محمد المطيري
عضو بلاتيني
كتب في الآن والانباء :
اعلنت وزارة الداخلية عن هيكلها الجديد والذي تضمن تدويرا بين عدد من الوكلاء المساعدون واستحداث قطاع جديد وهو:
قطاع المنافذ وعين على هذا القطاع وكيل مساعد وهو اللواء يوسف السعودي.
كما تحولت ادارة البحث والمتابعة الى ادارة عامة واستحدث منصب مساعد مدير عام للمباحث الجنائية لشؤون المحافظات وانقسمت العلاقات العامة الى قسمين, ومن ابزر ملامح هيكل وزارة الداخلية هي:
نقل اللواء الشيخ احمد النواف من قطاع الجنسية والجوزات وتعينه وكيل وزارة مساعد لشؤون التعليم والتدريب الشرطي.
ونقل اللواء ثابت المهنا من منصبه كوكيل مساعد لشؤون المرور الى وكيل مساعد لشوؤن الامن العام .
وحل في قطاع المرور:
اللواء محمود الدوسري .
كما عين:
اللواء يوسف السعودي في منصب وكيل وزارة مساعد لشؤون المنافذ.
واللواء خليل الشمالي في منصب وكيل وزارة مساعد لشؤون العمليات.
وفي قطاع الجنسية عين لهذا القطاع اللواء مساعد سليمان المشعان.
وعين اللواء مساعد الغوينم منصب وكيل الوزارة المساعد لشؤون المؤسسات الاصلاحية وتنفيذ الاحكام.
وعين اللواء الشيخ محمد اليوسف في منصب وكيل وزارة مساعد لشؤون الخدمات المساندة
وظل 5 وكلاء مساعدون في مناصبهم
وهم الفريق غازي العمر وكيلا لقطاع الأمن الجنائي.
واللواء سليمان المحيلان وكيلا مساعدا لأمن الدولة .
واللواء سليمان الفهد وكيلا مساعدا لأمن الحدود.
واللواء محمد الشاهين.
واللواء خالد العصيمي مع تغير مسمى القطاع الى منصب وكيل وزارة مساعد للشؤون القانونية والبحوث.
اما بشأن المدراء العامون فابلغت مصادر ان 3 مدراء عامون احيلوا لديوان الوزارة منهم:
مدير عام تولى مهام عمله قبل 3 اشهر وجميع هولاء يعملون في التجارة الى جانب مهام عملهم.
....................
ملفات الفساد طالت تقريباً كل ادارات وزارة الداخليه تراوحت بين معاملات مشبوهة وتزوير واختلاس واستغلال منصب ورشوه وتلفيق تهم وتشويه وقلب للحقائق وتعيينات بغير وجه حق واقصاء لكفاءات مشهود لها بالكفاءة وأمور أخرى لا حصر لها والتنقلات المبينه اعلاه لا تعني شييء والوجوه هي الوجوه!!
انتظرنا مده طويله واستبشرنا خيرا أن التدوير بين كبار الضباط سيهدف الى تطوير الأداء وتحديث العمل لمحاربة الفساد لغرض استثماره للصالح العام ولكن للاسف ما حصل يعني" لاطبنا ولا قدا الشــر"!!
وهذا المثل كما أعرف قصتة لرجل وامرأته يجلسان بجوار النار في منزلهما فدخل عليهما زائر وكان ذا صلة قرابه لهما وبعد ان جلسوا يتناولون القهوة لاحظ الزوج انكشاف بعض ما يستر من المرأة فأراد تنبيهها بالملقاط لكن قبل ذلك أراد صرف النظر عنها من هذا الضيف فبدأ يصرف نظره الى اعلى ناحية السقف ويقول للزائر انظر إلى السقف كان المرحوم الله يرحمه قد بناه وأخذ يكرر عمل كذا وكذا حتى اصبح بهذه الصوره ا!
اعلنت وزارة الداخلية عن هيكلها الجديد والذي تضمن تدويرا بين عدد من الوكلاء المساعدون واستحداث قطاع جديد وهو:
قطاع المنافذ وعين على هذا القطاع وكيل مساعد وهو اللواء يوسف السعودي.
كما تحولت ادارة البحث والمتابعة الى ادارة عامة واستحدث منصب مساعد مدير عام للمباحث الجنائية لشؤون المحافظات وانقسمت العلاقات العامة الى قسمين, ومن ابزر ملامح هيكل وزارة الداخلية هي:
نقل اللواء الشيخ احمد النواف من قطاع الجنسية والجوزات وتعينه وكيل وزارة مساعد لشؤون التعليم والتدريب الشرطي.
ونقل اللواء ثابت المهنا من منصبه كوكيل مساعد لشؤون المرور الى وكيل مساعد لشوؤن الامن العام .
وحل في قطاع المرور:
اللواء محمود الدوسري .
كما عين:
اللواء يوسف السعودي في منصب وكيل وزارة مساعد لشؤون المنافذ.
واللواء خليل الشمالي في منصب وكيل وزارة مساعد لشؤون العمليات.
وفي قطاع الجنسية عين لهذا القطاع اللواء مساعد سليمان المشعان.
وعين اللواء مساعد الغوينم منصب وكيل الوزارة المساعد لشؤون المؤسسات الاصلاحية وتنفيذ الاحكام.
وعين اللواء الشيخ محمد اليوسف في منصب وكيل وزارة مساعد لشؤون الخدمات المساندة
وظل 5 وكلاء مساعدون في مناصبهم
وهم الفريق غازي العمر وكيلا لقطاع الأمن الجنائي.
واللواء سليمان المحيلان وكيلا مساعدا لأمن الدولة .
واللواء سليمان الفهد وكيلا مساعدا لأمن الحدود.
واللواء محمد الشاهين.
واللواء خالد العصيمي مع تغير مسمى القطاع الى منصب وكيل وزارة مساعد للشؤون القانونية والبحوث.
اما بشأن المدراء العامون فابلغت مصادر ان 3 مدراء عامون احيلوا لديوان الوزارة منهم:
مدير عام تولى مهام عمله قبل 3 اشهر وجميع هولاء يعملون في التجارة الى جانب مهام عملهم.
....................
ملفات الفساد طالت تقريباً كل ادارات وزارة الداخليه تراوحت بين معاملات مشبوهة وتزوير واختلاس واستغلال منصب ورشوه وتلفيق تهم وتشويه وقلب للحقائق وتعيينات بغير وجه حق واقصاء لكفاءات مشهود لها بالكفاءة وأمور أخرى لا حصر لها والتنقلات المبينه اعلاه لا تعني شييء والوجوه هي الوجوه!!
انتظرنا مده طويله واستبشرنا خيرا أن التدوير بين كبار الضباط سيهدف الى تطوير الأداء وتحديث العمل لمحاربة الفساد لغرض استثماره للصالح العام ولكن للاسف ما حصل يعني" لاطبنا ولا قدا الشــر"!!
وهذا المثل كما أعرف قصتة لرجل وامرأته يجلسان بجوار النار في منزلهما فدخل عليهما زائر وكان ذا صلة قرابه لهما وبعد ان جلسوا يتناولون القهوة لاحظ الزوج انكشاف بعض ما يستر من المرأة فأراد تنبيهها بالملقاط لكن قبل ذلك أراد صرف النظر عنها من هذا الضيف فبدأ يصرف نظره الى اعلى ناحية السقف ويقول للزائر انظر إلى السقف كان المرحوم الله يرحمه قد بناه وأخذ يكرر عمل كذا وكذا حتى اصبح بهذه الصوره ا!