نائب خدمات
عضو
يبقى الشيخ أحمد الفهد شخصيه يختلف معها الكثير ويتفق معها الكثير...شكرا للجميع على المرور..والتعليق..
شكرا على المرورلله درك يابو فهد
مو بس هذا مهووس بالكوبوي حتى الحلو هذا شاد حيله
شكرا على المرور والتعليققد يكون للسياسي نواحي إيجابية في تكوينه الشخصي ومستقبله، مثل التحالفات ونوعيتها، ومثل القدرة على الحوار والإقناع، والأهم من ذلك مصداقيته والتي لا يجب على القيادي (وليس كسياسي فقط) التفريط فيها.
ومما يميز القيادي بالإضافة للمصداقية هو المهارة الإدارية والتي توضع في كفتيها إنجازه وإخفاقه لتقييم قدراته.
يملك سرعة بديهه ومتحدث لبق وشديد الاقناع بمحاوريه
لكن يجب ان ننظر بواقعيه لا يملك انجازات في مجاله الرياضي بل بالعكس انحدرت الكره في عهده ولا زالت .
وعليه ما عنده الا سحر البيان والواقع لاشئ
من جمعية المهندسين الكويتية افرغ رئيس جهاز الامن الوطني الشيخ أحمد الفهد ما في جعبته من هموم وردود على مختلف التساؤلات المثارة في الشارع الكويتي, داعيا في مستهل حديثه الذي وصف ب¯ "لقاء المكاشفة والمصارحة" من يقولون عنه انه "حرامي أو فاسد أو مشبوه أو دريشة مكسرة الى مقاضاته ان كان لديهم دليل واحد على ادعاءاتهم ومزاعمهم لتفصل المحاكم في صحتها من عدمها", مشددا على أن "البلاد احوج ما تكون الآن الى الجرأة في مناقشة قضاياها بمنأى عن لغة الحوار القائمة التي تهدد بخلق ثقافة اخطر من أي غزو تعرضت له الكويت".
وقال الفهد في كلمة له خلال الجلسة الختامية لمؤتمر "التآزر الوطني مساء أمس: "هناك مؤامرات ضد الأسرة لاحظناها منذ استجواب أحمد العبدالله, وأخرى حيكت ضد ناصر المحمد أخيرا, ورغم ان سموه حاول أن يشعل اصابعه العشرة لارضاء جميع الاطراف ولكن دون جدوى فظلم وانشق شق", غير ان الفهد حمل في الوقت ذاته الحكومة مسؤولية التأزيم الذي عاشته البلاد اخيرا بتنازلاتها المستمرة, مستدركا: "لو قطعنا رأس الأفعى لما وصلنا الى ما نحن فيه الآن", نافيا - من جهة أخرى - تدخله في أي مؤامرات ضد رئيس الوزراء.
وأضاف رئيس جهاز الأمن الوطني: "لقد تجاوزنا في الوقت الراهن مرحلة الاسئلة ووصلنا الى حد الاحباط نتيجة ظروف وممارسات غير مسؤولة نشترك فيها جميعا سواء على مستوى الرؤية السياسية او السلوك السياسي او استخدام الآليات والادوات الدستورية المتاحة, حتى بلغنا مرحلة الاستفادة من المحرمات من أجل مصالحنا الشخصية", محذرا من مغبة استشراء هذا الخلل الحاصل في علاقة السلطتين التنفيذية والتشريعية على الوطن بأسره, قائلا: "العيش في خلافات مفادها البحث عن ايهما سبق الاخر... البيضة أم الدجاجة من شأنه اعادتنا الى الخلف وتشتت افكارنا الرامية لمعالجة جوانب الخلل".
وتابع: "ثقتي في نفسي كبيرة وأؤمن دائما بضرورة المصارحة ومن يستحي من بنت عمه ما يجيب منها عيال, ولهذا أدعو من يستغل الطائفية والقبلية لتحقيق مكاسب انتخابية ان يتوقف عن هذا النهج من أجل صالح الوطن ومواطنيه".
وقال ليتعهد الجميع من الآن فصاعدا بقطع دابر الارهاب الفكري الذي يعد أحد أسباب الخلل في المجتمع, فحكماؤنا نأوا بأنفسهم وجلسوا في بيوتهم خوفا من التجريح ومن أجل سمعتهم... فهل هذا معقول?
وعن التداولات عن وجود خلافات داخل الأسرة الحاكمة قال: ان خلافات الأسرة مثل أي خلافات أخرى داخل أي أسرة ولا مبرر ليتدخل أحد في تلك الخلافات طالما نحن نطبق الدستور, ولا يجب تحميل الأسرة مسؤولية المشكلات التي تحدث في الكويت.