أمير قطر يلجأ للكويت لحل أزمة التصريحات "العنترية"

raaj

Banned
https://arabic.rt.com/middle_east/880848
أكدت مصادر دبلوماسية كويتية صحة الأنباء حول زيارة سيقوم بها أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إلى الكويت يوم الأربعاء المقبل، في خضم الأزمة في العلاقات السعودية القطرية.

لم تؤكد الزيارة رسميا في الدوحة، إلا أن وكالة "الأناضول" نشرت خبراً، استناداً إلى مصادر دبلوماسية كويتية قالت "إن أمير قطر سيزور الكويت مهنئاً أميرها، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، بمناسبة حلول شهر رمضان".


ونقلت وكالة الأناضول عن المصادر أن زيارة أمير قطر للكويت ستستغرق ساعات.

يذكر أن النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الكويتي الشيخ صباح خالد الحمد الصباح زار قطر يوم الجمعة الماضي، حيث التقى الأمير تميم في قصر البحر.

وقال بيان صادر عن المكتب الإعلامي للخارجية القطرية: "المقابلة استعرضت العلاقات الأخوية القائمة بين البلدين الشقيقين وسبل تنميتها وتطويرها إضافة إلى مناقشة عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك".

بدوره وصف خالد الجارالله، نائب وزير الخارجية الكويتي، التداعيات الأخيرة على خلفية اختراق وكالة الأنباء القطرية الرسمية ونشر تصريحات كاذبة منسوبة لأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني بأنها "مؤسفة". وأكد استعداد بلاده في "التقريب بين وجهات النظر بين الأشقّاء واحتواء أي احتقان".

ووصف الجارالله تصريحات وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، وتوضيحه لموضوع اختراق موقع وكالة الأنباء القطرية الرسمية، بـ"الإيجابية".


المصدر روسيا اليوم



فكتب الصحفي السعودي صالح الفهيد في تغريدة على حسابه على تويتر، يقول: "إن كان هناك وساطة كويتية بين قطر والسعودية فلا أتوقع لها النجاح. أسلوب "الدمدمة" القديم لم يعد مقبولًا. يا أبيض يا أسود".



2017_5_28_11_28_41_306.jpg

وكتب وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش


2017_5_28_11_28_42_931.jpg



التعليق

كلام الصحفي صالح الفهيد عين العقل الوضع لا يقبل المداهنة والمجاملة قطر المتمردة تنفذ أجندة خارجية لا تريد للخليج الاستقرار وهذا العبث السافر و المراهقة السياسية ولّدت ردود فعل الشعوب الخليجية و العربية التي تجرعت منها ويلات المشاكل فيجب رفض اي وساطة و وضع النقاط على الحروف الشعوب الخليجية بغنى عن قطر و دورها التخريبي الشيطني بمجرد أن يمر أسم قطر على الانسان يتعوذ منه
 

raaj

Banned
ذيل قطر عمره ما ينعدل

بقلم سعود الريامي
111-131111--_1592d372febec4_700x400.gif



المصدر

https://al-ain.com/article/the-tail-of-qatar-is-a-life-modified#.WS3ReJGDBt4.twitter



منذ تعهد الحكومة القطرية بما سمي باتفاق الرياض في عام ٢٠١٤ بعد سحب سفراء دول الخليج التي تضررت من الأفعال والتوجهات المشينة للحكومة القطرية، وبناء على ذلك التعهد تمت عودة السفراء، ولكن ليس إلا لطيبة الدول الخليجية التي عانت وما زالت تعاني الأمرين من قطر، التي تارةً نراها تناطح أمريكا وتارةً تروج لإسرائيل وتهنئ إيران، وفِي الأخير تظهر علينا وتهدد السعودية والإمارات ومصر وذلك بعد انتهاء ونجاح قمة الرياض التي تحدث عنها القاصي والداني والتي جمعت وأعدت المملكة العربية السعودية مشكورةً دول العالم الإسلامي والعربي في فترة بسيطة ووفق نجاح باهر.

وفِي الليلة التي صُدمت دول الخليج بتصريحات تميم وهي تمر من خلال الشريط الإخباري لتلفزيون قطر الرسمي والذي تضمن تصريحات وجُملا لا ينطق بها شخص مدرك لعواقب هذا الطيش والغرور السياسي، وبعدها بساعاتٍ ادعوا أنها مفبركة! وليخرج علينا بعدها وزير خارجيتها بمهلة الـ 24 ساعة لسحب السفراء، ومن ثم يقول بأن التصريح أُخرج من سياقة، والسؤال الذي يدور في فكري، هل مركز "اعتدال" أرعبهم وأرهبهم لأنه سيدين قطر بتمويلها الإرهاب وتقديمها الدعم للميليشيات الإرهابية؟

حاولت قطر مراراً وتكراراً العبث بأمن دول الخليج لتفضيلها إيران على دول الجوار واحتضانها للقيادات الإخوانية والتي أصبحت قطر مأواها، ناهيك عن المناورات العسكرية المشتركة والزيارات المتبادلة والحميمية الزائدة بينها وبين ربيبتها إيران.

لقد تركزت ماكينة الإعلام القطرية القبيحة بإدارة شخصيات معروفة؛ وأولهم لسان قطر الطويل قناة الجزيرة وهي المروج والمحرك لسياسة قطر في دعم الإرهاب والتطرف، وهنا نستذكر وصول قناة الجزيرة لأعتى الهاربين والمتطرفين على مستوى العالم، عبر مسؤوليها المقربين من الإخوان المسلمين وقياداتهم في القاعدة وداعش والنصرة.

صُدمت دول الخليج بتصريحات تميم وهي تمر عبر الشريط الإخباري لتلفزيون قطر الرسمي، وتضمن عبارات لا ينطق بها شخص مدرك لعواقب هذا الطيش والغرور السياسي
وكذلك تلفزيون العربي الذي يبث سمومه على الشاشات ويديره الإسرائيلي عزمي بشارة والذي يستقطب كل ساقط ولاقط من الإخوان المسلمين، والمنصة الإلكترونية التي تمولها قطر "عربي 21" والتي يديرها المثير للجدل فيصل القاسم، وجريدة العربي الجديد والتي أطلقت من لندن ويديرها أحد أتباع مرسي العياط، ولا ننسى مكتب حركة طالبان في قطر، وهنا أسألك عزيزي القارئ، هل تتذكر تسريبات حمد بن جاسم والقذافي؟ مجرد سؤال..

في الوقت التي قطعت فيه السعودية علاقتها مع إيران، نرى قطر وهي توقع اتفاقية الدفاع المشترك مع طهران.

هل تعلم عزيزي القارئ بأن الأسلحة التي تشتريها قطر تستخدم لدعم المنظمات الإرهابية فضلاً عن داعش وهذه حقيقة وبلسان وزير خارجية قطر والذي يقول: لا يمكن وصف داعش بأنها مصدر للإرهاب في العالم.. وفي بريد هيلاري كلينتون المسرب عشية الانتخابات الامريكية الماضية تسربت أدلة دامغة تكشف تمويل قطر لتنظيم داعش، إن الكثير من الدلائل والبراهين تؤكد على علاقة قطر مع جبهة النصرة، والمضحك بأن قطر لا رد لديها سوى أن هذه المواقع التي بثت تصريحات تميم تم اختراقها، بعد كل ما سبق لا أجد جملة أعبر بها عن واقع الحال القطري إلا بمقولة خليجية دارجة، تقول: "ذيل قطر عمره ما ينعدل إلا بالقطع".

 

raaj

Banned
ليلى العامري تكتب لبوابة العين مقالا بعنوان وجاؤوا أباهم عِشاءً يبكون

https://al-ain.com/article/and-they-came-to-their-supper-crying#.WS3jdDUIxv8.twitter

بقلم ليلى العامري

44-180512-73-124520-700x400_700x400.jpeg



إن المشاركة في القضايا السياسية ليست من أولوياتي البحتة ولا أُحبّ الخوض في هذا البحر العميق، إلا أنني قررت الغوص في أعماقه والعودة سريعاً إلى الأرض التي اعتدت الوقوف عليها، فوجدت ما لم يكن في الحسبان من سبر أغوار الحقيقة التي بحثت عنها.

هل تظن قطر أننا ربما نتناسى تاريخها في نصب المكائد لزعزعة استقرار الوطن العربي والذي لا زالت تمارسه للأسف عبر إبواقها الإعلامية التي تُديرها؟
ولتعزيز موقفي وحقيقة ما توصّلت إليه فإني أتوّقع انهيار لهذه الدولة التي خططت لأن تسقط مكانة المملكة العربية السعودية والإمارات، فبعض الأحيان نحتاج للنصح والنقد الذي يُبقي من الحقيقة ولا يُعرّيها بالخداع والكذب، فالمتابع للشأن الخليجي يلحظ الجهود الخطرة التي سبّبت خلافات وهدفت إلى زعزعة ثقة بعضنا في الآخر، وربما لن تخُمد هذه الشُعلة من الفتن طالما أن المزيد والمزيد منها تُدار دائرته، ويُحاك لها في تحديثات سريعة لتشويه سُمعة بلد بأكمله، فمع أن العالم يُجمع على أن الإرهاب ومن يسيسون له من المنظمات الإرهابية خطر على الأمم إلا أن بعض الدول تنظر لهذه المنظمات على أنها الثقل الضروري في الإبادة والسيطرة على كيان الدول المُحاربة له.

إن التحليل النهائي الذي وصل إليه الغالبية في الخليج العربي لا يتّحيز إلى أننا لابد أن نُنهي الخلاف أو الجدل بفوز أحد الطرفين بقدر ما نكون مُنصفين في حمل مسؤولية الكلمة التي نتفّوه بها، والتمّكن من التعامل مع القضية التي تتداخل فيها جميع الأطراف المعنية بعدل وإنصاف.

إن الوضع المتّازّم والموقف الذي وضعت فيه قطر نفسها تماماً مثل الطفل الذي دمّر لُعبته وأراد إعادتها كما كانت، فهو خائف من التأنيب وفي نفس الوقت لا يعترف بفعلته!

فإزاء الأحداث الأخيرة التي شنتها قطر ضد الإمارات والمملكة العربية السعودية حاولت جاهدة تفسير أبعاده لأخرج بعذر من باب التمس لأخيك ألف عذر، فلم أجد للأسف مخرجا أو مُبررا، وتجسدت محاولات عديدة لتزييف الحقائق وقلبْ موازين العدالة لتقديم تفسير ولو بسيط لكنها كلها باءت بالفشل!

تعتبر قطر جزء من هذا الخليج العربي له كيان ودستور ورؤيته السياسية بلا تدّخل من جيرانه، وهذا حق كل بلد وكل حكومة مستقلة، لكن صُنع السياسة وما آلت إليه من أخطاء أدمت العيون قبل أن نرفع في وجهها العصا ونعاتب فعلها!

فسياسة أي دولة إن لم يرتكز دستورها على العقل فإنها ستتخّبط يمنة ويسرة بلا وعي، وهذا بالضبط ما لم تتبّعه سياسة قطر والتي خلقت الجو السياسي الخاطئ مما تسببّ في تدهور سياستها الغير مرنة، فالفكر السياسي السليم لا يخضع لاُطر المؤمرات التي تتصّدر قطر أجندتها في تعاملها مع الامارات والسعودية والدول العربية الأخرى، هناك مؤمرات وبعض التحليلات السياسية تفتقر للصحة والموضوعية لأن الحرب سهلة على المُتفرّج بينما الواقع في معمعتها هو الوحيد الذي يُعاني مُرّها، فدولة الإمارات مُذ عهد الوالد الشيخ زايد "رحمه الله" وهي دولة عطاء وخير وذات ثقل سياسي برزت مكانتها السياسية عالمياً، فمن المعيب والعار أن تُرسم خطط إرهابية ومؤمرات للنيّل من سمعتها والإطاحة برموزها ووجودها التاريخي والسياسي.

لا نستبعد أن تكون ردّة الفعل قاسية وبها الكثير من الشدّة فيما يتعلق الأمر بالمساس بدولة، وليس ثّمة شك أن ما تُمارسه قطر هو اختراق، اختراق لقوانين الأمم المتحدة وميثاقها، واختراق لمبادئ الأخوة وحُسن الجوار، فهي بعد سنوات من الآن لن تجد من يُبّرر لها موقفها إزاء ما فعلت وأحدثته من خرق للقوانين الدولية.

اسم قطر صار مادة غنية للصحافة والاعلام، وهذا الصراع الإعلامي غربل لنا كثيرا من الشخصيات وظهرت حقيقتها من خلال الردود أو الصمت والوقوف على الحياد، لكن هذه السيطرة الغامضة لسياسة قطر أحدثت أثراً سياسياً لضعف حكومتها كونها تتهم فيها دول جارة لها، وهذا بالضبط ما عابها كون القرارات التي تصدر وتلقى ردّة فعل سلبية تجد السرعة في حذفها أو إدعاء إختراق لأنظمتها وتُركّز على مُتغيرات تنبع من سوء في إدارة الحكم وتقلبات في الآراء، ومن الواضح أن الجميع أبدى رأيه وأدلى بدلوه في موضوع الساحة المثير للجدل وهنا لست بصدد الحديث عمّا حدث أكثر مما قيل وتأويل ما سيحدث لأنه في علم الغيب، لكن من باب الغيرة والحميّة لوطن أعطى كثيرا لأبنائه وأقسمنا بإخلاص لخدمته والوفاء في حمايته فلن نخذله أو نتنحّى جانباً وكأن الأمر لا يعنينا، فمن هي قطر حتى تُسيء لدولتنا ومن نكون حتى نسكت عن هذه الإساءة ونكون من بين المُتفرجين الذين ينتظرون النهاية!

ولنرجع بذاكرتنا إلى تاريخ قطر والمؤامرات التي شنتها ضد السعودية والإمارات، ففي العام 2004 تم إعلان الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين برئاسة القرضاوي وكان هدفه واضحاً في إنشاء كيان ذو صبغة إخونجية يتم من خلاله إصدار البيانات والفتاوي التي تمهد الطرق للجماعة الإرهابية من خلال استخدام الصبغة الدينية المتمثلة في القرضاوي وأعضاء جماعة الإخوان، أرادت إذلال الدول العربية والإسلامية وضرب قوتها في محاولات لتدميرها وقمع وجودها.

فقامت بالترويج للإشاعات التي تنال من اسم الإمارات وهذا منطق الضعيف عندما لا يستطيع أن يصل لمكانة القوي يدّس المكائد ويحاول تعتيم الحقائق وتضليلها، ولم تكتف بذلك بل دعمت انفصال حركة حماس عن الدولة الفلسطينية، وسددت ديون قناة المستقلة في لندن ودعمتها مادياً وتجنيد طاقة هذه القناة للهجوم على المملكة العربية السعودية، كذلك دعمت الجماعات الإرهابية في البحرين، ناهيك عن دعمها للحوثيين في اليمن عن طريق منظمات تعمل لصالحها، هذا وما خفي كان أعظم، هل تظن قطر أننا ربما نتناسى تاريخها في نصب المكائد لزعزعة استقرار الوطن العربي والذي لا زالت تمارسه للأسف عبر إبواقها الإعلامية التي تُديرها، وكيف لا يكون هذا حقيقة وهي تُعلن جهاراً عن كُرهها للملكة والإمارات! وتتمادى في تهميش دور القوة الخليجية وتهزأ بهذا التعاون وكل هذه الشواهد واقعية وليست فرضيات قابلة للاحتمال والجدل أو الخطأ، فهي التي بدأت في الهجوم وخلقت فُرص التآمر لكسب الشر لصفها، وتخندّق فكرها في إصرارها على عدم الثبات على رأي، وهنا ينطبق فعلها بما فعله أبناء يعقوب في يوسف، ورغم الكُره والأذى الذي سببّوه لأخيهم والمؤامرة التي اتفقوا عليها إلا أنهم (جاؤوا أباهم عِشاءً يبكون).
 

مستشار كويتي

عضو بلاتيني
انا تارك الشبكه وراحل عنكم .....من غير المعقول ان تتم الاساءه لدوله قطر الشقيقه والاداره تتفرج .... اعتقد انه حان وقت الرحيل في امان الله ....
 
أعلى