كاظم بن عبدالائمة
عضو فعال
بسم الله الرحمن الرحيم ،،،
أعزائي الأخوة الكرام ..
سلام الله عليكم ..
وكل عام وأنتم بخير ..
لدي أسئلة منطقية قد أجد منكم اجابات كافية وافية ..
هل سمعتم أن حزبا في دولة أوروبية خسر الانتخابات ونال أقل عددا من الأصوات ثم سيطر على الحكومة ؟
هل سمعتم أن أقلية مذهبية أو عرقية فرضت ارائها على الأكثرية في دولة ما ؟
الاجابة الواضحة وضوح الشمس ( لا )
لكن بالتأكيد سمعتم ان حزبا خسر الانتخابات وسيطر على حكومة بلاده بقوة السلاح وانا متأكد انكم تعرفون ان اقلية مذهبية أو عرقية سيطرت على بلادها برفع السلاح ..
لدينا نحن في بلادنا مع الأسف أقلية معاندة
للأسف ان شيعة الخليج هم أقلية معاندة رافضة للجميع رافضة للأكثرية رافضة لتوجهات الأكثرية رافضة لصوت الأخر
يطالبون ويصارخون ويرفعون الصوت ويهددون ويتحدون ويكابرون دولهم
ان الحالة الشيعية الخليجية غريبة وغير مفهومة كأنها معادلة رياضية يصعب حلها ....
المواطن الشيعي ينعم بكافة الحقوق وانا منهم وأعلم هذا فهم مواطنين في بلادهم ينالون كما ينال غيرهم
لهم كما لغيرهم وعليهم كما عليهم
ومع هذا يوالي دولة مجاورة غير دولته وينادي عليها ويدعي المظلومية ..
ويريد أن يسمعه الجميع ويريد فرض مايؤمن به على غيره
على الرغم من ان الشيعة أقلية في بلادنا أعدادهم قليلة وتكاد لاتذكر امام أكثرية سنية تاريخية ،،،
السؤال المنطقي هل من الممكن ان يلجأ الشيعة الى السلاح في نهاية المطاف بتحريض ايران الفارسية التي تحرك خيوط اللعبة من قم وطهران ؟
الاجابة مع الاسف نعم ،،
في نهاية الامر ومع المكابرة الشيعية ورفض الواقع الذي هم يريدونه
ولنا في البحرين مثالا واقعا ملموسا
ولنا في العوامية في السعودية دليلا اخر أصبحوا يطلقون النار على المار صغيرا كان أم كبيرا
وسوف يتطور الامر في الكويت وسوف يصل الى مراحل اخطر بكثير مما وصلت اليه العوامية
أن شيعتنا في خليجنا العربي يحتاجون الى النصح منكم والأرشاد وأفهامهم وتعليمهم
ويجب علينا ان نعلم أن أي أقلية بالعالم سواء مذهبية عرقية او حتى حزبية ليست متصالحة مع المكونات الاخرى ألاكبر منها والأكثر سوف تلجأ بالنهاية الى السلاح لتغيير المعادلة وقلب الطاولة وامامنا حزب الله في لبنان دليلا على هذا
المهم الآن ان نحتوي هذه الأقلية المعاندة
أن نتفاهم معهم أن نتقرب منهم أن نتحاور معهم نبتسم بوجههم نجمعهم معنا ونعلمهم مكانة بلادهم ونزيل الافكار السوداء التاريخية من عقولهم مثل مؤامرة الصحابة وضلع فاطمة وغيبة الامام المهدي وغيرها الكثير
يجب ان لانقاطعهم يجب ان لانبغضهم يحب جمعهم على حب أوطاننا وبلادنا ...
وصلى الله على محمد وال محمد
وصحابة محمد واتباعه الى يوم الدين
أعزائي الأخوة الكرام ..
سلام الله عليكم ..
وكل عام وأنتم بخير ..
لدي أسئلة منطقية قد أجد منكم اجابات كافية وافية ..
هل سمعتم أن حزبا في دولة أوروبية خسر الانتخابات ونال أقل عددا من الأصوات ثم سيطر على الحكومة ؟
هل سمعتم أن أقلية مذهبية أو عرقية فرضت ارائها على الأكثرية في دولة ما ؟
الاجابة الواضحة وضوح الشمس ( لا )
لكن بالتأكيد سمعتم ان حزبا خسر الانتخابات وسيطر على حكومة بلاده بقوة السلاح وانا متأكد انكم تعرفون ان اقلية مذهبية أو عرقية سيطرت على بلادها برفع السلاح ..
لدينا نحن في بلادنا مع الأسف أقلية معاندة
للأسف ان شيعة الخليج هم أقلية معاندة رافضة للجميع رافضة للأكثرية رافضة لتوجهات الأكثرية رافضة لصوت الأخر
يطالبون ويصارخون ويرفعون الصوت ويهددون ويتحدون ويكابرون دولهم
ان الحالة الشيعية الخليجية غريبة وغير مفهومة كأنها معادلة رياضية يصعب حلها ....
المواطن الشيعي ينعم بكافة الحقوق وانا منهم وأعلم هذا فهم مواطنين في بلادهم ينالون كما ينال غيرهم
لهم كما لغيرهم وعليهم كما عليهم
ومع هذا يوالي دولة مجاورة غير دولته وينادي عليها ويدعي المظلومية ..
ويريد أن يسمعه الجميع ويريد فرض مايؤمن به على غيره
على الرغم من ان الشيعة أقلية في بلادنا أعدادهم قليلة وتكاد لاتذكر امام أكثرية سنية تاريخية ،،،
السؤال المنطقي هل من الممكن ان يلجأ الشيعة الى السلاح في نهاية المطاف بتحريض ايران الفارسية التي تحرك خيوط اللعبة من قم وطهران ؟
الاجابة مع الاسف نعم ،،
في نهاية الامر ومع المكابرة الشيعية ورفض الواقع الذي هم يريدونه
ولنا في البحرين مثالا واقعا ملموسا
ولنا في العوامية في السعودية دليلا اخر أصبحوا يطلقون النار على المار صغيرا كان أم كبيرا
وسوف يتطور الامر في الكويت وسوف يصل الى مراحل اخطر بكثير مما وصلت اليه العوامية
أن شيعتنا في خليجنا العربي يحتاجون الى النصح منكم والأرشاد وأفهامهم وتعليمهم
ويجب علينا ان نعلم أن أي أقلية بالعالم سواء مذهبية عرقية او حتى حزبية ليست متصالحة مع المكونات الاخرى ألاكبر منها والأكثر سوف تلجأ بالنهاية الى السلاح لتغيير المعادلة وقلب الطاولة وامامنا حزب الله في لبنان دليلا على هذا
المهم الآن ان نحتوي هذه الأقلية المعاندة
أن نتفاهم معهم أن نتقرب منهم أن نتحاور معهم نبتسم بوجههم نجمعهم معنا ونعلمهم مكانة بلادهم ونزيل الافكار السوداء التاريخية من عقولهم مثل مؤامرة الصحابة وضلع فاطمة وغيبة الامام المهدي وغيرها الكثير
يجب ان لانقاطعهم يجب ان لانبغضهم يحب جمعهم على حب أوطاننا وبلادنا ...
وصلى الله على محمد وال محمد
وصحابة محمد واتباعه الى يوم الدين