أبو العتاهيه
عضو مخضرم
للتحميــل أضغط على الصوره ,,ستجد الأفلام بعدة صيـغ وكل صيغه بحجم معين اختر مايناسبــك ,,مع تمنياتى لكم بمشاهده ممتعـه ومفيده ,,
ما خلف ستار الحروب العالمية
كان القرن العشرون الأكثر دموية في تاريخ العالم. وفي هذه الفترة عرف الإنسان لأول مرة مفهوم الحرب العالمية.
وخلال الحربتين العالميتين الأولى والثانية قتل نحو 65 مليون إنسان، ونصف هذا العدد من القتلى تقريبا أناس مدنيون
لا علاقة لهم بالحرب من قريب أو من بعيد.
أتت رحى الحرب بلا رحمة على الأطفال الصغار، والنساء اللاتي لا حيلة لهن، والشيوخ والعجز... حسنًا كيف سِيق العالم إلى هذا الجحيم من
الفوضى؟ كيف ألقي بالإنسان في هذا البحر من الدماء وهو ينظر بعينيه دون أن يستطيع تحريك ساكن؟ ماهي الفلسفة التي تقف وراء هذه
الوحشية؟ هذا الفلم يقدم لكم الإجابة عن هذه الأسئلة الخطيرة.
معجزة النمل
التكنولوجيا، الهندسة، العمل الجماعي، طرق الاتصال، التضحية، الإلتزام، الإستراتيجيا العسكرية ، تخطيط المدن …
قد تظنون أن هذه الخصائص متعلقة بالإنسان فقط.
والحال أن هذه الخصائص وغيرها توجد أيضا لدى كائن صغير جدا، إنه النمل. في هذا الفيلم سوف تشاهدون هذه الميزات وما يشابهها من الميزات
المدهشة لدى النمل. وعندما تتأملون في براعة هذه الكائنات ونجاحها في القيام بهذه الأعمال تدركون أن قدرة الله تعالى موجودة في جميع مخلوقاته.
الجزء الأول:
الأفلام الوثائقية المهيأة من كتب هارون يحيى
الجزء الثاني:
الأفلام الوثائقية المهيأة من كتب هارون يحيى
الجزء الثالث :
الأفلام الوثائقية المهيأة من كتب هارون يحيى
أخلاق القرآن هي الحلّ
الآن، وأنتم تقرأون هذه الكلمات هناك أناس كثيرون يعانون من الأذى… بعضهم يتعذّب من الجوع… والبعض الآخر أُجبر على العمل وهو صغير
السّن… وهناك أناس آخرون طُردوا من بيوتهم، وحِيل بينهم وبين أهليهم، وحرموا من العيش مع أبنائهم، ونُفوا من أوطانهم… كل يوم تطالعنا
الصحف والتلفزيون بمشاهد لهؤلاء الناس. أكثر الناس ما إن يقلب صفحة الجريدة التي يقرأ فيها خبر هؤلاء النّاس، و ما إن يغير قناة التلفزيون التي
تتحدث عن هؤلاء المعذّبين حتى ينساهم. وما دام العالم كلّه يتصرف على هذا النحو، فإن الظلم والألم لن ينتهيا أبدا. الحلّ يكمن لدى ضمائر
تقدم المساعدة إلى الآخرين دون مقابل. والدين فقط هو الذي يمدّ الضمائر بهذا الإحساس، والمؤمنون الصادقون هم الذين يضحّون من أجل الآخرين
ويساعدونهم من أجل الفوز برضا الله تعالى.
أسرار الدماغ والذوق والشم
الدماغ...طاقة ليس بالإمكان إلى حد الآن حل أسرارها اللامتناهية...
أيّ خلل مهما كان بسيطا في هذا التصميم الدقيق يمكن أن يتسبب في تغيير أشياء كثيرة في حياتنا.
لقد أمكن للأبحاث العلمية في وقتنا الحاضر أن تقربنا خطوة أخرى نحو اكتشاف أسرار هذا العضو ووظائفه الإعجازية...
طوال حياتنا، تحيط ببيئتنا آلاف الروائح والمذاقات التي تغني حياتنا وتثريها.
لنتأمل في آلاف الروائح الموجودة في الطبيعة، ولنفكر في التراب الذي تنبعث فيه الحياة بعد نزول المطر، ولنفكر كذلك في روائح شخص مّا نحبه...
ولنفكر كذلك في الأطعمة التي تختلف مذاقاتها عن بعضها البعض...
والآن لنتصور أن جميع الروائح والمذاقات التي نعرفها غير موجودة...
فمجرد التفكير للحظة واحدة أنها غير موجودة يكشف لنا أن الذوق والرائحة نعمتان عظيمتان...
وواهب هذه النعمة هو الله تعالى خالق جميع الكائنات.
بالرغم من العدد الهائل لهذه المذاقات والروائح فإننا نستطيع أن نحسها دون أن نبذل أي جهد. هذه الأنظمة تعمل طوال حياتنا، من أجلنا نحن من غير أن ترتكب أي خطإ.
والغاية من هذا الفيلم، هي أن نتأمل في كمال هذه الأنظمة، لندرك مرة أخرى سعة علم الله تعالى وقدرته اللامتناهية.
أسماء الله تعالى
من الذي خلقكم؟ ومن الذي جعل لعيونكم وشعوركم ألوانها؟ من الذي منحكم هذه القامة وأعطى لجلودكم ألوانها؟ من الذي خلقكم وخلق غيركم
من البشر، وخلق السماوات والأرض وما بينهما من الكائنات؟ من الذي نظّم الكواكب الموجودة في أعماق الفضاء السحيق، ونظم الشمس
والنجوم؟ أكثر الناس يقدمون جوابا واحدا على هذه الأسئلة: الله هو الذي خلقنا. ولا شك أن هذا هو الجواب الصحيح على هذه الأسئلة. حسنا،
ولكن إلى أي مدى نعرف ربّنا الذي خلقنا وخلق جميع الكائنات بكل تفاصيلها؟ هذا الفيلم أعدّ من أجل التعريف بصفات الله تعالى التي وردت في
القرآن الكريم، الله الذي هو أقرب إلينا من حبل الوريد. وغاية هذا الفيلم أن يدفع الناس لمعرفة الله تعالى القدير حق المعرفة. وبذلك يساهم في
تقريبهم منه أكثر فأكثر
أصدقاؤنا المحبوبون - فلم للأطفال 2
أيها الأصدقاء ! سوف تتابعون في هذا الفلم، بدهشة كبيرة، طائر البطريق وهو يترنّح في مشيته ويتحمل المشاقّ الكبيرة لكي يطعم صغاره.
وتشاهدون كذلك بحيْرة القنادس التي تشيّد أعشاشها بعد أن تصنع السّدود بأغصان الأشجار. وسوف تعرفون كيف يتمكن النمل الأبيض من تشييد
ما يمكن أن نسميه ناطحات السحاب بالنظر إلى حجمه، وتشاهدون أيضا سرعة الفهد المذهلة.
الإبداع الإلهي في الألوان
هل تخيلتم مرة كيف تكون الحياة في عالم كله سواد؟
عالم لا ألوان فيه، كل شي فيه أسود ورماديّ….
لا شك أن مثل هذه الحياة تكون عذابا مَقيتًا بالنسبة إلى الإنسان. لكن الأرض على غير ذلك، فهي زاخرة بالألوان. فالأرض قد خلقت، وكل جزء
فيها متناسق تماما مع الأجزاء الأخرى. ألوان أخاذة، غابات خضراء، مياه زرقاء، وجبال شاهقة وبحار مترامية الأطراف…
كل هذه الأشياء خلقها الله تعالى. وكل إنسان ذو عقل وضمير يدرك هذه الحقيقة بسهولة عندما يلقي نظرة على ما حوله. فالله تعالى خلق كل
شيء حتى يعرفنا بنفسه ويدفعنا إلى التفكير في خلقه. إنّ علم الله تعالى وسع كل شيء.
هذا الفيلم يتناول الألوان التي هي إحدى النعم التي من الله بها على الإنسان، ويتناول قدرة الله عز وجل في خلقها
التضحية عند الكائنات الحية
الأفلام الوثائقية المهيأة من كتب هارون يحيى
التفكير العميق
إن الإنسان المتفكر يدرك حقيقة الحياة الدنيا، ويرى صفات الله تعالى في كل ما يشاهده حوله. وهو على عكس أكثر الناس يفكر في الهدف من
وجوده في هذه الحياة. وهو يفهم الحكم التي علمها للإنسان ويبدأ بالتفكير بالطريقة التي أمرنا الله تعالى بها. وكنتيجة لكل هذا يحس أكثر من
غيره بنعم الله عليه، وهو من جانب آخر لا يرهق نفسه بالطمع الزائد، ولا يحشرها في مآزق لا مخرج منها. هذه الأمور هي بالنسبة إلى الإنسان
المتفكر بعض الفضائل القليلة التي يفوز بها في الحياة الدنيا. أما في الحياة الآخرة فهو يفوز بمحبة الله ورضاه ورحمته وجنته. وهدف هذا الفيلم هو
تنبيهكم مرة أخرى من أجل التفكير في جملة من الحقائق وحثكم للتقرّب أكثر من الله تعالى
التكنولوجيا الموجودة في الطبيعة
يستطيع الدلفين أن يحدّد اتجاهاته بواسطة أصوات الأمواج، ويمكنه أن يبصر داخل ظلمات البحار أفضل من الإنسان بكثير. كما أنه قادر على
السباحة في الماء بسرعة بفضل جلده الأملس. أما الفيلة فإن خرطومه يحتوي على آلاف الأعصاب، وتحتوي أقدامها على أنظمة تلقائية، وهناك
تواصل عال للغاية بين أفرادها... جميع هذه الأنظمة عمل الإنسان على تقليدها واتخاذها مثالا له. والحال أن هذه الكائنات الحية زُودت بهذه
الأنظمة منذ اللحظة الأولى لوجودها. في إحدى آيات القرآن الكريم يبين الله تعالى خالق الكون والكائنات، أنه أوجد الدلائل لكي نفكر في عظمة
خلقه. "وَفِي خَلْقِكُمْ وَمَا يَبُثُّ مِنْ دَابَّةٍ آيَاتٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ" (الجاثية: الآية 4)
الحياة في البحار (أفلام للأطفال 5)
إن بيوتنا والمدرسة التي نتعلم فيها، والحدائق التي نلعب فيها، والهواء الذي نتنفسه، والجبال والوديان كلها موجودة في الطبيعة من حولنا.
وهناك الطيور والحمار الوحشي والأفيال والزرافات والقطط... والأشجار والفواكه والخضر... نعم أصدقائي، ولكن هناك عالم آخر لا نستطيع نحن ولا
الكائنات التي ذكرناها أن نعيش فيه، إنّه عالم البحار... هنا كذلك تعيش الكائنات الحية. هنا تعيش الأسماك المهرّجة، وأنواع من الأسماك تتحرك
في شكل مجموعات، ويعيش عقرب البحر صاحب الأشواك المسمومة، ونوع آخر من السمك يتحرّك وكأنه يرقص. وفي البحر تعيش كذلك كائنات
كثيرة أخرى... وهذه الكائنات لا تفهم حقيقة العالم الذي نعيش فيه نحن، فالله تعالى خلقها بطريقة تستطيع أن تعيش في البحار والمحيطات.
ومن خلال هذا الفيلم سوف تقوم بجولة في عالم البحر لتكتشف بعض الكائنات التي تعيش هناك وتتعرف إليها عن قرب.
السر الكامن وراء المادة
تنبيه: في هذا الفيلم هناك حقائق مهمة جدا تتعلق بالحياة. عليك أن تتابع هذا الفيلم بانتباه وتركيز شديدين لأنه سوف يغير
نظرتك إلى العالم المادي تغييرا جذريا. وما تتابعه في القسم الأول من الفيلم ليس مجرد وجهة نظر أو مجرد فهم مختلف وليس كذلك تفكيرا
فلسفيا، وإنما هي حقائق يقبل بها المؤمن وغير المؤمن وقد أثبتها العلم الحديث بالأدلة القاطعة. أما القسم الثاني من الفيلم فهو يقدم معلومات
مهمة جدا بشأن موضوع خلق الكون. فالزعم الذي كانت تقول به الفلسفة المادية من أن "المادة لا قيمة لها" وهي موجودة منذ الأزل قد تم تفنيده
في القرن العشرين بشكل نهائي في ضوء الحقائق العلمية القاطعة.
تذكير: إن موضوع السر الكامن في المادة لا يعني وحدة الوجود
القرآن يهدي إلى العلم
إن الله تعالى هو الذي خلق الكون كله، وكل مخلوق دليل على الخالق سبحانه، والعلم هو كيفية فهم هذه المخلوقات والموجودات.
ولهذا فلا يُتصور تعارض بين العلم والدين، بل بالعكس يحث الدين على العلم والتبحّر فيه. وما بلغه المسلمون عبر التاريخ من تقدم علمي يبين
مدى أهمية هذا الحدث والترغيب. والذين أرادوا ربط العلوم بالفلسفة المادية في النظريات التي ظهرت في القرن التاسع عشر تبين اليوم أنهم
كانوا واهمين، فانهار عليهم السقف من فوقهم.
إن البشرية سوف تدرك عما قريب، وأكثر من أي وقت آخر أن الله تعالى هو خالق جميع الكائنات الحية وجميع الكون، والعلم هو الذي يبين أدلة هذا
الخلق، والقرآن الكريم الذي أورد هذه الحقيقة قبل 14 قرنا يهدي العلم اليوم ويرسُم له معالمَ الطريق الصحيح.
الكوكب المعجزة -1
الأرض على خلاف جميع جيرانها في المجموعة الشمسية كوكب مليء بالحياة.
فالسماء والأرض والبحار تحتوي على خصائص تجعلها مناسبة تماما للحياة. فنحن نعيش جميعا على أرض تزخر بملايين الكائنات من حيوانات
ونباتات وحشرات وكائنات بحرية تختلف عن بعضها البعض في أشكالها وفي ألوانها وخصائصها.
في هذا لفيلم تشاهدون بعضا من الخصائص الإعجازية لهذا "الكوكب الأزرق"، وسوف ترون كيف أن هذه الظواهر الإعجازية قد أبطلت إدعاء الماديين
الذي يقول بـ"المصادفة". وسوف تدركون أن الله عز وجلّ خلق الأرض بعلم لا حدّ له وبقدرة عظيمة
الكوكب المعجزة 2
إن كل ما ستشاهدونه طوال هذا الفيلم سوف يكشف لكم بكل جلاء أن أرضنا لم تخلق بلا هدف، ولم توجد عبثا، وهي ليست نتيجة مصادفات
عمياء لحركة المادة. هذا الفيلم سوف يبين حقيقة أن الحياة خلقت وفق نظام وتصميم دقيق للغاية ولهدف معين. سوف ترون أن الضوء الذي ترسله
الشمس إلينا، والماء الذي نشربه والماء الموجود في أجسامنا، والهواء الذي نتنفسه ويدخل إلى رئتينا في كل ثانية هي أشياء مناسبة تماما
لحياتنا. وكل بحث نجريه عن الأرض يبين لنا أن ثمة تصميما بديعا يحفظ حياة الكائنات الحية في هذه الأرض. ولا شك أن هذا التصميم الذي نلاحظه
في كل صغيرة وكبيرة على وجه الأرض هو إثبات لحقيقة وجود خالق عظيم لا حدود لقدرته، خالق متصرف في كل شيء.
الله يعرف بالعقل
تاج محل...صور الصين العظيم...كولوسيوم؛ المسرح الروماني القديم...التماثيل الأربعة لرؤساء أمريكا الموجودة على قمة جبل روشمور،
وأهرامات مصر، جميع هذه الآثار أنشأها مهندسون ومعماريون بدقة عظيمة. وحتى قطع الصخر العظيمة الموجودة في منطقة "ستونينغ" بأنجلترا
تعد دليلا على أن هناك حضارةً عاشت في هذا المكان منذ زمن بعيد. جميع هذه الأمثلة توضح لنا حقيقة مهمة للغاية؛ كل بناء كبيرا كان أم صغيرا
يحتوي على تصميم هو دليل على أن له مُنشئا ومصمما ما.
فالنظام الذي يميز أجسامنا والتوازن الذي يميز آفاق الكون العظيم دليل على أن ثمة خالقا قديرا. والإنسان لا يستطيع أن يرى هذا الخالق، ولكنه
عندما يستعمل عقله ويفكر في المخلوقات يدرك وجوده ويعرف مدى قدرته. وهذا الفيلم دعوة لاستعمال العقل، ودعوة للتأمل في هذه المخلوقات،
ودعوة للتأمل في الكمال الذي وجدت عليه هذه الكائنات...وما نشاهده في هذا الفيلم هو غيض من فيض دلائل القدرة الإلهية الموجودة في الطبيعة.
هلاك الأمم1
هناك حضارات مختلفة عبر التاريخ، وجدت لفترة من الزّمن سادت ثم بادت، وأخلت مكانها لحضارات أخرى.
وبعض هذه الحضارات ما زالت حتى اليوم تثير دهشة الإنسان وإعجابه لما وصلت إليه من مستوى في التمدن. لكن بعض هذه الحضارات التي
تقدمت في مجال الرياضيات والفلك والطب والمعمار، حتى أنها ربّما اقتربت من مستوى العلوم اليوم. وهذ الحضارات اندثرت من الوجود في الوقت
الحاضر، ولم تترك وراءها سوى آثار خربة لما كانت تملكه من علوم وثروات هائلة وقصور فارهة ومعابد مشيدة… فرغم قوتها وثرائها اندثرت وزالت.
وقد أصبحنا اليوم نعرف أن بعض هذه الحضارات أصابها الدّمار بسبب كوارث مفجعة.
في هذا الفيلم سوف تشاهدون ما حل بهذه الأمم والحضارات من كوارث، وبالإضافة إلى ذلك سوف ترون أن ما وقع من هلاك كان عذابًا إلهيًّا مثلما
بين القرآن الكريم. الأقوام الذين يعرضهم هذا الفيلم هلكوا بسبب الكفر والبغي. والدلائل الأثرية تثبت بالأدلة هذه الحقائق
هلاك الأمم2
إنّ الأدلة الأثرية والتاريخية التي اكتشفت حديثا تثبت صحة ما يتعلق بالأخبار التي أوردها القرآن الكريم. والمطلوب من الإنسان أن يأخذ العبرة
والموعظة مما حل بهذه الأمم، ويبحث عن الطريقة المثلى للاقتراب أكثر من الله تعالى. وباتباع هذا الطريق فقط يكون الأمل في النجاة يوم القيامة.
هذا الفيلم يتناول ما كان يَرفل فيه قوم سبأ من نعيم وحدائق وأشجار، ويتناول كذلك ما حل بفرعون وقومه الذين كانوا لا يؤمنون بالله تعالى.
ويرون لا حياة إلا الحياة الدنيا
تمنياتي بمتابعــه ممتعـه ومفيده ,, دمتـمـ بخيــر .
ما خلف ستار الحروب العالمية
كان القرن العشرون الأكثر دموية في تاريخ العالم. وفي هذه الفترة عرف الإنسان لأول مرة مفهوم الحرب العالمية.
وخلال الحربتين العالميتين الأولى والثانية قتل نحو 65 مليون إنسان، ونصف هذا العدد من القتلى تقريبا أناس مدنيون
لا علاقة لهم بالحرب من قريب أو من بعيد.
أتت رحى الحرب بلا رحمة على الأطفال الصغار، والنساء اللاتي لا حيلة لهن، والشيوخ والعجز... حسنًا كيف سِيق العالم إلى هذا الجحيم من
الفوضى؟ كيف ألقي بالإنسان في هذا البحر من الدماء وهو ينظر بعينيه دون أن يستطيع تحريك ساكن؟ ماهي الفلسفة التي تقف وراء هذه
الوحشية؟ هذا الفلم يقدم لكم الإجابة عن هذه الأسئلة الخطيرة.
معجزة النمل
التكنولوجيا، الهندسة، العمل الجماعي، طرق الاتصال، التضحية، الإلتزام، الإستراتيجيا العسكرية ، تخطيط المدن …
قد تظنون أن هذه الخصائص متعلقة بالإنسان فقط.
والحال أن هذه الخصائص وغيرها توجد أيضا لدى كائن صغير جدا، إنه النمل. في هذا الفيلم سوف تشاهدون هذه الميزات وما يشابهها من الميزات
المدهشة لدى النمل. وعندما تتأملون في براعة هذه الكائنات ونجاحها في القيام بهذه الأعمال تدركون أن قدرة الله تعالى موجودة في جميع مخلوقاته.
الجزء الأول:
الأفلام الوثائقية المهيأة من كتب هارون يحيى
الجزء الثاني:
الأفلام الوثائقية المهيأة من كتب هارون يحيى
الجزء الثالث :
الأفلام الوثائقية المهيأة من كتب هارون يحيى
أخلاق القرآن هي الحلّ
الآن، وأنتم تقرأون هذه الكلمات هناك أناس كثيرون يعانون من الأذى… بعضهم يتعذّب من الجوع… والبعض الآخر أُجبر على العمل وهو صغير
السّن… وهناك أناس آخرون طُردوا من بيوتهم، وحِيل بينهم وبين أهليهم، وحرموا من العيش مع أبنائهم، ونُفوا من أوطانهم… كل يوم تطالعنا
الصحف والتلفزيون بمشاهد لهؤلاء الناس. أكثر الناس ما إن يقلب صفحة الجريدة التي يقرأ فيها خبر هؤلاء النّاس، و ما إن يغير قناة التلفزيون التي
تتحدث عن هؤلاء المعذّبين حتى ينساهم. وما دام العالم كلّه يتصرف على هذا النحو، فإن الظلم والألم لن ينتهيا أبدا. الحلّ يكمن لدى ضمائر
تقدم المساعدة إلى الآخرين دون مقابل. والدين فقط هو الذي يمدّ الضمائر بهذا الإحساس، والمؤمنون الصادقون هم الذين يضحّون من أجل الآخرين
ويساعدونهم من أجل الفوز برضا الله تعالى.
أسرار الدماغ والذوق والشم
الدماغ...طاقة ليس بالإمكان إلى حد الآن حل أسرارها اللامتناهية...
أيّ خلل مهما كان بسيطا في هذا التصميم الدقيق يمكن أن يتسبب في تغيير أشياء كثيرة في حياتنا.
لقد أمكن للأبحاث العلمية في وقتنا الحاضر أن تقربنا خطوة أخرى نحو اكتشاف أسرار هذا العضو ووظائفه الإعجازية...
طوال حياتنا، تحيط ببيئتنا آلاف الروائح والمذاقات التي تغني حياتنا وتثريها.
لنتأمل في آلاف الروائح الموجودة في الطبيعة، ولنفكر في التراب الذي تنبعث فيه الحياة بعد نزول المطر، ولنفكر كذلك في روائح شخص مّا نحبه...
ولنفكر كذلك في الأطعمة التي تختلف مذاقاتها عن بعضها البعض...
والآن لنتصور أن جميع الروائح والمذاقات التي نعرفها غير موجودة...
فمجرد التفكير للحظة واحدة أنها غير موجودة يكشف لنا أن الذوق والرائحة نعمتان عظيمتان...
وواهب هذه النعمة هو الله تعالى خالق جميع الكائنات.
بالرغم من العدد الهائل لهذه المذاقات والروائح فإننا نستطيع أن نحسها دون أن نبذل أي جهد. هذه الأنظمة تعمل طوال حياتنا، من أجلنا نحن من غير أن ترتكب أي خطإ.
والغاية من هذا الفيلم، هي أن نتأمل في كمال هذه الأنظمة، لندرك مرة أخرى سعة علم الله تعالى وقدرته اللامتناهية.
أسماء الله تعالى
من الذي خلقكم؟ ومن الذي جعل لعيونكم وشعوركم ألوانها؟ من الذي منحكم هذه القامة وأعطى لجلودكم ألوانها؟ من الذي خلقكم وخلق غيركم
من البشر، وخلق السماوات والأرض وما بينهما من الكائنات؟ من الذي نظّم الكواكب الموجودة في أعماق الفضاء السحيق، ونظم الشمس
والنجوم؟ أكثر الناس يقدمون جوابا واحدا على هذه الأسئلة: الله هو الذي خلقنا. ولا شك أن هذا هو الجواب الصحيح على هذه الأسئلة. حسنا،
ولكن إلى أي مدى نعرف ربّنا الذي خلقنا وخلق جميع الكائنات بكل تفاصيلها؟ هذا الفيلم أعدّ من أجل التعريف بصفات الله تعالى التي وردت في
القرآن الكريم، الله الذي هو أقرب إلينا من حبل الوريد. وغاية هذا الفيلم أن يدفع الناس لمعرفة الله تعالى القدير حق المعرفة. وبذلك يساهم في
تقريبهم منه أكثر فأكثر
أصدقاؤنا المحبوبون - فلم للأطفال 2
أيها الأصدقاء ! سوف تتابعون في هذا الفلم، بدهشة كبيرة، طائر البطريق وهو يترنّح في مشيته ويتحمل المشاقّ الكبيرة لكي يطعم صغاره.
وتشاهدون كذلك بحيْرة القنادس التي تشيّد أعشاشها بعد أن تصنع السّدود بأغصان الأشجار. وسوف تعرفون كيف يتمكن النمل الأبيض من تشييد
ما يمكن أن نسميه ناطحات السحاب بالنظر إلى حجمه، وتشاهدون أيضا سرعة الفهد المذهلة.
الإبداع الإلهي في الألوان
هل تخيلتم مرة كيف تكون الحياة في عالم كله سواد؟
عالم لا ألوان فيه، كل شي فيه أسود ورماديّ….
لا شك أن مثل هذه الحياة تكون عذابا مَقيتًا بالنسبة إلى الإنسان. لكن الأرض على غير ذلك، فهي زاخرة بالألوان. فالأرض قد خلقت، وكل جزء
فيها متناسق تماما مع الأجزاء الأخرى. ألوان أخاذة، غابات خضراء، مياه زرقاء، وجبال شاهقة وبحار مترامية الأطراف…
كل هذه الأشياء خلقها الله تعالى. وكل إنسان ذو عقل وضمير يدرك هذه الحقيقة بسهولة عندما يلقي نظرة على ما حوله. فالله تعالى خلق كل
شيء حتى يعرفنا بنفسه ويدفعنا إلى التفكير في خلقه. إنّ علم الله تعالى وسع كل شيء.
هذا الفيلم يتناول الألوان التي هي إحدى النعم التي من الله بها على الإنسان، ويتناول قدرة الله عز وجل في خلقها
التضحية عند الكائنات الحية
الأفلام الوثائقية المهيأة من كتب هارون يحيى
التفكير العميق
إن الإنسان المتفكر يدرك حقيقة الحياة الدنيا، ويرى صفات الله تعالى في كل ما يشاهده حوله. وهو على عكس أكثر الناس يفكر في الهدف من
وجوده في هذه الحياة. وهو يفهم الحكم التي علمها للإنسان ويبدأ بالتفكير بالطريقة التي أمرنا الله تعالى بها. وكنتيجة لكل هذا يحس أكثر من
غيره بنعم الله عليه، وهو من جانب آخر لا يرهق نفسه بالطمع الزائد، ولا يحشرها في مآزق لا مخرج منها. هذه الأمور هي بالنسبة إلى الإنسان
المتفكر بعض الفضائل القليلة التي يفوز بها في الحياة الدنيا. أما في الحياة الآخرة فهو يفوز بمحبة الله ورضاه ورحمته وجنته. وهدف هذا الفيلم هو
تنبيهكم مرة أخرى من أجل التفكير في جملة من الحقائق وحثكم للتقرّب أكثر من الله تعالى
التكنولوجيا الموجودة في الطبيعة
يستطيع الدلفين أن يحدّد اتجاهاته بواسطة أصوات الأمواج، ويمكنه أن يبصر داخل ظلمات البحار أفضل من الإنسان بكثير. كما أنه قادر على
السباحة في الماء بسرعة بفضل جلده الأملس. أما الفيلة فإن خرطومه يحتوي على آلاف الأعصاب، وتحتوي أقدامها على أنظمة تلقائية، وهناك
تواصل عال للغاية بين أفرادها... جميع هذه الأنظمة عمل الإنسان على تقليدها واتخاذها مثالا له. والحال أن هذه الكائنات الحية زُودت بهذه
الأنظمة منذ اللحظة الأولى لوجودها. في إحدى آيات القرآن الكريم يبين الله تعالى خالق الكون والكائنات، أنه أوجد الدلائل لكي نفكر في عظمة
خلقه. "وَفِي خَلْقِكُمْ وَمَا يَبُثُّ مِنْ دَابَّةٍ آيَاتٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ" (الجاثية: الآية 4)
الحياة في البحار (أفلام للأطفال 5)
إن بيوتنا والمدرسة التي نتعلم فيها، والحدائق التي نلعب فيها، والهواء الذي نتنفسه، والجبال والوديان كلها موجودة في الطبيعة من حولنا.
وهناك الطيور والحمار الوحشي والأفيال والزرافات والقطط... والأشجار والفواكه والخضر... نعم أصدقائي، ولكن هناك عالم آخر لا نستطيع نحن ولا
الكائنات التي ذكرناها أن نعيش فيه، إنّه عالم البحار... هنا كذلك تعيش الكائنات الحية. هنا تعيش الأسماك المهرّجة، وأنواع من الأسماك تتحرك
في شكل مجموعات، ويعيش عقرب البحر صاحب الأشواك المسمومة، ونوع آخر من السمك يتحرّك وكأنه يرقص. وفي البحر تعيش كذلك كائنات
كثيرة أخرى... وهذه الكائنات لا تفهم حقيقة العالم الذي نعيش فيه نحن، فالله تعالى خلقها بطريقة تستطيع أن تعيش في البحار والمحيطات.
ومن خلال هذا الفيلم سوف تقوم بجولة في عالم البحر لتكتشف بعض الكائنات التي تعيش هناك وتتعرف إليها عن قرب.
السر الكامن وراء المادة
تنبيه: في هذا الفيلم هناك حقائق مهمة جدا تتعلق بالحياة. عليك أن تتابع هذا الفيلم بانتباه وتركيز شديدين لأنه سوف يغير
نظرتك إلى العالم المادي تغييرا جذريا. وما تتابعه في القسم الأول من الفيلم ليس مجرد وجهة نظر أو مجرد فهم مختلف وليس كذلك تفكيرا
فلسفيا، وإنما هي حقائق يقبل بها المؤمن وغير المؤمن وقد أثبتها العلم الحديث بالأدلة القاطعة. أما القسم الثاني من الفيلم فهو يقدم معلومات
مهمة جدا بشأن موضوع خلق الكون. فالزعم الذي كانت تقول به الفلسفة المادية من أن "المادة لا قيمة لها" وهي موجودة منذ الأزل قد تم تفنيده
في القرن العشرين بشكل نهائي في ضوء الحقائق العلمية القاطعة.
تذكير: إن موضوع السر الكامن في المادة لا يعني وحدة الوجود
القرآن يهدي إلى العلم
إن الله تعالى هو الذي خلق الكون كله، وكل مخلوق دليل على الخالق سبحانه، والعلم هو كيفية فهم هذه المخلوقات والموجودات.
ولهذا فلا يُتصور تعارض بين العلم والدين، بل بالعكس يحث الدين على العلم والتبحّر فيه. وما بلغه المسلمون عبر التاريخ من تقدم علمي يبين
مدى أهمية هذا الحدث والترغيب. والذين أرادوا ربط العلوم بالفلسفة المادية في النظريات التي ظهرت في القرن التاسع عشر تبين اليوم أنهم
كانوا واهمين، فانهار عليهم السقف من فوقهم.
إن البشرية سوف تدرك عما قريب، وأكثر من أي وقت آخر أن الله تعالى هو خالق جميع الكائنات الحية وجميع الكون، والعلم هو الذي يبين أدلة هذا
الخلق، والقرآن الكريم الذي أورد هذه الحقيقة قبل 14 قرنا يهدي العلم اليوم ويرسُم له معالمَ الطريق الصحيح.
الكوكب المعجزة -1
الأرض على خلاف جميع جيرانها في المجموعة الشمسية كوكب مليء بالحياة.
فالسماء والأرض والبحار تحتوي على خصائص تجعلها مناسبة تماما للحياة. فنحن نعيش جميعا على أرض تزخر بملايين الكائنات من حيوانات
ونباتات وحشرات وكائنات بحرية تختلف عن بعضها البعض في أشكالها وفي ألوانها وخصائصها.
في هذا لفيلم تشاهدون بعضا من الخصائص الإعجازية لهذا "الكوكب الأزرق"، وسوف ترون كيف أن هذه الظواهر الإعجازية قد أبطلت إدعاء الماديين
الذي يقول بـ"المصادفة". وسوف تدركون أن الله عز وجلّ خلق الأرض بعلم لا حدّ له وبقدرة عظيمة
الكوكب المعجزة 2
إن كل ما ستشاهدونه طوال هذا الفيلم سوف يكشف لكم بكل جلاء أن أرضنا لم تخلق بلا هدف، ولم توجد عبثا، وهي ليست نتيجة مصادفات
عمياء لحركة المادة. هذا الفيلم سوف يبين حقيقة أن الحياة خلقت وفق نظام وتصميم دقيق للغاية ولهدف معين. سوف ترون أن الضوء الذي ترسله
الشمس إلينا، والماء الذي نشربه والماء الموجود في أجسامنا، والهواء الذي نتنفسه ويدخل إلى رئتينا في كل ثانية هي أشياء مناسبة تماما
لحياتنا. وكل بحث نجريه عن الأرض يبين لنا أن ثمة تصميما بديعا يحفظ حياة الكائنات الحية في هذه الأرض. ولا شك أن هذا التصميم الذي نلاحظه
في كل صغيرة وكبيرة على وجه الأرض هو إثبات لحقيقة وجود خالق عظيم لا حدود لقدرته، خالق متصرف في كل شيء.
الله يعرف بالعقل
تاج محل...صور الصين العظيم...كولوسيوم؛ المسرح الروماني القديم...التماثيل الأربعة لرؤساء أمريكا الموجودة على قمة جبل روشمور،
وأهرامات مصر، جميع هذه الآثار أنشأها مهندسون ومعماريون بدقة عظيمة. وحتى قطع الصخر العظيمة الموجودة في منطقة "ستونينغ" بأنجلترا
تعد دليلا على أن هناك حضارةً عاشت في هذا المكان منذ زمن بعيد. جميع هذه الأمثلة توضح لنا حقيقة مهمة للغاية؛ كل بناء كبيرا كان أم صغيرا
يحتوي على تصميم هو دليل على أن له مُنشئا ومصمما ما.
فالنظام الذي يميز أجسامنا والتوازن الذي يميز آفاق الكون العظيم دليل على أن ثمة خالقا قديرا. والإنسان لا يستطيع أن يرى هذا الخالق، ولكنه
عندما يستعمل عقله ويفكر في المخلوقات يدرك وجوده ويعرف مدى قدرته. وهذا الفيلم دعوة لاستعمال العقل، ودعوة للتأمل في هذه المخلوقات،
ودعوة للتأمل في الكمال الذي وجدت عليه هذه الكائنات...وما نشاهده في هذا الفيلم هو غيض من فيض دلائل القدرة الإلهية الموجودة في الطبيعة.
هلاك الأمم1
هناك حضارات مختلفة عبر التاريخ، وجدت لفترة من الزّمن سادت ثم بادت، وأخلت مكانها لحضارات أخرى.
وبعض هذه الحضارات ما زالت حتى اليوم تثير دهشة الإنسان وإعجابه لما وصلت إليه من مستوى في التمدن. لكن بعض هذه الحضارات التي
تقدمت في مجال الرياضيات والفلك والطب والمعمار، حتى أنها ربّما اقتربت من مستوى العلوم اليوم. وهذ الحضارات اندثرت من الوجود في الوقت
الحاضر، ولم تترك وراءها سوى آثار خربة لما كانت تملكه من علوم وثروات هائلة وقصور فارهة ومعابد مشيدة… فرغم قوتها وثرائها اندثرت وزالت.
وقد أصبحنا اليوم نعرف أن بعض هذه الحضارات أصابها الدّمار بسبب كوارث مفجعة.
في هذا الفيلم سوف تشاهدون ما حل بهذه الأمم والحضارات من كوارث، وبالإضافة إلى ذلك سوف ترون أن ما وقع من هلاك كان عذابًا إلهيًّا مثلما
بين القرآن الكريم. الأقوام الذين يعرضهم هذا الفيلم هلكوا بسبب الكفر والبغي. والدلائل الأثرية تثبت بالأدلة هذه الحقائق
هلاك الأمم2
إنّ الأدلة الأثرية والتاريخية التي اكتشفت حديثا تثبت صحة ما يتعلق بالأخبار التي أوردها القرآن الكريم. والمطلوب من الإنسان أن يأخذ العبرة
والموعظة مما حل بهذه الأمم، ويبحث عن الطريقة المثلى للاقتراب أكثر من الله تعالى. وباتباع هذا الطريق فقط يكون الأمل في النجاة يوم القيامة.
هذا الفيلم يتناول ما كان يَرفل فيه قوم سبأ من نعيم وحدائق وأشجار، ويتناول كذلك ما حل بفرعون وقومه الذين كانوا لا يؤمنون بالله تعالى.
ويرون لا حياة إلا الحياة الدنيا
تمنياتي بمتابعــه ممتعـه ومفيده ,, دمتـمـ بخيــر .