كاتب يهودي يدعو لتشكيل «حلف شيعي مسيحي صهيوني» لتقسيم السعودية واحتلال الكعبة
دعا مؤلف كتاب «العودة إلى مكة»، «آفي ليبكين»، علانية إلى تشكيل «حلف شيعي مسيحي صهيوني» لتقسيم السعودية واحتلال الكعبة، مشددا على ضرورة إثارة الشيعة في اليمن «الحوثيين» لأن ذلك من شأنه أن يكون بداية الزحف نحو ضرب مكة والمدينة
..
وأشار مؤلف الكتاب في (شريط فيديو) بث على مواقع التواصل الاجتماعي إلى ما قامت به «إسرائيل» منذ أكثر من 15 عاما من صك عملة تحمل شعار الشمعدان، أما اليوم فهي تحمل شعار «الآغورا»، لافتا إلى أن عملة المائة شيكل المصنوعة من الفخار كانت تحمل صورة الشمعدان وحوافها تشبه خريطة إسرائيل والسعودية.
واستدرك «ليبكين» بنبرة تشي بأطماع اليهود: «بأن السعودية والجزيرة العربية ما هي إلا جزء من الأرض الموعودة لبني إسرائيل»، مستشهدا بما تقوله التوراة المزعومة لدى اليهود: «إن الله يقول إنه سيمدد حدود أراضيكم الموعودة من لبنان إلى أرض العرب ولكن الله لم يقل أرض العرب بل قال الصحراء ومن البحر الأبيض المتوسط إلى الفرات
واختتم مؤلف الكتاب داعيا إلى اتحاد المسيحيين واليهود لاحتلال السعودية والاستيلاء على مكة، موظفا نصوص التوراة والأسفار المحرفة كما في كتبه، وزاعما أن نهاية مجد الإسلام باتت قريبة جدا.
دعا مؤلف كتاب «العودة إلى مكة»، «آفي ليبكين»، علانية إلى تشكيل «حلف شيعي مسيحي صهيوني» لتقسيم السعودية واحتلال الكعبة، مشددا على ضرورة إثارة الشيعة في اليمن «الحوثيين» لأن ذلك من شأنه أن يكون بداية الزحف نحو ضرب مكة والمدينة
..
وأشار مؤلف الكتاب في (شريط فيديو) بث على مواقع التواصل الاجتماعي إلى ما قامت به «إسرائيل» منذ أكثر من 15 عاما من صك عملة تحمل شعار الشمعدان، أما اليوم فهي تحمل شعار «الآغورا»، لافتا إلى أن عملة المائة شيكل المصنوعة من الفخار كانت تحمل صورة الشمعدان وحوافها تشبه خريطة إسرائيل والسعودية.
واستدرك «ليبكين» بنبرة تشي بأطماع اليهود: «بأن السعودية والجزيرة العربية ما هي إلا جزء من الأرض الموعودة لبني إسرائيل»، مستشهدا بما تقوله التوراة المزعومة لدى اليهود: «إن الله يقول إنه سيمدد حدود أراضيكم الموعودة من لبنان إلى أرض العرب ولكن الله لم يقل أرض العرب بل قال الصحراء ومن البحر الأبيض المتوسط إلى الفرات
واختتم مؤلف الكتاب داعيا إلى اتحاد المسيحيين واليهود لاحتلال السعودية والاستيلاء على مكة، موظفا نصوص التوراة والأسفار المحرفة كما في كتبه، وزاعما أن نهاية مجد الإسلام باتت قريبة جدا.
التعديل الأخير: