عمرو أديب ينصحكم وبيئولكم : اوع تسدء المصريين
يامنت حكيم ياعمرو
**********************************
تعليقا على قرار عودة الفنان فضل شاكر للفن !
بصراحة هذا الفنان تاب من معصية الغناء ودخل في بدعة التكفير والانخراط مع التكفيريين المتمثّلة بجماعة ( أحمد الأسير )
متأثرا بالأزمة السورية وماخالط قلبه من بغض الغناء والمجون !!!
ولكن للأسف لأن توبته كانت من الغناء للتكفير والجماعة الخطأ ضَل وحار ولم يذق راحة الهداية والإسلام المستقيم !!!
فمن وفق للسنة الصحيحة والطريق السديد فقد فاز واستراح ومن طاح بشباك الجماعات المنحرفة !!! سيزيد حيرة وضلال !!!
نحتاج أن نعرف إلى أي إسلام نعود ؟!
مرحبا بعودتك من جديد اختي الدر :وردة:
سمعت كلام عمرو اديب
مت عليه من الضحك ... وانا ارى تعابير وجهه وهو يحذر من المصريين
كان يتكلم بكل حدة ..
الظاهر شايف الويل منهم ..
فعلا ..
اهل مكة ادرى بشعابها ..
لكن .. التعميم مرفوض ..
لكنه واقع بكل اسف من خلال تعاملنا معهم
اجد ان كلامه فيه المثير من الصح ..
كلام عمروا اديب هذا ذكرني بكلام احد
الاصدقاء ( التركمان ) عايش في تركيا قال لي ذات يوم :
(( المواطن التركي لا يمكن ان يكون صادق معك أو ناصح
بل يقدم مصلحته أولاً و إذا قال لك جملة من عشر كلمات
تسع من هذه الكلمات خطأ و الكلمة العاشرة صح و تكون لصالحه )) انتهى ،،
قد يكون هذا الكلام مبالغ فيه .. الى حد ما
لايمكن ان ننعم هذا الامر
الشعوب فيها الزين و فيها الشين ..
لكن قد يصادف الواحد نماذج من البشر يعاني منهم
فيظن ان هذا الامر هو الغالب الاعم
اتذكر مرة عند سوق السمج و اسمع و احد يقول
لشخص آخر بصوت عالي
و الله مرة ثانية اروح اسرائيل ولا اروح مصر
نعم
فضل شاكر ..
ربما هو واحد من عشرات الفنانين من اهل الغناء و التمثيل
ونحوهم ممن اعتزلوا الفن ثم عادوا مرة اخرى .. بقناعة
أو بلون آخر
وهذا في اعتقادي يعود لاسباب
الأول :
عدم الاقتناع الكامل بالتوبة أو بعنى اصح عنده تردد
( حرام .. أو ليس بحرام )
الثاني
كما تفضلت اختى الدر
لم يجوا بيئة صالحة تحفظهم وتوجههم التوجيه الصحيح وتعلمهم
العلم قبل العمل
اخذوهم من حظن المسارح و اللاستديوهات و نحوها
ونفخوهم وقدموهم على انهم دعاة و مصلحين و ناصحين لغيرهم
وهو توهم على الشاطئ
لا علم ولا عمل
مجرد صلاة في المساجد و حفظ كم آية و حديث
عن التوبة و نوحوها
و جاء به فلان من الدعاة و قدمه على انه شيخ مشائخ
وعالم من العلماء ينصح و يحذر
والنتيجة
هذا التخبط والتذبذب والانتكاس
عندما يجد هذا النوع من التائبين نفسه
في حظن داعي تكفيري متستر بستار الدعوة
يزين له الجهاد و يركز على زرع الكره و البغض في نفسه
ضد كل ما هو مخالف لللإسلام
او يجد نفسه في حظن داعي متساهل ..
الفن رسالة سامية و ممكن استخدام الفن بالدعوة الى الله
و نحو هذه
او داعي .. بدعي متصوف
يفتي له بجواز الغناء بطريقة اخرى
كما يسمونها
موشحات او توشيحات ماادري ايش اشمها كما حدث مع
ياسمين الخيام ..
من هنا تحدث الانتكاسات ..
هذه النوعية من الناس
لا نشك في توبتهم اطلاقات و حسن نواياهم
لكن كما اسلفت لم يجدوا لهم حظن مناسب يحفظهم
هذه النوعية
أولا لابد ان تعلمه العلم الصحيح الذي يعرف به الحلال من الحرام
تعلمه دينه عدل العقيدة الصحيحة الصافية النقية
تعلمه كيف يعبد الله على بينه
علمه العلم الذي يرتقي به و يحفظ نفسه من الزلل
لا تأخذه و تضعه خطيب وواعظ في المساجد
على بو و الله هذا تائب ونادم و استفيدوا منه
من تاب تاب لنفسه و ليس لله
من ترك معصية فلنفسه المنه عليه
لا يضر الله شئ ولا ينفع الله بشئ
الله غنى عنه و عن توبته و عبادته
فضل شاكر عندما سمعت عن اعتزاله ..
تذكرت الفنان الكويتي
نسيت اسمه.. اسمه ينتهي ( بالعبدالله )
خذا نبيل العوضي و عمل له
لقاء على قناة الوطن
وفجأة الرجل يجاهد ؟
أي جهاد هذا الذي انت ذهبت اليه
ومن ارسلك و دلك على الطريق و انت لسه بأول السلم ؟
ثم عاد بعد فترة و ترك الالتزام و حلق لحيته
و عاد الى الغناء بقوة
البيئة الصالحة و النية الصادقة هي من اسباب الثبات على اللالتزام
كما حدث للفناة الكويتية
لا ادريد ان اذكر اسمها احتراما لها
حسب علمي ألتزمت بحث و صدق
وتركت الاضواء و ابتعدت عنها
و دفنت ماضيها السيئ في الغناء
و الحمد لله رب العالمين
أما
من يخرج بلقاءات و يحرص عليها او ينساق خلفها
و يتحدث كأنه عالم من العلما
و تالي بعد فترة ينتكس
هذا دعاية و إعلان
نعم