اولا يا هذا لا تتهمنا بالكذب والافتراء
فالشيخين مسلمين وليسو بكفار
عيبكم ان لم يترضى قالو هاذا لم يترضى
وان ترضى قالو هذا ترضى
فلا يوجد عليه اى اشكال اصلا
أننا نتبرأ من الأصنام الأربعة: أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية، والنساء الأربع: عائشة وحفصة وهند وأم الحكم، ومن جميع أتباعهم وأشياعهم وأنهم شرُّ خلق الله على وجه الأرض، وأنه لا يتم الإيمان بالله ورسوله والأئمة إلا بعد التبرؤ من أعدائهم) , (حق اليقين) للمجلسي ص 519.
أنَّ أبا بكر وعمر كافران، كَافِرٌ من أحبهما. كتاب (بحار الأنوار) للمجلسي 69/137، 138 .
أنا أبا بكر وعمر ملعونان، وأنهما ماتا وهما
كافران مُشركان بالله العظيم. كتاب (بصائر الدرجات) للصفار 8/245.
أنَّ أبا بكر رضي الله عنه كان يُصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم والصنم مُعَلَّق في عنقه وسجوده له. كتاب (الأنوار النعمانية) لنعمة الله الجزائري 1/53.
**تعرف طبعا دعاء صنمي قريش الدال على قذارة البعض لذلك لن أنقله لكن سأنقل لك مصادره
أشار إليه الشيخ الأعظم الأنصاري (قدس سره) في كتاب الصلاة عند التعرّض لذكر كلمة ”آمين“، وأشار إليه من المعاصرين السيد المرجع (دام ظله) في شرحه للشرائع عند التعرّض لقنوت الصلاة مقوّيا أفضليته على سائر أدعية القنوت. بل إن من أعظم ما يدّل على علو شأن ومنزلة هذا الدعاء النفيس أن علماءنا صنّفوا في شرحه مصنّفات عديدة، منها ”ذخر العاملين في شرح دعاء الصنمين“ للمولى محمد مهدي بن المولى علي أصغر بن محمد يوسف القزويني، ومنها ”رشح الولاء في شرح الدعاء“ أي دعاء صنمي قريش للشيخ أبي السعادات أسعد بن عبد القاهر بن أسعد الأصفهاني وهو يرويه بسنده وقد رواه عنه السيد رضي الدين علي بن طاووس والمحقق نصير الدين الطوسي والشيخ ميثم البحراني. كما تكفّل بشرحه المولى علي العراقي، والفاضل عيسى خان الأردبيلي، والعلامة يوسف بن حسين بن محمد النصير الطوسي الأندرودي، والميرزا محمد علي المدرس الجهاردهي النجفي، وغيرهم من أفذاذ العلماء، كلٌ تحت عنوان: ”شرح دعاء صنمي قريش“.
مايحتاج أفتح لك ملف الصوتيات ..
طبعا أنا أكتب الرد هذا وأنا أبتسم كيف أني أحاول لك أثبت أن عقيدتكم لا تصح إلا بتكفير الشيخين رضي الله عنهما وحشرني ووالدي معهما
وأنت تحاول أن تتصنع التقوى والخشيه من تكفيرهم
وأنا عقيدتي ان من يكفر ابا بكر وعمر .. كافر