و تتوالى معلومات الجهاد الافغانى على الطريقة الطالبانية فى كل يوم و اخر ,,,,,
اليوم فى جريدة الراى ,, ضحكت على الخبر المنشور :
" المغفل "اراد جهاد الاسرائيليين و اليهود فى افغانستان مع اقرانه المغفلين ,, فبينما افغانستان بعيدة و بينما يقبع الكيان الصهيونى فى عقر دارهم ومع حدود الاردن و مصر و لبنان
خرج البطل ...ثم رجع ليحكى قصة الجهاد " الحلال "
شيىء عجيب غريب ,, ضاعت البوصلة :
اسرائيل فى مناى عن حتى من " دعواتهم ",,,,, بينما اتجه جهادهم الى افغانستان و العراق و المغر ب و الجزائر و باكستان الخ ...علشان يحاربو اليهود
وهات عمليات انتحارية ,,,, ضد الكفرة !!
الغريب ان لما يتم اصطيادهم ,,, يبكون و يطالبون الكويت بانقاذهم لانهم ذهبوا الى افغانستان للاغاثة ...للاغاثة
الخبر :
ث. ش عسكري سابق في الجيش تلقى دروسا دينية على يد متشددين أقنعوه بالذهاب عن طريق إيران والتقى هناك بستة كويتيين
العائد من أفغانستان: مقر «المجاهدين» مزرعة حشيش
| كتب أحمد لازم |
أمر مدير نيابة العاصمة المستشار مبارك الرفاعي ونائبه المستشار محمد الدعيج بحجز (ث. ش) العائد من افغانستان إلى اليوم لاستكمال التحقيق معه ومواجهته بأقوال ضابط مباحث امن الدولة التي اكد فيها صحة بعض اقوال المتهم.
واعترف (ث. ش) وهو عسكري سابق في الجيش انه تلقى دروسا دينية في الكويت «على يد بعض الاشخاص المتشددين»، واقنعوه بالتوجه إلى افغانستان «لمقاتلة اليهود» هناك.
وبسؤال النيابة «من هم اليهود؟»، اجاب (ث. ش) «الاسرائيليون (....) اقنعوني بوجود الاسرائيليين في افغانستان، فوافقت بعد ان فكرت في الموضوع وكانوا شديدي الالحاح بالتوجه لمساعدة اخواننا المجاهدين هناك ومقاتلة الاسرائيليين».
واضاف المتهم «استطعت التوجه إلى افغانستان عن طريق الحدود الايرانية، وهناك قاموا بتدريبي تدريبا ميدانيا من دون سلاح، تدريبات رياضية مكثفة وتم نقلي إلى المقر الرئيسي للمجاهدين (الادارة العليا) وهناك كان معي ستة كويتيين من المجاهدين».
وبسؤاله عما اذا كان قد حمل السلاح او تدرب عليه في المعسكر؟ قال: «لا، انا اساسا عسكري سابق في الجيش، ولست بحاجة إلى التدرب على السلاح، ولكن لدى وصولي إلى المقر الرئيسي للمجاهدين اكتشفت انه عبارة عن مزرعة كبيرة لزراعة الحشيش وتصديره».
وبسؤاله عن الاماكن التي يصدر اليها الحشيش قال المتهم «انا كنت موجودا هناك لمدة شهر، والدول التي يصدر لها الحشيش هي باكستان وايران والكويت عبر تجار مخدرات واشخاص معينين حسب الكميات المطلوبة، ولم يكن هناك اي جهاد او قتال ولم يحدث ان تواجه المقاتلون هناك مع اي قوات اجنبية او اسرائيلية، وكان الامر مجرد خدعة وكنت انا الضحية وهذا الجهاد مسخرة».
وبسؤال المتهم عمن يستفيد من اموال بيع المخدرات؟ قال: «اثناء وجودي هناك طرحت عليهم السؤال نفسه، فقالوا لي اننا نبيع المخدرات لكي نمول المجاهدين وندعم الجهاد ولشراء الاسلحة فهو المورد الوحيد العائد عليهم بمبالغ طائلة».
واضاف: «استطعت هناك ان اقدم رشوة إلى احد مسؤولي مقر المجاهدين، وهو من جنسية عربية ليهربني خارج افغانستان لأعود إلى الكويت عبر ايران».
وامرت النيابة العامة بضبط واحضار ثلاثة متهمين، حرضوا المتهم على التوجه إلى افغانستان للانضمام إلى المقاتلين هناك
اليوم فى جريدة الراى ,, ضحكت على الخبر المنشور :
" المغفل "اراد جهاد الاسرائيليين و اليهود فى افغانستان مع اقرانه المغفلين ,, فبينما افغانستان بعيدة و بينما يقبع الكيان الصهيونى فى عقر دارهم ومع حدود الاردن و مصر و لبنان
خرج البطل ...ثم رجع ليحكى قصة الجهاد " الحلال "
شيىء عجيب غريب ,, ضاعت البوصلة :
اسرائيل فى مناى عن حتى من " دعواتهم ",,,,, بينما اتجه جهادهم الى افغانستان و العراق و المغر ب و الجزائر و باكستان الخ ...علشان يحاربو اليهود
وهات عمليات انتحارية ,,,, ضد الكفرة !!
الغريب ان لما يتم اصطيادهم ,,, يبكون و يطالبون الكويت بانقاذهم لانهم ذهبوا الى افغانستان للاغاثة ...للاغاثة
الخبر :
ث. ش عسكري سابق في الجيش تلقى دروسا دينية على يد متشددين أقنعوه بالذهاب عن طريق إيران والتقى هناك بستة كويتيين
العائد من أفغانستان: مقر «المجاهدين» مزرعة حشيش
| كتب أحمد لازم |
أمر مدير نيابة العاصمة المستشار مبارك الرفاعي ونائبه المستشار محمد الدعيج بحجز (ث. ش) العائد من افغانستان إلى اليوم لاستكمال التحقيق معه ومواجهته بأقوال ضابط مباحث امن الدولة التي اكد فيها صحة بعض اقوال المتهم.
واعترف (ث. ش) وهو عسكري سابق في الجيش انه تلقى دروسا دينية في الكويت «على يد بعض الاشخاص المتشددين»، واقنعوه بالتوجه إلى افغانستان «لمقاتلة اليهود» هناك.
وبسؤال النيابة «من هم اليهود؟»، اجاب (ث. ش) «الاسرائيليون (....) اقنعوني بوجود الاسرائيليين في افغانستان، فوافقت بعد ان فكرت في الموضوع وكانوا شديدي الالحاح بالتوجه لمساعدة اخواننا المجاهدين هناك ومقاتلة الاسرائيليين».
واضاف المتهم «استطعت التوجه إلى افغانستان عن طريق الحدود الايرانية، وهناك قاموا بتدريبي تدريبا ميدانيا من دون سلاح، تدريبات رياضية مكثفة وتم نقلي إلى المقر الرئيسي للمجاهدين (الادارة العليا) وهناك كان معي ستة كويتيين من المجاهدين».
وبسؤاله عما اذا كان قد حمل السلاح او تدرب عليه في المعسكر؟ قال: «لا، انا اساسا عسكري سابق في الجيش، ولست بحاجة إلى التدرب على السلاح، ولكن لدى وصولي إلى المقر الرئيسي للمجاهدين اكتشفت انه عبارة عن مزرعة كبيرة لزراعة الحشيش وتصديره».
وبسؤاله عن الاماكن التي يصدر اليها الحشيش قال المتهم «انا كنت موجودا هناك لمدة شهر، والدول التي يصدر لها الحشيش هي باكستان وايران والكويت عبر تجار مخدرات واشخاص معينين حسب الكميات المطلوبة، ولم يكن هناك اي جهاد او قتال ولم يحدث ان تواجه المقاتلون هناك مع اي قوات اجنبية او اسرائيلية، وكان الامر مجرد خدعة وكنت انا الضحية وهذا الجهاد مسخرة».
وبسؤال المتهم عمن يستفيد من اموال بيع المخدرات؟ قال: «اثناء وجودي هناك طرحت عليهم السؤال نفسه، فقالوا لي اننا نبيع المخدرات لكي نمول المجاهدين وندعم الجهاد ولشراء الاسلحة فهو المورد الوحيد العائد عليهم بمبالغ طائلة».
واضاف: «استطعت هناك ان اقدم رشوة إلى احد مسؤولي مقر المجاهدين، وهو من جنسية عربية ليهربني خارج افغانستان لأعود إلى الكويت عبر ايران».
وامرت النيابة العامة بضبط واحضار ثلاثة متهمين، حرضوا المتهم على التوجه إلى افغانستان للانضمام إلى المقاتلين هناك