مواطن فقير
عضو
ماهى فائدة تلفزيون الكويت لنا نحن الكويتيين هل يعبر عن حقيقتنا أم مجرد جهاز يعرض برامج التسلية وأفساد المجتمع أم جهاز يعبر عن الحقيقة الكاملة التى تواجه هذا المجتمع من مشاكل ومعضلات أم مجرد جهاز وجد لأرضاء التيارات الموجوده فى البلاد من تيارات دينية وسياسية وأقتصادية وفنية والحين من كم سنة هبه علينا سياسة تنفيع القربين من فنانين وعوائل أن تلفزيون الكويت ليس له رائحة ولا طعم ولا لون فلا يمثل رائ المواطن ولا واقعه أنما يمثل رائ هذه التيارات المذكوره أعلاه .
ومن هنا نقول أن امتلاك سلاح الاعلام الناجح والموجه يعطى تأثيره فى الرأى العام ومتخذي القرار.
ولذلك سعت أكثر الدول التى تملك رؤية ثاقبه للأمور وحماياً لمصالحها المستقبليه سعت لأنشاء قنوات فضائية وأن كانت مختلفة مع سياستها الواقعية لكن من أجل تلميع الصورة ولوي الحقيقة وجعلها دولاً أكثر ديمقراطية ومحبباً فى الشارع الداخلى والخارجي.
أما عندنا فى دولة الكويت فلم تفكر حكوماتنا الرشيدة أن تظهر الحقيقة الكاملة فنحن الكويتيون الذين تعبنا من نعيق الغربان فى بعض هذه القنوات أردنا جهازاً أعلامياً قوى محايد يقنع الشارع الخارجي بحجتنا وحقنا ويرد الأمور ألى نصابها .
عندما تحرك البعض والبعض طبعا ليست الحكومة أنما هم البرامكة الكويتين وليسمحلى أخى ((بن عاقول أن أستعير هذا الرمز منه )) فى التفكر بأنشاء محطة فضائية تم أنشاء محطة( الراب ) هذه القناة الفضائية المنحله أخلاقياً وفكرياً تعزف لحناً إعلامياً نشازاً المراد منه تغيير الفكر العربى والأسلامي فى بلدنا من أجل مصالح المعازيب الممولين لها من برامكة الكويت وغيرهم لتغريب فكرنا وأجيالنا تحت شعار كل مشاهد شاهد.
فأنني أقترح بأنشاء محطة إعلامية خاصة تطرح للأكتتاب العام بقانون ويكون جميع مواطنيين هذا البلد مساهمين بها وينتخب مجلس إدارتها من أعلاميين ومفكرين شرفاء هذا الوطن المعطاء حتى تظهر الحقيقة .
لله درك يــــاكـــــــــــــويت
ومن هنا نقول أن امتلاك سلاح الاعلام الناجح والموجه يعطى تأثيره فى الرأى العام ومتخذي القرار.
ولذلك سعت أكثر الدول التى تملك رؤية ثاقبه للأمور وحماياً لمصالحها المستقبليه سعت لأنشاء قنوات فضائية وأن كانت مختلفة مع سياستها الواقعية لكن من أجل تلميع الصورة ولوي الحقيقة وجعلها دولاً أكثر ديمقراطية ومحبباً فى الشارع الداخلى والخارجي.
أما عندنا فى دولة الكويت فلم تفكر حكوماتنا الرشيدة أن تظهر الحقيقة الكاملة فنحن الكويتيون الذين تعبنا من نعيق الغربان فى بعض هذه القنوات أردنا جهازاً أعلامياً قوى محايد يقنع الشارع الخارجي بحجتنا وحقنا ويرد الأمور ألى نصابها .
عندما تحرك البعض والبعض طبعا ليست الحكومة أنما هم البرامكة الكويتين وليسمحلى أخى ((بن عاقول أن أستعير هذا الرمز منه )) فى التفكر بأنشاء محطة فضائية تم أنشاء محطة( الراب ) هذه القناة الفضائية المنحله أخلاقياً وفكرياً تعزف لحناً إعلامياً نشازاً المراد منه تغيير الفكر العربى والأسلامي فى بلدنا من أجل مصالح المعازيب الممولين لها من برامكة الكويت وغيرهم لتغريب فكرنا وأجيالنا تحت شعار كل مشاهد شاهد.
فأنني أقترح بأنشاء محطة إعلامية خاصة تطرح للأكتتاب العام بقانون ويكون جميع مواطنيين هذا البلد مساهمين بها وينتخب مجلس إدارتها من أعلاميين ومفكرين شرفاء هذا الوطن المعطاء حتى تظهر الحقيقة .
لله درك يــــاكـــــــــــــويت