شكرآ احمد الســــــعدون.. شكرآ فيفـــــــــــــــــا!!

نعم شكرآ من القلب نقولها ..
احمد السعدون لن ننسى ..

لن ننسى اصرارك على ان يتضمن قانون الخصخصة تملك الشعب لما نسبته 50% في أي مشروع تجري خصخصته ، ورغم المعارضة التي لقيها تبنيه لذلك بحجة ان هذا التوجه سيجعل المستثمرين يبتعدون ويهربون الا ان رخصة الاتصالات الثالثة اكدت صحة توجهه ودقته فقد بيعت 26% من هذه الرخصة للشركة المستثمرة ب248 مليونا ومنح الشعب الاكتتاب بخمسين في المئة منها بسعر اسمي بـ 130فلسا للسهم ..

اقتراح بقانون بتعديل بعض أحكام القانون رقم (26) لسنة 1996 م بتأسيس شركات لخدمات الاتصالات اللاسلكية.
تمت الموافقة وصدر القانون رقم (2) لسنة 2007 بتعديل بعض أحكام القانون رقم 26 لسنة 1996 بتأسيس شركات لخدمات الاتصالات اللاسلكية بتاريخ 19 / 2/ 2007 (شركة الاتصالات الثالثة
المصدر:www.ahmedalsadoun.com/achievements


ولن ننسى هجوم الغوغائيين وتصديه لهم واللتي كانت بقيادة سعد البراك وسراق المال العام ومطبليهم كيف لا وهي ستنافس شركتهم العملاقه :

علمت «الوطن» ان عددا منشركات الاتصالات العالمية الكبرى تدرس رفع دعاوى قضائية ضد الحكومة الكويتيةباعتبارها اعلنت عن نيتها مخالفة اتفاقية التجارة الدولية التي وقعتها ، وذلك عندمااعلنت عن موافقتها المبدئية على تأسيس شركة اتصالات ثالثة مخصصة لمواطنيها دونغيرهم.
ونقلت مصادر غربية عن مسؤول كبير في احدى اهم الشركات في العالم انهوبموجب اتفاقية التجارة الدولية فان اي رخصة لتقديم عمل خدماتي وخصوصا في الاتصالاتيجب طرحها في مزايدة عامة ولكافة الشركات الأجنبية.


المصدر:الوطن 2/4/2006

من يتذكر تجنيد المطبلين :
مقالة فؤاد الهاشم:
السعدون.. «ما يهرول عبث»!! .. بدأت أشعر بالقرف من ممارسات رئيس مجلس الامة «السابق» النائب احمد السعدون ولهاثه المستمر خلف اموال التأمينات الاجتماعية واصراره على انشاء شركة اتصالات ثالثة في بلد يبلغ فيها عدد الخطوط الهاتفية النقالة اكثر من عدد السكان نظرا لأن الآلاف - وربما عشرات الآلاف من المواطنين والمقيمين يملكون اكثر من خط نقال اما في الاتصالات المتنقلة أو الشركة الوطنية، فمن سيشتري هاتفا من الشركة.. الثالثة؟! لا ادري ما سر جريان ريق «السعدون» على اموال المتقاعدين في «الطالعة والنازلة»؟! ولماذا في شركة هواتف جديدة يصر عليها منذ ان هبط من المنصة الى الصالة قبل سنوات عديدة؟! ثم.. من قال له ان هناك طوابير لها بداية وليس لها نهاية تنتظر دورها في الحصول على الهاتف النقال وان سوقا سوداء قد انتشرت في هذا.. المجال؟! هل يعلم «الرئيس السابق» ان سعر الخط مع الجهاز قد اقترب من سعر «كروز سجائر»، وان الخدمات التي تقدمها الشركتان متعددة ووفيرة واكثر من رائعة وان الناس لا يشتكون من قلتها بل يعانون من كثرتها وتنوعها ورخص.. اسعارها؟! ماذا يريد هذا الرئيس السابق الذي اصابنا بالغثيان من شدة اصراره على حفظ امواله التي تتكاثر كالفيروسات وتتوالد كالاورام في داخل الكويت وخارجها ويأتي مطالبا بالعبث والمقامرة بأموالنا - نحن المتقاعدين - عبر مشروع فاشل اقتصاديا واجتماعيا وحتى سياسيا ان كان يعتقد ان فكرته تلك ستعيد اليه حلمه المنزوع منه في الفوز في الانتخابات القادمة وعودته «الميمونة» الى المنصة مرة.. اخرى؟! اذا كان «الرئيس السابق» واثقا كل الثقة من نجاح الشركة الثالثة «المزعومة»، فلماذا لا يؤسسها بماله الخاص ويجعل أحد أبنائه رئيسا لمجلس ادارتها فيزداد تكاثر «الفيروسات» و«الاورام» في حساباته المصرفية ويدع ما لله لله وما لقيصر.. لقيصر؟! ان بلدا مثل مصر - بشعبها الذي وصل الى 73 مليون نسمة في الشهر الماضي - لا يتعامل الا مع شركتين للهاتف النقال وبعدد من المشتركين وصل الى اربعة ملايين فقط، ومنذ اكثر من سنة وهم يتحدثون عن ضرورة انشاء شركة ثالثة وقد يحتاجون الى رابعة وخامسة لتغطي - على الاقل - نصف عدد السكان، لكن.. ما حاجتنا نحن في الكويت الى اخرى جديدة والخادمة الآسيوية التي تأتي الى منزلي ظهر كل يوم وتعمل لساعتين أو ثلاث ثم تغادر لديها خط من «الوطنية» وآخر من «الاتصالات» وتعادلت بذلك مع «معزبها» - والذي هو انا - لامتلاكي خطين من شركة «الاتصالات»؟! نقول للرئيس السابق - «واللي ما يهرول عبث» - ارفع يدك عن اموالنا في التأمينات و«لا تفسفسها» على هذه الاقتراحات الفارغة، ولأنه يكفينا فوائد قروض الاستبدال، وحتى لا نحذو حذو المضاربين في البورصة لنتجمع ونتجمهر امام البرلمان و.. «نرجمك» بكل اجهزة الهواتف النقالة التي في.. ايدينا!! .. اذا كان قلب السعدون على المتقاعدين ويريد مساعدتهم ماليا، فما عليه سوى ممارسة الضغوط على وزير المالية والحكومة برمتها لالغاء فوائد الاستبدال، وعندها، سنضع صوره على الزجاج الخلفي لسياراتنا، وستمتلئ شهادات الميلاد للمواليد الجدد باسم «سعدون» للذكور و«سعدونة» للاناث!

تاريخ النشر 25/03/2006
و


سعد و.. مسلم ووليد وسعدون! .. ايام الدراسة في المعهد الديني، علمونا ان من يسرق تقطع يده الا في حالة واحدة، وهي ان يسرق شخص مسلم سجادة أو مصاحف أو اغراضا من داخل.. مسجد! لماذا؟! لأن المسجد ملك للمسلمين، وما دام السارق مسلما، فيتم درء الحد عنه لأن له «شبهة الملك في هذه الاغراض»، أي ان المسجد وما بداخله ملك للمسلمين، وهو منهم، فمن الجائز انه سرق الجزء الذي يملكه، وبالتالي، لا تقطع يد شخص اخذ ما يخصه! اقول قولي هذا واستغفر الله لي - وللنائب الزميل الدكتور وليد الطبطبائي- الذي صرح في المؤتمر الصحافي لشركة الاتصالات المتنقلة ان شهادة الدكتور «سعد البراك» حول عدم جدوى انشاء شركة ثالثة غير مقبولة لأنها.. «مثل استشارة الزوجة الاولى في حال الزواج من زوجة ثانية لانعدام.. الحيادية! انا متقاعد ولي مال في التأمينات، والتي هي - بالنسبة للمتقاعدين - مثل المسجد بالنسبة للمسلمين، أي ان لنا «شبهة الملك» جميعا، وانا ارفض ان يقامر السعدون والطبطبائي وبقية النواب بأموالي واموال مائة الف متقاعد، فإن شاؤوا فليلعبوا قمارا بأموالهم ويقيموا شركة ثالثة ورابعة للهواتف النقالة من حر مالهم، اما مقارنة الزوجة الثانية بالشركة الثالثة مع شهادة البراك، فإننا نقول للنائب الطبطبائي ان حقه في الزواج من اربع نساء مصان إلهياً لا احد يناقشه فيه، لكننا لم ننتخبه حتى ينشئ لنا.. «مثنى وثلاث ورباع» من شركات الاتصالات وبأموال.. لا تخصه لكونه لم يتقاعد بعد.. وفي انتظار ذلك بفارغ الصبر للجميع! «البراك» يقول ان من يفتح بقالة يحتاج الى عمل دراسة جدوى، فكيف بشركة كبيرة رأسمالها ملايين القطرات من عرق المواطنين المتقاعدين نزفوها خلال خدمتهم الحكومية والخاصة طيلة ثلاثة.. عقود؟! اللجنة المالية في مجلس الامة اقرتها باسلوب عبيط وجاهل، ثم قذفته باتجاه النواب ليوافقوا عليه دون ان يحتوي هذا التقرير - أو القرار - على اية ارقام أو احصائيات أو فوائد أو خسائر أو ارباح! انه تقرير انشائي يشبه «مرقة الهوا» ويريدوننا ان نبتلعه مع «عيش مشخول.. بايت»!! على الحكومة ان «تشرب حليب السباع» وتتوقف عن احتساء حليب النعاج وتحرص على انشاء هيئة «محايدة» - وليست زوجة اولى كما يقول الطبطبائي - تسمى «هيئة تنظيم الاتصالات» اسوة بكل الموجود في دول العالم بما فيها دول الخليج، ومن صميم عملها تقييم وضع السوق الكويتي للاتصالات عامة، سواء الارضي أو النقال أو «الواير - ليس» أو «الانترنت» أو خدمات الاتصال الدولي وتبدي رأيها الكامل بشأن انشاء شركة ثالثة أو رابعة أو حتى خامسة للاتصالات حسب الاصول العلمية ووفقا لضوابط وآلية واضحة، فإن تأسست هذه الهيئة وقالت «نعم لانشاء شركة ثالثة»، فسوف احمل وليد الطبطبائي على كتفي واسير به في شوارع كيفان هاتفا بحياته وحياة كل لحية في الكويت، لكن.. اذا قالت هذه الهيئة «لا»، فإن على النائب المحترم ان يتراجع عما قاله في المؤتمر كونه «شديد الافتخار بانتسابه لجماعة الابتزاز السياسي داخل مجلس الامة»، وعليه ان لا ينسى ان 49 نائبا خشوا على انفسهم من عملية «الاحتراق السياسي» وتجنبوا حضور المؤتمر الصحافي لأنه ليس لديهم.. ما يقولونه وحضر بمفرده ليصبح.. «ممشة زفر»!! «البراك» اوضح ان كل هذا الصراخ على انشاء الشركة يعني مبلغ 108 دنانير يدفعها كل متقاعد ستدر عليه ربحا مقداره «خمسة دنانير فقط لا غير» بعد ثلاث سنوات، أي بمعدل 1.750 فلسا كل عام، أي ما يعادل سعر شراء «ثلاث دلاغات» من «مهري» يجلس مفترشا «دلاغاته» امام مجمع الوزارات فهل هذه هي «الفائدة الضخمة» التي يريدها السعدون والطبطبائي لابناء.. بلدهم؟! ثم.. ماذا لو مرت خمس أو عشر سنوات وخسرت هذه الشركة اموالها كلها والتفت المتقاعدون للبحث عن السعدون وزميله وغيرهما ممن اختفوا من الحياة السياسية والبرلمانية لنجد الاول وقد استقر في دولة قطر، واعتكف الثاني في مسجد مقبرة الصليبيخات.. حتى نعاتبهما على ما فعلاه بأموالنا التي تحولت الى.. «لبن مسكوب»؟! ہہہ .. الحكومة تملك %24 في شركة الاتصالات و%24 اخرى في «الوطنية للاتصالات»، فلماذا لا تبيع عشرة بالمائة من الاولى وعشرة بالمائة من الثانية.. للمتقاعدين؟! ہہہ .. مدير عام «الاتصالات» سعد البراك يتمتع بحنجرة صافية وحجة عاقلة، وهو - بالمناسبة عم النائب مسلم البراك - الذي تشبه حنجرته وصراخه صوت سيارة من غير.. «دبة اكزوز»!!

تاريخ النشر 29/03/2006


progressbar.gif

وماذا حصل بعد 3 سنوات من تنبؤ الحاقدين نجيب العوضي: تحقيق "فيفا" أعلى نسبة مشاركة بالاكتتاب تعبير عن ثقة المواطنين بمستقبلها ))
المصدر:http://www.mubasher.info/KSE/News/NewsDetails.aspx?NewsID=260748&src=G&nav=related
وأضاف ان الاقبال الكبير والمتوقع الذي شهده الاكتتاب باسهم الشركة والذي يعتبر الاعلى في تاريخ الاكتتابات العامة في دولة الكويت، هو تأكيد على ثقة المواطنيين الكويتيين بمستقبل VIVA والتي سوف تتمكن من التطوير الكبير في خدمات الاتصالات وتقنيتها بالكويت بصورة احترافية وغير تقليدية، بالاعتماد بصورة كبيرةعلى الكفاءات الكويتية المؤهلة،
الجدير بالذكر أن الاكتتاب في شركة الاتصالات الكويتية الذي تم خلال الفترة من 2008/8/24 الى 2008/9/18 اسفر عن تقدم عدد 915.9 ألف مكتتب قاموا بالاكتتاب في ما مجموعه 843.300.500 سهم وبمبلغ اجمالي قدره 88.54 مليون دينار، وقد بلغت نسبة تغطية الاسهم 3.339 مرات، علما بأن رأس مال الشركة تم تحديده بخمسين مليون دينار موزعة على 500 مليون سهم %50 منها للمؤسسين وهم عدد من الجهات الحكومية الكويتية هي الهيئة العامة للاستثمار %6 والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية %6. كما تضم لائحة المؤسسين بيت الزكاة والامانة العامة للاوقاف والهيئة العامة لشؤون القصر حيث يمتلك كل منهم %4 من رأس المال، بينما يمتلك مشغل الشركة وهو شركة الاتصالات السعودية %26 من اسهم الشركة.

والآن شكرآ فيفا ..

في الأسابيع الماضية، كانت المنافسة بين شركات الاتصالات المتنقلة في المنطقة تأكل من كلفة الاتصالات الدولية على المستهلك، حتى وصلت في كثير من الأحيان إلى كلفة المكالمة الأرضية، حتى أن أحدهم تنبأ بأن يصبح الاتصال بأميركا يوماً أرخص كلفة من الاتصال بين الشامية وبنيد القار.
كان هذا قبل مساء الأمس. أما الساعات الـ24 الماضية، فكان الحديث فيها مختلفاً، ما اجتمع اثنان إلا وكان حديثهما عن اشتعال المنافسة بأساليب لم تعرف الكويت الكثير منها، وما تعرفه نسيته منذ سنوات. لا حديث للناس أمس إلا «فيفا» و«زين» و «الوطنية»، وما بينهم من عروض وعروض مقابلة، وقصة السباق إلى الإعلانات والإعلانات المقابلة في اجواء تخطف الأنفاس.
كانت «فيفا» تحيط استراتيجيتها التسويقية بتكتم شديد، وكانت قلة قليلة تعرف بالعروض التي ستطرح، ومنها الاستقبال المجاني للاتصالات الدولية والأرضية، إلا أن رادارات المنافسين كانت تعمل بطاقتها القصوى، وتسنى لـ «زين» أن تعرف بهذا العرض قبل يوم الطلاق الرسمي لشبكة «فيفا»، فكان أن حجزت إعلاناتها في شريحة من الصحف اليومية، وأحاطت مضمون الإعلان بسريّة شديدة.
لكن المنافس الجديد كان يقظاً، وقبل أن تصل الصحف إلى أيدي القراء كانت «الموبايلات» قد ازدحمت برسائل نصية تعلن عن العرض الجديد.


نعم هذه هي البدايه
شكرآ فيــــــــــفا
ومجددآ شكرآ
احمد الســــــــــعدون


شكرآ من القلب
</SPAN>
 

Craftsman

عضو بلاتيني
الزميلة الجهراوية

فؤاد الهاشم والنواب الذين ذكرتيهم ووصفتيهم بالغوغائيين لا يمثلوني كفرد من العديدين ممن لديهم إعتراض على هذا القانون وغيره مما "هندسهُ" أحمد السعدون.

ولا أعتقد بأنك تقصدين بأن أية شخص لا يعتقد بصحة هذه القوانين هو من صنف الغوغائيين. ويبقى أن موضوعك يفتقر في الرد على نواحي ما ذاك ساقه الكاتب (أو الكتاب) في عرضك لمقالاتهم

فلو جئنا وقلنا بأن مؤسسة التأمينات قامت بدافع ذاتي في المساهمة بشركة ما قيد التأسيس فياترى ماذا ستكون ردة الفعل؟ وهل أموال التأمينات يمكن إستخدامها في مثل هذا الإستثمارات لشركات غير واضحة المنجزات والربحية؟ هذه اسئلة مشروعة ولا يحق لكائن من يكن أن يختزلها في إطار رؤى المعسكرات السياسية المتنازعة على الساحة الكويتية، والتى لا شأن لي ولا للكثيرين فيها.

وأتمنى أن يحتسب في هذا الإطار أن الصدى الإعلامي لحملة أو خطة تسويقية لا يعني بالضرورة أن هذا سيظهر النتائج النهائية بالربحية ، والواضح الآن أن العملية تتعلق بمن يمتلك أسهم في هذه الشركة بالنظر للكم من الصدى الإعلامي لتوجيه مستخدمي الهواتف النقالة لخدمات هذه الشركة والإشتراك فيها (يعني رفع قيمة أسهمها) وهذا الربح يبدو واضح للآن ، وأتمنى لهذه الشركة أن تربح لأني "أحاتي" أن تتأثر التأمينات (الله لا يقول) إذا خسرت. والله يبارك ويزيد لحملة أسهمها.
 
طول حياته النضالية بس هذا انجازه .....:) !!!شكرا .. لجبل وراء ؟!!!


اعتذر منك اخي الفاضل
لا استطيع اختزال تاريخ العم بو عبدالعزيز في اسطر
يكفيني اعترافك بأن حياته كانت ولازالت نضاليه
من اجل الوطن والمواطن بما كفله الدستور لنا من حقوق وحريات..
 
الزميلة الجهراوية

فؤاد الهاشم والنواب الذين ذكرتيهم ووصفتيهم بالغوغائيين لا يمثلوني كفرد من العديدين ممن لديهم إعتراض على هذا القانون وغيره مما "هندسهُ" أحمد السعدون.

ولا أعتقد بأنك تقصدين بأن أية شخص لا يعتقد بصحة هذه القوانين هو من صنف الغوغائيين. ويبقى أن موضوعك يفتقر في الرد على نواحي ما ذاك ساقه الكاتب (أو الكتاب) في عرضك لمقالاتهم

فلو جئنا وقلنا بأن مؤسسة التأمينات قامت بدافع ذاتي في المساهمة بشركة ما قيد التأسيس فياترى ماذا ستكون ردة الفعل؟ وهل أموال التأمينات يمكن إستخدامها في مثل هذا الإستثمارات لشركات غير واضحة المنجزات والربحية؟ هذه اسئلة مشروعة ولا يحق لكائن من يكن أن يختزلها في إطار رؤى المعسكرات السياسية المتنازعة على الساحة الكويتية، والتى لا شأن لي ولا للكثيرين فيها.بالضرورة أن هذا سيظهر النتائج النهائية بالربحية ، والواضح الآن أن العملية تتعلق بمن يمتلك أسهم في هذه الشركة بالنظر للكم من الصدى الإعلامي لتوجيه مستخدمي الهواتف النقالة

وأتمنى أن يحتسب في هذا الإطار أن الصدى الإعلامي لحملة أو خطة تسويقية لا يعني لخدمات هذه الشركة والإشتراك فيها (يعني رفع قيمة أسهمها) وهذا الربح يبدو واضح للآن ، وأتمنى لهذه الشركة أن تربح لأني "أحاتي" أن تتأثر التأمينات (الله لا يقول) إذا خسرت. والله يبارك ويزيد لحملة أسهمها.


أخي الفاضل..
ان لايمثلك فؤاد الهاشم وغيره فهذا شأن خاص بك..
فكل منا لديه توجهه السياسي ..
اعتذر ان كنت من فئة ماذكرته بالغوغائيين (وان كنت اقصد الذين هاجموا كسر احتكار الشركتين!!)

ثم انني سقت الدلائل ليس للتعقيب عليها وانما للتذكير فقط بما حصل قبل وبعد القانون (رخصة الشركة الثالثه)

اتفق معك في عدم المغامره بأموال المتقاعدين ولكن اختلف في ذكرك ان الشركة غير واضحة المنجزات والربحية..
فأنا اجزم ان الموضوع لم يطرح ولم يوافق عليه إلا بعد دراسه للسوق واحتياجاته!!
والتأكد من ارباحه
(من وجهة نظري الشخصيه اسيق ردي هذا كوني غير ملمه بالمواضيع الاقتصاديه!!)

واترك التعقيب المفصل للمختصين في هذا المنتدى الراقي..
 

Craftsman

عضو بلاتيني
واترك التعقيب المفصل للمختصين في هذا المنتدى الراقي..


الزميلة الجهراوية

شكرا للتوضيح، وأود بأن أجزم أنا وبدوري بأن الموضوع لن يستطيع الإقتصاديين الإجابة عليه بسهولة دون الرجوع لبلورة التكهنات السحرية، فسوق الإتصالات المتنقلة يكاد يكون الأوحد في منطقة الخليج الذي تم تحريره من قيود الدول وبذلك فهو خاضع لعوامل في السوق لا تتضح الآن لمستقرئيها بالنظر لنشأته الحديثة خارج نطاقه في دوله الحاضنة.

ولكن يبقى التساؤل المبدئي وهو أن التأمينات الإجتماعية ليست بالمحفظة التسويقية بل تخضع لإشتراط الإستثمار الآمن ، ويبقى 3 سنوات حسبما أعتقد لكي يمكن التداول بأسهمها بحسب إشتراط بورصة الكويت. لذا فهو إستثمار بشركة إتصالات ثالثة تحت الإنشاء والتأسيس ولا تتمتع بسجل إنجاز إلا في موطنها (الجوال). فلم لم يطالب مؤسسة التأمينات مثلا بالإستثمار في أسهم في أحد الشركات الكويتية التي تتوسع بنجاح منذ فترة سنوات بالأسواق العربية ، عدا غير هذا من الأسئلة الكثيرة.

المهم so far so good، وإنشالله بعد ثلاث سنوات تسترجع التأمينات قيمة الأسهم وبربح طيب.

 

مفتاح

عضو مميز
نبي تعليق فؤاد الهاشم علي أولي بركات الشركه الجديده التي جعلت شركتان تتبعانها من ثاني يوم بألغاء التعرفه علي المكالمات الوارده محليا ودوليا !!!!

وينهم من الأول ليش نهبتو المواطنين ...

مشكوره يا فيفا والي الأمام
 

يوسف المطرف

عضو بلاتيني
شكرا لفيفا..و نتطلع للمزيد من العروض
و اذا تساوت عروض فيفا مع عروض زين.. فالجميع مدعوا لترك زين
فابتداءا من اليوم سوف ارفع شعار ( الكويتى مو انفع)
قالوا كى دى دى الكويتى انفع.. و معالاسف لم نجد اجشع منهم ..فاتجهنا الى الشركات السعودية من البان و عصائر
و الان القصة تتكرر مع شركة اتصالات
دعوة لهجرة جماعية منظمة من (شين) الى فيفا
و لا عزاء للمتباكين على زين و مطبليها
 

عزيز نفس

عضو مخضرم
لا اتخيل مجلس بدون السعدون
وسياسه بدون السعدون
وشكرا يابو عبدالعزيز على هالخدمه للشعب الكويتى
وخل الخرافى يبنى امبراطورية اموال حول العالم
والسعدون يبنى امبراطورية حب الشعب له
 

تأبط بشته

عضو مميز
شكراً كبيره يقولها الشعب الكويتي للنائب الفاضل أحمد السشعدون الذي إستطاع من خلال إصدار قانون بإنشاء شركة الإتصال الثالثه أن يوقف سرقات العصر التي مارستها شركة زين وزميلتها الوطنيه لشفط ما تبقى في جيوب الشعب الكويتي .


وشكراً للزميله جهروايه وزطنيه
 
كان لي تعليق في موقع الان مع اول خبر من اخبار شركة فيفا ( المحترمة)

وذكرت فية اسباب كرهة لصوص المال العام للعم احمد السعدون ببساطة لانهم
لا يرغبون بنائب مشرع بل بنائب مرتشي مساوم على مصالح الشعب لكن العم
احمد عبدالعزيز السعدون ( تاج راس الحرامية) يبقى نائبا مشرعا لقوانين لصالح الشعب كافة وليس لبناء ثورة على حساب الشعب الكبير يبقى كبير ولا يؤثر
لصوص المال العام لا من قريب او بعيد على السعدون لانهم ببساطة كلما
توالت حملات الهجوم على الشرفاء من اعضاء مجلس الامة وعلى رأسهم المشرعين وليس الريمتوتات كلما زاد الهجوم عليهم كلما زاد عدد محبيهم
 
أعلى