انتشرت رسائل SMS البعض منها سخيف من نكت و شعر ... عن النائبات اسيل و رولا ومعصومة وسلوى ...وهي اسقاطات للوضع السائر في البلاد ولقد اصبحنا مثل الشعب المصري العظيم مع احترامي له بكل شاردة وواردة تخرج النكت السياسية منها او الاجتماعية او الاقتصادية او حتى الدينية.. واجدها فرصة للمهتمين بدراسة هذه الحالة الكويتية قبل ان تصبح ظاهره ...
الذي شدني وهنا اطرق ابواب الزميل البارقلط ليشرح لي هذا التفسير ... اول احرف من النساء الاربع وبترتيب دوائرهن :
معصومة (م)
معصومة (م)
اسيل (ا)
رولا (ر)
سلوى (س)
اي يتكون لدينا اسم مارس وهو الشهر الذي تم حل مجلس الامة ... مفارقه عجيبة ... فعلا ...
ارجع لعنواني ...
كنت على يقين بوصول النساء للمجلس لنرى مالديهن ...
فالاربع نساء يحملن شهادات مميزة وخريجات كبرى الجامعات الامريكية ...
فالاربع نساء يحملن شهادات مميزة وخريجات كبرى الجامعات الامريكية ...
لديهن شحنات من الجهد والمثابرة امل بان تلك العزيمة التي اوصلتهن لقبة البرلمان لن ينطفى بريقها و لن يتم احباطهن ...
متفائل ...
وجدا من ان المجلس سوف يكون متعاون لابعد الحدود ... كون ان الحكومة كانت تتمنى ان تصل المرأة والان الشعب اوصل 4 نساء ...
فلا اجد للحكومة اي مصلحة في اللجوء مرة اخرى الى عدم التعاون
كما ان لدى الحكومة واصواتها مجتمعه دعم النسوة في الوصول الى اللجان التي هي مطبخ المجلس ... فبعد فضيحة (النسف) فلابد لهن ان يضعن في حسبانهم بأن الشعب لن يرحم ...
نقطة نظام ...
د . رولا نجحت .. وتلك الدكتورة والتي تتحدث بلكنة لبنانية ... (كويتية متلبننة) الشعب لم يرى اللهجة عائقا وخصوصا بان اللهجة اللبنانية مقبوله ومحببه لدى الكويتيين كنت اقول لو ان احداهن بلهجة بصرية او عراقية .. فلن تقبل لدى المزاج الكويتي ... ولدي امثله عدة ...
الى جلسة القسم في 30 مايو 2009
انتظر من الدكتورة رولا
سماع ...
دخلك دولة الريس نأطة نزام ... (نقطة نظام)
(مع احترامي للدكتورة وتقديري لها و تحفظي على لقب الغير قانوني والدستوري دولة الرئيس ولكن اوردت هذا المثل من باب اعجابي بها عصاميا) ..