وحقيرة أيضا ً ..تبا ً لها من كروش - قذرة -
سأبحث عن عصابة لالتحق بها , أو أعمل على تشكيل واحدة جديدة !
سجلني معك ... لو سمحت !
وحقيرة أيضا ً ..تبا ً لها من كروش - قذرة -
سأبحث عن عصابة لالتحق بها , أو أعمل على تشكيل واحدة جديدة !
وصلت ُ إلى المرحلة التي أردت فيها بيع هاتفي النقال لأحلق لحيتي .. هذا ما حصل معي يوم أمس , يا إلهي !
لم يتبقَ في هذه الصالة سوى رجل من الجالية المصرية , قابلته ذات مرة وشكى لي ما يلقاه من الشباب الصيّع (كما يصفهم) , فقد جردوه من ملابسه لأنه نهر أحد غير المهذبين منهم ,
سجلني معك ... لو سمحت !
يقال أن أحد ملكات بريطانيا سابقا قيل لها أن الشعب يتظاهر من الجوع ... ويريدون الخبز ..
فردت عليهم مافي خبز .. خل ياكلون كيك ..
الأخ حنظله ... على كبر المعاناة التي تعيشها أنت و اكثر من 100 الف شخص مثلك في بلد لا يزيد سكانه عن مليون نسمه ... تأكد أنه يوجد شريحة كبيرة - أغلب مواقفها معادية للبدون - ولكنهم لا يعرفون شيئا عن هذه المعاناة لأنهم ببساطة لم يروا بدون في حياتهم ولم يدخلوا مناطق كالصليبية والجهراء ...
سبقتيني , فقد أردت تشريحك ِ من الأول ..
يقال أن أحد ملكات بريطانيا سابقا قيل لها أن الشعب يتظاهر من الجوع ... ويريدون الخبز ..
فردت عليهم مافي خبز .. خل ياكلون كيك ..
..
وصلت ُ إلى المرحلة التي أردت فيها بيع هاتفي النقال لأحلق لحيتي .. هذا ما حصل معي يوم أمس , يا إلهي !
فمحسوبكم شاب , لم يتجاوز الـ 21 سنة من عمره بعد , ظل عاطلا ً بعد تخرجه من أحد المعاهد التطبيقية بتقدير امتياز , وحصل على المركز الأول على دفعته الكئيبة الهزيلة المريضة ... ومع هذا ما زال مهمشا ً في بلده ..
هناك خطأ اخي الكريم طرقي في من قائل فليأكلوا البسكويت ان ما وجدوا الخبز
هذي مقالة سابقه لي اود اعادة طرحها لتعرف من قائل هذه العبارة وقد تسببت هذه العبارة بقيام ثورة عارمة في فرنسا سميت ثورة الجياع والاطاحة بالملك والاطاحة برأسه عن جسده هو ومن قال هذه العبارة
التصقت عبارة "فليأكلوا بسكويت ماداموا لا يجدون خبزاً" بـ"ماري أنطوانيت" زوجة "لويس السادس عشر" ملك فرنسا. ويتردد أنها قالتها حينما وصل لسمعها أن الطبقة العاملة متذمرة لأنها لا تجد ما تسدُّ به رمقها. إلا أن بعض مؤرخي التاريخ يُشككون في أن هذه المقولة صدرت عنها. مع أن هذا لا ينفِ أن ثورة الجياع هي الشرارة التي اندلعت على أثرها الثورة الفرنسية، والتي أدّت إلى جريان أنهار من الدماء، وسقوط آلاف مؤلفة من الضحايا، كان من ضمنهم ملك فرنسا وزوجته التي أطاحت المقصلة برأسيهما.
هل الأفواه الجائعة هي المحرّك الفعلي لكل ثورات الشعوب التي وقعت على مدار التاريخ؟! إذا كان الجوع ماردا ضخما من الصعب لجم غضبه، فما العوامل الرئيسية التي خلقته؟! هل هو الفساد السياسي والمالي والإداري وظلم العباد وتبعاته السلبية على المجتمعات، أم قلة الوعي الفكري بين الأفراد، أم انعدام المسؤولية الاجتماعية لدى المؤسسات التربوية والاعلامية وجمعيات النفع العام وحقوق الانسان، وتقاعس النخب الثقافية، أم كل هذه العوامل مجتمعة؟!
تردي الوضع المعيشي لفئة البدون
لابد الرجوع الى اصل المشكله . هل الجوع متعمد ام هى حاله وجدت؟
السياسة التي اتخذتها الحكومة في سبيل نقص اعداد البدون كانت سبب رئيسي لتردي اوضاع البدون فهى كانت تهدف بالدرجه الاولى الى التضيق على البدون في سبل معيشتهم حتى يتشردوا باحثين عن سبل معيشيه افضل
سياسة تخالف الدستور والشريعه والموائيق والعهود الدوليه استخدمتها الحكومة على مدى 22 عاما وما زالت هذه الممارسات الى وقتنا هذا . من هذه الممارسات منع البدون من العمل في القطاع العام والخاص ومعاقبة القطاع الخاص في حالة توظيف البدون وعدم اعطاء البدون مستحقاتهم الماليه لدى الدوله وكما فرضت عليهم رسوم للدراسه والعلاج وحرمانهم من التنقل ومنعهم من التعليم العالي والتطبيقي بهدف تدنى خبرات العمل لديهم.
كل هذه الممارسات اللا انسانية استخدمتها الحكومه على فئة البدون فجعلت معظمهم يعيشون حالة معيشية مترديه فأصبح شبح الغلاء يدق ناقوس الخطر . فجعل البدون يتذمرون في كيفية توفير لقمة العيش لهم ولعوائلهم . فهل سيدفع الجوع البدون الى الثورة على سياسات الدوله الفاشيه ؟ فهم يحملون الحكومة كل ما آلة اليه اوضاع البدون .
ودمت بحفظ الرحمن
قد يملكون "المنــع"
لكنهم حتما لا يملكون حق المصادرة، و حجز الكلمــة، فحين تموت الكلمة الحره، تُفقَد معها الإرداة، و هذه الأخيرة لن يستطيعوا منعها أو مصادرتها إلا إذا أنت تخليت عنهـا.
لأصدقك القول أخي الكريم :
أولا لست في مقام المحاسب لك هنا والعياذ بالله إلا أنني سأتكلم معك بعقلانية وتقبلني بصدر رحب جزاك الله خير ....
عندما تبيع الهاتف النقال لحلق لحيتك....قد يتساءل البعض...كيف يجد الكمبيوتر ...أو الإنترنت كافيه لتشبك وتكتب هذه الكلمات ....
النقطة الثانية....أنا حيادية من مسألة البدون وأتمنى حلها فعلا لأنها إنسانية بالدرجة الأولى....إلا أنها بيد الحكومة لا لغيرها....
بس الله سبحانة عطانا عقل...وحق الإختيار....لا أن ننتظر كي يتغير القدر بما نرغب به....غير قدرك بما تستطيع...
العمل عبادة...ومشكلة العمل عندي تفوق مشكلة الهوية...لأن بالعمل استقرار ولقمة عيش...ومستقبلا زواجك إن شاء الله...
أعرف كثيرون بدون يعملون في شركات قطاع خاص برواتب جيدة تمكنه من الإستقلالية حتى أن شخصا قال مرة أنه على استعداد لشراء الجنسية لو أحد يجنسه.......حاول البحث بين الشركات التي توظف البدون بعقود خاصة...ثم انتحب.....ودع أمر العصابة حاليا
من خلال هذا الموضوع سأضع عدة مشاركات سابقة قد نشرت
في الصحف المحلية مساهمة في حل قضية البدون أو تضماناً معهم .
يريدون حلاً موضوع غير قابل للنقاش في بلدنا الحبيبة الكويت أحببت أن أصور لكم منه بعض اللقطات عن المسيرة التي مر بها كل من عاش على أرض هذا الوطن ولم يحالفه الحظ بحصوله على الجنسية .
نقاط أساسية
· بداية المشكلة سنة 1959م – ترسيم الحدود البرية مع دول الجوار .
· سنة 1961م عند استقلال الكويت أول ظهور علني للمشكلة .
· دراسة التاريخ السياسي للكويت قبل 1959 – مصدر تمحور الشعب الكويتي عدداً .
· منشأ الشعب الكويتي من قوميات من أطراف الجزيرة العربية بالإضافة إلى بلاد فارس والعراق .
· استقرار تلك الأعداد من القوميات المتباينة في ارض الكويت المحدودة من قبل الاستعمار الانجليزي واعتبارهم أهلها وسكانها الأصليين .
خلال السنوات الثلاث أنفة الذكر بدأت الحكومة الكويتية تحت إمرة آل الصباح الكرام بالمناداة لتحديد الجنسية ومنح سكان الكويت تمييز قانوني والذي سمي بالجنسية الكويتية ... ثم أغلق باب التجنيس بعد عام 1961 .
يشير د . سامي خليفة إلى عدة نقاط جوهرية تتعلق بهذا الخصوص ومنها ضعف الإعلام للجنة المكونة آنذاك مما أدى إلى عدم اطلاع من هم خارج المدينة بالمبادرة إلى استخراج الجنسية ، كما أشار إلى قصر مدة تكوين اللجنة ونشاطها فتسبب ذلك بتحقيق المثل القائل ( من سبق لبق )
إلى غير ذلك من الأمور التي كانت حائلاً دون حصول الآخرين على الجنسية بالرغم من مطابقة ظروفهم لاشتراطات اللجنة المكونة .، وختم الدكتور سامي كلامه المنطقي بأن تباطؤ الحكومة في تفعيل موضوع الجنسية حينها أدى إلى عدم دخول ما يقارب من نصف سكان الكويت آنذاك في التسمية القانونية (كويتي) .
إن النـاظر في مشكلة ( غير محددي الجنسية ) يجد أنها قد استوعبت كل أطياف العمل السياسي والاجتماعي في الكويت ويتمخض عن هذا الاستيعاب فكرة ليست بالهينة عن حجم هذه المعضلة التي تجثم على صدر الكويت .
تفاعلت الحكومة ومن في تيار الحكومة مع المطالبات من كل مكان سواء الخارجية ذات الضغط العالي ( انجلترا) أو الداخلية ذات الصوت ( المبحوح) لجان مجلس الأمة وعملت على وضع إستراتيجية فاعلة للتخلص من هذه المشكلة الكبيرة بحق .. !!
وأثناء مسيرة الحكومة الرامية إلى تقليص حجم المشكلة وعدد المتداخلين في شعابها واجهت العديد من الحالات التي أدت إلى بطئ في حركة تلك المسيرة ، هذا التفاعل الذي يعتبر جوهر ومنطلق تلك المسيرة تبلور عنه الكثير من المشكلات الجانبية التي ولاشك أثقلت كاهل الحكومة وأدت إلى تشتت الوجهة التي كانت تسير عليها وبرأيي المتواضع أظن أن عدم صلاحية ونزاهة الجهاز التنفيذي لتلك اللجان المكونة يعتبر المعول الضارب في عمق هذه اللجان ...
إن إعطاء ومنح الجنسية تحت مظلة المصلحة يدمر البلد ويأتي على ثمرة الترابط الاجتماعي والوطني ويحول دون ازدهار الأخوة الوطنية ، إذا كانت الحكومة صارمة في التعامل مع حالات (البدون ) ولديها جميع ملابسات الحالات المتقدمة للحصول على الجنسية وقد تم إحصاء والإعداد والأرقام بطريقة صحيحة ولديها كذلك المعرفة القاطعة في أحقية تلك الحالات من عدمها ، ينبغي عليها أن تعمل بصورة جادة لأنها هذه القضية التي أوجدت الكثير من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية في الكويت .
لتعرض الحكومة ما ليدها من معلومات على النواب كما سبق وأن ادعت ولتبت في تحريك ملفات تلك الحالات ولتقم كذلك بتقديم الدليل على عدم أحقية من لايستحق وتتخذ الإجراء القانوني فوراً دون تردد لإسكات أصوات تقول كلمات حق يراد بها باطل لهز الوحدة الوطنية في كويتنا الحبيبة .
فالعمر يمضي ..
ولا تتوقف في محطات الحياة طويلاً ..
كن إيجابيا ..
عزيزي حنظـلة ...
بقـدر ما تصـدر كلماتك أنين و ألـم، بقـدر ما تشـع بعزيمة أكبر من هذا كلـه لا يحـتويها سوى حبر القلــم ..
هم يريدون أن يرهقو أنفاسكم، فتنثني أمامهم كما يودون، لكن لا تجعل حروفك تراقبهم أو ترصدهم بل إجعلها متنفس لك ترسم ما تود أن تكون و تريد أن تصبـح، فما زال الإنسـان يطمح طالما يستطيع أن يحلـم ...
لا تجعل الحياة سرادق عزاء ..
ولا تجعل الصفحات .. حائط مبكي
فالعمر يمضي ..
ولا تتوقف في محطات الحياة طويلاً ..
كن إيجابيا ..
بالفعل .. و دع عنك من لا يفقهون قولا ً .. أيها الحنظلة ..!!
احترامي و اعتزازي ..
وبس يا حنظلة اي والله بس
وليد المجني / نقطة حوار /... ومازال مسلسل البدون مستمرا
مازال مسلسل البدون المكسيكي متصدراً شباك الساحة المحلية منذ أكثر من أربعين عاماً، وفاق التصورات والمؤثرات الداخلية والخارجية كلها، وينتظر المراقبون للساحة السياسية سيناريو ختامياً يستطيعون من خلاله إنهاء تلك المعضلة المأسوية التي تسببت بنهاية الأمر إلى تمرد بعض أبناء الأسر غير محددي الجنسية، بسبب الصعوبات التي يواجهونها والضغوطات التي لا يحتملها من اكتملت حقوقه ومقومات الحياة الاجتماعية لديه، فضلاً عمن هو كحالهم. نحن في دولة ولله الحمد تتمتع بنظام ديموقراطي يضاهي ما عليه بعض الدول الكبرى، ولا نحتاج أن نبرهن للأطراف الخارجية أننا نعيش أجواء أكثر ديموقراطية من خلال تبيان إحصاءات تثبت قيام الدولة بتجنيس مجموعة من غير محددي الجنسية بشكل سنوي أو الإفراج عن بعض المتهمين بتهم غير جنائية لإرضاء منظمات خاصة بحقوق الإنسان وما شابه ذلك. فإلى متى والبدون ينتظرون؟ وإلى متى وهم محرومون؟ يتألمون؟ يعانون؟
البدون أصبحوا جزءاً من المجتمع الكويتي وتربطهم صلة قرابة مع من يحمل الجنسية الكويتية، والكثيرون منهم ضحوا بأنفسهم من أجل الكويت وترابها، وهناك من رفع اسم الكويت عالياً وتكلموا باسمها في أكثر من مؤتمر دولي، فهل تخيلت نفسك يوماً تكون في مكان أحد هؤلاء تهتف باسم الكويت من دون هوية أو تعيش حياتهم من دون أمل وجنسية؟ أين قسم النواب في حملاتهم الانتخابية الماضية باحتضان تلك القضية الأزلية التي تكسب من ورائها البعض مستغلين عطف المواطنين وتاجروا بها حتى أصبحت الورقة الرابحة في كل مسرحية سياسية. وما أن حسمت الانتخابات وبدأت جلسات البرلمان، حتى قامت بعض الكتل بفرش الأجندة السياسية التي وعدوا بها المواطنين مسبقاً بحل كل ما هو عالق من أزمات. إلا أن مشكلة البدون اختفت، ولم يكترث أحد بالتطرق إليها سوى معالي وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد الذي قام مشكوراً بعرض ملف مختلف الحالات على مجلس الوزراء من دون مطالبة من النواب.
أيها الفضلاء لا تنسوا أن من فرّج عن مسلم كربة من كرب الدنيا فرّج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، فبارك الله فيكم. نحن نعلم أن المسألة تحتاج إلى قرار سياسي من الطراز الأول، وأن المشكلة ليست حديثة العهد، وقد كتب الكثيرون عنها مشكورين لإنصاف هؤلاء المظلومين، ولا نزال نحاول أن تصل رسائلنا إلى الحكومة كي تنظر بعين الرحمة، والحديث يقول: «كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته». بناء عليه، لابد أن تضع الحكومة حلاً جذرياً يوقف معاناة تلك الفئة التي لا نستطيع أن نتجاهلها إنسانياً.
وليد المجني
w.almujani@pai.gov.kw
العزيز حنظله انا متابع موضوعك من اول ما وضع وصراحه اعجبت بطريقة شرحك لمعاناتك
ومعاناة الكثيرين من الاخوه البدون اعانهم الله على بلواهم ....استمر
الاخ ثامر العنزي :
الله رزقك بصديق نادر وجوده بهالزمن وانشالله تدوم هالاخوه اللي بينكم ....
قوة بشرية ضاغطة
- إن هناك الكثير من أبناء هذه الفئة قد حصل على الشهادات العليا، وتبوأ الوظائف المهمة، الأمر الذي يجعل منها قوة بشرية ضاغطة، وذات فعالية وقدرة على المطالبة بامتيازات وحقوق كلما تسنح الفرصة لذلك·