الكويت 1776
عضو مخضرم
أصدر القاضي آلاء الخطيب القرار الإتهامي في قضية تفجير مسجدي التقوى والسلام وقد تضمن القرار تسمية ضابطين في المخابرات السورية المخططين والمشرفين على عملية التفجير وهما النقيب في فرع فلسطين في المخابرات السورية محمد علي علي والمسؤول في فرع الامن السياسي في المخابرات السورية ناصر جوبان.
ولم يكتف القرار بملاحقة الضابطين المكشوفة هوياتهما بل سطر مذكرات تحر دائم لمعرفة هويات الضباط المسؤولين عن الضابطين المنفذين الذين اعطوا الاوامر والتوجيهات للضابطين علي وجوبان لتنفيذ العملية وملاحقتهم، والتي بينت التحقيقات ان الامر قد صدر عن منظومة امنية رفيعة المستوى والموقع في المخابرات السورية، فضلا عن التوقيفات السابقة التي شملت الخلية اللبنانية المنفذة والمؤلفة من 5 اشخاص من جبل محسن وابرز الموقوفين فيها هو يوسف دياب الذي نفذ بيده عن بعد بواسطة جهاز، تفجير مسجد السلام.
اما باقي افراد الخلية اللبنانية فقد فروا الى سوريا.
وارتفعت حصيلة التفجيرين إلى 45 قتيلا وحوالي 500 مصاب وفقا للوكالة الوطنية للإعلام في لبنان.
اشارة الى ان القرار الاتهامي مؤلف من 44 صفحة فولسكاب، وفيما يلي خلاصة القرار الاتهامي:
لا جديد هذا دور اتباع الدين الصفوي, في نشر الفتن والارهاب والكراهية والاحقاد والمخدرات والقتل والتفجيرات والخلايا والشبكات الارهابية في بلاد المسلمين,
ولا ننسى تصريح الرئيس الايراني احمدي نجاد نص متر ان الامام المهدي يقاتل مع بشار العفلقي.
اي ضياع عقائدي وسياسي ونفسي واجتماعي تعانون منه يا شيعة ؟ اي انجاس تتبعون ؟ اي سفلة تدعمون ؟ اي دجاليين تصدقون ؟
والله انكم ضايعيين بالطوشة يالشيعة