حالة من التردد والقلق تسود أوساط ناخبي قبيلة عنزة في الدائرة الرابعة بسبب التخبط وانعدام
التعاون وروح التضحية في التشاوريات والأجتماعات التي عقدت ولم تأت بنتيجة للأمانه هنالك عدة
أسباب أدت إلى أنهيار خيار التصفية من أهمها اللجان التي لم تؤدي دورها بالشكل السليم كان
لا بد من الضغط على الأسماء المغموره التي ليس لها أي فرص للفوز في الأنتخابات للأنسحاب
وأعطاء الفرصة للأسماء البارزة والكفاءات لو نظرت اليوم للواقع المؤلم الذي يعيشة الناخب العنزي
حالة من الضياع وأصبحت أصوات قبيلة عنزة مشتتة بين مرشحي القبائل مع العلم أن هنالك
مرشحين أكفاء فكرت بحل لنفسي لاحظوا أنني أقول لنفسي فوجدت ضالتي وهو أنني أقوم بعمل
فرعية بيني وبين نفسي بدون صناديق وضوضاء وقنابل مسيلة للدموع أبدا كل ما فعلتة أنني فكرت
بالأسامي المطروحة إلى :-
المهندس طلال منيزل العنزي : اليابان أقرضت شركة نيسان 4 مليارات دولار خوفا من ضياع مستقبل 35 ألف عائلة يابانية تعمل لدى شركة نسيان التي تدهوت إقتصاديا ، ونحن في الكويت لا يهم الحكومة مصير 450 ألف عائلة ذات تأثير مباشر وغير مباشر على المقترضين .
طلال منيزل العنزي : ان بعض النواب عجزوا ان يقفوا موقفاً صريحاً من استجواب وزيرة التربية وزيرة التعليم العالي نورية الصبيح وانهم آثروا المصالح الحزبية والشخصية على المصلحة العامة التي تتطلب ازاحة الصبيح من كرسي وزارة التربية غير ان مواقفهم المتخاذلة هي من جعل الوزيرة تستمر في منصبها.
وبين ان حادثة اغتصاب أطفال مدرسة العارضية كانت كفيلة بابعاد الصبيح عن وزارة التربية لكن تخاذل النواب حال دون ذلك ولو كانت الوزيرة تحترم الشعب الكويتي لقدمت استقالتها. وقال مخاطبا الحضور «هل انتن راضيات عن أداء هذه النوعية من النواب الذين حملتمونهم أمانة تمثيلكن والحديث بلسانكن؟»، مشيرا الى انه أقام ندوة تحت عنوان «القول الفصيح في استجواب الصبيح»، بمشاركة النواب السابقين مسلم البراك وعبدالله عكاش وأعلن وقوفه مع الاستجواب وتقديم الوزيرة استقالتها..
طلال منيزل:- مؤيدا لطرح الثقة في الوزير السابق الشيخ علي الجراح ...
وانتقد العنزي اللجنة المركزية لمعالجة أوضاع البدون، واصفا اياها بأنها سيئة الذكر نظير مطالبتها الحكومة بفصل البدون الذين يعملون بنظام المكافآت في بعض وزارات الدولة برواتب لا تتجاوز المئة دينار لانهم لا يحملون احصاء «65». وأضاف «انا لم أعد اخواني البدون كما وعد غيري بل اقسم بالله متى ما وصلت الى مجلس الأمة فانهم سيرون أفعالا لا أقوالا حتى لا يقال عني اني اكذب عليهم من أجل التكسب الانتخابي كما يفعل غيري واستشهد بالاعتصام الذي دعت له اللجنة الشعبية لمناصرة قضايا البدون حيث وجهوا الدعوات لجميع النواب والناشطين في حقوق الانسان ولم يحضر سوى طلال منيزل فأين المنادين بنصرة البدون من ذلك الاعتصام أم ان مواقفهم فقط في البرامج الانتخابية؟».
أذن اول من فاز بالفرعية التي اجريتها هو المهندس طلال منيزل الرجل مجتهد منذ فترة وله امتداده السياسي والاجتماعي والاعلامي بالدائرة له حضور قوي متحدث شارك أو أقام العديد من الندوات وكلها تصب في قالب المواقف الشعبية مؤيداً لها وفق قناعاتي الخاصة هنالك قاعدة تقول أن الحكم على الأشخاص من خلال القول والأفعال والشهادة لله أن الرجل جمعهما سوية ..
هذا لا لمنع أنني بصدد التفكير بالأسم الثاني الذي سيحصل على صوتي الثاني حتى ذلك الحين دمتم بود..