عالمًُُ مخفيُُّ @@ بعض المعلومات الــ kabbalah

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Freedom Tower

عضو فعال
عالمًُُ مخفيُُّ


لقد طوّرت الإنسانيّة على سياق الأجيال ، علوم مختلفة كالفيزياء والكيمياء وعلم الحياة للبحث والتنقيب عن نفسها وعن العالم الّذي يحيط بها . وهذه العلوم تُسمّى العلوم الطبيعيّة وقد نمت وحُسّنت على أساس الحواس الخمسة للإنسان . ولقد إخترع الإنسان أدوات تُمكّنه من توسيع مدى حواسّه . وهكذا تدريجيّاََ ، من جيلِِ إلى جيل ، كدّس الإنسان التجارب وتمكّن من تبصّر هذا العالم والعيش فيه . وهنالك علم آخر -من ضمن جميع العلوم - يُطوّر الإنسان بصورة مُختلفة غاية الإختلاف ، وهذا العلم يُدعى " علم القبّالة " .


وفيما وراء العالم الدنيوي الّذي نبحث فيه ، هنالك عالمُُ آخر مخفيُُّ ، ونحن نشعر بوجوده ، بصورة حدسيّة ، بالرغم من إنّنا لا نراه . لماذا نفترض وجوده في حين إنّنا لا نشعر به بحواسّنا ؟ لأنّنا نكتشف قوانين خصوصيّة ، ألّتي هي جزءُُ من وجود أكثر إتّساعاََ ، ونحن نفهم أنّّه يجب أن تكون هناك قوانين عامّّة أكثر منطقيّةََ تُعلٍّل وتُوضّح وجودنا في هذا العالم بصورة شاملة تُلإئم وواقع الحال . أي : هنالك شيأًً ما لا ندركه ، يفلت من قدرتنا بالشعور .


هل صحيح أن هناك ظواهر في هذا الوجود ، لا ندركها ولا نعرفها ؟ نعم !! إنّنا نعيش في عالم ، كل شيء يحدث فيه بالصدفة وبصورة عرضيّة لا تُمكّننا من التكهّن . إنّنا لا نعرف ماذا سيحدث غداًً ، لا نعرف ما كان لنا قبل أن نولد ، وماذا سيجري بعد موتنا . ونحن لا نستطيع ان نتخيّل ماذا ستكون نتائج أعمالنا ، ومع ذلك كلّه ، فإنّنا نوءثّر على العالم الّذي يحيط بنا .


هنالك ، إذاًً ، شيأًً ما ، يحيط بنا ، لا يُدرك ولا يُشعر به . فكيف يمكن أن نشعر به طالما نحن نفتقد الحواس الملائمة ؟ وهل يمكن أن ننتج هذه الحواس أو نكتسبها ، ألأمر الّذي يمكّننا من الشعور بخُلقِِ أكثر كمالاًً ؟


ومن الممكن أن يكون هذا الخلق موجود حوالينا كاملاًً غير منقوص بكل طبقاته ومداميكه ، ولاكنّنا - بما إنّنا نفتقد الحواس الملائمة - نقسمه الى طبقتين : الطبقة المشعور بها ، وتُسمّى " عالمنا : أو " هذا العالم " ، وطبقة غير مشعور بها ، أو بالأحرى ، طبقة ما زلنا نفتقد القدرة للشعور بها . ولو كانت لدينا حواس أُخرى لكُنّا نشعر بهذا العالم بصورة مختلفة ، أكثر سعةًً وعمقاًً . وبما إنّنا لا نملك حواس كهذه ، فإنّنا نعاني العذاب الأليم ، لأنّنا لا نعلم كيف نتصرّف مع بعضنا البعض ومع الطبيعة الّتي تُحيط بنا ، لا ندرك تناسخ الأرواح ـ الحياة بعد الموت وقبل الولادة . وعندما نبحث هذا العالم بحثاًًً علميّاًً ، فإنّنا نصل الى مرحلة تتوقّف فيها معلوماتنا ونواجه طريقاًً مسدوداًً ، لا طاقة لنا باجتيازها . وفي الواقع ، هنالك الكثير من المناهج الّتي تُحسّن ، بصورة جزئيّة قدرتنا للتكهّن والتخمين ، وتَجاوُز حدود حواسّنا . ولكن ، في الحقيقة ، هذه المناهج لا تُفيدنا الكثير ، لأنّنا نبقى دائماًً في نطاق التكهّن الغامض ولا نستطيع الوصول الى العلم اليقين والإدراك التام ، ويمكننا الوصول اليهما بواسطة التعاون مع العالم الّذي يحيط بنا .


والإنسان هو مخلوق متطوّر ومتقدّم ، وبالرغم من تطوّره وتقدّمه فهو يشعر كأنّه لا حول له ولا قُوّة . ضالّ وتائه . ومن الواضح إنّنا لم نصل إلى النتائج المرموقة بواسطة التطوّر العلمي والبحث في هذا العالم ، ولذلك فيجب علينا أن نعترف بالأمر الواقع ألا وهو : إن حل المشكلة موجود في نطاق الحواس الّتي نفتقدها .


وهنالك منهج مُتقن يُمكّننا من تطوير حاسة إضافيّة تُسمّى بالحاسة السادسة أو "ستار " أو " النور الراجع " ، تمنحنا القدرة من الرُؤية والشعور بذلك الجزء من الكيان الّذي لا نستوعبه بحواسنا الخمس العادية . إنّنا نتلقّى الحواس العادية منذ الولادة ، وأمّا بالنسبة للحاسة السادسة ، فيجب علينا أن نُطوّرها بنفسنا بصورة تدريجيّة .


يتلقّى الإنسان فجأةًً " رسالة " أو " منشور " من السماء ، ألأمر الّذي يدفعه بالشعور بكيان أكثر توسّعاًً ، وهكذا تتولّد به الحاجة لتطوير الحاسّة السادسة ، ويحدث هذا بصورة تدريجيّة . إن الإنسانيّة تتطوّر على مر العصور والأجيال ، وإراداتها تتغيّر ، وكذلك إرادات الفرد تتغيّر هي أيضاًً بالملاءمة : ففي المرحلة الأُلى ، ترمي إلى الّذّات الجثمانيّة ـ شأنها بذلك شأن البهائم ـ كالطعام والعائلة والعلاقات الجنسيّة وهلمّ جرّاًً ، وبعدها ، ألّذّات الإنسانيّة ككدس الأموال ، ألإمساك بزمام الأمور ، ألشرف والمعرفة ، وبعد هذا كلّه ، تظهر عند الإنسان الإرادة للحصول على الكيان الأعلى والإدراك بالماهية الّتي لا تُدرك بالحواس الإنسانيّة .


وهذه الحاجة الجوهريًة للشعور بالعالم الخارجي ، تُسمًى " جنين " الحاسة السادسة . ومن هذه المرحلة فصاعداًً ، تكون الأمور منوطة بالإنسان نفسه . وتطوير هذه الحاسة يتمكًن فقط بواسطة خطًة مخصوصة أُرِثت للإنسانيًة وتُسمًى " حكمة القبًالة " . وهناك أُناس في كل جيل يتلقًون من السماءالحاجة لتطوير الحاسة السادسة ، وبعدها، يصلون إلى أساتذة ومرشدين وأسفار تتيح لهم تطوير هذه الحاسة داخلهم . وهؤلاء الأساتذة يُسمًون " قبّاليّين " ( مُنشقّة من كلمة " قبّالة " ) لأنّهم يتلقّون أو يتقبّلون هذه المعرفة العُليا الموجودة خارج نطاقنا . وفي كتبهم ، يصفون لنا هؤلاء القبّاليّون معرفتهم ، شعورهم ، إنطباعاتهم وتجاريبهم وكذلك يوضّحون لنا المنهج الّذي يتيح لنا بناء وتطوير الحاسة السادسة ، لكي نتمكّن نحن أيضاًً من الوصول إلى مستواهم الروحاني المرموق . إنّهم يُحدّثونا عن كيفيّة الوصول إلى الرغبة لإدراك الكيان الحقيقي والحصول عليه ، بعد أن حقّقنا جميع إراداتنا للّذات الدنيويّة كالغِنى والوقار والثقافة والتسلّط وغيرها . وفي نهاية المطاف ، يجب على كل فرد ، في مرحلة ما من مراحل تناسخ الأرواح ، ونتيجةًً لصروف الدهر أن يصل إلى حالة يعيش فيها ، بصورة مُتزامنة ، بجميع طبقات الكيان وأن يشعر بهذا الكيان ليس بواسطة الحواس الخمس وحسب ، مثلما يشعر به الجميع ، بل عن طريق حاسّته الإضافيّة الّتي تُمكّنه من الحياة ، السكينة وهدوء البال الكامل .


وتطوّر هذه " الألة " الداخليّة الّتي تُسمّى الحاسة السادسة يتم في الجنس البشري على ترتيبة " السابق المستمر " أو على مبدأ الهرم المدرّج الّذي تُبنى بموجبه البشريّة. ووفقاًً لهذا المبدأ ، تنبعث الحاسة السادسة ، في بداية الأمر ، في صنف معيّن من الناس الموجودين في قمّة الهرم ، وهؤلاء الناس يُسمّون "عبريّين " منشقّة من كلمة "عبور " أو إجتياز الحاجز إلى الدائرة الخارجيّة في عالمنا . ولقد كان إبراهيم الخليل عليه السلام ، أوّل من عبر من الشعور الدنيوي المحدود إلى الشعور بالعالم الأعلى السماويّ . ولأنساله الأولويّة في تطوير الحاسة السادسة .


وهذه هي بداية التطوير ، ويتبعها ما قيل في أسفار الأنبياء وفي كُتُب القبّاليّين ، أنّه في يوم القيامة ، ستضطر البشريّة بأجمعها أن تصل إلى هذا المستوى العالي من التطوير ، أي : الشعور بالكيان الكامل والإنضمام إلى الإرادة العُلويّة وتفهّم تناسخ الأرواح وتقمّصها والعبور إلى بُعد الزمان في الحياة والموت والعيش في جميع مداميك الموجوديّة .


ولقد أشار جميع القبّاليّون إلى أن عصرنا هذا ،إنّما هو نقطة تحوّل ألّتي منها تكيّف الجماهير العريضة ألمجال الروحانيّ ، وتعمل من أجل تطوير الحاسّة السادسة . ولقد كانت جميع الأجيال السابقة بمثابة تهيّؤ واستعداد الى نقطة التحوّل هذه ، في مرحلة تُسمّى " إنزال الأرواح " . وفي هذه المرحلة تنزل الروح من مقامها السامي أي من العالم ألاّنهائي وتجتاز عوالم كثيرة إلى أن تصل إلى عالمنا هذا . وبعدها ، تستمر في التدهور عٍبر الأجيال ، تمر بخراب الهيكل الأوّل ، خراب الهيكل الثاني ، والجاليات الأربع . وفي عصرنا هذا ، إنتهت الجالية الأخيرة ومن هنا فصاعداًً ، ترتفع الأرواح بصورة دائمة ومستمرّة .


ولقد حضّر لنا القبّاليّون منهج أو خطّة لترفيع الأرواح ومن واجبنا أن نحضّر، نحن بدورنا ، أرواحنا لكي نكون في طليعة نظام الأرواح العامّة ( من بين جميع الأرواح ألّتي نزلت إلى هذا العالم ) للإرتفاع والترقّي مع تلك الألة الّتي ذكرناها سابقاًً .


ومن طالع مؤلّفات الحاخام القبّالي إسحاق لوريا ( الملقّب :ها آري 1534-1572 ) ، وكُتُب الحاخام القبّالي ( باعل هسّولاّم ) ، فسيجد كلّ شيءِِ مكتوب هناك بصورة بسيطة وواضحة . وهذا هو السبب في إن حكمة القبّالة تبدأ - في عصرنا هذا بالذات-أن تكون أكثر كشفاًً وشهرةًً ، وذلك بالرغم من أن الأقلّيّة فقط تدرك ما هي محتوياتها ، ولماذا تُسمّى علماًً، ولماذا تكون مكتومة ، ولماذا تظهر بطرقِِ معيّنة إلخ .


والجاذبيّة نحو حكمة القبّالة هي أمرُُ ملموس ، وذلك لأنّ القبّاليين أشاروا إليها في الأجيال السابقة .


ومن يشعر بحاجة ماسّة لتفهّم الموجوديّة العليا ، فيجب عليه أن يبدأ بتطوير ما يُسمّى (بّؤْرته القلبيّة) ، إلى أن تتحوّل إلى حاسّة سادسة وذلك بواسطة خطّة القبّالة ألّتي طوّرها القبّالييّون . وهذه المرحلة تستغرق عدّة سنوات (ما بين 5 إلى 6 سنوات ).


وتنموا الحاسّة السادسة وتتطوّر بصورة تدريجيّة حتّى يشعر صاحبها بالعالم الخارجي وهو عالم الأسباب ، حيث تُضاف إليه رُؤْية مُتقنة ومضبوطة تُمكّنه من إدراك ما يحدث في عالمنا هذا ، فهو يرى تشكيلة الأسباب : إلى أين تُؤدّي أفعالنا ، قوّاتنا ، إراداتنا وأفكارنا .


هذا ما يراه الإنسان بواسطة الحاسّة السادسة فقط ، وليس بالحواسّ الخمس . إنّ (الأَنا ) الإنساني ، ( ما يتعلّق بماهية الإنسان ) يُشعر به بالحاسة السادسة . وفي اللحظة الّتي تتطوّر هذه الحاسّة بالإنسان ، فهو يبدأ بالشعور بما يُسمّى ( الروح ) .


وعندها يحصل الإنسان على جزائه بصورة مُضاعفة : فمن الناحية الأُلى ، "يرى " الأفكار والإرادات ، ويدرك كيف تنتقل هذه الأفكار منه إلى الأخرين ، وما هو مدى تأثير أفكار الأخرين عليه ، وكيف يتم كلّ هذا بالواقع ، وما هي شيمة العلاقات المتبادلة بينه وبين الطبيعة . ومفهوم الزمان (كما يُشعر به في هذا العالم ) يتلاشى عنده ، ألأمر الّذي يُمكّنه من رُؤية ما يدور حوله بصورة واضحة وجليّة ؛ فيكون في استطاعته أن يرى الماضي ، الحاضر والمُستقبل في آنِِ واحد وبالمفهوم الحقيقي لمُصطلح (الزمان) .


ومن الناحية الثانية ، يكتسب القدرة في تقييم ما يدور حوله ، وما هو أكثر أهمّيّةًً ، فهو يكتسب القدرة في التأثير على القيادة العُليا - الّتي يتصرّف بموجبها هذا العالم- وهو بذلك يُؤثّر على الجميع من العالم الخارجي . وهذا يعني أنّ بوُسعه ليس فقط التكهّن والتنبّؤ ، بل تغيير المُستقبل وتصميم الغد . وهذه الطاقة تظهر في الإنسان عندما يتخلّص من طبيعته ، ويبدأ بالتفكير بمصطلحات العالم الأعلى .


وكلّ هذه الأمور هي أمور حقيقيّة ملموسة . وبوسع كلّ فرد - بدون أيّ مُستثنى - أن يكتسبها . ولقد صُمّم القانون العام الّذي تتصرّف بموجبه الخليقة والطبيعة ، بحيث يكلّفنا بالتقدّم نحو هذا الحال . وفي الواقع ، إن الإنسانيّة باجمعها تتقدّم نحوه ، ولكن بدون أن تدرك بالحسّ . وبالعكس ما يحدث في المجتمع ، فإن الفردالّذي يتقدّم نحو هذا الهدف بمحض إرادته - لكي يحصل على الكيان الحقيقي والحياة الروحانيّة -لا يشعربألم أو عذاب نتيجة ضغط الطبيعة عليه ، ويرى أنّ الكوْن مليءُُ بالخير وليس بالشرّ .


:قلب: :قلب:
......................................

:قلب: :قلب:

الموضوع أعلاه منقول من موقع الــ kabbalah باللغة العربية على الوصلة أدناه :

http://www.kabbalah.info/arabickab/index_arabic.htm

المتفرع من الموقع الرسمي للــ kabbalah الذي يدعم الكثير من لغات العالم على الوصلة أدناه :

http://www.kabbalah.info/


:) :وردة:​
 

Edrak

مشرف منتدى القلم
أرى هناك تشابه نوعا ما بين الصوفية و البوذا في بعض الجوانب الميتافيزيقية مع ما يسمى القبالة
الا الأن أجد صعوبة بفهم ماذا يريدون و ماذا يطمحون اليه
 

book

عضو ذهبي
الموضوع اكبر من قدرة المسمى نفسه اعلاه عاشق لليهود.... والدليل نقله الحرفي ...اود هنا ان اخاطب المشرف عين جد المنتدى والمشرفين الاخرين بالاضافه الى بعض الاخوة الذين اتهمو ا الليبرالية باشنع التهم و جردوها من كل خلق انساني .... اين انتم منالموضوع المطروح هنا ... والذي يروج للفكر التوراتي والتلمودي !!؟؟؟؟ ولا الليبرالية حرام والتلمود والفكر المتصهين حلال
اخواني القائمين والمشرفين على المنتدى ......
المسخ اعلاه استطاع ان يتلاعب على الجميع بشغل الجميع بمناقشة بموضوع الاسم والتعريف لكن يبدوا ان الحقيقة اكبر من الاسم ... برجاء اعادة النظر بمشاركته المنتى كويتي وطني وليس ساحه لنشر الفكر اليهودي التلمودي
 

الملف رقم 9

عضو بلاتيني
هذا الموضوع مخالف ل قوانين المنتدى .

منع الإشارة لوجود أي محتوى مخالف للعقيدة أو الشرع أو الأعراف في مواقع أخرى .

نماذج للمخالفات :

إنّنا نعيش في عالم ، كل شيء يحدث فيه بالصدفة .

الشعور بالكيان الكامل والإنضمام إلى الإرادة العُلويّة وتفهّم تناسخ الأرواح .


صدق الاخوة في المنتدى ، زبالة الفكر ، تاتينا من المنتدى اياه . :)
 

Freedom Tower

عضو فعال
الزميل Edrak

كل انسان لديه حواس خمس ولكن هناك أيضا حاسة قوية وخفية والتي تسمى بالحاسة السادسة ومن خلال مايسمى بالــ kabbalah تستطيع أن أن تنمي هذه الحاسة الخفية الموجودة عند كل انسان وتستطيع أن تدرك ماهو خفي أو غير ظاهر لجميع العيان من خلال مراحل تدريجية ومن خلال مايسمى بعلم الــ kabbalah

أما باقي الزملاء الأفاضل لا أعرف أين هي مشكلتهم من طرح بعض المعلومات التي لايعرفها الكثير في مجتمعاتنا المنغلقة ولماذا ذهبوا للترويج على أن هناك مؤامرة ما تحدث هنا ؟؟ بالفعل شي غريب !!!!!!!
 

Lucifer

عضو مميز
الزميل Edrak

كل انسان لديه حواس خمس ولكن هناك أيضا حاسة قوية وخفية والتي تسمى بالحاسة السادسة ومن خلال مايسمى بالــ kabbalah تستطيع أن أن تنمي هذه الحاسة الخفية الموجودة عند كل انسان وتستطيع أن تدرك ماهو خفي أو غير ظاهر لجميع العيان من خلال مراحل تدريجية ومن خلال مايسمى بعلم الــ kabbalah

QUOTE]

حيث أنني أهتم كثيرا لأمور الميتافيزيقيا وماوراء الطبيعة ، ولكنك أطلقت وصفت الكابالا بـ ( ما يسمى ) بالكابالا ، ولم تعرفها ، وحيث أن الموضوع طويل وممل وليس لي خلقا لقرائته ، لذا أرجو تعرفنا أو ( تنويرنا وإزالة جهلنا ) بهذه الكابالا ، عن ماهيتها وطريقة اكتسابها وطريقة التخلص منها ( في حال أنها لم تعجبنا ) ، وهل لها أي علاقة بالحنتكور ؟
 

book

عضو ذهبي
كل انسان لديه حواس خمس ولكن هناك أيضا حاسة قوية وخفية والتي تسمى بالحاسة السادسة ومن خلال مايسمى بالــ kabbalah تستطيع أن أن تنمي هذه الحاسة الخفية الموجودة عند كل انسان وتستطيع أن تدرك ماهو خفي أو غير ظاهر لجميع العيان من خلال مراحل تدريجية ومن خلال مايسمى بعلم الــ kabbalah
----------------------------------------
انت لا تفقه ماذا تقول واكبر دليل على ذلك مداخلتك .... ونقلك للكلمة بالانجليزي وكلامك خطأ في خطأ اولا هو ليس علم !!!!؟؟؟ والموضوع اكبر من حجمك .... يا انصاف الجهلة لا تتحدثون فيما لا تفقهون ... ا
 

المشرف العام

مراقب
طاقم الإدارة

ما تفضل به الأخوة صحيح ... الدعوة إلى معتقدات مخالفة للشريعة الإسلامية و الترويج لها مخالف لقوانين هذا المنتدى.

و عليه ... فالموضوع مغلق.

الأخت book ...

في كل موضوع يوجد زر لتنبيه الإشراف حول المشاركات المخالفة ... لذلك نتمنى إستخدامه لتنبيه الإشراف ... أما التهجم على عضو مشارك بسبب أنه نشر موضوع أو مشاركة مخالفة فهذا أمر مرفوض .. نرجوا أن نراعي قوانين المنتدى فيه.

تحياتي للجميع.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى