كشف مرشح الدائرة الثانية مرزوق الغانم انه قدم بلاغا إلى النيابة العامة لوضع حد لتدخل بعض الإطراف في سير العملية الانتخابية من خلال 'فبركة دسائس' ومؤامرات رخيصة هدفها النيل من سمعة المرشحين.
وأعرب الغانم عن ثقته الكبيرة 'بقضائنا النزيه القادر على إعادة الأمور إلى نصابها ومعاقبة هذه الأطراف وجعلها عبرة لمن تسول له نفسه استخدام أساليب غير مشروعة للتأثير على الإرادة الحرة للناخب الكويتي'.
وطالب الغانم رئيس الحكومة الشيخ ناصر المحمد ووزير الداخلية الشيخ جابر الخالد 'بضرورة مراقبة التدخل اللا شرعي واللا قانوني لبعض الأطراف في سير العملية الانتخابية التي يفترض ان تجري بكل نزاهة وشفافية للتعبير عن ضمير الشعب الكويتي'.
وأوضح ان 'ما كشفته وسائل الاعلام وما بات يعرفه أبناء الدائرة جيدا عن دسائس ومؤامرات تحيكها أطراف تضررت من مسيرتنا البرلمانية بشكل مباشر يجب ان يكون موضع عناية مباشرة من أصحاب القرار في السلطة التنفيذية'.
وحذر الغانم رئيس الحكومة من خطوة تمادي الاجهزة المعنية في تجاهل التدخل السافر والقذر لبعض الاطراف معتبرا ان ذلك 'يسيء بشكل مباشر إلى النهج الإصلاحي' ومعبرا عن اسفه ' لان تصل الخلاف السياسي إلى هذه المستوى الأخلاقي المتدني'.
وختم الغانم ' نقول لأصحاب القرار ان اهل الكويت يستطيعون بالوعي والإرادة والحكمة والشجاعة والمسؤولية التصدي لكل المؤامرات والإساءات ونحن سنمارس حقنا القانوني والأدبي في الاعتراض من خلال القضاء فهو ملاذنا الأول والأخير وتحديدا عند تقاعس السلطة التنفيذية في اداء دورها'.
الان
وأعرب الغانم عن ثقته الكبيرة 'بقضائنا النزيه القادر على إعادة الأمور إلى نصابها ومعاقبة هذه الأطراف وجعلها عبرة لمن تسول له نفسه استخدام أساليب غير مشروعة للتأثير على الإرادة الحرة للناخب الكويتي'.
وطالب الغانم رئيس الحكومة الشيخ ناصر المحمد ووزير الداخلية الشيخ جابر الخالد 'بضرورة مراقبة التدخل اللا شرعي واللا قانوني لبعض الأطراف في سير العملية الانتخابية التي يفترض ان تجري بكل نزاهة وشفافية للتعبير عن ضمير الشعب الكويتي'.
وأوضح ان 'ما كشفته وسائل الاعلام وما بات يعرفه أبناء الدائرة جيدا عن دسائس ومؤامرات تحيكها أطراف تضررت من مسيرتنا البرلمانية بشكل مباشر يجب ان يكون موضع عناية مباشرة من أصحاب القرار في السلطة التنفيذية'.
وحذر الغانم رئيس الحكومة من خطوة تمادي الاجهزة المعنية في تجاهل التدخل السافر والقذر لبعض الاطراف معتبرا ان ذلك 'يسيء بشكل مباشر إلى النهج الإصلاحي' ومعبرا عن اسفه ' لان تصل الخلاف السياسي إلى هذه المستوى الأخلاقي المتدني'.
وختم الغانم ' نقول لأصحاب القرار ان اهل الكويت يستطيعون بالوعي والإرادة والحكمة والشجاعة والمسؤولية التصدي لكل المؤامرات والإساءات ونحن سنمارس حقنا القانوني والأدبي في الاعتراض من خلال القضاء فهو ملاذنا الأول والأخير وتحديدا عند تقاعس السلطة التنفيذية في اداء دورها'.
الان
