استنكر النائب علي الراشد حوادث الاعتداء في المدارس، متمنيا اتخاذ اجراء صارم في هذا الشأن من قبل وزارات التربية والداخلية والشؤون، مضيفا «نستنكر ايضا التصريحات المؤلمة التي صدرت بحق الفاضلة نورية الصبيح»، قائلا: «غير مقبول ان يتعدى النقد حدوده وصولا للتجريح وهو أمر مرفوض».
واكمل الراشد: لا نحمل الصبيح مسؤولية بعض هذه الجرائم في بعض المدارس لاننا لو اردنا ان نحمل كل وزير مسؤولية الجرائم في وزارته لكان الاجدى تحميل وزير الداخلية الجرائم التي تحدث يوميا في البلد، موضحا ان هناك من يرد تصيد الصبيح ويفرح في اي ازمة، واي مشكلة تحصل في نطاق الوزارة فقط لان الصبيح ضد الواسطة وملتزمة في تطبيق القانون، واصفا ما يحدث بـ «الهجوم الشخصي»، موضحا ان الصبيح هي الوزيرة الوحيدة التي حازت على ثقة مجلس الامة السابق باغلبية ساحقة.
مشيرا لحدوث جريمة نكراء في المانيا ارتدى فيها شخص اللباس العسكري ودخل احدى المدارس وقتل خمسة أشخاص، متسائلا: «هل هذا يعني ان وزير التربية هو المسؤول»، مؤكدا انه سيقف مع الصبيح ويؤيدها ويدعمها، وسيقف بالمرصاد للمتصيدين في الماء العكر.
أمحق ديمقراطيه تعرفونها ياعلي الراشد
لا ويتشدقون بالديمقراطيه وهم عنصريين في جميع مواقفهم