ثائر كويتي
عضو فعال
حقوق الانسان
في بعض بقاع الدنيا يجري انتهاك حقوق الانسان صباح مساء كما نرى في في دولتنا العزيزه والصمت يلوذ بلمكان ولا تعليق من حكومتنا الرشيده بينما في الدول الغربيه حقوق الحيوان قد نجدها اعلى من الاحترام والتقدير في قطرنا العربي وفي واقع الامر ان حقوق الانسان ليست تعبيرا قانونيا يلفظ تحكمه قواعد محدده بل هي مسأله سياسيه يجب ان تتوحد الجهود لنصرتها وقد يتحكم بها القوى ومراكز الصراع كما نجد بقطرنا العربي والمثال واضح كحقوق المواطن ليست كحقوق ابناء الاسره وفي الدول امتنا تختلف المسميات ولاكن نتفق بأنها ليست متساويه وكاننا نعيش في المرحله الاقطاعيه حيث النبيل والفلاح وان توسعت الدائره بنضر اخينا القارىء فحقوق الفلسطيني ليست كلأسرائيلي والاوربي ليست كغيره وهكذا وهذا يجعلنا نفكر بأن الدوافع السياسيه اصبحت مصدر اساسيا لتوظيف حقوق الانسان واصبحنا نشهد الاختلافات وثانيا لا يمكن ان يضل معيار حقوق الانسان يرتبط بلنسب كما في دولتنا العزيزه ويجب ان تكون مستويات الحياة بين الطبقات واختلاف النسب متساويه كما قالها الدستور واتفقت عليه ابناء هذه الدوله الكريمه ويجب ان نفهم ان حقوق الانسان لا تقف عند حدود اختفاء القهر ووجود ضمانات قانونيه للحمايه من البطش والتعذيب بل يجب ان تكون كذلك بلجوانب الثقافيه وليست للاقتصاديه فقط كما نرى في دولتنا العزيزه على قلوبنا
فأنا بكلامي هذا لا انتقد الحكومه الكويتيه على ما يفعله الصاغرين ( ..... )في امن الدوله من تعذيب لكل من قال كلمة حق ان كان يراها الرجل كما يملي عليه فكره ولاكن نحن نذكر بأن هناك عقد بين الحاكم والمحكوم هو الدستور ويجب ان تقف الحكومه احتراما لهذا الدستور وتقدمه على مصالحها وتقارع الحجه بلحجه ولا حاجه لوجود سيافي امن الدوله الذين بطشو بأبناء دولتنا العزيزه
والله اكبر وعاشت الكويت لابنائها الغيورين
في بعض بقاع الدنيا يجري انتهاك حقوق الانسان صباح مساء كما نرى في في دولتنا العزيزه والصمت يلوذ بلمكان ولا تعليق من حكومتنا الرشيده بينما في الدول الغربيه حقوق الحيوان قد نجدها اعلى من الاحترام والتقدير في قطرنا العربي وفي واقع الامر ان حقوق الانسان ليست تعبيرا قانونيا يلفظ تحكمه قواعد محدده بل هي مسأله سياسيه يجب ان تتوحد الجهود لنصرتها وقد يتحكم بها القوى ومراكز الصراع كما نجد بقطرنا العربي والمثال واضح كحقوق المواطن ليست كحقوق ابناء الاسره وفي الدول امتنا تختلف المسميات ولاكن نتفق بأنها ليست متساويه وكاننا نعيش في المرحله الاقطاعيه حيث النبيل والفلاح وان توسعت الدائره بنضر اخينا القارىء فحقوق الفلسطيني ليست كلأسرائيلي والاوربي ليست كغيره وهكذا وهذا يجعلنا نفكر بأن الدوافع السياسيه اصبحت مصدر اساسيا لتوظيف حقوق الانسان واصبحنا نشهد الاختلافات وثانيا لا يمكن ان يضل معيار حقوق الانسان يرتبط بلنسب كما في دولتنا العزيزه ويجب ان تكون مستويات الحياة بين الطبقات واختلاف النسب متساويه كما قالها الدستور واتفقت عليه ابناء هذه الدوله الكريمه ويجب ان نفهم ان حقوق الانسان لا تقف عند حدود اختفاء القهر ووجود ضمانات قانونيه للحمايه من البطش والتعذيب بل يجب ان تكون كذلك بلجوانب الثقافيه وليست للاقتصاديه فقط كما نرى في دولتنا العزيزه على قلوبنا
فأنا بكلامي هذا لا انتقد الحكومه الكويتيه على ما يفعله الصاغرين ( ..... )في امن الدوله من تعذيب لكل من قال كلمة حق ان كان يراها الرجل كما يملي عليه فكره ولاكن نحن نذكر بأن هناك عقد بين الحاكم والمحكوم هو الدستور ويجب ان تقف الحكومه احتراما لهذا الدستور وتقدمه على مصالحها وتقارع الحجه بلحجه ولا حاجه لوجود سيافي امن الدوله الذين بطشو بأبناء دولتنا العزيزه
والله اكبر وعاشت الكويت لابنائها الغيورين
التعديل الأخير بواسطة المشرف: