اسيل العوضي .. دكتورة؟

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Shja3

عضو مخضرم
عفوا شنو دليلك إنة هالموضوع وإنة هذى اهى الرسالة اللى تكلمت فيها الدكتورة اسيل؟

يعنى صورة من الشهادة على صورة من الدراسة صورة من الملخص مختوم ومعتمد من الجامعة الخ الخ الخ الخ


من الدلائل اللى انت اهملتها وماذكرتها


:)
 

سحلبوط

عضو ذهبي
قلت لكم من قبل
بتاريخ 3/5 كتبت في مشاركة:

icon1.gif
03-05-2009, 01:52



الدكتور اسيل معروفة بتوجاهتها الحمراء (اقصد الوسط ديمقراطية القديمة.. ايام الاشتراكية و الشيوعية) منذ ايام الدراسة
و أتوقع أن تقول أكثر من هذا الكلام
كانت ترفض مساعدة الافغان لانه أمر داخلي بين جكومة كابول و الثوار الافغان فلماذا نتدخل. ( و كأن كل تلك القوات السوفييتية لم تكن تدخلا)
المرأة تحمل في فكرها الكثير الكثير مما لن يتقبله أحد ...
اسألوها .. و ستسمعون العجب.
 

ياسمين

عضو مميز
يا نساء الكويت.. إلا حدس نبيهن خمس

بعض الناس مع الأسف اعتقدوا انني أتحامل على حركة الإخوان المسلمين، وانني بالغت في مسؤوليتهم عن التشويه المقصود لصورة المرشحة اسيل العوضي. هاهم الآن يتمادون ويدفعون بالجنرال بكبره، مبارك فهد الدويلة لينزل الساحة ويساهم في حملة «حدس» على المرشحة العوضي. بومعاذ، أعاذكم الله وأسيل العوضي من شر، يرى بأن ليس من حق دكتور الجامعة ان يوجه طلبته لما يخالف عقيدتهم. يعني بالعربي الحجاب صار ركنا من أركان العقيدة ومحاولة اثبات انه ليس فرضا إسلاميا، وهو المتوافر لدى كل المتعاطين بالدين والتفاسير، تعتبر كفرا يستحق ان يحاسب صاحبه.. اما تدريس الطلبة كيفية التعامل مع الحجاب كفكرة، نقديا ومنهجيا وفلسفيا بحسب المنهج الذي يدرسونه، فهو زندقة تتطلب ضرورة تحجيم المسؤول عنها ومنعه من الوصول الى مجلس الامة...وهنا الرباط..!! المطلوب منع المراة أو إضاعة فرصة أسيل العوضي بالذات من الوصول الى مجلس الأمة، لأن في هذا خسارة لأحد مقاعد «حدس» أو بالأحرى مقعدها اليتيم ـ إن شاء الله ـ في الدائرة الثالثة. لهذا فان الجنرال الدويلة يناشد بوضوح ناخبي الدائرة - وكأنه الوصي عليهم- بألا ينتخبوا اسيل العوضي. هكذا بوضوح وبلا لف او دوران يكشف مبارك الدويلة هدف ودوافع حركته من الدفاع عن امهات المؤمنين والعقيدة الحجابية المزعومة، وهو اتاحة فرصة لمرشحي حدس على حساب أسيل العوضي..!! اعتقد الآن ان المسألة أصبحت مكشوفة، والهدف من الحملة قد أعلن عن نفسه بوضوح. فالمسألة هي انتهازية انتخابية واستغلال سياسي مما تعودنا عليه للدين ولمعتقدات الناس. لهذا لم يبق الا القول لناخبي الدائرة الثالثة ما لم يقله مبارك الدويلة لهم: انتخبوا من يعمل لأجلكم.. صوتوا لمن عينه على اليوم وقلبه على المستقبل، على من يفكر بكم ويخطط لابنائكم.. اتركوا عنكم اهالي الكهوف، وهواة الانصاب والرمم، الأحبار والرهبان.. صوتوا لأهل اليوم والمتطلعين للغد. وليس لمن لايزال يعيش ظروف الأمس وترهات الماضي.. بالعربي صوتوا لمن تشاؤون.. حتى للسلف. لكن رجاء وألف رجاء.. إلا حدس.


بقلم: عبداللطيف الدعيج

:D:D:D
 

Eng.S

عضو جديد
من هو بوسند لكي يكون مصدر نستقي منه معلوماتنا ؟؟

و هل توجد نسخة رسميه من رسالتها يمكن لنا بها الحكم على طرحها؟
كل ما يوجد يا جماعه قال فلان و كتب علان!

يخرب بيت الانتخابات !
قلتم بالمرأة مالم يقله مالك بالخمر
وكل ماسمعتوه شريط مقطع و رساله دايخه ما ندري منو كاتبها
 

whahd1

عضو بلاتيني
قبل ان نصدق مقطع اليوتيوب ومضمون رساله دكتوراه اسيل العوضي واي طعن اخر بالدكتوره يجب ان نطرح سؤالا واضحاا :

من المستفيد من سقوط اسيل العوضي ؟؟؟

بشكل واضح المستفيد من سقوط اسيل العوضي هي الحركه الدستوريه حدس

فهنا يتضح من هو المستفيد

والخوف من اسيل العوضي من الانتخابات الماضية فقد ادرك الجميع ومنهم حدس خطورتها على الاضعف ويدركون انهم الاضعف

وساقول ليس حبا باسيل ولكن كرهاا بحدس

عندما تظهر حركة سياسية خبثها وتضع ثقلها السياسي على امراه واحده هنا ندرك تماما ان حدس تحتضر

وسترون بعد عده سنين ان حدس انتهت واكبر الادله على ذلك ان مرشحي حدس ازالوا اسمها من اعلاناتهم

لان حدس اليوم (مسبه) ونقيصه على اي مرشح

قد ينخدع الشعب ببعض الاشخاص مده من الزمن ولكن ليس طويلا والان الشعب الكويتي ادرك الحقيقه

هذا الشعب معروف عنه صعوبه تغيير قناعاته سواءا كانت صحيحه ام خاطئة
 

صقر قريش

عضو مخضرم




مرشحتكم للدائرة الثالثة
د. أسيل العوضي

___________________________________________


هناك من يستشعر الخطر من وضع الدكتورة بالدائرة

وهناك فئة تفكيرهامحدود وقاصر

تحاول بكل الوسائل أن تحارب المرأة

وتحول ما بينها وبين البرلمان

_________________________________________


فتاوي تطلع تحرم التصويت للمرأة ،، مع أن الأمر حسم

وامتد الأمر للتنبيش بكل ما هو خاص وعام حول أسيل

:::::

ومع كل هذا فأن وضع أسيل قوي إلى هذه اللحظة




 

فهد العسكر

عضو ذهبي

من يصدق هالكلام لايوجد اي دليل منطقي يصدقه عاقل

حشو كلام من مجهولين

ودعاية ضد منافس قوي من تكتلات ضعيفة ليس تكتل واحد بل اكثر

يقول واحد منهم يطالب وزارة الأوقاف ان تصدر فتوى بتحريم التصويت لها

مو صدرت فتاوى من فرق وتكتلات على كيف كيفك

بس الظاهر اكتشفوا ان هذه الفتاوى لا تتجاوز اسوار منازلهم

فلذلك يريدون التأثير على هيئات رسمية لعل وعسى
تلقا لها اذان صاغية

بعد اكثر من هالوضوح اش تبون

برنامج على المكشوف


 

سحلبوط

عضو ذهبي
صدقوني ما في جعبة هذه المرأة من الافكار كثير و كثير

انتظروا و الزمن كفيل بكشف كل تلك التوجهات

ليسالها أحدكم عن رأيهاغ الشخصي في الحجاب و لماذ لا تتحجب

و استمعوا للعجب العجاب

.
 

EagleNest

عضو ذهبي
هذه باجر راح تفشلنا بالمجلس ما تعرف تحجي وهم سافره لا متشمه ولا يحزنون .

العيب كل العيب على الدائرة الثالثه اذا انجحت .

يا جويخا انت لما تصير بالدائرة الثالثة لا تعطيها صوت وارتاح روح جويخا يوم الانتخابات :p جويخا اسم جني؟
 

بوحميد

عضو فعال
ههههههههههههههههههههه

والله بديت اصدق ان اسيل ناجحه كل ماطلع استفتاء وهي الاول ولا الثاني كثرت المقالات عنها وصدق لاقالو اذا مقدرت تلحقه ولا احذفه هههه


اي تذكر عدل احمد السعدون وناصر الصانع ومراكزهم بالانتخابات الي طاف :p
 

جبلة

عضو مميز
ماذا تخفي د. أسيل؟!!

ماذا تخفي د. أسيل؟!!
منقول من مدونة بوسند

اليوم وصلني إيميل من أحد قرّاء ومتابعي المدونة، وهو باحث أكاديمي كويتي وطالب في الدراسات العليا في جامعة Texas Austin وهي الجامعة التي حصلت منها د.أسيل العوضي على شهادة الدكتوراه.

وهو باحث أكاديمي كويتي وطالب في الدراسات العليا في جامعة Texas Austin وهي الجامعة التي حصلت منها د.أسيل العوضي على شهادة الدكتوراه.

يقول هذا الباحث -جاسم محمد- أنه حصل على ملخص لرسالة أسيل في الدكتوراه والتي تتحدث فيها عن الليبرالية الإسلامية.. وبعد أن قرأ الملخص كتب هذا المقال الرائع الذي - والذي خص به مشكورا مدونة بوسند- وضع له عنوان:

يقول الأخ الباحث جاسم محمد:

" إن الديموقراطية في أوضح وأشهر تعاريفها هي حكم الشعب للشعب بالشعب، وعندما تعذر تطبيق هذا التعريف على أرض الواقع استبدل الناس الممارسة الديموقراطية بالممارسة الديموقراطية الممثلة، وتعني أن يقوم الناس باختيار من يمثلهم ويتولى الشأن السياسي بالنيابة عنهم.
إن أبسط أساسيات هذا التمثيل هو أن يعرف الناخب مالذي يمثله هذا النائب، أي أن يتعرف على تاريخه ونشأته وتعليمه وحالته وبيئته الاجتماعية، وخلفيته الفكرية، وبدون معرفة ودراية بهذه المكونات تختل معايير الاختيار ولا تحقق الممارسة الديموقراطية الأهداف والغايات المرجوة منها.

إن من ركائز الديموقراطية أيضا أنها تحتفل بالاختلافات وتعتبرها إثراءا وإضافة للحياة، كما أن الاختلافات الفكرية تتمازج لتنتج حلولاأوسع نظرا وأنجع علاجا لمشكلات المجتمع، ومع هذا الاحتفاء بالاختلاف والترحيببه تقع المسؤولية على المرشح ليبين للناخبين أفكاره ورؤاه بقدر استطاعته فهي معيار الاختيار، وكذلك المسؤولية تقع على الصحافة ووسائل الإعلام لترتقي بالحوار العام وتوجهه نحو النقاش حول المبادئ والأفكار أكثر من الأشخاص والأحداث.

ولعله من المناسب في هذا الوقت التطرق إلى موضوع يخص المرشحة الدكتورة أسيل العوضي وهو ما يتعلق بنظرة الدكتورة إلى الممارسة السياسية في الكويت وبالأخص نظرتها إلى الشريعة الإسلامية والديموقراطية، حيث لا يخفى أن الدستور الكويتي قد قرر في مادته الثانية أن دين الدولة الإسلام، وأن الدين الإسلامي مصدر رئيسي للتشريع.

لكن الاطلاع على الأفكار التي سطرتها الدكتورة أسيل العوضي في رسالتها للدكتوراه يثيرالعديد من التساؤلات!! وقد وجدنا أن تسليط الضوء على هذه الأفكار يعطي صورة أفضل للناخب الكويتي عن المرشحة الدكتورة أسيل العوضي، فقد يساهم هذا الموضوع في بناء الصورة العامة للدكتورة عند الناس التي كانت محل نقاش حول موقفها من الحجاب الشرعي وأسلوبها في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم وزوجاته وصحابته.

إن الدكتورة أسيل في رسالتها للدكتوراه تتنكر لفكرة أن ينسجمالإسلام مع الديموقراطية حيث تصفهما بالمتناقضان فقد قالت في مطلعرسالتها: "نظريا أنا أقول بأن الإسلام منطقيا يتنافى مع اليبرالية"

وهذاالتصريح من الدكتورة يحتاج إلى توقف ومسائلة، حيث كما ذكر آنفا أن الدستورالكويتي يقرر بأن دين الدولة الإسلام وأن الكويت بلد ديموقراطي، والتساؤل الذي يطرح نفسه هنا: ما المنهج التي ستلتزم به الدكتورة أسيل العوضي لو وصلت إلى كرسي المجلس؟ هل ستتجاهل أحكام الإسلام بحجة تعارضها مع المنصب البرلماني التي قد تصل إليه حسب فهمها؟ أم أنها ستلتزم بأحكام وتعاليم الإسلام التي استنتجت هيفي رسالتها للدكتوراه بأنها تتعارض مع الديموقراطية الليبرالية؟

إن هذا السؤال الجوهري قد يهم الغالبية العظمى من الناخبين الكويتيين، ويطلبون إجابة واضحة وصريحة عليه.


إن الدكتورة أسيل لم تتوقف في استنتاجاتها عند هذا الحد، بل ذهبت إلى أبعد من ذلك عندما ذكرت بأن المكون الإسلامي في الحياة السياسية لا يأتي بالخير على الممارسة الديموقراطية بل إنه يقرر في أحسن أحواله المزيد من السلطوية والاستبداد، بدلا من الحرية والليبرالية المثالية، حيث ذكرت بأن "نشرالمؤسسات الديموقراطية لن يقود المجتمع الإسلامي ليكون مجتمعا ليبراليا ديموقراطيا بل بالعكس سينتج نموذج أسميه "الإسلام السلطوي الديموقراطي" والذي يطبق فيه بعض الإجراءات الديموقراطية لا للدفع نحو المزيد من الأفكار المثاليةالليبرالية ولكن لحفظ الأنماط السلطوية المتكررة في ثقافة الشرق الأوسط".


إن للدكتورة أسيل كل الحق بتبني أي فكرة تطيب لها نفسها ويرتاحلها عقلها، وفي نفس الوقت فإن الحق أوجب للناخبين أن يعرفوا هذه الأفكار التي يتبناها المرشحون، حتى يحققوا أهداف الديموقراطية الذي ذكرت سابقا حتى لو اعتقدت الدكتورة أسيل أن نجاح هذه الأفكار مستحيلة في ظل بلد ديموقراطي مسلم كالكويت.

إننا وتحريا للدقة والأمانة العلمية ننشر ترجمة لملخص بحث الدكتوراه للدكتورة أسييل قد كتبته بنفسها وعبرت به عن أفكارها المذكورة سابقا، كما أننا نضع بين يدي القارئ النسخة الإنجليزية من هذا الملخص لنترك له حرية الرجوع للمصدر الرئيسي والاطمئنان إلى عدم تحيز الترجمة أو تحريف المعنى.




*ملخص البحث*

"هذا البحث هو نقد لليبرالية اللإسلامية كنموذج معدل من الليبرالية السياسية، هذاالنموذج له مكونين: الليبرالية الإسلامية والليبرالية السياسية الذان يعدلانليتناسبا مع بعضيهما.
من ناحية فإن الليبرالية الإسلامية تتحقق من خلال تفسيرالنصوص وإعادة صياغة المفاهيم ضمن التعاليم الإسلامية والذي بدوره يقف عقبة أمام توافقها مع الليبرالية السياسية، من ناحية أخرى الليبرالية السياسية يتم التعديل عليها يتتناسب مع الليبرالية الإسلامية.
يحتج البعض أن هذا التعديل على النموذج الليبرالي ضروري لأنه يسمح بالموائمة مع بعض الخصائص المميزة للإسلام والمجتمعات المسلمة في الشرق الأوسط. على النقيض فإنني أحاجج بأن الإسلامية الليبرالية مستحيلة.
في مشروعي البحثي هذا أقوم بتطوير حجج ضد اليبرالية الإسلامية: الحجة الأولى نظرية والأخرى اجتماعية-سياسية.
نظريا أنا أقول بأن الإسلام منطقيا يتنافى معاليبرالية، الليبرالية السياسية تفرض التزاما بالمبادئ الليبرالية وترفض أي حد كبير للحرية الفردية بينما الإسلام يفرض خضوعا لأوامر الله المعروفة من خل التعاليمه.
لذلك فأنا أقول بأن النموذج المقترح لليبرالية الإسلامية مبني على مفاهيم غامضة تفتقد للتعريف الواضح للإسلام والليبرالية.
إن محاولة الجمع بين الليبرالية والإسلام هي محاولات واهية ومحكوم عليها بالفشل إلا أن يتم إعادةمراجعة المفاهيم الأساسية المتعلقة بالإسلام والمتعلقة بالليبرالية.
إن الإسلام كما هو مفهوم ومطبق في المجتمعات المسلمة لا يسمح بالمتطلبات الأساسية لنظام سياسي الليبرالي، فلا الثقافة السياسية ولا الفرد كعنصر سياسي في المجتمعات العربية المسلمة يستوفون متطلبات النظام السياسي الليبرالي أو الاجتماعي أو حتى الفكري، وبدون هذه المستلزمات فإن تشجيع الإسلاما لليبرالي (نظريا) ونشر المؤسسات الديموقراطية لن يقود المجتمع الإسلامي ليكون مجتمعا ليبراليا ديموقراطيا بل بالعكس سينتج نموذج أسميه "الإسلام السلطوي الديموقراطي" والذي يطبق فيه بعض الإجراءات الديموقراطية لا للدفع نحو المزيدمن الأفكار المثالية الليبرالية ولكن لحفظ الأنماط السلطوية المتكررة في ثقافةالشرق الأوسط. "

النص باللغة الأنجليزية:

*Abstract (Summary)* This dissertation is a critique of Islamic liberalism, as amodified model of political liberalism. This model has twocomponents--liberal Islam and political liberalism--that are modified toaccommodate one another. On the one hand, liberal Islam is achieved throughthe process of textual reinterpretation and conceptual reformation ofcertain issues within the Islamic doctrine that hinder its compatibilitywith liberalism or democracy. On the other hand, political liberalism ismodified to accommodate some principles dictated by liberal Islam. Someargue that this modified model of liberalism is crucial because itaccommodates the particular characteristics of both Islam and the Muslimsocieties of the Middle East. In contrast, I argue that Islamic liberalism is not possible. Inmy project, I develop two arguments against Islamic liberalism: one istheoretical, and the other is sociopolitical. Theoretically, I argue thatIslam is logically inconsistent with liberalism. Political liberalismentails commitment to the liberty principle and rejection of any drasticlimitation on individual liberty, while Islam entails submission to God'swill known through the divine revelation. Hence, I argue that the proposedmodel of Islamic liberalism relies on obscure conceptions and lacks precisedefinitions of both Islam and liberalism. The attempt to reconcileliberalism and Islam is ill-conceived and destined to fail unless somefundamental conceptual assumptions regarding both Islam and liberalism arereexamined. As a sociopolitical system, Islam, as understood and practicedin Muslims societies, does not allow for the fundamental prerequisites of aliberal political system. Neither the political culture nor the individualas political agent in Arab Muslim society meets the social, political orintellectual requirements of a liberal system. Without such prerequisites,motivating a liberal Islam (theoretically) and implementing democraticinstitutions will not lead a Muslim society to become liberally democratic.Instead, the result may be a model I call "Islamic authoritarian democracy,"in which some formally democratic procedures are implemented, not to advanceliberal ideals, but rather to preserve the authoritative norms prevalent inMiddle Eastern culture.

تعليقي:

ماذا أقول بعد أن قرأتم فكر الدكتورة أسيل العوضي، والذي من الواضح فيه الإنسلاخ عن الهوية الإسلامية، بل إنها تحاول أن تجرّد الإسلام من أي صلاحية لهذا العصر..

كما أنها ترفض أي التعديل على الليبرالية السياسية لكي تتناسب مع الإسلام !!

لماذا يا دكتورة؟!! لأنها ترى بأن الليبرالية " ترفض أي حد للحرية الفردية بينما الإسلام يفرض خضوعا لأوامر الله المعروفة من خلال تعاليمه"

لماذا لا تريدين أي حد للحرية يا دكتورة؟!!

وما الاعتراض على الخضوع لأوامر الله ؟

باعتبارك ليبرالية هل تطالبين بالتخلي عن الخضوع لأوامر الله حتى نحقق الليبرالية التي تطالبين بها ؟!!

ترى د. أسيل بأن: " إن محاولة الجمع بين الليبرالية والإسلام هي محاولات واهية ومحكوم عليها بالفشل"

وتقول : " فإنني أحاجج بأن الإسلامية الليبرالية مستحيلة"

وتقول: " نظريا أنا أحتج بأن الإسلام منطقيا يتنافى مع اليبرالية"

هذا حقك في الاعتقاد .. لكن السؤال الذي نوجهه لك الآن هو: بما أن الإسلام والليبرالية لا يجتمعان .. فماذا اخترتِ يا دكتورة؟؟ هل اخترت الإسلام أم الليبرالية ؟

أتمنى أن لا تعتبري هذه الأسئلة شخصية، فأنت الآن مرشحة لتمثيل الأمة، ومن حق الأمة أن تعرف موقفك من دينها ومن دين الدولة الرسمي، ومن مصدر التشريع فيها ؟!!

عندما أقرأ مثل هذه الأفكار الخطيرة .. أقول في نفسي: كيف سيكون مصير الأجيال القادمة إذا وصل إلى المجلس من يحمل هذه الأفكار ويدافع عنها ؟!!
 

فهد العسكر

عضو ذهبي
منتوا ملاحظين ان هالأيميل وصل لمجموعة فكرية واحدة


الا تعتقدون ان وصول هالأيميل معد له بليل

نحن بانتظار الخطوة اللاحقة

 

جبلة

عضو مميز
أستغرب من بعض الأعضاء ، يقولون شلون تثبت إن هذي رسالتها , مثل ما قالوا عن مقطع اليوتيوب , نطروا تعليقها ..
ثاني شي ، هل فعلاً حدس مستفيده !
يا أحبابنا ، الليبرالي اللي يصوت حق أسيل من شبه المستحيل إن يعطي إسلامي لو بغى يهون عنها ، والعكس، إللي يعطي إسلاميين ، ويبي يغير ، مستحيل يعطي ليبرالي !!!
من المستفيد ؟
إما ليبرالي ، أو شخصية مستقلة.
لماذا بوسند ؟
بوسند طالب دراسات عليا في الفلسفه الإسلامية :)
أمر آخر ، من حق أي شخص من أي توجه ، التعرف ومناقشة أفكار وأطروحات المرشحين , صح ولا لأ ؟
مو من حقنا نتعرف على أفكار أسيل ؟ وقناعاتها في بعض القضايا ؟
امر آخر ..
أين الحرية التي تدعون ؟
 

الهزبر.

عضو فعال
ههههههههههههههههههههه

والله بديت اصدق ان اسيل ناجحه كل ماطلع استفتاء وهي الاول ولا الثاني كثرت المقالات عنها وصدق لاقالو اذا مقدرت تلحقه ولا احذفه هههه

قبل
لاتصدق انها ناجحه

روووووووووح اسأل اسيل
عن مضمون رسالتها بالدكتوراه

والفكره اللي بتوصل لها :إستنكار:
 

sager

عضو ذهبي
المشكله ان الاخ يقول واحد من امريكا دازله بالايميل و يقوله ان هذا ملخص رسالتها
يعنى ممكن يكون اى شخص و يقول انا ادرس بامريكا و يتفلسف
و شى ثانى حتى الى كاتبه يقول ان ملخص يعنى هو الى كاتبه و يفسر فيه على كيفه

تعودنا من الحدسيين يختارون الى يبونه و ينسون الى يبونه مثل اليوتون الى اتحداهم يحطونه كله

الى نزل التسجيل و قطعه ليش ما يعرضه كللللله ؟ اتحاداكم تعرضونه كله كل هذا ما وصله صاحب التسجيل هل كلام ولا مات ؟
 



عضو اللجنة الثقافية في نادي الفتاة (1988 – 1990) --- - > اي زين عشان تصير عندها لياقه :× وتلعب رياضه هههههههههههههه بالله هذي تنكتب بالسيرة :|

مديرة الحملة النسائية لعلي الراشد 2006 <=-=- قبل لا تاخذ الدكتوراه ماعرفنا اللحين يعني 2006 كانت تحضر الرسالة الدكتوراه ولا كانت مدير حملة :\



دكتوراه وماجستير في الفلسفة السياسية من جامعة تكساس – أوستن في أميركا (2006)
بكالوريوس في الفلسفة مع تخصص مساند في العلوم السياسية من جامعة الكويت (1993)


بديت أشك بالشهادة . . من ربع الي يعطون فلوس ياخذون شهايد :×
 



عضو اللجنة الثقافية في نادي الفتاة (1988 – 1990) --- - > اي زين عشان تصير عندها لياقه :× وتلعب رياضه هههههههههههههه بالله هذي تنكتب بالسيرة :|

مديرة الحملة النسائية لعلي الراشد 2006 <=-=- قبل لا تاخذ الدكتوراه ماعرفنا اللحين يعني 2006 كانت تحضر الرسالة الدكتوراه ولا كانت مدير حملة :\



دكتوراه وماجستير في الفلسفة السياسية من جامعة تكساس – أوستن في أميركا (2006)
بكالوريوس في الفلسفة مع تخصص مساند في العلوم السياسية من جامعة الكويت (1993)


بديت أشك بالشهادة . . من ربع الي يعطون فلوس ياخذون شهايد :×
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى