تعريفات اصطلاحية جميلة ..:
******************
*************
عـجـيـب ................................ غـريــب
*****************************
عـجـيـب ...:
* الدهشة و إنكار ما يرد على المرء لقلة اعتياده و ندرة حدوثه ,
[[.. قول - فعل - هوية شخص - شيء - ...الـــ.....خ ]]
غـريــب ..:
* كل ما عصي على المرء استيضاحه , وغمض اصله او سببه او علمه , وخفي معناه من :
[[.. قول - فعل - هوية شخص - شيء - ...الـــ.....خ ]]
**************************************************************
فائدة عقلية مهمة ..:
***************
************
{{... الـثــقـــة ..}} ........... [ 3 ] مراتب ..:
1- الثقة بــــــــالله .
2- الثقة بالــنفــس .
3 - الثقة بـــالـغـيـر .
فمتى؟ سبيل كل واحدة و آلية إستخدامها و دواعيها ..؟؟؟؟
***********
1- الثقة بــــــــالله ................................. وسبيلها {{ الظن و التوكل عليه }}
وان اردت عزيزي القاريء ان تــُــــخضع إيمانك لترمومتر رقابي ذاتي نفسي في وجدانك ؟؟؟ فانظر لثقتك بالله في كل امورك , وعليها فليكن تصورك لايمانك أو نفاقك أو كفرك .
""طبعا ً هنا اسشهادا ً بالمبدأ وليس سبب النزول للآية ""
الآية ......... {وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية }(آل عمران 154)
الآية ......... {الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء }( الفتح 6) .
** أي انه اذا وجدت في نفسك التشاؤم و التسخط و النفور من قدر الله و بالغ حكمته في كل الامور !!!! فاعلم عزيزي القارئ بأن لديك شعبة سيئة في نفسك .
مصداق للحديث ... عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له)
فإن كنت ترى انه في حياتك شر مستطير و جزع منك:باكي: و سخط لقدر الله ... فهذه دعوى لك وتذكرة عزيزي القارئ للمراجعة :وردة:
*****
الحديث القدسي.......... " أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء .. إن ظنّ خيرا فله وإن ظن شرا فله "
***
الحديث .......... ( لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله )
***
و قيل ..: ** (( وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع))
******************************************************
******************************************************
******************************************************
2- الثقة بالــنفــس ................................... سبيلها {{ التعقل و التوكل على الله }}
فأنظر عزيزي القارئ الى الذي أهمه نفسه الضالة ..؟؟
******************
*************
عـجـيـب ................................ غـريــب
*****************************
عـجـيـب ...:
* الدهشة و إنكار ما يرد على المرء لقلة اعتياده و ندرة حدوثه ,
[[.. قول - فعل - هوية شخص - شيء - ...الـــ.....خ ]]
غـريــب ..:
* كل ما عصي على المرء استيضاحه , وغمض اصله او سببه او علمه , وخفي معناه من :
[[.. قول - فعل - هوية شخص - شيء - ...الـــ.....خ ]]
**************************************************************
فائدة عقلية مهمة ..:
***************
************
{{... الـثــقـــة ..}} ........... [ 3 ] مراتب ..:
1- الثقة بــــــــالله .
2- الثقة بالــنفــس .
3 - الثقة بـــالـغـيـر .
فمتى؟ سبيل كل واحدة و آلية إستخدامها و دواعيها ..؟؟؟؟
***********
1- الثقة بــــــــالله ................................. وسبيلها {{ الظن و التوكل عليه }}
وان اردت عزيزي القاريء ان تــُــــخضع إيمانك لترمومتر رقابي ذاتي نفسي في وجدانك ؟؟؟ فانظر لثقتك بالله في كل امورك , وعليها فليكن تصورك لايمانك أو نفاقك أو كفرك .
""طبعا ً هنا اسشهادا ً بالمبدأ وليس سبب النزول للآية ""
الآية ......... {وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية }(آل عمران 154)
الآية ......... {الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء }( الفتح 6) .
** أي انه اذا وجدت في نفسك التشاؤم و التسخط و النفور من قدر الله و بالغ حكمته في كل الامور !!!! فاعلم عزيزي القارئ بأن لديك شعبة سيئة في نفسك .
مصداق للحديث ... عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له)
فإن كنت ترى انه في حياتك شر مستطير و جزع منك:باكي: و سخط لقدر الله ... فهذه دعوى لك وتذكرة عزيزي القارئ للمراجعة :وردة:
*****
الحديث القدسي.......... " أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء .. إن ظنّ خيرا فله وإن ظن شرا فله "
***
الحديث .......... ( لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله )
***
و قيل ..: ** (( وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع))
******************************************************
******************************************************
******************************************************
2- الثقة بالــنفــس ................................... سبيلها {{ التعقل و التوكل على الله }}
فأنظر عزيزي القارئ الى الذي أهمه نفسه الضالة ..؟؟
الآية ......... {وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية }(آل عمران 154)
************
و انظر لحديث النبي المختار - صلى الله عليه وسلم - حين قال ..:
"اللهم لا تكلني إلى نفسي طرفة عين ولا أقل من ذلك فأهلك..."
#؟؟؟؟
#؟؟؟
#؟؟
#؟
إذا ً ما هو سبيل - الثقة بالنفس ..... ؟؟؟؟ اذا كان المصطفى يقول ..:
"""""""""" لا تكلني إلى نفسي """""""""" ينفي صفة التوكل عن النفس و يسندها الى الله عز وجل .
فالحديث هذا ابلغ صيغة لوضع الثقة بالنفس و بنائها في مواطنها .؟.؟.؟.؟.؟
#
#
#
؟
الحديث ........ "اعقلها و توكل " رواه الترمذي و حسنه الألباني
وعليه يكون ............؟؟
التوكل .................................. يسند لله
التعقل ............................ يسند للنفس
**********************************************
**********************************************
**********************************************
3 - الثقة بـــالـغـيـر .......................... سبيلها {{ الكلمة الطيبة و الموعظة الحسنة , وغرس الفضائل}}
نذكر لكم مثال جميل عن نابليون حين سئل ..:
كيف امكنك و استطعت أن تولد الثقة في نفوس أفراد جيشك و روح الإقدام لديهم ؟؟؟
فرد قائلا ً ..:
من قال لي ... لا أقدر ...؟؟؟ ____________________ قلت له : ... حاول .
من قال لي ... لا أعرف...؟؟؟ ____________________ قلت له : ... تعلم .
من قال لي ... مستحيل ...؟؟؟ _____________________ قلت له : جرب .
هكذا نحن نتعلم كيف نغرس الثقة في الغير , لاننا نؤمن بقابليتهم و طاقاتهم الدفينة المكنونة ولا يكون حكمنا النهائي و الاخير قائما ً على فاعليتهم السابقة او الحالية , والقابلية طاقة استودعها الله في كل منا و لكن لا نكتشفها الا على المحك و التجلد .
وهذا من اصول علم الاجتماع ..:
الفاعلية ..................... القابلية
فنحن نصبر على افعال غيرنا و فاعليتهم في المحيط و البيئة ؟
السبب ..:
ايمانا ً منا بقابليتهم للتغيير و تقبلنا لهم .
******************************************
********************************
ولي عودة بإذن الله .............................
****************************************************