أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
لم يصرون على كلمة عيد وطني ؟؟؟!!!!!!
- بادئ الموضوع @Noura@
- تاريخ البدء
العيد الوطني بدعة حسنة تجمع كل فئات المجتمع تحت مظلة الوطن و تزيد من ترابطه .
أخي صريح
اشكرك على المشاركة
لكن يا اخوي اول مرّة اشوف كلمة بدعة تتوافق مع كلمة حسنة
فطالما اجزمت انها بدعة إذن هي ضلالة ولا غير ذلك
الوطن جميل
وكانت مكة جميلة في نظر الرسول صلى الله عليه وسلم لكن لم يعبر عن حبه لها بكلمة عيد مكة
aDrenaline
عضو مميز
اي صج ماشفنا واحد يقول لاتحتفلون بالعيد الوطني بدعه
ليش؟
ليش؟
الحمد لله وكفى وصلاة وسلاما على عباده الذين اصطفى ثم أما بعد...
فلتسمح لي الأخت شمس على مشاركتي بهذا الموضوع وإبداء رأيي
ورأيي له شقين
الشق الأول
الأعياد من الدين وليست مجرد إحتفال بأمر ما
وإحتفالات الناس لا بأس فيه إن خلا من أي مخالفة شرعية ولكن تسمية اليوم المراد الإحتفال به عيدا هذا لا يصح وإنما هو حق المشرع فقط
فالعيد رمز لفرحة دينية تميز كل دين عن غيره وكل جماعة عن غيرها...
والمسألة ليست تغيير أسماء بل إن الأسماء هنا دالة على معاني هي مقصودة في حد ذاتها , و يذكرني هذه المناقشة بما كان في الدولة العثمانية عندما فرضوا ارتداء القبعات على الناس وعدم إلتزام العمائم في ظل تلك الحرب التي كانوا يشنها أتاتورك وأزلامه في سبيل قطع دابر الدين.
وعند محاكمة أحد الأشخاص الذي رفض ترك العمامة وإرتداء القبعة , حاوره القاضي فقال له إن المسألة ليست ذات بال وإنما هي قطعة قماش فلماذا لا تستبدل هذه القطعة " العمامة " بغيرها أي القبعة..
فرد عليه الآخر وهو يرى خلف ظهره علم تركيا فقال له لماذا لا تستبدل هذا العلم بعلم ألمانيا او إنجلترا أو أي بلد أخرى فما هي إلا قطعة قماش...
وكان ردا سليما ومن هنا فإن الأسماء لها دلالة هامة ومقصودة في حد ذاتها , ألا ترى الناس تختار لأبناءها احب الأسماء ولا يقول الأباء ( أي اسم لا يهم طالما نحن فرحون بمقدم الأولاد)
الشق الثاني
الإهتمام بالتفاصيل دليل على الإهتمام بلب الموضوع , وهذا حال اهل الدنيا قبل ان يكون حال أهل الدين , فترى أصحاب مهنة معينة يلتمسون المظهر الدال على المخبر , فترى القضاة يلتمسون لباسا معينا ومظهر معروفا ليعرفه الناس...
فلماذا حال المسلمين هكذا , في أمور الدنيا تجدهم متبعين وقد أمروا بالإبتداع في الدنيا والإجتهاد وفي أمور الدين يميل اكثرهم إلى الإبتداع على الرغم من النهي الوارد في حقهم من مجرد الخروج على خط الدين
وإذا نظرت إلى حال المسلمين اليوم إلا من رحم الله تعالى تجدهم يحتفلون برأس السنة وبالكريسماس وبشم النسيم وبأعياد كل ملة وعرق.
وانظر إلى رجل له ملامح شرقية في أسبانيا مثلا هل تعرفه ؟؟ هل هناك من علامة تدل على دينه ؟ قد يكون أسبانيا مسيحيا أو من أمريكا الجنوبية أو قد يكون عربيا مسلما كيف تعرفه؟؟؟
لا له مظهر يدل على إسلامه من لحية أو غير ذلك وإذا تكلمت معه لتعرف مخبره فلا تعلم أيضا فهو يتكلم في الكرة وفي السينما وفي مظاهر الدنيا المختلفة ويعرف تولستوي وفيكتور وشكسبير ولا يعرف ركانة رضي الله عنه ولاحتى سودة بنت زمعة رضي الله عنها.
فوالله هذا عجيب جدا , فأنت إذا بحثت عن أي مؤسسة تربوية أو مدرسة محترمة تجد أنهم لا يقبلون تقبل التهاون في المظهر ولا حتى في تفاصيل المظهر ويعدون ذلك من علامات الإهتمام بجوهر المسألة...
والإسلام له مقصود شرعي في مخالفة الملل الأخرى , ألا تجد أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر المسلمين بأن تختلف هيئة وشكل اللحية عن اليهود والنصار بل حتى عن المشركين العرب حتى يتميز المسلم بشكل معين يعرف من ظاهره..
وأكتفي بهذا القدر وإن كان موضوع الظاهر والباطن له من الأهمية بمكان فياليت احد إخواننا يفتح مثل هذا الموضوع لنناقشه بإستفاضة وبتوسع...
والحمد لله رب العالمين
فلتسمح لي الأخت شمس على مشاركتي بهذا الموضوع وإبداء رأيي
ورأيي له شقين
الشق الأول
الأعياد من الدين وليست مجرد إحتفال بأمر ما
وإحتفالات الناس لا بأس فيه إن خلا من أي مخالفة شرعية ولكن تسمية اليوم المراد الإحتفال به عيدا هذا لا يصح وإنما هو حق المشرع فقط
فالعيد رمز لفرحة دينية تميز كل دين عن غيره وكل جماعة عن غيرها...
والمسألة ليست تغيير أسماء بل إن الأسماء هنا دالة على معاني هي مقصودة في حد ذاتها , و يذكرني هذه المناقشة بما كان في الدولة العثمانية عندما فرضوا ارتداء القبعات على الناس وعدم إلتزام العمائم في ظل تلك الحرب التي كانوا يشنها أتاتورك وأزلامه في سبيل قطع دابر الدين.
وعند محاكمة أحد الأشخاص الذي رفض ترك العمامة وإرتداء القبعة , حاوره القاضي فقال له إن المسألة ليست ذات بال وإنما هي قطعة قماش فلماذا لا تستبدل هذه القطعة " العمامة " بغيرها أي القبعة..
فرد عليه الآخر وهو يرى خلف ظهره علم تركيا فقال له لماذا لا تستبدل هذا العلم بعلم ألمانيا او إنجلترا أو أي بلد أخرى فما هي إلا قطعة قماش...
وكان ردا سليما ومن هنا فإن الأسماء لها دلالة هامة ومقصودة في حد ذاتها , ألا ترى الناس تختار لأبناءها احب الأسماء ولا يقول الأباء ( أي اسم لا يهم طالما نحن فرحون بمقدم الأولاد)
الشق الثاني
الإهتمام بالتفاصيل دليل على الإهتمام بلب الموضوع , وهذا حال اهل الدنيا قبل ان يكون حال أهل الدين , فترى أصحاب مهنة معينة يلتمسون المظهر الدال على المخبر , فترى القضاة يلتمسون لباسا معينا ومظهر معروفا ليعرفه الناس...
فلماذا حال المسلمين هكذا , في أمور الدنيا تجدهم متبعين وقد أمروا بالإبتداع في الدنيا والإجتهاد وفي أمور الدين يميل اكثرهم إلى الإبتداع على الرغم من النهي الوارد في حقهم من مجرد الخروج على خط الدين
وإذا نظرت إلى حال المسلمين اليوم إلا من رحم الله تعالى تجدهم يحتفلون برأس السنة وبالكريسماس وبشم النسيم وبأعياد كل ملة وعرق.
وانظر إلى رجل له ملامح شرقية في أسبانيا مثلا هل تعرفه ؟؟ هل هناك من علامة تدل على دينه ؟ قد يكون أسبانيا مسيحيا أو من أمريكا الجنوبية أو قد يكون عربيا مسلما كيف تعرفه؟؟؟
لا له مظهر يدل على إسلامه من لحية أو غير ذلك وإذا تكلمت معه لتعرف مخبره فلا تعلم أيضا فهو يتكلم في الكرة وفي السينما وفي مظاهر الدنيا المختلفة ويعرف تولستوي وفيكتور وشكسبير ولا يعرف ركانة رضي الله عنه ولاحتى سودة بنت زمعة رضي الله عنها.
فوالله هذا عجيب جدا , فأنت إذا بحثت عن أي مؤسسة تربوية أو مدرسة محترمة تجد أنهم لا يقبلون تقبل التهاون في المظهر ولا حتى في تفاصيل المظهر ويعدون ذلك من علامات الإهتمام بجوهر المسألة...
والإسلام له مقصود شرعي في مخالفة الملل الأخرى , ألا تجد أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر المسلمين بأن تختلف هيئة وشكل اللحية عن اليهود والنصار بل حتى عن المشركين العرب حتى يتميز المسلم بشكل معين يعرف من ظاهره..
وأكتفي بهذا القدر وإن كان موضوع الظاهر والباطن له من الأهمية بمكان فياليت احد إخواننا يفتح مثل هذا الموضوع لنناقشه بإستفاضة وبتوسع...
والحمد لله رب العالمين
اي صج ماشفنا واحد يقول لاتحتفلون بالعيد الوطني بدعه
ليش؟
نفاق ودجل....
يخافون تنسحب جناسيهم.....!!
يخافون تنسحب جناسيهم.....!!
المسألة ليست نفاق ولا جدل من المهتمين بهذه المسألة
والإحتفال ليس به إشكال فلا أحد يقول للناس لا تفرحوا وإنما يصححون لهم التسمية , ثم ليس كل الناس مؤهلون لأن يفهموا دقائق الأمور
ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم المتعلمين أن يخاطبوا الناس على قدور عقولهم وبين سبب ذلك ( أتحبون أن يكذب الله ورسوله )
والحمد لله رب العالمين
والإحتفال ليس به إشكال فلا أحد يقول للناس لا تفرحوا وإنما يصححون لهم التسمية , ثم ليس كل الناس مؤهلون لأن يفهموا دقائق الأمور
ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم المتعلمين أن يخاطبوا الناس على قدور عقولهم وبين سبب ذلك ( أتحبون أن يكذب الله ورسوله )
والحمد لله رب العالمين
والإسلام له مقصود شرعي في مخالفة الملل الأخرى ,
بارك الله فيك
نحن لا نسعى إلا للتعرف على الأهداف الكبيرة لهذا الدين العظيم ومقاصده التي تعز من هوية منتسبيه
اشكرك جزيل الشكر
الاخت الفاضله شمس شكرا على طرحك الجرئ
وانت متمتعه بالعز بين لابتك بالاسلام والوطن
ثم اما بعد
لو ان ايام انتصار الدوله تسمى عيد لسمى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم اعظم ايام الدوله الاسلامية وهو يوم بدر( بعيد بدر) عيد الانتصار
ولكن هو يوم بدر
ولكم في رسول الله اسوة حسنه
والله اعلم
والحمدلله رب العالمين
وانت متمتعه بالعز بين لابتك بالاسلام والوطن
ثم اما بعد
لو ان ايام انتصار الدوله تسمى عيد لسمى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم اعظم ايام الدوله الاسلامية وهو يوم بدر( بعيد بدر) عيد الانتصار
ولكن هو يوم بدر
ولكم في رسول الله اسوة حسنه
والله اعلم
والحمدلله رب العالمين
عندما نقابل شخص ذو معزه عاديه ..فإننا نرحب به اشد ترحيب
ولكن عندما نقابل شخص عزيز جدا جدا .. و صارلنا سنه مو شايفينه .. فنقوله بالسنه عيدين و هذا الثالث
اي نعم بالسنه عيدين هم الفطر و الاضحى .. و اما العيد الوطني و عيد التحرير هم تعبير مجازي يشير الى اهميه و مكانه هذا اليوم لدينا كمواطنين
بالنسبه لى انا مع تسميه العيد الوطني و عيد التحرير
و عيدي يا كويت ... عسى ايامج دوم اعياد
و دمتم
ولكن عندما نقابل شخص عزيز جدا جدا .. و صارلنا سنه مو شايفينه .. فنقوله بالسنه عيدين و هذا الثالث
اي نعم بالسنه عيدين هم الفطر و الاضحى .. و اما العيد الوطني و عيد التحرير هم تعبير مجازي يشير الى اهميه و مكانه هذا اليوم لدينا كمواطنين
بالنسبه لى انا مع تسميه العيد الوطني و عيد التحرير
و عيدي يا كويت ... عسى ايامج دوم اعياد
و دمتم
الملف رقم 9
عضو بلاتيني
لم لا نحافظ على مسميات خص الله به إيامه دونا عن الأيام الأخرى ؟؟
لم لا نحافظ على أي رمز أو لفظ إسلامي ؟؟
الاصل في القضيةانها ليست قضية مسميّات بأي حال من الاحوال ..
انما ما يقع عليه هذا المسمى ..
فلو اسميتِ المُسكر ، عصيراً لن يتغير الحكم الشرعي تجاه هذا الشراب .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يشرب ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها " رواه النسائي (8/312)
فتخصيص يوم من الايام ، او بقعة من البقاع ، و الاعتياد بها ، و الاجتماع فيها
وتلازمها مع اعمال معينة .. ما هي الا عيد .
والمسلم لم يشرع له سوى عيدين ثالثهما الجمعة .
عن أنس بن مالك رضي الله قال: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما فقال:
((ما هذان اليومان؟)) قالوا: كنا نلعب فيهما في الجاهلية، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله قد
أبدلكم بهما خيراً منهما يوم الأضحى ويوم الفطر)).
أخرجه أحمد (12006)، وأبو داود في كتاب الصلاة (1134)، والنسائي في كتاب العيدين (1556)، والضياء في
المختارة (1911)، قال شيخ الإسلام في اقتضاء الصراط المستقيم (1/432): "إسناده على شرط مسلم"،
وصححه الحافظ في الفتح (2/442).
وللقضية وجه اخر يجب النظر اليه :
وهو التشبه بالكفار ، فنحن لم نعرف هذا العيد سوى منهم ، والاصل عند المسلمين ، عدم التشبه بالكافرين .
وما زلت اذكر و أقول : ان الاحتفال بالعيد الوطني في الكويت ، يعلم النفاق .
الاخت الفاضله شمس شكرا على طرحك الجرئ
وانت متمتعه بالعز بين لابتك بالاسلام والوطن
ثم اما بعد
لو ان ايام انتصار الدوله تسمى عيد لسمى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم اعظم ايام الدوله الاسلامية وهو يوم بدر( بعيد بدر) عيد الانتصار
ولكن هو يوم بدر
ولكم في رسول الله اسوة حسنه
والله اعلم
والحمدلله رب العالمين
تسلم يا اخوي بوكمان وما عليك زود وانا اختك ....
ألا ليت يوم بدر يعود فسأحتفل به طويلا طويلا !!!
استشهاد في مكانه اخي الكريم
تسلم الأيادي
عندما نقابل شخص ذو معزه عاديه ..فإننا نرحب به اشد ترحيب
ولكن عندما نقابل شخص عزيز جدا جدا .. و صارلنا سنه مو شايفينه .. فنقوله بالسنه عيدين و هذا الثالث
اي نعم بالسنه عيدين هم الفطر و الاضحى .. و اما العيد الوطني و عيد التحرير هم تعبير مجازي يشير الى اهميه و مكانه هذا اليوم لدينا كمواطنين
بالنسبه لى انا مع تسميه العيد الوطني و عيد التحرير
و عيدي يا كويت ... عسى ايامج دوم اعياد
و دمتم
بارك الله فيك أخي الدمنة
ويا ليت تتابع معي إجابة الكريمين بو عمر والملف رقم 9 فإني والله رأيت فيهما الجواب الكافي
شكرا لك
الاصل في القضيةانها ليست قضية مسميّات بأي حال من الاحوال ..
انما ما يقع عليه هذا المسمى ..
فلو اسميتِ المُسكر ، عصيراً لن يتغير الحكم الشرعي تجاه هذا الشراب .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يشرب ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها " رواه النسائي (8/312)
فتخصيص يوم من الايام ، او بقعة من البقاع ، و الاعتياد بها ، و الاجتماع فيها
وتلازمها مع اعمال معينة .. ما هي الا عيد .
والمسلم لم يشرع له سوى عيدين ثالثهما الجمعة .
عن أنس بن مالك رضي الله قال: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما فقال:
((ما هذان اليومان؟)) قالوا: كنا نلعب فيهما في الجاهلية، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله قد
أبدلكم بهما خيراً منهما يوم الأضحى ويوم الفطر)).
أخرجه أحمد (12006)، وأبو داود في كتاب الصلاة (1134)، والنسائي في كتاب العيدين (1556)، والضياء في
المختارة (1911)، قال شيخ الإسلام في اقتضاء الصراط المستقيم (1/432): "إسناده على شرط مسلم"،
وصححه الحافظ في الفتح (2/442).
وللقضية وجه اخر يجب النظر اليه :
وهو التشبه بالكفار ، فنحن لم نعرف هذا العيد سوى منهم ، والاصل عند المسلمين ، عدم التشبه بالكافرين .
وما زلت اذكر و أقول : ان الاحتفال بالعيد الوطني في الكويت ، يعلم النفاق .
أحسنت
ومنكم نستفيد اخي الملف رقم 9
تحيتي واحترامي لكم