السعودية ماذا تنتظر في اليمن

بوحضرم

عضو فعال
اكثر دوله متعمقه في اليمن من جميع النواحي السعوديه تعرف خبايا اليمن ومتغلغله في العمق اليمني ولها حلفائها من القبائل وغيرهم بل كثير من القبائل نصفها بالسعوديه والاخر باليمن خاصه المناطق الحدوديه فالابد للحرب ان تأخد الوقت الكافي حتى تحقق اهدافها المرجوه وكذالك لاننسى ان حكم المخلوع صالح استمر 33سنه من الصعب القضاء عليه في بضعه اشهر له نفوده وامكانياته التي تحتاج الوقت الكافي لاستئصاله
ومابقى الا 30%من اليمن لم يتم تحريره ولاتنسى اليمن الشمالي فشلت جيوش الاستعمار لاحتلاله فالموضوع يتطلب التريث والتخطيط الكافي لتحرير بقيه اليمن
 
عمر هذا العااابر الوحيد عاد الي ماعرفت له مره أخواني ومره سلفي ومره رافضي متشدد ومرات أقول داعشي أخر شي فكرت فيه بوذي يساري أعوذبالله وستغفرالله هههههههههههه عااد فجج عمرك ويااه كيفكم رافضي متشدد مع واحد مدري شنو أسمي فكره كيفكم:confused:

ما مرّ علي شيء اسمه وسطي !
ما قرأ في يوم جملة " الموضوعية "
ولا حياتك معاهم معاهم عليهم عليه
 
التعديل الأخير:

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
عمر هذا العااابر الوحيد عاد الي ماعرفت له مره أخواني ومره سلفي ومره رافضي متشدد ومرات أقول داعشي أخر شي فكرت فيه بوذي يساري أعوذبالله وستغفرالله هههههههههههه عااد فجج عمرك ويااه كيفكم رافضي متشدد مع واحد مدري شنو أسمي فكره كيفكم:confused:
عالم الانترنت اقرب الى مصحات الطب النفسي اشخاص في شخص واحد

thumbnail.php
 
مره اخرى تسأل و تجاوب على نفسك؟؟!
الصنف
شنو نوعه؟؟

عمر منت مجبور ترد ولاني مجبور افهمك
اذا وجدت صعوبة في فهم شيء ما حاول ان تتعلم
فلكل موضوع اصحابة ومن يفهمون ابعاده
ولسنا في مدرسة هنا
 

بوحضرم

عضو فعال
انا مستغرب البعض يقول الحرب تمشي على ما خطط لها
في الايام القليله الماضية استطاع الحوثي وقوات علي صالح والي هي الحرس الثوري من سيطرة على بعض مناطق الجنوب المحرره والاقتراب من باب المندب..

وهاذا ان دل يدل على بمجرد خروج قوات التحالف من اليمن سيحتل الحرس الثوري اليمني التابع لي علي صالح مناطق اليمن في ايام فقط..

او ستبقى قوات التحالف سنين طويله في الحرب والقصف

وسيكون الاستنزاف لصالح الحوثي وعلي صالح لانه يملك ترسانه من الاسلحه الخفيفه.. وهي كافية لاطالة امد الحرب لعشرات السنين

ولا ننسى انا هادي لا يستطيع الرجوع لليمن خوفا من الغدر
وليس الغدر من الحوثي او جيش علي صالح
بل الغدر من اهل الجنوب بالنفس الي صار بعضهم ينتمون الى داعش وغيرها من الجماعات الارهابية..

وجهة نظري ان الحل في اليمن يكون سياسي وهو يجلس الجميع على طاولة الحوار ويتفقون ان يحكم اليمن شخص لا جنوبي ولا شمالي
ويظم جميع الطبقات
او ان تتحول اليمن الى سوريا او عراق ثانية
وهاذا خطر على امن دول الخليج


معلوماتك مغلوطه الحوثي احتل مدينه دمت الشماليه تابعه للشمال اليمني نظام عبدالله صالح ضم منطقه دمت وقعطبه لمحافظه الضالع الجنوبيه فالمقاومه الجنوبيه بمسانده التحالف حررو جميع مناطق الضالع والوقوف عند حدود الشمال ماقبل الوحده وترك دمت وغيرها لمقاومه الشمال الا ان الشماليين طبيعتهم يلعبوا لعبه القط والفار مع التحالف كل ماتسقط منطقه بيد مقاومه الشمال بعد فتره تسلم للحوثي الشمال 20مليون والجنوب 6مليون جميع محافظات الجنوب تحررت من الحوثي والشمال محافظتين تحررت فقط
وعدم رجوع عبدربه لعدن كل الجنوبيين يكروه عبدربه وليس له شعبيه لانه اي مسؤول من جنوب اليمن ينادي بالوحده مع الشمال يعتبروا خائن لانه هناك نفور ونزعه من الوحده مع الشمال بسبب حرب 94ومسانده قبائل الشمال للمخلوع صالح ونهب الجنوب ارضا وانسانا واقصى شعبه من وظايفهم وحقوقهم والقاعده جأت بعد حرب 94من صناعه عبدالله صالح والمخلوع جعلها فزاعه لدول الجوار وامريكا وزرعها بالجنوب لكي يتم مساندته لعدم فك الارتباط بالوحده مع الشمال
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
عمر منت مجبور ترد ولاني مجبور افهمك
اذا وجدت صعوبة في فهم شيء ما حاول ان تتعلم
فلكل موضوع اصحابة ومن يفهمون ابعاده
ولسنا في مدرسة هنا

فهمت القكرة
و ربما هذه المقالة تضي فيها

November 10, 2015
العميد عسيري يؤكد ان “عاصفة الحزم” انجزت في اليمن ما فشل فيه حلف “الناتو” في افغانستان.. فما هي هذه الانجازات التي تحدث عنها؟ وهل ستستمر حرب اليمن 14 عاما على غرار نظيرتها الافغانية؟ ولماذا تأخر الهجوم فعلا لاستعادة تعز وصنعاء؟

عبد الباري عطوان


لم يفاجئنا الجنرال الامريكي تشارلز براون قائد القوات الجوية في القيادة الامريكية الوسطى، التي تقع منطقة الشرق الاوسط ضمن نشاط مسؤولياتها، عندما اعلن اليوم ان مساهمة دول الخليج في غارات الائتلاف الدولي الذي تقوده واشنطن ضد “الدولة الاسلامية” ومواقعها في سورية والعراق تراجعت منذ بدء الحرب في اليمن ضد التحالف “الحوثي الصالحي”، لان مياها كثيرة مرت تحت الجسر منذ بدء تلك المساهمة، وسط ضجة اعلامية استعراضية غير مسبوقة.

منذ مشاركة دول خليجية في غارات “عاصفة الحزم” في اليمن، التي بدأت قبل ثمانية اشهر تقريبا، تغيرت الكثير من المعادلات السياسية والعسكرية، وبدأ المشهد اليمني يتغير بصورة متسارعة، وعلى عكس ما كانت تتوقعه منظومة دول التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية.

وليسمح لنا العميد الركن احمد عسيري المتحدث باسم قوات التحالف العربي ان نختلف معه في قوله ان هذه القوات “انجزت ما فشل فيه حلف الناتو في افغانستان”، في تصريحات نشرتها امس صحيفة “الوطن” السعودية، واضاف ان القوات الامريكية وحلف الناتو المكون من 28 دولة مكثوا في افغانستان 11 عاما، ولم يحققوا ما حققه التحالف في سبعة اشهر”.

وكنا وما زلنا نتمنى ان يسرد لنا العميد عسيري الانجازات التي تحققت في اليمن ولا نعرفها، اللهم الا اذا كان حصار وقصف وتجويع خسمة وعشرين مليون يمني لاكثر من ثمانية اشهر هو انجاز عسكري كبير.

***

بالامس بثت وكالة الانباء الفرنسية، هي ليست تابعة للمجوس والصفويين حتما، تقريرا عن الوضع العسكري في اليمن (لم تبثه فضائيات عاصفة الحزم ولم تتطرق اليه صحفها) قالت فيه، ان قوات الحوثيين والرئيس السابق علي عبد الله صالح تتمركز حاليا في جبل اليأس، المطل على قاعدة العند الجوية في محافظة لحج المجاورة لعدن، حيث ترابط قوات سودانية، كما سيطرت على مدينة دومت، ثاني اكبر مدينة في محافظة الضالع بعد ساعات من حصارها، مثلما استولت على مدينة ذباب القريبة من مدخل باب المندب، ومقر اللواء 117 التي سقطت في يد التحالف السعودي قبل شهر فقط”.

نعم قوات التحالف السعودي لم تستعد مدينة تعز، ولا مدينة مأرب، اما مدينة عدن التي “حررتها” اصبحت في قبضة تنظيمي “الدولة الاسلامية” والقاعدة، وتأخرت كثيرا في اقتحام العاصمة صنعاء، وربما لا تدخلها مطلقا بسبب الخسائر الضخمة المتوقعة نتيجة لحرب العصابات التي استعد خصومها لخوضها، واستنزاف قوات التحالف في حرب طويلة جرى التخطيط لها مسبقا.

التحول الاهم في حربي قوات التحالف الامريكي في العراق وسورية ضد “الدولة الاسلامية”، والتحالف العربي بقيادة السعودية في اليمن، هو نجاح القوات المستهدفة في “امتصاص” صدمة القصف الصاروخي الجوي، وكثافة الغارات والتعود عليها، وتطوير قدرات وخبرات حول كيفية التعاطي معها، وتقليص حجم اضرارها، وهو الاسلوب نفسه الذي اتبعته حركة “طالبان” في افغانستان، وعدم استسلامها رغم وجود اكثر من خمسين الف جندي من قوات الناتو على الارض، واربعة اضعاف هذا الرقم من الجنود الافغان، علاوة على قصف جوي مستمر لاكثر من 14 عاما.

القاعدة العسكرية الذهبية التي يحفظها الدارسون في الاكاديميات العسكرية الغربية، عن ظهر قلب، تقول “ان الارض تحارب مع اصحابها”، ولا بد ان العميد عسيري وهو الذي تخرج من احد هذه الاكاديميات، يعي جيدا ما نقول، فاليمن كانت وستظل مقبرة للغزاة، مثلما قال الملك عبد العزيز آل سعود، مؤسس المملكة، في وصيته لابنائه واحفاده.

واذا وضعنا امتصاص “الصدمة الجوية” جانبا وتحول الغارات الجوية الى عبء لانها باتت تعطي نتائج عكسية (قتل المدنيين وعدم وجود بنك اهداف في افقر بلد في العالم يحارب يحابر من قبل اغناها)، فان هناك احاديث وتسريبات قوية حول وجود خلافات “مكتومة” بين دول التحالف حول كيفية ادارة هذه الحرب، ونظرة كل دولة تجاه الاخرى التي باتت تقاتل معها تحت مظلة واحدة في اليمن، فالامارات تنظر بعين الشك الى الدور القطري، وقطر تبادلها الشك نفسه، فالاولى تخشى ان تصب نتائج هذه الحرب في مصلحة حلف الاصلاح اليمني الاخواني، والثانية قلقة من التقارب الاماراتي السعودي وتعتقد انه على حسابها، قد يأتي.

نقطة اخرى يجري الحديث عنها في الاوساط الخليجية، وهو وقوف قطر والسعودية وتركيا في خندق يطالب باطاحة الرئيس الاسد ونظامه، بينما تقف الامارات والكويت في الخندق الروسي، جنبا الى جنب مع ايران (دون تنسيق) ومصر من حيث التركيز واعطاء الاولوية) على حرب القضاء على “الدولة الاسلامية” اولا، وقبل اي حديث عن مستقبل الرئيس السوري بشار الاسد، والشيخ محمد بن زايد ولي عهد ابو ظبي من الزوار الدائمين لموسكو هذه الايام.

ثم هناك نقطة خلافية اخرى بين دول التحالف تتعلق بمستقبل اليمن نفسه، فهل سيظل موحدا، ام انه سينتهي بالتقسيم، ومن سيحكم الشمال، ومن سيحكم الجنوب، ومن سيحكم الشرق، ومن سيحكم الغرب، ومن سيحارب “القاعدة” و”الدولة الاسلامية”، وما هو مصير حضرموت؟

لا احد يملك اجابات في هذا الصدد، ولا نعتقد ان احدا سيملكها قريبا.

معلوماتنا تفيد بأن دول التحالف العربي وصلت الى قناعة بأن الجنوب لا يمكن ان يعيش مع الشمال، ولا بد من الانفصال، والمسألة مسألة وقت وتوقيت، وبريطانيا وامريكا تضغطان بدور للاسلاميين في العملية السياسية ليس في اليمن فقط، وانما في ليبيا والعراق ومصر وسورية، لان هذا هو الطريق الاقصر لتنفيس حالة الاحتقان الراهنة في هذه الدول، متفرقة او مجتمعة.

الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي كلف السيد عبد الملك المخلافي برئاسة وفده الى مفاوضات جنيف التي من المفترض ان تعقد الاسبوع المقبل بمشاركة وفدين الاول يمثل الحوثيين والثاني، حزب المؤتمر الذي يرأسه الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وبهدف التوصل الى حل سياسي للازمة.

***

اجتماعات الحوار الوطني لتسوية الازمة اليمنية، بعد الاطاحة بالرئيس صالح ونظامه، استمرت اكثر من ثلاثة اعوام، وتمخضت عن مشروع بتقسيم اليمن الى ست محافظات وانتخاب الرئيس هادي من قبل البرلمان، وتشكيل حكومة وحدة وطنية، ولكن اليمن انتهى الى ما نراه حاليا من انهيار وحروب، زادها زحف الحوثيين الى صنعاء وعدن من ناحية، و”عاصفة الحزم” من ناحية اخرى تعقيدا وتفاقما.

من يتمعن في تصريحات العميد عسيري، ويقرأ ما بين سطورها، يخرج بانطباع مفاده ان “عاصفة الحزم” لم تبدأ الا قبل سبعة اشهر فقط، مقارنة بتدخل حلف الناتو الذي استمر 14 عاما، مما يعني انه يبشر اهل اليمن واهل السعودية معا، بأن عليهم التحلي بالصبر فالحرب ما زالت في بدايتها.

فاذا كان الامريكان وحلف الناتو ارتكبوا خطأ بغزوهم كل من افغانستان والعراق، فقد كان الاولى ان تتعظ القيادة السعودية من هذا الخطأ، وتتجنب التورط في المصيدة اليمنية، وجر دول خليجية عربية اخرى اليها.

امريكا تتفاوض حاليا مع “الطالبان” لعودتهم الى الحكم مقابل انسحاب آمن لقواتها، فهل علينا ان ننتظر 14 عاما حتى تفعل قوات التحالف العربي والسعودية الشيء نفسه، وتتفاوض مع التحالف “الحوثي الصالحي” لتسليمه السلطة؟

نترك الاجابة للعميد العسيري وقيادته وأولياء امره.
 

ولد عطا

عضو مخضرم
فهمت القكرة
و ربما هذه المقالة تضي فيها

November 10, 2015
العميد عسيري يؤكد ان “عاصفة الحزم” انجزت في اليمن ما فشل فيه حلف “الناتو” في افغانستان.. فما هي هذه الانجازات التي تحدث عنها؟ وهل ستستمر حرب اليمن 14 عاما على غرار نظيرتها الافغانية؟ ولماذا تأخر الهجوم فعلا لاستعادة تعز وصنعاء؟

عبد الباري عطوان


لم يفاجئنا الجنرال الامريكي تشارلز براون قائد القوات الجوية في القيادة الامريكية الوسطى، التي تقع منطقة الشرق الاوسط ضمن نشاط مسؤولياتها، عندما اعلن اليوم ان مساهمة دول الخليج في غارات الائتلاف الدولي الذي تقوده واشنطن ضد “الدولة الاسلامية” ومواقعها في سورية والعراق تراجعت منذ بدء الحرب في اليمن ضد التحالف “الحوثي الصالحي”، لان مياها كثيرة مرت تحت الجسر منذ بدء تلك المساهمة، وسط ضجة اعلامية استعراضية غير مسبوقة.

منذ مشاركة دول خليجية في غارات “عاصفة الحزم” في اليمن، التي بدأت قبل ثمانية اشهر تقريبا، تغيرت الكثير من المعادلات السياسية والعسكرية، وبدأ المشهد اليمني يتغير بصورة متسارعة، وعلى عكس ما كانت تتوقعه منظومة دول التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية.

وليسمح لنا العميد الركن احمد عسيري المتحدث باسم قوات التحالف العربي ان نختلف معه في قوله ان هذه القوات “انجزت ما فشل فيه حلف الناتو في افغانستان”، في تصريحات نشرتها امس صحيفة “الوطن” السعودية، واضاف ان القوات الامريكية وحلف الناتو المكون من 28 دولة مكثوا في افغانستان 11 عاما، ولم يحققوا ما حققه التحالف في سبعة اشهر”.

وكنا وما زلنا نتمنى ان يسرد لنا العميد عسيري الانجازات التي تحققت في اليمن ولا نعرفها، اللهم الا اذا كان حصار وقصف وتجويع خسمة وعشرين مليون يمني لاكثر من ثمانية اشهر هو انجاز عسكري كبير.

***

بالامس بثت وكالة الانباء الفرنسية، هي ليست تابعة للمجوس والصفويين حتما، تقريرا عن الوضع العسكري في اليمن (لم تبثه فضائيات عاصفة الحزم ولم تتطرق اليه صحفها) قالت فيه، ان قوات الحوثيين والرئيس السابق علي عبد الله صالح تتمركز حاليا في جبل اليأس، المطل على قاعدة العند الجوية في محافظة لحج المجاورة لعدن، حيث ترابط قوات سودانية، كما سيطرت على مدينة دومت، ثاني اكبر مدينة في محافظة الضالع بعد ساعات من حصارها، مثلما استولت على مدينة ذباب القريبة من مدخل باب المندب، ومقر اللواء 117 التي سقطت في يد التحالف السعودي قبل شهر فقط”.

نعم قوات التحالف السعودي لم تستعد مدينة تعز، ولا مدينة مأرب، اما مدينة عدن التي “حررتها” اصبحت في قبضة تنظيمي “الدولة الاسلامية” والقاعدة، وتأخرت كثيرا في اقتحام العاصمة صنعاء، وربما لا تدخلها مطلقا بسبب الخسائر الضخمة المتوقعة نتيجة لحرب العصابات التي استعد خصومها لخوضها، واستنزاف قوات التحالف في حرب طويلة جرى التخطيط لها مسبقا.

التحول الاهم في حربي قوات التحالف الامريكي في العراق وسورية ضد “الدولة الاسلامية”، والتحالف العربي بقيادة السعودية في اليمن، هو نجاح القوات المستهدفة في “امتصاص” صدمة القصف الصاروخي الجوي، وكثافة الغارات والتعود عليها، وتطوير قدرات وخبرات حول كيفية التعاطي معها، وتقليص حجم اضرارها، وهو الاسلوب نفسه الذي اتبعته حركة “طالبان” في افغانستان، وعدم استسلامها رغم وجود اكثر من خمسين الف جندي من قوات الناتو على الارض، واربعة اضعاف هذا الرقم من الجنود الافغان، علاوة على قصف جوي مستمر لاكثر من 14 عاما.

القاعدة العسكرية الذهبية التي يحفظها الدارسون في الاكاديميات العسكرية الغربية، عن ظهر قلب، تقول “ان الارض تحارب مع اصحابها”، ولا بد ان العميد عسيري وهو الذي تخرج من احد هذه الاكاديميات، يعي جيدا ما نقول، فاليمن كانت وستظل مقبرة للغزاة، مثلما قال الملك عبد العزيز آل سعود، مؤسس المملكة، في وصيته لابنائه واحفاده.

واذا وضعنا امتصاص “الصدمة الجوية” جانبا وتحول الغارات الجوية الى عبء لانها باتت تعطي نتائج عكسية (قتل المدنيين وعدم وجود بنك اهداف في افقر بلد في العالم يحارب يحابر من قبل اغناها)، فان هناك احاديث وتسريبات قوية حول وجود خلافات “مكتومة” بين دول التحالف حول كيفية ادارة هذه الحرب، ونظرة كل دولة تجاه الاخرى التي باتت تقاتل معها تحت مظلة واحدة في اليمن، فالامارات تنظر بعين الشك الى الدور القطري، وقطر تبادلها الشك نفسه، فالاولى تخشى ان تصب نتائج هذه الحرب في مصلحة حلف الاصلاح اليمني الاخواني، والثانية قلقة من التقارب الاماراتي السعودي وتعتقد انه على حسابها، قد يأتي.

نقطة اخرى يجري الحديث عنها في الاوساط الخليجية، وهو وقوف قطر والسعودية وتركيا في خندق يطالب باطاحة الرئيس الاسد ونظامه، بينما تقف الامارات والكويت في الخندق الروسي، جنبا الى جنب مع ايران (دون تنسيق) ومصر من حيث التركيز واعطاء الاولوية) على حرب القضاء على “الدولة الاسلامية” اولا، وقبل اي حديث عن مستقبل الرئيس السوري بشار الاسد، والشيخ محمد بن زايد ولي عهد ابو ظبي من الزوار الدائمين لموسكو هذه الايام.

ثم هناك نقطة خلافية اخرى بين دول التحالف تتعلق بمستقبل اليمن نفسه، فهل سيظل موحدا، ام انه سينتهي بالتقسيم، ومن سيحكم الشمال، ومن سيحكم الجنوب، ومن سيحكم الشرق، ومن سيحكم الغرب، ومن سيحارب “القاعدة” و”الدولة الاسلامية”، وما هو مصير حضرموت؟

لا احد يملك اجابات في هذا الصدد، ولا نعتقد ان احدا سيملكها قريبا.

معلوماتنا تفيد بأن دول التحالف العربي وصلت الى قناعة بأن الجنوب لا يمكن ان يعيش مع الشمال، ولا بد من الانفصال، والمسألة مسألة وقت وتوقيت، وبريطانيا وامريكا تضغطان بدور للاسلاميين في العملية السياسية ليس في اليمن فقط، وانما في ليبيا والعراق ومصر وسورية، لان هذا هو الطريق الاقصر لتنفيس حالة الاحتقان الراهنة في هذه الدول، متفرقة او مجتمعة.

الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي كلف السيد عبد الملك المخلافي برئاسة وفده الى مفاوضات جنيف التي من المفترض ان تعقد الاسبوع المقبل بمشاركة وفدين الاول يمثل الحوثيين والثاني، حزب المؤتمر الذي يرأسه الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وبهدف التوصل الى حل سياسي للازمة.

***

اجتماعات الحوار الوطني لتسوية الازمة اليمنية، بعد الاطاحة بالرئيس صالح ونظامه، استمرت اكثر من ثلاثة اعوام، وتمخضت عن مشروع بتقسيم اليمن الى ست محافظات وانتخاب الرئيس هادي من قبل البرلمان، وتشكيل حكومة وحدة وطنية، ولكن اليمن انتهى الى ما نراه حاليا من انهيار وحروب، زادها زحف الحوثيين الى صنعاء وعدن من ناحية، و”عاصفة الحزم” من ناحية اخرى تعقيدا وتفاقما.

من يتمعن في تصريحات العميد عسيري، ويقرأ ما بين سطورها، يخرج بانطباع مفاده ان “عاصفة الحزم” لم تبدأ الا قبل سبعة اشهر فقط، مقارنة بتدخل حلف الناتو الذي استمر 14 عاما، مما يعني انه يبشر اهل اليمن واهل السعودية معا، بأن عليهم التحلي بالصبر فالحرب ما زالت في بدايتها.

فاذا كان الامريكان وحلف الناتو ارتكبوا خطأ بغزوهم كل من افغانستان والعراق، فقد كان الاولى ان تتعظ القيادة السعودية من هذا الخطأ، وتتجنب التورط في المصيدة اليمنية، وجر دول خليجية عربية اخرى اليها.

امريكا تتفاوض حاليا مع “الطالبان” لعودتهم الى الحكم مقابل انسحاب آمن لقواتها، فهل علينا ان ننتظر 14 عاما حتى تفعل قوات التحالف العربي والسعودية الشيء نفسه، وتتفاوض مع التحالف “الحوثي الصالحي” لتسليمه السلطة؟

نترك الاجابة للعميد العسيري وقيادته وأولياء امره.
والله أمرك عجيب تجيب واحد حتى الأفريقي الي في الأدغال يدري أنه نصباب وكذاب وبنفس الوقت ترفض مقاطع اهل كربلاء يمدحون صدام ويقولون نعاله تسوا كل حكومة حزب الدعوه لأن صدام حسين عنده غيره مومثلهم على حسب كلام أهلك وربعك
 
فهمت القكرة
و ربما هذه المقالة تضي فيها

November 10, 2015
العميد عسيري يؤكد ان “عاصفة الحزم” انجزت في اليمن ما فشل فيه حلف “الناتو” في افغانستان.. فما هي هذه الانجازات التي تحدث عنها؟ وهل ستستمر حرب اليمن 14 عاما على غرار نظيرتها الافغانية؟ ولماذا تأخر الهجوم فعلا لاستعادة تعز وصنعاء؟

عبد الباري عطوان


لم يفاجئنا الجنرال الامريكي تشارلز براون قائد القوات الجوية في القيادة الامريكية الوسطى، التي تقع منطقة الشرق الاوسط ضمن نشاط مسؤولياتها، عندما اعلن اليوم ان مساهمة دول الخليج في غارات الائتلاف الدولي الذي تقوده واشنطن ضد “الدولة الاسلامية” ومواقعها في سورية والعراق تراجعت منذ بدء الحرب في اليمن ضد التحالف “الحوثي الصالحي”، لان مياها كثيرة مرت تحت الجسر منذ بدء تلك المساهمة، وسط ضجة اعلامية استعراضية غير مسبوقة.

منذ مشاركة دول خليجية في غارات “عاصفة الحزم” في اليمن، التي بدأت قبل ثمانية اشهر تقريبا، تغيرت الكثير من المعادلات السياسية والعسكرية، وبدأ المشهد اليمني يتغير بصورة متسارعة، وعلى عكس ما كانت تتوقعه منظومة دول التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية.

وليسمح لنا العميد الركن احمد عسيري المتحدث باسم قوات التحالف العربي ان نختلف معه في قوله ان هذه القوات “انجزت ما فشل فيه حلف الناتو في افغانستان”، في تصريحات نشرتها امس صحيفة “الوطن” السعودية، واضاف ان القوات الامريكية وحلف الناتو المكون من 28 دولة مكثوا في افغانستان 11 عاما، ولم يحققوا ما حققه التحالف في سبعة اشهر”.

وكنا وما زلنا نتمنى ان يسرد لنا العميد عسيري الانجازات التي تحققت في اليمن ولا نعرفها، اللهم الا اذا كان حصار وقصف وتجويع خسمة وعشرين مليون يمني لاكثر من ثمانية اشهر هو انجاز عسكري كبير.

***

بالامس بثت وكالة الانباء الفرنسية، هي ليست تابعة للمجوس والصفويين حتما، تقريرا عن الوضع العسكري في اليمن (لم تبثه فضائيات عاصفة الحزم ولم تتطرق اليه صحفها) قالت فيه، ان قوات الحوثيين والرئيس السابق علي عبد الله صالح تتمركز حاليا في جبل اليأس، المطل على قاعدة العند الجوية في محافظة لحج المجاورة لعدن، حيث ترابط قوات سودانية، كما سيطرت على مدينة دومت، ثاني اكبر مدينة في محافظة الضالع بعد ساعات من حصارها، مثلما استولت على مدينة ذباب القريبة من مدخل باب المندب، ومقر اللواء 117 التي سقطت في يد التحالف السعودي قبل شهر فقط”.

نعم قوات التحالف السعودي لم تستعد مدينة تعز، ولا مدينة مأرب، اما مدينة عدن التي “حررتها” اصبحت في قبضة تنظيمي “الدولة الاسلامية” والقاعدة، وتأخرت كثيرا في اقتحام العاصمة صنعاء، وربما لا تدخلها مطلقا بسبب الخسائر الضخمة المتوقعة نتيجة لحرب العصابات التي استعد خصومها لخوضها، واستنزاف قوات التحالف في حرب طويلة جرى التخطيط لها مسبقا.

التحول الاهم في حربي قوات التحالف الامريكي في العراق وسورية ضد “الدولة الاسلامية”، والتحالف العربي بقيادة السعودية في اليمن، هو نجاح القوات المستهدفة في “امتصاص” صدمة القصف الصاروخي الجوي، وكثافة الغارات والتعود عليها، وتطوير قدرات وخبرات حول كيفية التعاطي معها، وتقليص حجم اضرارها، وهو الاسلوب نفسه الذي اتبعته حركة “طالبان” في افغانستان، وعدم استسلامها رغم وجود اكثر من خمسين الف جندي من قوات الناتو على الارض، واربعة اضعاف هذا الرقم من الجنود الافغان، علاوة على قصف جوي مستمر لاكثر من 14 عاما.

القاعدة العسكرية الذهبية التي يحفظها الدارسون في الاكاديميات العسكرية الغربية، عن ظهر قلب، تقول “ان الارض تحارب مع اصحابها”، ولا بد ان العميد عسيري وهو الذي تخرج من احد هذه الاكاديميات، يعي جيدا ما نقول، فاليمن كانت وستظل مقبرة للغزاة، مثلما قال الملك عبد العزيز آل سعود، مؤسس المملكة، في وصيته لابنائه واحفاده.

واذا وضعنا امتصاص “الصدمة الجوية” جانبا وتحول الغارات الجوية الى عبء لانها باتت تعطي نتائج عكسية (قتل المدنيين وعدم وجود بنك اهداف في افقر بلد في العالم يحارب يحابر من قبل اغناها)، فان هناك احاديث وتسريبات قوية حول وجود خلافات “مكتومة” بين دول التحالف حول كيفية ادارة هذه الحرب، ونظرة كل دولة تجاه الاخرى التي باتت تقاتل معها تحت مظلة واحدة في اليمن، فالامارات تنظر بعين الشك الى الدور القطري، وقطر تبادلها الشك نفسه، فالاولى تخشى ان تصب نتائج هذه الحرب في مصلحة حلف الاصلاح اليمني الاخواني، والثانية قلقة من التقارب الاماراتي السعودي وتعتقد انه على حسابها، قد يأتي.

نقطة اخرى يجري الحديث عنها في الاوساط الخليجية، وهو وقوف قطر والسعودية وتركيا في خندق يطالب باطاحة الرئيس الاسد ونظامه، بينما تقف الامارات والكويت في الخندق الروسي، جنبا الى جنب مع ايران (دون تنسيق) ومصر من حيث التركيز واعطاء الاولوية) على حرب القضاء على “الدولة الاسلامية” اولا، وقبل اي حديث عن مستقبل الرئيس السوري بشار الاسد، والشيخ محمد بن زايد ولي عهد ابو ظبي من الزوار الدائمين لموسكو هذه الايام.

ثم هناك نقطة خلافية اخرى بين دول التحالف تتعلق بمستقبل اليمن نفسه، فهل سيظل موحدا، ام انه سينتهي بالتقسيم، ومن سيحكم الشمال، ومن سيحكم الجنوب، ومن سيحكم الشرق، ومن سيحكم الغرب، ومن سيحارب “القاعدة” و”الدولة الاسلامية”، وما هو مصير حضرموت؟

لا احد يملك اجابات في هذا الصدد، ولا نعتقد ان احدا سيملكها قريبا.

معلوماتنا تفيد بأن دول التحالف العربي وصلت الى قناعة بأن الجنوب لا يمكن ان يعيش مع الشمال، ولا بد من الانفصال، والمسألة مسألة وقت وتوقيت، وبريطانيا وامريكا تضغطان بدور للاسلاميين في العملية السياسية ليس في اليمن فقط، وانما في ليبيا والعراق ومصر وسورية، لان هذا هو الطريق الاقصر لتنفيس حالة الاحتقان الراهنة في هذه الدول، متفرقة او مجتمعة.

الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي كلف السيد عبد الملك المخلافي برئاسة وفده الى مفاوضات جنيف التي من المفترض ان تعقد الاسبوع المقبل بمشاركة وفدين الاول يمثل الحوثيين والثاني، حزب المؤتمر الذي يرأسه الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وبهدف التوصل الى حل سياسي للازمة.

***

اجتماعات الحوار الوطني لتسوية الازمة اليمنية، بعد الاطاحة بالرئيس صالح ونظامه، استمرت اكثر من ثلاثة اعوام، وتمخضت عن مشروع بتقسيم اليمن الى ست محافظات وانتخاب الرئيس هادي من قبل البرلمان، وتشكيل حكومة وحدة وطنية، ولكن اليمن انتهى الى ما نراه حاليا من انهيار وحروب، زادها زحف الحوثيين الى صنعاء وعدن من ناحية، و”عاصفة الحزم” من ناحية اخرى تعقيدا وتفاقما.

من يتمعن في تصريحات العميد عسيري، ويقرأ ما بين سطورها، يخرج بانطباع مفاده ان “عاصفة الحزم” لم تبدأ الا قبل سبعة اشهر فقط، مقارنة بتدخل حلف الناتو الذي استمر 14 عاما، مما يعني انه يبشر اهل اليمن واهل السعودية معا، بأن عليهم التحلي بالصبر فالحرب ما زالت في بدايتها.

فاذا كان الامريكان وحلف الناتو ارتكبوا خطأ بغزوهم كل من افغانستان والعراق، فقد كان الاولى ان تتعظ القيادة السعودية من هذا الخطأ، وتتجنب التورط في المصيدة اليمنية، وجر دول خليجية عربية اخرى اليها.

امريكا تتفاوض حاليا مع “الطالبان” لعودتهم الى الحكم مقابل انسحاب آمن لقواتها، فهل علينا ان ننتظر 14 عاما حتى تفعل قوات التحالف العربي والسعودية الشيء نفسه، وتتفاوض مع التحالف “الحوثي الصالحي” لتسليمه السلطة؟

نترك الاجابة للعميد العسيري وقيادته وأولياء امره.


قديما قالوا لا يوجد أغبي من البغل إلا الفارسي ،، ألا انهم بالرغم من غباءهم لا يخلون من الخبث ،،
لو كان هناك ما يجمع بين ما كتبت وما كتب عطوان لم ينتظر الكتاب السعوديين هنا حتى تأتي انت وتفضحه ،،
ألا ان هناك تشابه كبير ليس بما كتبت وكتب عطوان ولكن بينك شخصك وشخص عطوان
فكليكما يعيش في وطن ويدافع عن وطن آخر وكراهية لوطن ثالث ،،
فأنت تعيش في الكويت وتدافع عن ايران ليس حبا لها ولكن كراهية للسعودية
وعطوان مثلك يعيش في بريطانيا ويدافع عن ايران وداعش ليس حب بهم ولكن كراهية للسعودية
فالله در السعودية التي اجتمع اراذل الخلق لمحاربتها

أما ما كتبه عطوان فهو مقال ساقط بكل ما المقاييس ألا مقياس الكذب والكراهية
فهو يتحدث عن حصار التي تقوم به السعودية الحوثيين والذي يتعلق بالاسلحة فقط ولم يكن سوى7 اشهر
ونسى حصار امريكا للعراق 11 عاما منع العراق فيها كل شيء
عطوان يقلل من سيطرة السعودية على 70% من اليمن بأقل من 6 اشهر ويمتدح امريكا التي لم تسيطر بحرب 14 عاما سوى على بعض المدن بمعدل 40%من افغانستان
يمتدح امريكا والتي دخل العراق دون قرار اممي وينتقد السعودية التي دخلت بقرار اممي وبدعم من حكومة شرعية
والحديث يطول ولا يستحق صاحبة الحديث عما يكتب فقد فضحته الايام
 

salman f

عضو
أدري تبيه فارسي موكيفك أنت وفارس تسمونه فارسي الخليج العربي له أكثر من تسميه عبر التاريخ حتى بهذي تبونه للفرس الي لاعبه في بلدك لعب طوبه على قولتكم ومحتلة من فارس:D

الأسماء التاريخية

  • سماه الرومان "الخليج العربي"[13]. وممن أطلق تلك التسمية المؤرخ الروماني بليني بلينيوس الأصغر في القرن الأول للميلاد. قال بليني: «خاراكس (المحمرة) مدينة تقع في الطرف الأقصى من الخليج العربي، حيث يبدأ الجزء الأشد بروزاً من العربية السعيدة، وهي مبنية على مرتفع اصطناعي. ونهر دجلة إلى يمينها، ونهر أولاوس إلى يسارها. والرقعة التي تقوم عليها -والتي يبلغ طولها ثلاثة أميال- تقع بين هذين النهرين، وعلى مقربة منها يلتقيان. أنشأها بادئ ذي بدء الاسكندر الكبير، وأمر أن يطلق عليها اسم الإسكندرية. إلا أن فيضان النهرين دمرها. فأعاد بناءها انطيوخوس وأطلق عليها اسمه. وبما إنها هدمت للمرة الثانية، فقد أعاد بناءها "باسينس" (Pasines) ملك العرب المجاورين، وأقام على ضفتي النهرين سدوداً لرد المياه عنها، واسمها باسمه. وكان طول هذه السدود ثلاثة أميال وعرضها أقل من ذلك بقليل. وكانت تبعد أول الأمر ما ينيف على الميل عن الضفة، حتى كأنها كانت تملك ميناء خاصا بها»[14].
  • سماه العثمانيون "خليج البصرة" (بصرة كورتري).
انت تتحدث عن البحر الأحمر و ليس الخليج هو الي سماه الرومان خليج العرب و ليس خليج سومر
 

بوحضرم

عضو فعال
للتوضيح دمت منطقه شماليه وشعبها شمالي الطباع وليست جنوبيه الحوثي لايمكن ان يحتل اي منطقه بالجنوب لانها تختلف عن بيئته بالشمال ومن ناحيه عدن لايوجد لاقاعده ودواعش بالمعنى الحقيقي وانما مجرد خلاياء نائمه من الامن المركزي التابع للمخلوع تحاول ان تلبس لباس الحركات المتطرفه كفزاعه للغرب ودول التحالف وكل الشماليين المتخاصميين مع الحوثي متفقين ضد الجنوبيين


وعبدالباري عطوان كلامه معاكس للواقع بخصوص ماحققه التحالف على الارض رغم ان نظام المخلوع حكم 33سنه وهذا الفتره تجعل من العصب ان تقضي على هذا النظام واعوانه الحوثيين وللعلم حكم طالبان بأفغانستان استمر بضعه سنين و11سنه والنيتو لازال بترنح مكانه وقرر التفاوض مع طالبان
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
قديما قالوا لا يوجد أغبي من البغل إلا الفارسي ،، ألا انهم بالرغم من غباءهم لا يخلون من الخبث ،،
لو كان هناك ما يجمع بين ما كتبت وما كتب عطوان لم ينتظر الكتاب السعوديين هنا حتى تأتي انت وتفضحه ،،
ألا ان هناك تشابه كبير ليس بما كتبت وكتب عطوان ولكن بينك شخصك وشخص عطوان
فكليكما يعيش في وطن ويدافع عن وطن آخر وكراهية لوطن ثالث ،،
فأنت تعيش في الكويت وتدافع عن ايران ليس حبا لها ولكن كراهية للسعودية
وعطوان مثلك يعيش في بريطانيا ويدافع عن ايران وداعش ليس حب بهم ولكن كراهية للسعودية
فالله در السعودية التي اجتمع اراذل الخلق لمحاربتها

أما ما كتبه عطوان فهو مقال ساقط بكل ما المقاييس ألا مقياس الكذب والكراهية
فهو يتحدث عن حصار التي تقوم به السعودية الحوثيين والذي يتعلق بالاسلحة فقط ولم يكن سوى7 اشهر
ونسى حصار امريكا للعراق 11 عاما منع العراق فيها كل شيء
عطوان يقلل من سيطرة السعودية على 70% من اليمن بأقل من 6 اشهر ويمتدح امريكا التي لم تسيطر بحرب 14 عاما سوى على بعض المدن بمعدل 40%من افغانستان
يمتدح امريكا والتي دخل العراق دون قرار اممي وينتقد السعودية التي دخلت بقرار اممي وبدعم من حكومة شرعية
والحديث يطول ولا يستحق صاحبة الحديث عما يكتب فقد فضحته الايام

يعني كل من لا يعجبكم رأيه فارسي و عميل لايران ؟؟ انتم حتى الحكومة الكويتية قلتم عندها ايرانية و صفوية ؟؟!
مقالة عطوان فيها قراءة للتناقضات التي لا تريدون سمعها لكن فقط تريد قراءة و سماع كله تمام و الخطة ماشيه حسب الاصول
و هذه التناققضات و التساؤلات الحائرة انت تطرحها ايضا عبر شخصياتك او حالاتك المختلفة ؟؟!

نقطة اخرى يجري الحديث عنها في الاوساط الخليجية، وهو وقوف قطر والسعودية وتركيا في خندق يطالب باطاحة الرئيس الاسد ونظامه، بينما تقف الامارات والكويت في الخندق الروسي، جنبا الى جنب مع ايران (دون تنسيق) ومصر من حيث التركيز واعطاء الاولوية) على حرب القضاء على “الدولة الاسلامية” اولا، وقبل اي حديث عن مستقبل الرئيس السوري بشار الاسد، والشيخ محمد بن زايد ولي عهد ابو ظبي من الزوار الدائمين لموسكو هذه الايام.
 

عطوان بعد موت صدام والقذافي لم يجد الاالحضن الفارسي ليرتمي به ويصبح بوق ايراني
كل مقالاته لا تخرج عن الخط الايراني وتوجهها
الغريبه الشيعه الموالون لايران
سابقا كانوا يلعنون ابو سنسفيله لانه كان يدعي القوميه العربيه
الان بعد ان حوله الدولار لبوق ايراني اصبح معصوم وش زينه

الباحث عن الحقيقه يبعد عن هؤلاء حتى لو اصبحوا ابواق لتوجه الباحث فهؤلاء لاذمه ولا ضمير
عؤلاء اينما كان الدولار اتجهوا
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
عطوان بعد موت صدام والقذافي لم يجد الاالحضن الفارسي ليرتمي به ويصبح بوق ايراني
كل مقالاته لا تخرج عن الخط الايراني وتوجهها
الغريبه الشيعه الموالون لايران
سابقا كانوا يلعنون ابو سنسفيله لانه كان يدعي القوميه العربيه
الان بعد ان حوله الدولار لبوق ايراني اصبح معصوم وش زينه

الباحث عن الحقيقه يبعد عن هؤلاء حتى لو اصبحوا ابواق لتوجه الباحث فهؤلاء لاذمه ولا ضمير
عؤلاء اينما كان الدولار اتجهوا
كلامك صحيح نسبيا
مثل سنة الخليج الذين كانوا يدعمون صدام ثم انقلبوا عليه و أسقطوه
الفكرة هي ان عبد البازي عطوان نعرف ماضيه لكن نتفق معه في جزئية واحدة وهي
رفض فكرة شن الحروب و الابتداء بها
فمبدأ عبد الباري عطوان دائماً هو رفض الحروب لان نتائجها وخيمة و كارثية
 

ماجد11

عضو بلاتيني
الأخ ابو حضرم كلامه واقعي وينم عن معرفة بالوضع الداخلي
اكبر مشكلة تواجه التحالف الفساد واصرار الجنوبيين على الانفصال ورفض الشماليين ان يحكمهم جنوبي والجنوبيين ان يحكمهم شمالي الشماليين والوسطيين في النهار مع التحالف وفي الليل مع علي عبدالله صالح ليس حبا فيه لكن كرها في الجنوبيين أفضل حل الانفصال
 

ماجد11

عضو بلاتيني
إذا اصروا على هذا الرأي يجب تدمير البنية التحتية للشمال وطرد جميع الشماليين من دول الخليج وحصارهم اقتصاديا وتركهم يموجون في بحر التخلف والانهيار الاقتصادي
 
أعلى