بتّم سالمين آمين في حُفـَركم!!

الله بالخير



ما لم أحبذه في هذا الموضوع ذكر بوحمود البراك بمحاذاة العويل ( محشوم يا بوحمود ) .. فهو من هو وإن لم تعرفه فاسأل الأرقام عنه ..

ومع هذا .. سأكون منصفا ولن أصغر عقلي وأحول الموضوع لشخصانية وهجوم لمجرد اختلافي في الفكر مع صاحب الموضوع ..

من منطلق ( قل الحق ولو على نفسك )


أقول للكاتب


صح لسانك ،،


محمد العليم رجل بأخلاقه وأفعاله ،، وهذه نهاية كل سياسي شريف في دولتنا الحبيبة


عاشور مسكين وذكي في نفس الوقت كونه يلعب على وتر الطائفية وما يتبعها من عواطف


ناصر المحمد يلغي الداو .. دون أسباب ،، وهو من أقرها لوجود الأسباب !!


أجزم بأن العليم لا يخشى المواجهة والاستجواب والدفاع عن مشروعه ..
وهو الذي خرج على قناة الراي وفند الموضوع بشكل راقي ولكن نحن نعيش اليوم زمن الغشاوة السياسية ،،
باختصار إرضاء الخصوم غاية لا تدرك وهذا الذي يجب أن يدركه العليم ومن معه ،،
فإما التطبيع مع الإعلام وإرضاء جريدة الوطن وإلا فأنت في مصاف كل من تلفظ بالحقيقه على الإمبراطور علي الخليفه



نعم أقولها بالفم المليان لو أخرج لنا العليم وجماعته في كل بيت بئر نفط أو منجم ذهب أو صوتوا ضد نورية ومع القروض .. فسيرد بعض أصحاب العقول المحدودة والأقلام المأجورة وبكل وقاحه بعدم الرضا .. لماذا ؟؟ لأننا نقتات على الهجوم عليه وعلى جماعته



مبروك لقطر هذا الصرح ، فهي كما يقال عنها ( المستقبل ) والكويت ( الماضي ) ودبي ( الحاضر ) دعونا نشاهد من حولنا ونتحسر

حديث غاقل قي وقت أصبح فيه حذيث العقل والمنطق نادرا جدا في مجتمع حارة كل من ايدو إلو..في زمن بو عيده وبوخرشد..في وقت يكذب فيه الصادق ويصدق فيه الكاذب ..يؤتمن فيه الخائن ويخون فيه الامين وينيري فيه للدفاع عن المال العام حرامية المال العام وسراق (الوطن) في أحلك ظروفه

أحترم طرحك جدا وأخالفك الاعجاب ب مسلم البراك
 

الدروازة

عضو فعال
تفضل اخذ .. وين تفجج :cool:
الثقل والتكانة نعمة لا يعلمها الا من فقدها اللهم لا شماته :p
اكبر دليل على ثقلكم وتكانتكم انكم بمناسبة ومن غير مناسبة تدبكون واذا تبي اعطيك مقطع خاص جداً جداً للدبكة الغزاوية قصدي الحدساوية ;)
 

المهم^الكويت

عضو بلاتيني
يا ريت الاخ صاحب الموضوع يتكرم ويشرح لنا جم خسرنه من عدم مشاركه شركه الداو عشان نتحسر معاه عالعليم؟ وشنو وضع الشركه قبل الغاء الشركه ووضع الشركه الحين و بالمستقبل عشان نفهم بس...
 
أعلى