بنت الرابعة ذكرى الرشيدي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

راعي سيمنز

عضو فعال
ذكرى او غيرها فاضيات ماعندهن شغل

تاركات بيوتهن للخدم ومتسمرات بالدواووين والمقرات من غير حياء ولا ايمان

{ وقرن فى بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهليه الاولى }
 
والله انا اعتقد انها ماراح تجيب رقمها العام الماضى

ولو تشوف مكتبها ومحامتها افضل بكثير لها من دخول الدواوين والفراره على المناطق

عسى الله يصلحها ويهداها
 

القطبي

عضو مخضرم
المرشحه الفاضله / ذكرى الرشيدي000
هل يا ترى ستدخل ااالتاريخ كأول إمرأه تصل لقبة البرلمان الكويتي 00؟!!

نعم اتوقع ذلك ، و المؤشرات تقول ذلك ، و الأيام ستثبت تلك التوقعات000!
 

راعي سيمنز

عضو فعال
الله يهديها ويصلحها
ويصلح لها زوجها اللي ماله قوامه عليها

انا ما اقصد الطعن في شرفها ما عاذ الله ولا كن اقصد الحشمه وعلى المرأه ان تحتشم عن الرجال فعيب عليها وعلى اهلها وخاصه زوجها ان تختلط بالرجال وتدخل دواوينهم وتترزز بوسطهم .

ذكرى دمرت عوائل كثيره وفرقت بين الأزواج وكسرت مجاديف الرجل بقضايا النفقه المهلكه للرجل
( ابي سياره ويا صبي )
 

إضاءة طريق

عضو فعال
تكفون الفارسة ذكرى الرشيدي (ان الحياة عقيدة وجهاد)

الأخوات والأخوة أبناء الدائرة الرابعة الموقرين


يشرفني أن أتقدم إليكم ببرنامجي الانتخابي للمرة الثانية بعد تجربة اللقاء الأول بانتخابات " امة " 2008 " وبعد أن تشرفت بثقة غالية من كل من منحني صوته ، ولأني عاهدت الله ، ثم نفسي على أن أكون في خدمة أهل دائرتي ، لذا فأنا باقية على العهد ، مؤمنة برسالتي سواء كنت نائبة بالمجلس أو مع الكثيرين من المخلصين والمحبين لهذا الوطن والذين يعملون لأجله .
ويشرفني أن تكون مصلحة دائرتي وأهلها هي ما أصبو إليه ، ويشرفني ثانية أن أتهم بإنحيازي لقضايا وهموم الأسرة الكويتية ، إيمانا منى بأن الأسرة هي قوام وعماد المجتمع ، وتأتي رعايتها رعاية لمجتمع بأسره ، كما أن المرأة في الأسرة هي منبع الحنان لأنها الأم والزوجة ، والأخت ، والإبنة ، وهى أكثر من نصف المجتمع – ولا يتصور أن تغيب المرأة ، ويُغيَب رأيها فيما هو شأنها ، وهى الأقدر عليه ، ولا شك في أنه لا يمكن لمجتمع أن ينهض ويلحق بقطار المدنية إذا ما أُهمل أكثر من نصف طاقته البشرية ، سيما والمرأة قد تركت بصمات متميزة الملامح وهي وزيرة وسفيره وأستاذه جامعية ، ورئيسة جامعة ، ومعلمة ، ومحامية ، وطبيبه ، ومهندسة ، ومحاسبة ، وفى كل المجالات وعلى كل المستويات ، لذا فقد آن الأوان على أن يُقدِم المجتمع بعزيمة صادقه على استثمار عنصُرَيَ طاقته البشرية ، دون الاعتماد على عنصر واحد وإن كان لم يسبق للمرأة الكويتية أن أصبحت نائبه في مجلس الأمة فإنه حتى يمكن الحكم على أداء المرأة في هذا المجال فإنه إعمالاً لتعميق الديمقراطية ولتحقيق المصلحة العامة ولما عُرِف عن الشعب الكويتي من حب التسابق إلى ما هو أفضل فإن ذلك يُوجِب أن تعطى المرأة فرصة للعمل العام كنائبة لمجلس الأمة وليكن الحكم من بعد ذلك على الأداء وذلك تحقيقاً للصالح العام للأمة بأسرها .
من أجل هذا استجبت لنداء أهل دائرتي ، وأتشرف أن أكون مرشحتكم " لأمة 2009 " وكلي أمل في أن أنال ثقتكم الغالية ، وأعاهدكم أن أحمل الأمانة بشرف ، وأن أكون صوتاً معبراً مع غيره من المخلصين عن ضمير الوطن .
- وحرصاً مني على توثيق الأمانة ، فإنني أشير إلى المحاور التالية لبرنامجي آملةً أن ينال رضاكم وثقتكم وأعاهدكم أن أعمل جاهدة على كل المحاور التالية للوصول إلى ما نصبوا إليه جميعاً .
- الأسرة الأسرة الكويتية وهي نواة المجتمع والاهتمام بها هو من أهم نواحي الأداء النيابي بما يتطلب أن تكون هناك وزارة أو هيئة تُعنى بشؤونها أو تهتم بها.
- الوحدة الوطنية هي ضمان رقي المجتمع وتقدمه ويجب أن يكون ضابطها مبدأ المساواة بين المواطنين الذي كفلته المادة 29 من الدستور وهدفها تحقيق العدالة بين المواطنين.
- الديمقراطية لاشك أن الكويت تستحق المضي في طريق تحقيق ديمقراطية أعمق.
- ثروات الوطن والمال العام المحافظة المال العام هدفنا وصيانة الثروة العامة هي غايتنا.
- المواطن الكويتي لاشك أن المواطن الكويتي يستحق مستوى أفضل في المعيشة يتناسب مع الدخل القومي.
- التعليم الاهتمام بالتعليم والمعلم أمر تفرضه ضروريات رفع مستوى الأمة اجتماعياً وثقافياً واقتصادياً.
- الصحة الاهتمام بصحة المواطن أمر يتطلب النهوض بأداء كافة المرافق الصحية في الدولة.
- الآباء والأمهات والأجداد الاهتمام بشؤون كبار السن أمر تفرضه العادات والقيم الكويتية فيجب الإحسان لمن أعطى الكويت والاستفادة من خبرات الأجيال التي عركت الحياة وأصبحت لديها خبرة مكتسبة.
- المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة لاشك أن هذه الفئة الكويتية يجب الاهتمام بها تحقيقا لمبدأ التكافل والترابط بين المواطنين.

- المرأة الاهتمام بقضايا المرأة والمطالبة بتوفير حياة كريمة لها وبحقوقها الدستورية والنظر إليها في القوانين التي تتعلق بالرعاية السكنية في الدولة لأن المرأة في حاجة إلى بيت يؤويها ، أماً ، أو مطلقه ، أو أرمله ، أو كانت غير متزوجة وكذا النظر إليها ووضع معاناتها موضع الاعتبار في قانون التجنيس وغيره من القوانين وإعطائها حقها في المناصب القيادية التي تتناسب ومؤهلاتها العلمية .

- توسيع دائرة كفالة حق الدفاع عن المواطن بتوفير محامي لكل متهم في قضية جنائية أو جنحة ممن لا يقدر على توكيل محامي مع تعديل قانون المحاماة بما يكفل للمحامي أداء واجبه بغير سلطان عليه أو تأثير أو رهبة.
- مشكلة غير محددي الجنسية هذه قضية اجتماعية متعددة الأطراف متشابكة الآثار يتعين التصدي لها بالحل لا الالتفات عنها باتخاذ إجراءات تسكينية مؤقتة .
- السلطة القضائية النهوض بمرفق القضاء بما يهيئ الظروف المناسبة للقائمين عليه لتحقيق العدالة التي يتمناها كل مواطن.
- الكويت مركز تجاري ومالي وسياحي النهوض بما يلزم لجعل الكويت مركزا ماليا وتجاريا وسياحيا هو أمر سوف يكون في مقدمات اهتمامنا.
الأخوات والإخوة أبناء الدائرة الأعزاء :
- تلك عناوين تحمل ملامح القضايا التي سأتبناها بإيمان كامل إذا ما تشرفت بحمل الأمانة ووفقني الله وحظيت بثقتكم وأعاهدكم على أن نصدقكم الوعد ، وأن نفي لكم بالعهد .


لا تقـــــــل قـــد ذهبـــت أيامُــــــــــه كل من سار على الدرب وصل


والله على ما أقول شهيد ،،،
 
تقعد في بيتها وتربي اعيالها ابرك لها وينها رايحه اداحم الرجاجيل هذي ما تستحي والصوت فيها خساره
 

إضاءة طريق

عضو فعال
برنامج الانتخابي لفارسة ذكرى بنت عايد الرشيدي إلى ابناء الرابعة

الأخوات والأخوة أبناء الدائرة الرابعة الموقرين


يشرفني أن أتقدم إليكم ببرنامجي الانتخابي للمرة الثانية بعد تجربة اللقاء الأول بانتخابات " امة " 2008 " وبعد أن تشرفت بثقة غالية من كل من منحني صوته ، ولأني عاهدت الله ، ثم نفسي على أن أكون في خدمة أهل دائرتي ، لذا فأنا باقية على العهد ، مؤمنة برسالتي سواء كنت نائبة بالمجلس أو مع الكثيرين من المخلصين والمحبين لهذا الوطن والذين يعملون لأجله .
ويشرفني أن تكون مصلحة دائرتي وأهلها هي ما أصبو إليه ، ويشرفني ثانية أن أتهم بإنحيازي لقضايا وهموم الأسرة الكويتية ، إيمانا منى بأن الأسرة هي قوام وعماد المجتمع ، وتأتي رعايتها رعاية لمجتمع بأسره ، كما أن المرأة في الأسرة هي منبع الحنان لأنها الأم والزوجة ، والأخت ، والإبنة ، وهى أكثر من نصف المجتمع – ولا يتصور أن تغيب المرأة ، ويُغيَب رأيها فيما هو شأنها ، وهى الأقدر عليه ، ولا شك في أنه لا يمكن لمجتمع أن ينهض ويلحق بقطار المدنية إذا ما أُهمل أكثر من نصف طاقته البشرية ، سيما والمرأة قد تركت بصمات متميزة الملامح وهي وزيرة وسفيره وأستاذه جامعية ، ورئيسة جامعة ، ومعلمة ، ومحامية ، وطبيبه ، ومهندسة ، ومحاسبة ، وفى كل المجالات وعلى كل المستويات ، لذا فقد آن الأوان على أن يُقدِم المجتمع بعزيمة صادقه على استثمار عنصُرَيَ طاقته البشرية ، دون الاعتماد على عنصر واحد وإن كان لم يسبق للمرأة الكويتية أن أصبحت نائبه في مجلس الأمة فإنه حتى يمكن الحكم على أداء المرأة في هذا المجال فإنه إعمالاً لتعميق الديمقراطية ولتحقيق المصلحة العامة ولما عُرِف عن الشعب الكويتي من حب التسابق إلى ما هو أفضل فإن ذلك يُوجِب أن تعطى المرأة فرصة للعمل العام كنائبة لمجلس الأمة وليكن الحكم من بعد ذلك على الأداء وذلك تحقيقاً للصالح العام للأمة بأسرها .
من أجل هذا استجبت لنداء أهل دائرتي ، وأتشرف أن أكون مرشحتكم " لأمة 2009 " وكلي أمل في أن أنال ثقتكم الغالية ، وأعاهدكم أن أحمل الأمانة بشرف ، وأن أكون صوتاً معبراً مع غيره من المخلصين عن ضمير الوطن .
- وحرصاً مني على توثيق الأمانة ، فإنني أشير إلى المحاور التالية لبرنامجي آملةً أن ينال رضاكم وثقتكم وأعاهدكم أن أعمل جاهدة على كل المحاور التالية للوصول إلى ما نصبوا إليه جميعاً .
- الأسرة الأسرة الكويتية وهي نواة المجتمع والاهتمام بها هو من أهم نواحي الأداء النيابي بما يتطلب أن تكون هناك وزارة أو هيئة تُعنى بشؤونها أو تهتم بها.
- الوحدة الوطنية هي ضمان رقي المجتمع وتقدمه ويجب أن يكون ضابطها مبدأ المساواة بين المواطنين الذي كفلته المادة 29 من الدستور وهدفها تحقيق العدالة بين المواطنين.
- الديمقراطية لاشك أن الكويت تستحق المضي في طريق تحقيق ديمقراطية أعمق.
- ثروات الوطن والمال العام المحافظة المال العام هدفنا وصيانة الثروة العامة هي غايتنا.
- المواطن الكويتي لاشك أن المواطن الكويتي يستحق مستوى أفضل في المعيشة يتناسب مع الدخل القومي.
- التعليم الاهتمام بالتعليم والمعلم أمر تفرضه ضروريات رفع مستوى الأمة اجتماعياً وثقافياً واقتصادياً.
- الصحة الاهتمام بصحة المواطن أمر يتطلب النهوض بأداء كافة المرافق الصحية في الدولة.
- الآباء والأمهات والأجداد الاهتمام بشؤون كبار السن أمر تفرضه العادات والقيم الكويتية فيجب الإحسان لمن أعطى الكويت والاستفادة من خبرات الأجيال التي عركت الحياة وأصبحت لديها خبرة مكتسبة.
- المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة لاشك أن هذه الفئة الكويتية يجب الاهتمام بها تحقيقا لمبدأ التكافل والترابط بين المواطنين.

- المرأة الاهتمام بقضايا المرأة والمطالبة بتوفير حياة كريمة لها وبحقوقها الدستورية والنظر إليها في القوانين التي تتعلق بالرعاية السكنية في الدولة لأن المرأة في حاجة إلى بيت يؤويها ، أماً ، أو مطلقه ، أو أرمله ، أو كانت غير متزوجة وكذا النظر إليها ووضع معاناتها موضع الاعتبار في قانون التجنيس وغيره من القوانين وإعطائها حقها في المناصب القيادية التي تتناسب ومؤهلاتها العلمية .

- توسيع دائرة كفالة حق الدفاع عن المواطن بتوفير محامي لكل متهم في قضية جنائية أو جنحة ممن لا يقدر على توكيل محامي مع تعديل قانون المحاماة بما يكفل للمحامي أداء واجبه بغير سلطان عليه أو تأثير أو رهبة.
- مشكلة غير محددي الجنسية هذه قضية اجتماعية متعددة الأطراف متشابكة الآثار يتعين التصدي لها بالحل لا الالتفات عنها باتخاذ إجراءات تسكينية مؤقتة .
- السلطة القضائية النهوض بمرفق القضاء بما يهيئ الظروف المناسبة للقائمين عليه لتحقيق العدالة التي يتمناها كل مواطن.
- الكويت مركز تجاري ومالي وسياحي النهوض بما يلزم لجعل الكويت مركزا ماليا وتجاريا وسياحيا هو أمر سوف يكون في مقدمات اهتمامنا.
الأخوات والإخوة أبناء الدائرة الأعزاء :
- تلك عناوين تحمل ملامح القضايا التي سأتبناها بإيمان كامل إذا ما تشرفت بحمل الأمانة ووفقني الله وحظيت بثقتكم وأعاهدكم على أن نصدقكم الوعد ، وأن نفي لكم بالعهد .


لا تقـــــــل قـــد ذهبـــت أيامُــــــــــه كل من سار على الدرب وصل


والله على ما أقول شهيد ،،،
 

بـوضـاري

عضو فعال
بس ياجماعه من متى البدويه تدخل دواوين الرجاجيل وتجالسهم والله كبيييره

انت شفتها لما كانت قاعده بديوانية المتروك
الديوانيه كلها صاكة رجال وهي قاعده بوسطهم

بصراحه كان منظرها قبيح بوسطهم
 

ام عزوز

عضو بلاتيني
انا وخواتي صوتنا لذكرى صوت مقطوع

وعددنا 33 وحده من اخواتي وبنات عمي وصديقاتي

اعلناها مقاطعة للرجال جميعا
 

الرأي الاخر

عضو ذهبي
كنا نتمنى نجاحها و الفال ان شاء في المجلس القادم..

من دون فرعية قبلية..ووسط المرشحين الرجال..

بالتوفيق ان شاء الله.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى