المليفي: 10 ملايين دينار لوأد الديمقراطية
كشف النائب أحمد المليفي عمّن أسماهم «أطراف» فاسدة تسعى إلى الاستهزاء بالدستور والمؤسسات الدستورية، مؤكدا أن هناك أموالا رصدت لهذا الغرض قدرت بـ10 ملايين دينار لوأد الديمقراطية.
وقال المليفي في تصريح للصحافيين أمس ان الأوضاع الراهنة حساسة وتحتاج إلى صوت العقل والتمسك بالثوابت الوطنية، مشيرا إلى أن هناك حديثا عن الخروج عن الثوابت الوطنية وهو حديث فاسد ولا يجوز طرحه ولا يجوز التعامل معه بأي شكل من الأشكال لأنه يؤدي إلى نقض الوعود والعهود.
وكشف عن أن هناك معلومة وصلتنا تفيد بأن هناك من وضع ميزانية معينة تصل إلى 10 ملايين دينار كويتي لشراء بعض الأفواه والأقلام المأجورة للبحث عن الاستهزاء بالدستور والمؤسسة الدستورية، مطالبا بفلترة ما يطرح في هذه الأيام.
وأضاف على الإعلام تحمل مسؤولياته ونحن لسنا ضد الرأي والرأي الآخر ولكننا ضد أي استهزاء بالقيم الدستورية، مشيرا إلى أن هذه مسؤولية يتحملها وزير الإعلام ويجب عليه التحرك بجدية لوقف أي طعن في الدستور.
وقال المليفي: نثق بحكمة وحنكة سمو الأمير ونعرف جيدا حرصه على الدستور والممارسة الديمقراطية ولكنه يتألم، مبينا أن النواب يمارسون ممارسة ديمقراطية وهي التي ستخرج البلد من أي احتقان سياسي كما كان في السابق.
وأضاف أن نصوص الدستور هي التي استطاعت أن تساعدنا على الخروج من الأزمات متراحمين متحابين، مبينا أن الأزمات هي التي تقربنا من بعضنا البعض ونلتف حول شرعيتنا المتمثلة في الأسرة الحاكمة والدستور والبرلمان والديمقراطية وهذا هو المخرج الوحيد لأي أزمة ندخل فيها مهما كانت خطيرة، مشيرا إلى أن الأزمة الحالية هناك من يحاول أن يكبرها.
وبين أن الأموال المرصودة للاستهزاء بالدستور ليست من الأموال العامة بل من أعداء الديمقراطية الذين يمارسون دورهم الآن في وأد الديمقراطية، مبينا أسفه لأنهم وجدوا لهم بعض الأبواق وهؤلاء المفسدون لا يستطيعون العيش في أجواء الديمقراطية والحرية وبدؤوا الآن يتحركون بصورة خبيثة لوأد الديمقراطية.
وأضاف أن الدستور صريح وينص على محاسبة أي تجاوز على المؤسسة الدستورية وعلى القيم القانونية وعلى سلطات الأمير وعلى الوحدة الوطنية فالقانون واضح ولكن يحتاج إلى تفعيله
.................................................................................................
احمد المليفي نائب الذي يثير الجدل بعد رد تحية لم نسمع عنه شي
وبعد الاستجواب رئيس الوزراء من قبل نواب الاسلامين لم نرى يرد تحية
وترك تعلق لكم
كشف النائب أحمد المليفي عمّن أسماهم «أطراف» فاسدة تسعى إلى الاستهزاء بالدستور والمؤسسات الدستورية، مؤكدا أن هناك أموالا رصدت لهذا الغرض قدرت بـ10 ملايين دينار لوأد الديمقراطية.
وقال المليفي في تصريح للصحافيين أمس ان الأوضاع الراهنة حساسة وتحتاج إلى صوت العقل والتمسك بالثوابت الوطنية، مشيرا إلى أن هناك حديثا عن الخروج عن الثوابت الوطنية وهو حديث فاسد ولا يجوز طرحه ولا يجوز التعامل معه بأي شكل من الأشكال لأنه يؤدي إلى نقض الوعود والعهود.
وكشف عن أن هناك معلومة وصلتنا تفيد بأن هناك من وضع ميزانية معينة تصل إلى 10 ملايين دينار كويتي لشراء بعض الأفواه والأقلام المأجورة للبحث عن الاستهزاء بالدستور والمؤسسة الدستورية، مطالبا بفلترة ما يطرح في هذه الأيام.
وأضاف على الإعلام تحمل مسؤولياته ونحن لسنا ضد الرأي والرأي الآخر ولكننا ضد أي استهزاء بالقيم الدستورية، مشيرا إلى أن هذه مسؤولية يتحملها وزير الإعلام ويجب عليه التحرك بجدية لوقف أي طعن في الدستور.
وقال المليفي: نثق بحكمة وحنكة سمو الأمير ونعرف جيدا حرصه على الدستور والممارسة الديمقراطية ولكنه يتألم، مبينا أن النواب يمارسون ممارسة ديمقراطية وهي التي ستخرج البلد من أي احتقان سياسي كما كان في السابق.
وأضاف أن نصوص الدستور هي التي استطاعت أن تساعدنا على الخروج من الأزمات متراحمين متحابين، مبينا أن الأزمات هي التي تقربنا من بعضنا البعض ونلتف حول شرعيتنا المتمثلة في الأسرة الحاكمة والدستور والبرلمان والديمقراطية وهذا هو المخرج الوحيد لأي أزمة ندخل فيها مهما كانت خطيرة، مشيرا إلى أن الأزمة الحالية هناك من يحاول أن يكبرها.
وبين أن الأموال المرصودة للاستهزاء بالدستور ليست من الأموال العامة بل من أعداء الديمقراطية الذين يمارسون دورهم الآن في وأد الديمقراطية، مبينا أسفه لأنهم وجدوا لهم بعض الأبواق وهؤلاء المفسدون لا يستطيعون العيش في أجواء الديمقراطية والحرية وبدؤوا الآن يتحركون بصورة خبيثة لوأد الديمقراطية.
وأضاف أن الدستور صريح وينص على محاسبة أي تجاوز على المؤسسة الدستورية وعلى القيم القانونية وعلى سلطات الأمير وعلى الوحدة الوطنية فالقانون واضح ولكن يحتاج إلى تفعيله
.................................................................................................
احمد المليفي نائب الذي يثير الجدل بعد رد تحية لم نسمع عنه شي
وبعد الاستجواب رئيس الوزراء من قبل نواب الاسلامين لم نرى يرد تحية
وترك تعلق لكم