سوف اطرح في هذه الأصداء مواضيع تربويه هادفه
اما من كتب أو من تجارب أو من غيرها
فتابعونا ولا تبخلو علينا بالنصيحه
ونبدأ اليوم مع الحاجات النفسيه للأبناء
للأبناء حاجات نفسيه واجتماعيه تحتاج الى الاشباع
واذا لم تشبعها انت سيشبعها غيرك
والإبن سيتبع من يشبعه حاجاته
الحاجه الأولى: الانتماء
وتشبع عن طريق الاحتضان والضم والتقبيل ونظرات الوله كما يدركها الأبناء عندما تدعو لهم وتستغفر لهم وتظهر الاهتمام بشؤونهم
الحاجه الثانيه: التقدير
وتشبع عن طريق التشجيع والتقدير للإنجازات.كما يسهم في اشباعها سؤال الأبناء المعونه والمساعده،فمن يقدرهم ويعترف لهم بأنهم أهل لإعانته فيما يعرض له من مشكلات الحياة يشعرهم بالتقدير
الحاجه الثالثه:الحريه
وتشبع عن طريق المشاوره والمحاوره واشراك الأبناء في القرارات كما يغذيها جو العرض لا الفرض وأجواء التخيير لا الإجبار
الحاجه الرابعه:الأنس والمرح
وتشبع عن طريق جو اسري مفعم بالأمل والتفاؤل.يرى فيه الأب الايجابيات ويحتفل بها ويتغاضى عن السلبيات ويصد عنها
هذا ما أحببت أن أشارككم فيه وموضوع تربية الأبناء يطول التفصيل فيه ولعلي من خلال هذه الأصداء أتعرض لبعض جوانبها
اما من كتب أو من تجارب أو من غيرها
فتابعونا ولا تبخلو علينا بالنصيحه
ونبدأ اليوم مع الحاجات النفسيه للأبناء
للأبناء حاجات نفسيه واجتماعيه تحتاج الى الاشباع
واذا لم تشبعها انت سيشبعها غيرك
والإبن سيتبع من يشبعه حاجاته
الحاجه الأولى: الانتماء
وتشبع عن طريق الاحتضان والضم والتقبيل ونظرات الوله كما يدركها الأبناء عندما تدعو لهم وتستغفر لهم وتظهر الاهتمام بشؤونهم
الحاجه الثانيه: التقدير
وتشبع عن طريق التشجيع والتقدير للإنجازات.كما يسهم في اشباعها سؤال الأبناء المعونه والمساعده،فمن يقدرهم ويعترف لهم بأنهم أهل لإعانته فيما يعرض له من مشكلات الحياة يشعرهم بالتقدير
الحاجه الثالثه:الحريه
وتشبع عن طريق المشاوره والمحاوره واشراك الأبناء في القرارات كما يغذيها جو العرض لا الفرض وأجواء التخيير لا الإجبار
الحاجه الرابعه:الأنس والمرح
وتشبع عن طريق جو اسري مفعم بالأمل والتفاؤل.يرى فيه الأب الايجابيات ويحتفل بها ويتغاضى عن السلبيات ويصد عنها
هذا ما أحببت أن أشارككم فيه وموضوع تربية الأبناء يطول التفصيل فيه ولعلي من خلال هذه الأصداء أتعرض لبعض جوانبها