرن لان كلما زاد عدد المواطنين زاد احتياج المواطنين الي المواد الطبيه والادوية والمعدات الصحيه وهادا يؤدي الي ارتفاع مصروفات وزاره الصحه ما يؤدي الي عجز في ميزانيت الدوله لتلبيت تلك الاحتياجات بلإضافة الي ما نشهدهو من زحمت المستشفيات وتأخر مواعيد الكشف علي المرضي نتيجه لزياده عددالسكان
الإنفجار السكاني ويسمى أيضا بالإنفجار الديموغرافي، وهو الزيادات الكبيرة في أعداد السكان بالمقارنة مع الموارد المتاحة. فاذا كانت مساحة معينة من الأرض يعيش بها عشرة اشخاص ولكن كمية الماء والغذاء في هذه الأرض (ما يسمي بالسعة الحاملة للارض تكفي تسعة اشخاص فقط فان هذه المنطقة تعاني من زيادة في الكثافة السكانية. توماس مالتوس هو الذي اكتشف تلك الظاهرة في القرن الثامن عشر.
توماس روبرت مالتوس (14 فبراير1766 - 23 ديسمبر1834) باحث سكاني واقتصادي سياسي إنجليزي. مالتوس مشهور بنظرياته المؤثرة حول التكاثر السكاني
http://ar.m.wikipedia.org/wiki/ملف:Thomas_Robert_Malthus.jpg
والجدير بالذكر أن آراء مالتوس عن الازمة الرأسمالية لا تعارض آراءه حول السكان وما أعلنه عن حتمية النقص في المواد الغذائية بالنسبة لزيادة السكان. إذ يعتبر أن عدد السكان يزيد وفق متوالية هندسية بينما يزيد الإِنتاج الزراعي وفق متوالية حسابية كما سيؤدي حتماً إلى نقص الغذاء والسكن.
ومن مؤلفاته (بحث في مبدأ السكان) وصاغ فيه نظريته حول السكان والتي ثارت ضجة كبيرة حيث ورد فيها أن الرجل الذي ليس له من يعيله والذي لا يستطيع أن يجد له عملاً في المجتمع سوف يجد أن ليس له نصيباً من الغذاء على أرضه فهو عضو زائد في وليمة الطبيعة حيث لا صحن له بين الصحون فإن الطبيعة تأمره بمغادرة الزمن.
معروف أن مالتوس لم يكن أول من بحث في نظرية نمو السكان، فابن خلدون بحث في ذلك منذ القرن الرابع عشر حيث تحدث عن الصلة الوطيدة بين عدد السكان ومستوى الحضارة لان عدد السكان عامل هام في تقسيم العمل وفي النمو.
فقد لاحظ مالتس تزايد كل من السكان والموارد الغذائية مع مرور الزمن، ولكنهما لا يتزايدان بنفس المعدل. ويؤدي هذا الإختلال في معدل الزيادة إلى ظهور المظالم الإجتماعية. ولإبراز فكرته، عمد مالتس إلى تشبيه زيادة السكان بمتوالية هندسية في حين أن زيادة المواد الغذائية تكون في شكل متوالية عددية. وأشار مالتس إلى أن السكان قادرون على المضاعفة مرة كل 25 عاماً إذا لم تقم عقبات تحول دون ذلك. أما الإنتاج الزراعي فإنه لا يستطيع مواكبة هذه الزيادة.
ويؤدي الإختلال بين الزيادة في السكان والزيادة في المواد الغذائية إلى ضرورة تدخل عوامل خارجية من شأنها إعادة التوازن بين نمو السكان ونمو المواد الغذائية. وقد بين مالتس في أول الأمر أن هذه العوامل تتكون مما أسماه بالموانع الإيجابية مثل الحروب والمجاعات والأوبئة والأمراض.
اسباب حدوث زيادة في الكثافة السكانية
زيادة في اعداد المواليد، قلة اعداد الوفيات نتيجة تحسن الخدمة الطبية، زيادة في اعداد المهاجرين الي منطقة معينة تؤدي الي زيادة الكثافة السكانية في هذه المنطقة وهادا ما نشهدهو في الكويت نتيجه زيادته إعداد السكان مما أدي ال نقص في كمية الموارد سرعه نفاذ السلع المهمه وزياده أسعار المواد الغذائيه نتيجه زيادته الطلب عليها. تتخد الآن عده اجراءات في محاولة للحد من أو ايقاف اخطار الانفجار السكاني. فعلى المستوي الدولي ومنذ عام1974 وكل عشر سنوات تعقد الأمم المتحدة مؤتمر لكثافة العالم السكانية حيث يتم مناقشة أسباب المشكلة ونتائجها.وعلي المستوي الإقليمي قامت بعض الدول بوضع بعض الاسس لفرض الضرائب كنوع من محاولة تقييد اعداد السكان. نعم الانفجار السكاني المتزايد يمثل كارثة بكل المعايير، وذلك أن هذا الانفجار وما يقابله من خلل في الموارد وقصور في الإنتاج إذا ترك يتصاعد بمعدلاته الحالية فإن هذا سيعجل بالانفجار الذي تدفع إليه أمور وعوامل أخرى كثيرة. وإذا أردنا أن نعالج مشكلة الانفجار السكاني معالجة علمية فإن الأمر يقتضي أن ندرس تجارب الأمم التي نجحت في مواجهة هذه المشكلة، وأن نتبني كما تبنت حزمة من السياسات المتكاملة والقادرة علي تقديم حلول مواتية وناجزة. ولابد أن ندرك جميعاً أن مواجهة هذه الكارثة لابد أن تكون مواجهة مجتمعية شاملة لا تقتصر علي أجهزة الدولة وحدها وإنما في جوار أجهزة الدولة فإن المجتمع المدني بفروعه كافة مدعو إلي المشاركة الفاعلة.
جدول يوضح درجات الانفجار السكاني في العالم ونلاحظ ان الكويت من الدول التي تعاني من الانفجار السكاني كما هو موجود في الصوره
http://ar.m.wikipedia.org/wiki/ملف:World_population_density_map.PNG
ومن ابرز وضاهر الانفجار السكاني يا اخواني في الكويت عدم توفر الوضائف وزياده إعداد البطاله بشكل ملحوظ لان الوضائف الحكومية محدودة وعدم توفر السكن نضرن لزياده السكان وزياده تكلفه بناء الوحدات السكنيه التي تشكل عبأ علي ميزانيه الدوله مما أشهر لنا مشاكل الإسكان في الكويت بلإضافة الي مشاكل الكهرباء والماء وعدم قدره الدولة علي تلبيه احتياجه المواطنين من كهرباء وماء الدليل حمله الترشيد وانقطاع الكهرباء نضرب لعدم قدره وزاره الكهرباء والماء علي تلبيه احتياجات المواطنين نضرن للزياده السكانيه المفرطه في الكويت نضرن لمساحت الكويت فكلما زاد السكان ازاداد احتياج الكهرباء والماء للمواطنين بلإضافة الي ان عدد محطات الكهرباء والماء في الكويت تغطي حاجه معينه من احتياجات السكان فكلما ازداد عدد السكان ازداد الحمل علي تلك المحطات مما أدي الي ضهور مشاكل في تلك المحطات من حرائق واعطال نتيجه زيادته الحمل أدي الي انقطاع الكهرباء عن مناطق كثيره في الكويت فبالتالي المواطنين في حاجه الي زيادته عدد المحطات والمحطات تكلفه بناءه مرتفعة جدن ما يزيد العبء على ميزانيت الدولة، وزياده السكان المفرطه أدت الي ضهور عده مشاكل من الناحية الاقتصادية والمالية والتعليمية، وما نشهده اليوم في الكويت من مشاكل في وزاره التربيه من قله المدارس والجامعات ناتج من الزياده المفرطه في السكان لعدم قدره المدارس والجامعات الحاليّه علي استيعاب اعداد الطلب المتزايد في الكويت وكذلك مشاكل وزاره الصحه ناتجه عن الزياده الكبيرة في السكان وعدم قدره وزارت الصحه علي تلبيه احتياجات المواطن الصحيه لارتفاع تكلفه المصروفات نضرن لان كلما زاد عدد المواطنين زاد احتياج المواطنين الي المواد الطبيه والادوية والمعدات الصحيه وهادا يؤدي الي ارتفاع مصروفات وزاره الصحه ما يؤدي الي عجز في ميزانيت الدوله لتلبيت تلك الاحتياجات بلإضافة الي ما نشهدهو من زحمت المستشفيات وتأخر مواعيد الكشف علي المرضي نتيجه لزياده عددالسكان