صهينة كويتية... على الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الإسرائيلية!!!

Brilliant

عضو ذهبي
mfa-logo.gif

لم أندهش على الإنطلاق مما رأيته بعيني​

من نشر موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية لمقالات​

فؤاد الهاشم

عبدالله الهدلق

أحمد البغدادي

فهل هي الصدفة المحضة الي جعلت آراؤهم تتوافق مع آراء وزراة الخارجية الإسرائيلية؟​

أم أنها مسألة أكبر من هذا التصور بكثير؟​

فهي قضية تجنيد و دعم و تبادل مصالح و ليس توافق فكري محض و بريء؟!​

هل تصهين الكاتب الكويتي و هان عليه دينه و أمته عروبته, و أصبح جهرا و عيانا في الخندق الإسرائيلي؟​

إن رباط هؤلاء الكتاب الكويتين في الخندق الإسرائيلي

هو استهتار و اهانة لكل مواطن كويتي​

فلم نستغرب أن يكون هناك عملاء, فسمة العميل هو أن يتستر على نفسه​

لكن أن يكون عميلا و يتبجح بفعلته و مهاتراته... هذا لم نألفه في الكويت!​

--------------------------------------​

أترككم مع المقالات فهي معبرة أكثر من أي كلمة أو عبارة أنتقيها لوصف المشهد​

لكن قبل قرائتنا لهم يوميا في الصحف​

لنتذكر أين تنشر مقالاتهم؟ و من هو الداعم الحقيقي لهم؟​

حتى نفسر سبب تبينهم قضية ما!!!

--------------------------------------​




--------------------------------------
ترى هل ستُنشَر بعض مقالات من الأسماء اللامعة في الشبكة الوطنية, على موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية... قريبا؟​

ستبدي لك الأيام ما كنت تجهله ;)
 

6ergi

عضو مخضرم
بعض من مقالات عبدالله الهدبق الكاتب الكاتب في صحيفة الرأي:​

عبدالله الهدلق كاتب في صحيفة الوطن وليس الرأي ..

وحاله كحال فؤاد الهاشم .. ونبيل الفضل .. وبقية الكتاب السيئيين في هذه الجريدة إشتراها صاحبا بأموالنا ..

وليقتنع من يفضل الوطن :D ..
 

بينكم هنا

عضو فعال
من غير المؤكد اذا كان الهدلق شخصياً لة مصالح مع اسرائيل ولكن لاشك أن هناك الكثير من المُجندين

بيننا .
 

شاهد حر

عضو مميز
هناك يمين متطرف ومتصهين يحمل الجنسية الكويتية..
وهذه الأزمة كشفتهم


أضعف الإيمان - أشهد أننا لا نستحي
داود الشريان

هذا التعليق وصلني من مواطنة فلسطينية تعيش في غزة: «الفزع يملأ المكان. بيتنا يسكنه الذباب والموت. فتحت الباب كي افر من طنين الذباب ورائحة الموت، فإذا بي اصطدم بمزيد من الجثث وصرخات الاطفال الذين فقدوا امهاتهم. هذه هي الحال في غزة، وبعضكم في الصحافة العربية يكتب كلاماً مثل طنين ذباب قبيح، ثم ينام مثل... نحن نواجه حصارا وهلعا ودمارا وموتا بشعا، وبعضكم يفتعل تصريحات ومقالات وتحليلات ومعارك سياسية، ويستعيد داحس وكربلا والغبراء، ويحملنا ذنوباً لم نقترفها. لكن رغم همجية كلماتكم والجيش الاسرائيلي وحكمة العرب وعجز المسلمين، سنبقى نلوح حتى نموت بشرف وننتصر على الضمائر الميتة والسياسة الاميركية وإسرائيل».

هذه الرسالة التي تضج بمشاعر الغبن والغضب والخوف موجهة الى كل كاتب عربي ساوى بين الضحية والجلاد، وزين الخور وانعدام النخوة، وجعل من الضعف والهوان والانحياز الفج وجهة نظر للنقاش. هذه الرسالة شهادة بتهافت اعلامنا وصحافتنا ومقالاتنا. هذه الرسالة تقول بوضوح: «اذا لم تستح فاكتب ما تشاء»، ومن يقرأ بعض المقالات التي تنشر اليوم يتأكد ان الكتاب العرب «الذين اختشوا ماتوا».

أشهد ان بعض الصحافة المحسوب على ما يسمى تيار الاعتدال والموضوعية ينشر هذه الايام مقالات جريئة على نحو مخجل ومتبجح موجع. اشهد ان بعضنا يعين الظلم والعدوان والفاشية. اشهد ان معظمنا مستلب ومهزوم. اشهد اننا نكتب ترفاً قبيحاً، أشهد اننا فعلاً لا نستحي. نتكلم عن الارهاب والتطرف، ونعيد ونزيد في التهدئة والمعابر ومبادرات الحلول المؤجلة، ونصفي أحقادنا على جثث اطفالنا وبناتنا، ونتجاهل القتل والموت وإرهاب إسرائيل ووحشية جيشها الهمجي. تباً لنا ولمواقفنا المفتعلة وقلوبنا المريضة. لا أحد منا يجرؤ على التنديد بموقف واشنطن والمجموعة الاوروبية، والذي يسوغ الارهاب ويدعم الغطرسة الإسرائيلية، ويستهتر بأرواحنا وشعوبنا. صرنا من فرط تبعيتنا وتبجحنا نلوم الضحية، ونتهم الغاضب بالتطرف والانفعال، ونصمت عن قول الحقيقة ونتزلف للجلاد والغرب، ونتسول الاعتدال، ونخجل حتى من التعبير عن الحزن رغم كل هذا الألم الفظيع. أشهد اننا كتاب بلا موقف ولا نخوة. أشهد انه لا يليق بنا سوى الصمت.
 

العثماني

عضو بلاتيني
ماذا لو نشر موقع وزارة الخارجية الاسرائيلي ... كلمة للنائب وليد الطبطبائي او للنائب حسن جوهر او لاي كاتب .. هل يعتبرون صهاينة
 

محماس

عضو فعال
ماذا لو نشر موقع وزارة الخارجية الاسرائيلي ... كلمة للنائب وليد الطبطبائي او للنائب حسن جوهر او لاي كاتب .. هل يعتبرون صهاينة

حتى لونشر موقع الخارجية الاسرائيلي مقالات لبعض الكتاب او النواب مثل الطبطبائي وجوهر او ساجد العبدلي مثلا وهذا وارد فهؤلاء معروف عنهم بانهم ضد اسرائيل ومع المقاومة الفلسطينية .. اما الكُتاب الآنفي الذكر مثل الهدلق والهاشم والبغدادي وغيرهم فهؤلاء يميلون صراحة نحوالصهاينة فتستفيد من كتاباتهم ...
تحياتي :وردة:
 

كاتب صحفي

عضو فعال
هذه حرب صهيونيه على اخواننا في عزة ولابد من نصرتهم بأقلامنا وتبرعنا ودعائنا لهم بالنصر على عدوهم

هذا اقل مانملكه

فجميعنا محاسبون يوم لاينفع مال ولابنون

تحياتي
 

ثامر العنزي

عضو بلاتيني
لم يكن عندي ادنى شك بهؤلاء وخصوصا

الهاشم والهدلق ..

الهاشم .. يعلم متى تنبت الارض فجلا قبل زرع البذور ؟؟؟؟؟؟؟

والهدلق ... يكفر في خصومتة مع حماس وما كتبة عنة العلاونة إلا دليل على (........)

اما البغدادي ... لا لوم علية لانة حسب اعتقادي انا انة خارج عن الدين بتطاولة على الذات الإلهية .

وكلهم لا يعادلون عندي جناح بعوضة ...

حسبنا الله ونعم الوكيل ..
 
ع

عضو محذوف 5672

Guest
انظروا إلى بروتوكولات صهيون ستجدون الليبرالية والعقلانية وهؤلاء آنفي الذكر من رؤوسها , هم من بروتوكولات ونصائح حكماء صهيون .
 

كويتي وبس_

عضو فعال
لوبحثت في المقالات في موقع الخارجيه الاسرائيليه سوف تجد اسما كثره من كل الوطن العربي وليس الكويت
 

Q8Shaw

عضو بلاتيني
العاطفه والعقلانيه لا يتفقان عند الولوج في السياسه

مما يثير العحب هذا التناقض الرهيب الذي نعيشه الكل متفق على أن الصهاينه مجرمون وألد أعداؤنا وفي نفس الوقت الجميع يتفق بأن إسرائيل لا تنطق عن الهوى وإنما هي بالصادقه و الأمينه التي لا تكذب وإن الصهاينة هم الثقاة الذي لا ينشق لهم غبار ..

فترى من ينقل عنهم إعلامهم المرئي كما قناة المنار وتقوم بترجمة إخبار العدو الصهيوني لنا و هناك من يبحث لهثا وراء أي خبر بصدر عنهم خصوصا إن كان على هواه.

يا جماعة الخير والله عيب اللي قاعد يصير ما هذا المنطق الشاذ أهل يعقل إن كان هؤلاء الكتاب بإقلام مأجوره لإسرائيل فعلى إسرائيل أن تحميهم وتجعل علاقتها معهم سريه حتى يستطيعوا أن يؤثروا على الرأي العام ولكن عند فضحهم من قبل من قام بإستئجارهم فلن يسمع لهم أحد ..

لو أتى صاحبنا كاتب الموضوع بوثيقه سرية تفيد عمالتهم لقلنا هناك موضوع ولكن ان تنشر إسرائيل أسماء عملائها في الإنترنت حتى يقوم صاحبنا بنقل المقال وكأنه قام بإكتشاف رأفت الهجان فلن يصدق هذا إلا مجنون او طائفي مسير ..

يا إخوان قليل من العقل ما كتب الهاشم والهدلق إلا ما أملاه عليهم ضميرهم، والله ما قرأت شماته منهم ولا كره للشعب الفلسطيني وإنما ذكروا من تنسيهم العاطفه أعمال الشر ضدهم وعلى فكره أن تسامح فهذا فعل جميل تؤجر عليه ولكن إن لم تسامح من أخطأ بحقك فلا ذنب عليك ..

ما كتبه الكاتبان هو حق لهم فعندما انتشرت الملصقات على معظم المحلات والبيوت في الأردن مكتوب عليها مطلوب خادمه كويتيه إبان الغزو النجس الذي دنس أرضنا الطاهره كنا بين صامد وشريد لا نطلب منهم لا مساعدة ولا معونه بل تسجيل موقف معنا لا ضدنا خرجت الجماهير الفلسطينيه تهتف لصدام وتطالبه بسحقنا !!!

لم أقرأ لهم شماته ولا هتاف ضد المدنيين والأطقال والنساء الذين هتفوا لصدام في غزو الكويت وفي سقوط بغداد والذين أقاموا سرادق العزاء له وإنما موقفهم مع هؤلاء ممن ظلمونا فيرجى التفريق بين وجهة نظر الكاتبان من القياده السياسة والشعب الفلسطيني ..

ولكن عندما تتفق مصالح المجنون والمسير طائفيا في إلقاء التهم جزافا على نهج ليس حبا في علي ولكن كرها في معاوية كما حدث إبان حرب تموز 2006 وكيف كان رئيس وزراء لبنان فؤاد السنيوره كبير الخونه لأن الاعلام الاسرائيلي أشاد بحكمته وموقفه فهذا قمة العته والسفاهه لنفس السبب الذي سبق ذكره أعلاه هو أن الاعلام الصهيوني المضلل ليس أغبى ممن يستمع إليه، فلو كان فؤاد السنيوره خائن لما سمعت وقرأت هذا عنه في الاعلام الصهيوني ..

كان الاعلام الصهيوني بنفق الملايين من خلال صوت إسرائيل الناطق باللغه العربيه وشتى وسائل الاعلام المختلفه لتضليلنا ولكنهم إفاقوا على نزعة الطائفيه التي أنجزت بها الصهيونيه وأعداؤنا ما عجزوا عنه 50 عاما فهنيئا لهم هذا التخلف الطائفي ..

كلنا فقهاء بالسياسه والاعلام والاقتصاد وعلم النفس والفلسفه وعلم الاجتماع فكيف لا ونحن عرب نفقه بكل شيء ونتحدث يكل شيء ..

يا أمةً ضحكت من جهلها الفرس والصهاينه ....

وشكراً ...
 

أحمداني

عضو بلاتيني
الموضوع بكل بساطه هي مصلحة تجارية أكثر منها سياسية أي كلنا يتذكر صراع بين وزير الخارجيه القطري مع سئ الذكر الكاتب فؤاد الهاشم "الجناح الصحفي لمالك الصحيفه" وحكم المحكمة الكويتة لصالح

نظيره القطري بمبلغ 30 ألف دينار علي ما أعتقد والمشكله تكمن في صراع لظفر بشركة أتصالات ثالثة بفلسطين المحتله وبعد عراك وشد وجذب أستطاع وزير الخارجيه نيل هذه الصفقه للعلاقة المميزه بينه وبين

الكيان وأظن أن علي الخليفة مالك جريدة "الوثن" أستوعب اللعبه التي تخوله منافسة أقرب المحبين لدي الكيان الصهيوني عبر تجميل صورهم لدى المجتمع العربي وتوجيه أسهم اللوم والخطيئه إلي كل من

حزب الله "اللبناني" وحركة حماس "المقاومة"
 

regrego

عضو مخضرم
http://www.altawasul.com/MFAAR/israel+and+the+middle+east/jordan/israel+jordan+commerce+chamber.htm

العلاقات الاردنية الاسرائيلة التجارية !!!

و هناك ايضا علاقات تجارية مصرية اسرائلية

العميل الكبير هو الاردن !!

http://www.altawasul.com/MFAAR/israel+and+the+middle+east/jordan/BTR+corner+stone.htm

مدينة علمية اردنية اسرائلية !!

اخيه بس عليهم

لغسل مخوخ العرب و لتجنيد العرب ضد عروبتهم

شوف الناس تشتغل و احنا خلنا !!!

وين الاردن افا بس
 

سـيف

عضو
إن ارتباط هؤلاء الكتاب الكويتين في الخندق الإسرائيلي هو استهتار واهانة لكل مواطن كويتي...



حلوة منك يا صاحب الموضوع عبارة: (استهتار واهانة لكل مواطن كويتي...)

سؤال لك نرجو أن تجيبنا عليه:

هل هؤلاء الأشخاص الثلاثة هم وحدهم في الكويت من يتعاملون مع العدو اليهودي...؟

هل نسيت أحد كتاتيب النظام الذي زار إسرائيل قبل ما يقارب الأربع سنوات واجتمع مع شارون في مكتبه...؟

هل تريد أن نزودك بقائمة بأسماء مسئولين كبار وتجار كويتيين مشهورين زاروا إسرائيل واجتمعوا مع قادة العدو اليهودي...؟

هؤلاء الثلاثة عزيزي ليسوا سوى جراء صغيرة لا تزال تحبو في عالم العمالة لإسرائيل، هناك مربيهم الذي لا مجال لذكر إسمه والذي أرضعهم الكفر بالله وبالوطن وبكل قيمة إنسانية، وعلمهم كيف يعبدون إلههم الجديد وهم اليهود ويدينون له بالولاء والطاعة.

وصدق من قال:
اللي يدري يدري، واللي ما يدري يقول كمشة عدس...

وإصح يانايم، ووحد الدايم...





 

غلا الكويت

عضو فعال
هؤلاء ناس باعوا ضمائرهم وحتى انسانيتهم لا دين ولاعروبه ولا نخوه .

ماهي غريبه عليهم تأييدهم لاسرائيل .... المدعو فؤاد الهاشم يروج أفضل دعايه لاسرائيل من وقت طويل وهو من أشد المعجبين بالدوله الصهيونيه .

والعجيب نجد له مؤيدين ومعجبين في مقالاته للأسف .

والشيء بالشيء يذكر عجبتني مقالة محمد مساعد الصالح في القبس أمس وياليت تعرضها وزارة الخارجية الاسرائيلية مع اني أشك في ذلك .
 

بو حمد

عضو بلاتيني
الامر لا يعني بان هؤلاء عملاء لاسرائيل بقدر ماهو محاولة لنشر فكر معين ..


للتذكير فقط: بان الكويت كانت تنشر بعض المقالات و الاراء لكتاب عراقيين مخالفين لنظام صدام .. فهو يمكن القوة بانهم كانوا عملاء لنا؟!


الامر و مافيه هي اراء تصب في صالحي لذا فانني انشرها ... توافق في القلوب والاراء ليس اكثر !! ;)

 

الديفي

عضو بلاتيني
فؤاد الهاشم بعد بداية الحرب بدأ يمدح الاسرائيليين ولكن مع زيادة اعداد القتلى المدنيين من سكان غزة وبداية المجازر بدأ ينشر مقالاته القديمه التي كتبها من ايام الثمانينات ..

يعني الهاشم هرب من الواقع الى الماضي


rwv41y.jpg
 

بوح الجروح

عضو بلاتيني
الديفي ليس دفاعا عن الهاشم ولكن من يختار مقالات الهاشم القديمة ليس هو بل عبدالله النجار

هذا للعلم
 
أعلى