العااااااابر ،،
عضو ذهبي
الجزائر إحدى الدول العربية الخمس الكبرى التي تحكم من قبل العسكر والذين استولى على مقاليد القيادة والنظام في تلك البلاد إبان قوة الاتحاد السوفيتي وتوغل الكي جي بي في العالم وكلها حكمت بالاشتراكية النظام السوري ، العراقي ، والمصري ، والليبي ، والجزائر ،ظلت هذه الدول متفاوتة بقربها للسوفيت واتضح التفاوت أكثر بعد السقوط المدوى للسوفيت فخرجت أثنتين من المضمار الروسي بسبب بعدهن والاستقلالية للقيادة بينما بقت البقية ،،،،،
الجزائر والتي تعتبر أكبر الدول العربية مساحة وإحدى الدول النفطية الكبرى في القارة الإفريقية والتي تتسم سياستها بين النظام السوري والمصري بالاعتدال بين النظام السوري المنعزل وبين النظام المصري المنفتح ،، إلا انها تتفق معهم في باقي الاشياء ،،
الجزائر كانت أول الدول العربية التي عانت وحاربت الجماعات الإرهابية المتطرفة في حرب طويلة ظلت لسنوات أرهقت البلاد والعباد ، الجزائر الآن ليست بمنأى عن الإرهاب وهي المحاطة بعدت دول يتمركز بها الإرهابيون من ليبيا شرقا الى الصحراء الكبرى وغانا جنوبا الى جهاديين تونس شمالا ومع اتساع الأراضي الجزائرية وطول الحدود وثارات الجماعات الجهادية من النظام الجزائري ، تبق الدولة الجزائرية في حالة ترقب مستمر ،ترقب نتمنى أن يستمر وأن ينجح في إبعاد البلاد عن ويلات الحروب الداخلية ،،
إلا أن التساؤل ماذا لو حدث في الجزائر ما حدث في ليبيا وسوريا ،، اعتقد بأن الامر هذه المرة سيكون مختلف تماما فإن حالة كهذه ستكون أقوى عاصفة تهب على أنظمة العسكر السوفيتية ولن تقتلع معسكراتهم وحسب بل قد تغير العالم بأكمله ف أوروبا لن ولن تسمح بدولة داعشية تمتد من الجزائر الى مصر وتهدد اوروبا وقناة السويس والبحر الابيض بأكمله كما أن امريكا لن تسمح بأن تقترب النار الى حديقتها الامامية اعتقد بأن حروب وقوى وقرارات سوف تجعلهم يعيدون رسم خارطة جديدة للمنطقة الامر الذي يجعلهم ينسون العراق وسوريا واسرائيل ايضا ،،
الله يحفظ الجزائر من كل مكروه
الجزائر والتي تعتبر أكبر الدول العربية مساحة وإحدى الدول النفطية الكبرى في القارة الإفريقية والتي تتسم سياستها بين النظام السوري والمصري بالاعتدال بين النظام السوري المنعزل وبين النظام المصري المنفتح ،، إلا انها تتفق معهم في باقي الاشياء ،،
الجزائر كانت أول الدول العربية التي عانت وحاربت الجماعات الإرهابية المتطرفة في حرب طويلة ظلت لسنوات أرهقت البلاد والعباد ، الجزائر الآن ليست بمنأى عن الإرهاب وهي المحاطة بعدت دول يتمركز بها الإرهابيون من ليبيا شرقا الى الصحراء الكبرى وغانا جنوبا الى جهاديين تونس شمالا ومع اتساع الأراضي الجزائرية وطول الحدود وثارات الجماعات الجهادية من النظام الجزائري ، تبق الدولة الجزائرية في حالة ترقب مستمر ،ترقب نتمنى أن يستمر وأن ينجح في إبعاد البلاد عن ويلات الحروب الداخلية ،،
إلا أن التساؤل ماذا لو حدث في الجزائر ما حدث في ليبيا وسوريا ،، اعتقد بأن الامر هذه المرة سيكون مختلف تماما فإن حالة كهذه ستكون أقوى عاصفة تهب على أنظمة العسكر السوفيتية ولن تقتلع معسكراتهم وحسب بل قد تغير العالم بأكمله ف أوروبا لن ولن تسمح بدولة داعشية تمتد من الجزائر الى مصر وتهدد اوروبا وقناة السويس والبحر الابيض بأكمله كما أن امريكا لن تسمح بأن تقترب النار الى حديقتها الامامية اعتقد بأن حروب وقوى وقرارات سوف تجعلهم يعيدون رسم خارطة جديدة للمنطقة الامر الذي يجعلهم ينسون العراق وسوريا واسرائيل ايضا ،،
الله يحفظ الجزائر من كل مكروه