أبو العتاهيه
عضو مخضرم
عمص الستر زين ,, فصلّت لها تنوره عمص
وجيهن تلحس ,,مستانس لو يلبس بنطلون ماحد يعرفه هندي خالص ,, حتى الدشداشه شكلها مو له
بس ليش نصف الصور ماسكين فيها بطول ماء صحة ؟؟؟؟؟!!!!!!!
مسا كين ربعنا مو متعودين
الحفلات الماجنة على ثرى الكويت الطاهرة
كويتيون وكويتيات ضمن أستار أكاديمي
أعتقد أن الموضوع ما يحتاج تعليق أكثر من:
أمس سلط الله صدام ما بين يوم وليلة
والله يستر من القادم
ناس غير مسلمين و يحتفلون في مكان خاص جدا .
عمر بن الخطاب رضى الله عنة كان يتفقد الرعية اخرررر الليل, و عندما سمع اصوات تطلع من منزل قرب و لما طل من فوق السور شاف اثنين يشربون الخمر, و قال لهم "لعنكم الله تشربون الخمر و الناس قيام" شافة السكران و قال له "ان اخطأنا فأنت اخطأت مرتين:1-انتهكت حرمات الناس في بيوتها..2- فضحت ناس ستر الله عليهم" ( هذاا ليس نص الحديث لكن بما معناه).لما سمع عمر رضى الله عنه رد السكران مشى و ما نادى الشرطة او الدرك او القوات الخاصة... هذا الاسلام الصحيح الى انتم قاعدين تشوهونه..
تقصـد بجنـاح ,,
لم اسمع بهذه القصه ,,وبما أني لست متأكد بشأنها وان كانت تخالف العقل ,,كتحول السكارى عند رؤيتهم الفاروق الى شيوخ ينطقون بالحكم والمواعض كقولهم بأن الله ستر عليهم ,,ولعل الله أراد فضحهم بمرور الفاروق عمر بن الخطاب رضى الله عنه ,,,
بشكل عام هؤلاء كما قلت انت شربوا ببيوتهم ولم يقيموا حفله صاخبه جمع لها النساء للهز والرقص لوجه الصبح ,,بوجود الصحافه ,,والتى هى نشترها بالصحف
فهل ترى بهذا ستر ,,ام دعوه لنشر الرذيله
حديث متأكد من صحتة, .
شكرا لك على التصحيح.تصحيح فقط ,,هذا من الأثر (الصحابه) وليس حديـث ,, فيه فرق كبير ,, لذا وجب التنويه مع الشكر
السلام عليكم ...
بالنسبة لرأي الشخصي فأنا أرفض هذا العمل جملة وتفصيلا ... وإن اختلفت الأسباب وتعددت ....
- الدين لا يقر مثل هذه الحفلات الماجنة ( ولا غيرها ) سواء بالسر أو العلانية ....
- الموروث الأجتماعي والثقافي للدبلد أيضا يرفض مثل هذه الأمور . ( لذلك كان في القديم اليمنيين والأخوانية على حد قول الزميل Manager يذهبون بعيدا عن الأعين لممارسة هالشي ) والجميع يستنكر هالعمل ومن يعرف عنه انه يرتاد هالأماكن .. لا يتم مناسبته أصلا ....
- التوقيت الذي تمت فيه الحفلة والبلد مازال في فترة الأربعين على وفاة الامير الوالد - رحمه الله - بصراحة غير مهذب ولا منطقي وجارح بنفس الوقت ..
............................. ولكن .............................
كما ذكر الكثير من الأخوان .. العيب كل العيب يقع على جريدة ((الراي)) التي نشرت الصور .. مع العلم كان بامكانها ان تنشر خبر صحفي عن اقامة حفل التكريم .. وتكون هناك صورة جماعية او صورة لمبنى المستفى أو ماشابه ذلك .. لكن ان يتم (( نشر الغسيل )) بهذا الشكل فهو مرفوض وابصراحة تالمت من موقف الجريده اكثر من اقامة الحفل نفسه ... فلو ارادت الأصلاح لعرفت طريقه .. أنا لاأعطي اعذارا لمن اقام الحفل ... فلو فرضنا انهم لا يعلمون بمدى الأذى النفسي والأخلاقي .. فالجريدة تعلم ان هذا من الامور المخجلة المؤذية للذوق العام ..
الكلمة بيني وبينك نصيحة .. ولكن امام الملأ تصبح فضيحة ..