ضبط خلايا مدربة في شركات المقاولات والحراسة
علمت «النهار» من مصدر رفيع المستوى في الادارة العامة للهجرة أن الإدارة والجهات المختصة في وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بصدد استكمال فريق عمل فور تولي وزيري الداخلية والشؤون وزارتيهما، لمتابعة مهمة «مطاردة » العمالة الهامشية المنتشرة بشكل ملحوظ في الكويت، خصوصاً من جنسية عربية معينة.
وقال المصدر: «ان المطاردة ستتكثف في «ورشات» العمل لضبط العمال بالجرم المشهود من الذين يقومون بالمقاولات من الباطن والذين تعتمد عليهم بعض شركات المقاولات التي تتم ترسية المناقصات عليها وتبرم معها العقود
مشيراً إلى أن رخص العمالة من تللك الجنسية
إضافة إلى أن العمل ليس من اختصاصها يسببان مشاكل كثيرة
الأمر الذي دفع بالبعض للقيام بأعمال شغب واضرابات وصلت إلى اعتداءات على أصحاب الورش ومنها محاولات شروع في القتل.
وأكد المصدر أن سجن طلحة مليء بمثل هؤلاء المخالفين الذين قدموا إلى البلاد على أساس مهنة معينة ويزاولون مهناً أخرى
وذلك من خلال تجار الاقامات الذين عادوا إلى الظهور مرة أخرى بعد أن خفّت عمليات مطاردتهم.
وأضاف أن هناك بعض الشركات تستقدم الآف العمال وترمي بهم في الشوارع، مستدركاً بالقول ان هؤلاء عبارة عن قنبلة موقوتة تهدد أمن البلاد
خصوصاً أن العديد منهم يتصرفون أثناء عمليات الشغب كما يتصرفون في بلادهم، وهم عبارة عن أقارب وأصدقاء و«أبناء بلد»، والكثير منهم يسكنون في منطقة معينة وفي شقق صغيرة يصل عدد ساكنيها إلى 10 أو 12 شخصاً.
وقال المصدر ان وزارة الداخلية أوقفت دخول عدد من الجنسيات العربية وقفاً نهائياً.
من جهة أخرى علمت «النهار» أن عدداً من المؤذنين في المساجد يزاولون مهنة المقاولات
وقد لوحظ أن العمال يأتمرون بأوامرهم بشكل مريب.
اضافة إلى شركات الأمن والحراسة التي تضم عناصر مدربين يرتادون ديوانيات أصحابها متطرفون الأمر الذي جعل الجهات الأمنية تتابع هذا الموضوع بشكل دقيق.
المصدر
------------------------------------------------------
اللهم لك الحمد و أصواتنا وصلت للمعنيين , وأتمنى إبعاد جميع العمالة الهامشية من هذه الجنسية العربية المعروفة بانعدام الضمير لديها إضافة إلى قذارتها وريحتها الفايحه في كل مكان وتحرشاتهم الجنسية البغيضة وكأنهم في بلدهم
إنهم يعيثون في الأرض فسادا والحكومه كانت نائمه والآن يتم التحرك و بإذن الله للتخلص منهم وإعادتهم إلى بلدانهم
والله إنهم أخطر من البنغاليين
علمت «النهار» من مصدر رفيع المستوى في الادارة العامة للهجرة أن الإدارة والجهات المختصة في وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بصدد استكمال فريق عمل فور تولي وزيري الداخلية والشؤون وزارتيهما، لمتابعة مهمة «مطاردة » العمالة الهامشية المنتشرة بشكل ملحوظ في الكويت، خصوصاً من جنسية عربية معينة.
وقال المصدر: «ان المطاردة ستتكثف في «ورشات» العمل لضبط العمال بالجرم المشهود من الذين يقومون بالمقاولات من الباطن والذين تعتمد عليهم بعض شركات المقاولات التي تتم ترسية المناقصات عليها وتبرم معها العقود
مشيراً إلى أن رخص العمالة من تللك الجنسية
إضافة إلى أن العمل ليس من اختصاصها يسببان مشاكل كثيرة
الأمر الذي دفع بالبعض للقيام بأعمال شغب واضرابات وصلت إلى اعتداءات على أصحاب الورش ومنها محاولات شروع في القتل.
وأكد المصدر أن سجن طلحة مليء بمثل هؤلاء المخالفين الذين قدموا إلى البلاد على أساس مهنة معينة ويزاولون مهناً أخرى
وذلك من خلال تجار الاقامات الذين عادوا إلى الظهور مرة أخرى بعد أن خفّت عمليات مطاردتهم.
وأضاف أن هناك بعض الشركات تستقدم الآف العمال وترمي بهم في الشوارع، مستدركاً بالقول ان هؤلاء عبارة عن قنبلة موقوتة تهدد أمن البلاد
خصوصاً أن العديد منهم يتصرفون أثناء عمليات الشغب كما يتصرفون في بلادهم، وهم عبارة عن أقارب وأصدقاء و«أبناء بلد»، والكثير منهم يسكنون في منطقة معينة وفي شقق صغيرة يصل عدد ساكنيها إلى 10 أو 12 شخصاً.
وقال المصدر ان وزارة الداخلية أوقفت دخول عدد من الجنسيات العربية وقفاً نهائياً.
من جهة أخرى علمت «النهار» أن عدداً من المؤذنين في المساجد يزاولون مهنة المقاولات
وقد لوحظ أن العمال يأتمرون بأوامرهم بشكل مريب.
اضافة إلى شركات الأمن والحراسة التي تضم عناصر مدربين يرتادون ديوانيات أصحابها متطرفون الأمر الذي جعل الجهات الأمنية تتابع هذا الموضوع بشكل دقيق.
المصدر
------------------------------------------------------
اللهم لك الحمد و أصواتنا وصلت للمعنيين , وأتمنى إبعاد جميع العمالة الهامشية من هذه الجنسية العربية المعروفة بانعدام الضمير لديها إضافة إلى قذارتها وريحتها الفايحه في كل مكان وتحرشاتهم الجنسية البغيضة وكأنهم في بلدهم
إنهم يعيثون في الأرض فسادا والحكومه كانت نائمه والآن يتم التحرك و بإذن الله للتخلص منهم وإعادتهم إلى بلدانهم
والله إنهم أخطر من البنغاليين