السفير الأمريكي الأسبق بالرياض لـCNN: لا نرى الهدف السياسي للسعودية باليمن.. والمملكة تريد تحميل طهر

السطر الذي فيه تجزم بتأكدك أن ليس من مصلحة أمريكا قيام الحرب ضد الحوثيين ، ينسف استغرابك في السطر الأول عن انتقاد أمريكا لعملية عاصفة الحزم !
أما قولك أن العداء بين أمريكا والحوثيين مثل العداء بين اسرائيل وحزب الله ، فهو قول يستدعي السؤال عن كيفية وصف العداء بين السعودية واسرائيل ؟

ليس في السياسة مبادئ .. في السياسة مصالح فقط ..
الان الحوثيين في اليمن سيطروا على الحكم من حق السعودية الدفاع عن اليمن وعن مصالحها ..

اما امريكا فلا حليف فعلي لها .. وصديقها يجب ان يحذر منها اكثر من عدوها ..

اما العداء بين السعوديه واسرائيل فلا يوجد عداء قتالي لكن عداء سياسي فقط وخصومة
وهو الموقف الاخير المتبع من الجميع في المنطقة
في المنطقة أنشق الجميع بين متصالح مع اسرائيل يقيم معها العلاقات يقبل بتواجدها .. مثل مصر مثلا
وبين طرف لايقيم العلاقات معها ويقطع كل شي معها وغير معترف بها وهو موقف اغلب الدول العربية
وطرف اخر كذاب مراوغ مكار يدعي انه يحارب اسرائيل ويقتل جيرانه وينشر بينهم الميليشات الطائفية ..

ان شاء الله فهمت
 

سفاري

عضو بلاتيني
ان شاء الله فهمت
وهل أنت فاتح مدرسة لتعليم السياسة وأنا تلميذ فيها !

أنت استغربت ثم عدت وأكدت نظرة أمريكا للحرب على الحوثيين ، وأنا علقت على هذا النقطة الواضحة بوضوح أكثر .

وأوردت - أنت - مقارنة بين العلاقة الأمريكية الايرانية ، والعلاقة الاسرائيلية اللبناينة ( حزب الله ) وهنا رأيت - أنا - أن أسألك عن ذات العلاقة مع اسرائيل بالنسبة للسعوية ، وأجبت - أنت - برأيك ، وانتهى الأمر ، فما هي الصعوبة التي تراها في هذا الشأن ؟!
 
وهل أنت فاتح مدرسة لتعليم السياسة وأنا تلميذ فيها !

أنت استغربت ثم عدت وأكدت نظرة أمريكا للحرب على الحوثيين ، وأنا علقت على هذا النقطة الواضحة بوضوح أكثر .

وأوردت - أنت - مقارنة بين العلاقة الأمريكية الايرانية ، والعلاقة الاسرائيلية اللبناينة ( حزب الله ) وهنا رأيت - أنا - أن أسألك عن ذات العلاقة مع اسرائيل بالنسبة للسعوية ، وأجبت - أنت - برأيك ، وانتهى الأمر ، فما هي الصعوبة التي تراها في هذا الشأن ؟!
مافيها شي اذا قلت لك ان شاء الله فهمت
عادي جدا ..
الانسان يحتاج للشرح اكثر ويبدو لي انك بالسياسة مثل الكهربائي الذي يجلس في قاعة كلية الطب ويستغرب ممن حوله ..

انتهى النقاش
 
أعلى