نائب خدمات
عضو
الشيخ أحمد الفهد
لديه قدره عجيبة على الإقناع واستيعاب الآخر،مهما اختلفت معاه وانتقدته بعنف،لو تجلس معاه نصف
ساعة تردد عند خروجك..سامحني يارب..إن سوء الظن إثم.. وتدعي ربي أغفر لي لقد غرر
بي..وترجع لحالتك الطبيعيه وانطباعك القديم بعد زوال سحره ، رجل يجيد اللعبة السياسية يمتلك صفات
رجل دوله من طراز فريد غيبها بمزاجه فتره من الزمن..قد تكون لحسابات أخرى لانعلمها، نعم كل هذا
وأكثر فالرجل يملك من القدرات التي تحول الفسيخ شربات على قولت أخوانا المصريين،ولا أبالغ إذا
قلت لو جمع أحمد السعدون وجاسم الخرافي و هو ثالثهما لشاهدتهما يخرجان يدا بيد والابتسامة تعلو
الوجوه وكل واحد يعزم على الثاني..والله ماتجيني.. الرئاسه لك..لا.لا.لا يابو عبد المحسن الله يهديك
لا تقول هالكلام الرئاسه لك أنت جعلك تحيا..علي الحرام يا بوعبدالعزيز ماتجيني،شاهدته سنه ٩٣ في
وقت الربيع في مركز السالمي فأجتمع حوله كل من كان في المركز من موظفين ومسافرين في حلقه
دائرية.. فالرجل له شعبيه جارفه في تلك الأيام ،هذا يحدثه عن الفقع وغلاء العلف والربيع وهو
يتجاوب ويناقش بكم كبير من المعلومات التي يمتلكها عن هذا الموضوع حتى يخيل إليك إنك شاهدته
قبل هالمره على دتسن في طعوس الصمان،وهذاك يحدثه عن غلاء المهور وغلاء المعيشة وصعوبة
الحياة هذه الأيام..فتشعر بمدى إحساسه بمعاناته ويتفاعل معه وكأن أبو فهد تلبس شخصية مواطن
منتظرا دوره في كشف التوظيف في ديوان الخدمة المدنية..حتى إنك تأخذك الشفقة عليه وتسأله تأخذ
سعودي يا الأخو..والآخر يحدثه عن الرياضة فتعلم إنك أمام أحمد الفهد،يكفي إنك تعطيه رؤوس أقلام
في أيل موضوع ولا توصيه..دع الموهبة تتحدث،خرج من الوزارة بتصنيف وزير تأزيم وكاد أن
يخرج من قلوب الكويتيين عندما حاول أن يفرض عليهم أجندته الخاصة بطرق لم نعهدها من أحمد
الفهد...أبوفهد عد لنا كما كنت وستعود لتنام بقلوب كل أهل الكويت..والكمبل علينا بعد.
لديه قدره عجيبة على الإقناع واستيعاب الآخر،مهما اختلفت معاه وانتقدته بعنف،لو تجلس معاه نصف
ساعة تردد عند خروجك..سامحني يارب..إن سوء الظن إثم.. وتدعي ربي أغفر لي لقد غرر
بي..وترجع لحالتك الطبيعيه وانطباعك القديم بعد زوال سحره ، رجل يجيد اللعبة السياسية يمتلك صفات
رجل دوله من طراز فريد غيبها بمزاجه فتره من الزمن..قد تكون لحسابات أخرى لانعلمها، نعم كل هذا
وأكثر فالرجل يملك من القدرات التي تحول الفسيخ شربات على قولت أخوانا المصريين،ولا أبالغ إذا
قلت لو جمع أحمد السعدون وجاسم الخرافي و هو ثالثهما لشاهدتهما يخرجان يدا بيد والابتسامة تعلو
الوجوه وكل واحد يعزم على الثاني..والله ماتجيني.. الرئاسه لك..لا.لا.لا يابو عبد المحسن الله يهديك
لا تقول هالكلام الرئاسه لك أنت جعلك تحيا..علي الحرام يا بوعبدالعزيز ماتجيني،شاهدته سنه ٩٣ في
وقت الربيع في مركز السالمي فأجتمع حوله كل من كان في المركز من موظفين ومسافرين في حلقه
دائرية.. فالرجل له شعبيه جارفه في تلك الأيام ،هذا يحدثه عن الفقع وغلاء العلف والربيع وهو
يتجاوب ويناقش بكم كبير من المعلومات التي يمتلكها عن هذا الموضوع حتى يخيل إليك إنك شاهدته
قبل هالمره على دتسن في طعوس الصمان،وهذاك يحدثه عن غلاء المهور وغلاء المعيشة وصعوبة
الحياة هذه الأيام..فتشعر بمدى إحساسه بمعاناته ويتفاعل معه وكأن أبو فهد تلبس شخصية مواطن
منتظرا دوره في كشف التوظيف في ديوان الخدمة المدنية..حتى إنك تأخذك الشفقة عليه وتسأله تأخذ
سعودي يا الأخو..والآخر يحدثه عن الرياضة فتعلم إنك أمام أحمد الفهد،يكفي إنك تعطيه رؤوس أقلام
في أيل موضوع ولا توصيه..دع الموهبة تتحدث،خرج من الوزارة بتصنيف وزير تأزيم وكاد أن
يخرج من قلوب الكويتيين عندما حاول أن يفرض عليهم أجندته الخاصة بطرق لم نعهدها من أحمد
الفهد...أبوفهد عد لنا كما كنت وستعود لتنام بقلوب كل أهل الكويت..والكمبل علينا بعد.