؟
؟
؟
؟
؟
ملاحظة:
هذا الموضوع يستند إلى أدلة مستمدة من اعترافات الطائفة الشيعية في الكويت ومن الثابت عليها.. فمن يرى خلاف ذلك، فليتفضل مشكورا وليثبت ما يقول بدليل..
-------------
ربما يعتقد البعض بأن الطائفة الشيعية في الكويت تختلف عن شيعة العراق وشيعة بلاد فارس، وأن لا علاقة لها بهما.. إلا أن الحقيقة التي لا مفر من الإعتراف بها والتعامل معها، هي أن الإختلاف بين هذه الكتل الشيعية الثلاث، هو اختلاف في التموضع الجغرافي فقط، في حين أنها تشكل بمجموعها كتلة عقائدية واحدة ذات أهداف مشتركة وتنسيق فيما بينها على أعلى المستويات.. فالطائفة الشيعية في الكويت ليست في الحقيقة سوى امتداد عضوي-عقائدي-سياسي لشيعة كل من العراق و فارس..
هذه الحقيقة، تثبتها وتؤكدها الأدلة الثلاثة التالية:
أولا:
الطائفة الشيعية في الكويت لها عدة رؤوس معروفة، تحكمها عقيدة دينية واحدة وهدف واحد، ولنأخذ واحدا من تلك الرؤوس كمثال..
المدعو "عبدالحميد دشتي".. اختارته طائفته اختيارا وأوصلته إلى المجلس النيابي ليمثلها ويتكلم بإسمها.. هذا الشخص، المدعوم والمؤيد من قبل طائفته، يجاهر دون تقية بتأييده المطلق للمليشيات النصيرية-الشيعية-المجوسية التي شكلتها أمريكا والتي تقود عملياتها العسكرية في الحرب ضد المسلمين في كل من العراق وسوريا، حيث تخصصت هذه المليشيات في كلا البلدين بمهمة واحدة فقط لا تعرف غيرها، وهي قتل النساء والرضع والأطفال والشيوخ المسلمين العزل من السلاح والإجهاز على مرضاهم وجرحاهم وسرقة ممتلكاتهم بعد قتلهم، ولم تسجل وكالات الأنباء بأن لهم مهمة في هذين البلدين غير هذه المهة.. وقد زار هذا الشيعي المتطرف سوريا أكثر من مرة، التقى فيها بأركان النظام النصيري، الأمر الذي يعتبر تشجيعا له على قتل المسلمين في سوريا.. كما قام في إحدى المرات بتوزيع نسخ من دستور النظام النصيري البعثي داخل المجلس النيابي في الكويت.. إضافة إلى إعلانه عن تأييد تمرد الشيعة في كل من البحرين واليمن وما يرتكبونه من أعمال إرهابية من قتل وتفجير..
ثانيا:
قبل ما يقارب الخمسة أشهر.. تم ضبط تنظيم شيعي سري إرهابي مسلح عرف بإسم "خلية العبدلي"، حيث ضبطت بحوزة هذا التنظيم كميات كبيرة من مختلف أنواع الأسلحة النارية الهجومية، وقد تم توجيه اتهام رسمى لهذا التنظيم بالتخابر مع إيران وحزب شيعة لبنان. ولا يختلف العقلاء فيما بينهم على أن لا تبرير للتنظيم من تهريبه لهذه الأسلحة من الخارج وتخزينها سوى أنها ستستخدم في قتل المسلمين الكويتيين، وإشعال فتيل فتنة، من شأنها تحويل الكويت إلى ساحة حرب، الأمر الذي يهيء أفضل ظرف للطائفة الشيعية في أن تنشيء مليشيا مسلحة علنية، سرعان ما تجد الدعم العسكري الكامل لها من قبل مجوس فارس والحشد الأمريكي في العراق، ليكون الكويت البلد الرابع الذي تشعله أمريكا بعد العراق وسوريا واليمن باستخدام الشيعة..
ثالثا:
لم يصدر من الطائفة الشيعية في الكويت حتى الآن أي بيان تستنكر فيه المذابح التي يرتكبها إخوانهم في كل من العراق وسوريا بحق المسلمين، كما لم يعرف عن هذه الطائفة أنها استنكرت الإعدامات المنظمة والمتكررة التي ينفذها مجوس فارس بحق المسلمين داخل إيران، في الوقت الذي اضطربت فيه هذه الطائفة وهاجت وماجت، مستنكرة صدور أحكام قضائية بحق أعضاء التنظيم الشيعي الإرهابي المسلح المعروف بإسم "خلية العبدلي"..
هذه الأدلة الثلاثة، تثبت وعلى نحو قاطع.. بأن الشيعة في الكويت، هم ذاتهم شيعة العراق، وهم ذاتهم شيعة فارس.. يحكم هذا الجمع عقيدة دينية واحد.. وقيادة أمريكية واحدة.. وهدف واحد فقط يسعون إلى تحقيقه.. وهو قتل نساء ورضع وأطفال المسلمين، والإجهاز على مرضاهم وجرحاهم، تحميهم الطائرات الروسية..
وما خفي من حقائق كان أكثر وأعظم..
------------------
يعبر عن دعمه ومساندته لفرخ إسرائيل النصيري في حربه ضد الإسلام والمسلمين..
يبارك لشيعة اليمن قتل المسلمين وتدمير منازلهم ونهب ممتلكاتهم..
الطائفة الشيعية في الكويت تعلن عن دعمها المليشيا النصيرية في حربها ضد المسلمين في سوريا..
يلقون جثة راكب مسلم كويتي من الطائرة بعد قتله يوم اختطاف طائرة الركاب الكويتية..
يقيمون حفلة تأبين لأخيهم الإرهابي قاتل الكويتيين الشيعي الهالك "عماد مغنية"..
.
؟
؟
؟
؟
ملاحظة:
هذا الموضوع يستند إلى أدلة مستمدة من اعترافات الطائفة الشيعية في الكويت ومن الثابت عليها.. فمن يرى خلاف ذلك، فليتفضل مشكورا وليثبت ما يقول بدليل..
-------------
ربما يعتقد البعض بأن الطائفة الشيعية في الكويت تختلف عن شيعة العراق وشيعة بلاد فارس، وأن لا علاقة لها بهما.. إلا أن الحقيقة التي لا مفر من الإعتراف بها والتعامل معها، هي أن الإختلاف بين هذه الكتل الشيعية الثلاث، هو اختلاف في التموضع الجغرافي فقط، في حين أنها تشكل بمجموعها كتلة عقائدية واحدة ذات أهداف مشتركة وتنسيق فيما بينها على أعلى المستويات.. فالطائفة الشيعية في الكويت ليست في الحقيقة سوى امتداد عضوي-عقائدي-سياسي لشيعة كل من العراق و فارس..
هذه الحقيقة، تثبتها وتؤكدها الأدلة الثلاثة التالية:
أولا:
الطائفة الشيعية في الكويت لها عدة رؤوس معروفة، تحكمها عقيدة دينية واحدة وهدف واحد، ولنأخذ واحدا من تلك الرؤوس كمثال..
المدعو "عبدالحميد دشتي".. اختارته طائفته اختيارا وأوصلته إلى المجلس النيابي ليمثلها ويتكلم بإسمها.. هذا الشخص، المدعوم والمؤيد من قبل طائفته، يجاهر دون تقية بتأييده المطلق للمليشيات النصيرية-الشيعية-المجوسية التي شكلتها أمريكا والتي تقود عملياتها العسكرية في الحرب ضد المسلمين في كل من العراق وسوريا، حيث تخصصت هذه المليشيات في كلا البلدين بمهمة واحدة فقط لا تعرف غيرها، وهي قتل النساء والرضع والأطفال والشيوخ المسلمين العزل من السلاح والإجهاز على مرضاهم وجرحاهم وسرقة ممتلكاتهم بعد قتلهم، ولم تسجل وكالات الأنباء بأن لهم مهمة في هذين البلدين غير هذه المهة.. وقد زار هذا الشيعي المتطرف سوريا أكثر من مرة، التقى فيها بأركان النظام النصيري، الأمر الذي يعتبر تشجيعا له على قتل المسلمين في سوريا.. كما قام في إحدى المرات بتوزيع نسخ من دستور النظام النصيري البعثي داخل المجلس النيابي في الكويت.. إضافة إلى إعلانه عن تأييد تمرد الشيعة في كل من البحرين واليمن وما يرتكبونه من أعمال إرهابية من قتل وتفجير..
ثانيا:
قبل ما يقارب الخمسة أشهر.. تم ضبط تنظيم شيعي سري إرهابي مسلح عرف بإسم "خلية العبدلي"، حيث ضبطت بحوزة هذا التنظيم كميات كبيرة من مختلف أنواع الأسلحة النارية الهجومية، وقد تم توجيه اتهام رسمى لهذا التنظيم بالتخابر مع إيران وحزب شيعة لبنان. ولا يختلف العقلاء فيما بينهم على أن لا تبرير للتنظيم من تهريبه لهذه الأسلحة من الخارج وتخزينها سوى أنها ستستخدم في قتل المسلمين الكويتيين، وإشعال فتيل فتنة، من شأنها تحويل الكويت إلى ساحة حرب، الأمر الذي يهيء أفضل ظرف للطائفة الشيعية في أن تنشيء مليشيا مسلحة علنية، سرعان ما تجد الدعم العسكري الكامل لها من قبل مجوس فارس والحشد الأمريكي في العراق، ليكون الكويت البلد الرابع الذي تشعله أمريكا بعد العراق وسوريا واليمن باستخدام الشيعة..
ثالثا:
لم يصدر من الطائفة الشيعية في الكويت حتى الآن أي بيان تستنكر فيه المذابح التي يرتكبها إخوانهم في كل من العراق وسوريا بحق المسلمين، كما لم يعرف عن هذه الطائفة أنها استنكرت الإعدامات المنظمة والمتكررة التي ينفذها مجوس فارس بحق المسلمين داخل إيران، في الوقت الذي اضطربت فيه هذه الطائفة وهاجت وماجت، مستنكرة صدور أحكام قضائية بحق أعضاء التنظيم الشيعي الإرهابي المسلح المعروف بإسم "خلية العبدلي"..
هذه الأدلة الثلاثة، تثبت وعلى نحو قاطع.. بأن الشيعة في الكويت، هم ذاتهم شيعة العراق، وهم ذاتهم شيعة فارس.. يحكم هذا الجمع عقيدة دينية واحد.. وقيادة أمريكية واحدة.. وهدف واحد فقط يسعون إلى تحقيقه.. وهو قتل نساء ورضع وأطفال المسلمين، والإجهاز على مرضاهم وجرحاهم، تحميهم الطائرات الروسية..
وما خفي من حقائق كان أكثر وأعظم..
------------------
يعبر عن دعمه ومساندته لفرخ إسرائيل النصيري في حربه ضد الإسلام والمسلمين..
يبارك لشيعة اليمن قتل المسلمين وتدمير منازلهم ونهب ممتلكاتهم..
الطائفة الشيعية في الكويت تعلن عن دعمها المليشيا النصيرية في حربها ضد المسلمين في سوريا..
يلقون جثة راكب مسلم كويتي من الطائرة بعد قتله يوم اختطاف طائرة الركاب الكويتية..
يقيمون حفلة تأبين لأخيهم الإرهابي قاتل الكويتيين الشيعي الهالك "عماد مغنية"..
.