قبل أكثر من 4 سنين وانا اكتب في صفحات الكتاب الذي ألفته
كان عنوان كتابي ( لا للديمقراطية )
الفته وتعبت من كتابة صفحاته
تم نشر الكتاب في عام ٢٠٠٦
كان الذي يدور في قلبي ان الديمقراطية مرض اذا اصاب الناس دمر حياتهم وقلب امنهم خوفا واحال تقاربهم الى تنافر
تطرقت فيه الى مؤسسي الديمقراطية وما كان هدفهم من تأسيسها وكيف ان اهدافهم كانت تدمير الشعوب ونشر الفوضى
قصتي مع الكتاب طويلة ولكن
المهم
كل الذي كتبته في الكتاب يحدث الان امام عيني
قال بعض من قرأ الكتاب
كيف ترفض الديمقراطيه وهي التي اوصلت الملتزمين الى القبة التشريعيه
قلت لهم بكل بساطه
حتى الملتزمين اذا وصلوا الى هذا المكان يتغيرون
وستذكرون ما اقول لكم
والان كلما رأيت احدا من المنتقدين لكتابي قال لي
الآن علمت انك كنت على حق
اشكر القائمين على هذا الموقع المميز
واشكرهم على منحي هذه الفرصه
والسلام ختام
كان عنوان كتابي ( لا للديمقراطية )
الفته وتعبت من كتابة صفحاته
تم نشر الكتاب في عام ٢٠٠٦
كان الذي يدور في قلبي ان الديمقراطية مرض اذا اصاب الناس دمر حياتهم وقلب امنهم خوفا واحال تقاربهم الى تنافر
تطرقت فيه الى مؤسسي الديمقراطية وما كان هدفهم من تأسيسها وكيف ان اهدافهم كانت تدمير الشعوب ونشر الفوضى
قصتي مع الكتاب طويلة ولكن
المهم
كل الذي كتبته في الكتاب يحدث الان امام عيني
قال بعض من قرأ الكتاب
كيف ترفض الديمقراطيه وهي التي اوصلت الملتزمين الى القبة التشريعيه
قلت لهم بكل بساطه
حتى الملتزمين اذا وصلوا الى هذا المكان يتغيرون
وستذكرون ما اقول لكم
والان كلما رأيت احدا من المنتقدين لكتابي قال لي
الآن علمت انك كنت على حق
اشكر القائمين على هذا الموقع المميز
واشكرهم على منحي هذه الفرصه
والسلام ختام