الأولـــى
محمد هايف والبراك وأبورمية سيصولون ويجولون لوحدهم مبارك الدويلة: السعدون سيقترب من الحكومة وينسق مع الليبراليين.. ومعارضة الشيعة ستضعف
أرجع عضو الحركة الدستورية الإسلامية النائب السابق مبارك الدويلة عدم التنسيق بين حركته حدس والتجمع الإسلامي السلفي في الانتخابات إلى «المكابرة»، ملخصا ماذا سيحدث في المجلس الجديد:«أحمد السعدون سيفضل الابتعاد عن مسلم البراك قليلا ويقترب من الحكومة والتنسيق مع التيار الليبرالي كخيار سيراه مناسبا له وأفضل من الاندفاع وراء التكتل الشعبي».
وأوضح الدويلة لـ«الوطن» أن «الليبراليين سيقومون بدور المنسق وبشكل واضح مع الحكومة.. أما المعارضة الشيعية ستضعف بشكل أكبر»، مضيفا «مسلم البراك وضيف الله أبو رمية ومحمد هايف سيصولون ويجولون لوحدهم».
وأفاد بأن «الحملة القوية التي شنت في وسائل الإعلام ضد التيارات الإسلامية والوطنية من خلال حملة ضد التأزيم نجحت في تشويه الصورة، وتأثرت الحركة الدستورية كما تأثر غيرها من النواب الوطنيين والإسلاميين».
وأشار إلي أن «حدس والتجمع الإسلامي السلفي كابرا فلم ينسقا معا»، مبينا أن«الحملة الانتخابية للحركة الدستورية ليست قوية.. فالجانب الإعلامي للتجمع السلفي أقوى».
لكن الدويلة رفض تسمية المجلس الحالي بالبرلمان الليبرالي «فهذا خطأ.. ومن الانصاف القول ان الاسلاميين كتوجه هم بين عشرة إلى 11 نائبا، ولكنهم غير منتمين الى تيارات سياسية وغير منظمين».
وهل تتوقع استمرار التأزيم في المجلس الجديد؟.. أجاب الدويلة: «إذا كان تفعيل ادوات الرقابة تأزيما.. نعم سيستمر، لكن نتوقع ان يكون تأزيما بدون شدة، والحكومة ستسعى جاهدة لانجاح التجربة الديموقراطية الجديدة».
تاريخ النشر 21/05/2009 </SPAN>
- مبارك الدويلة
أرجع عضو الحركة الدستورية الإسلامية النائب السابق مبارك الدويلة عدم التنسيق بين حركته حدس والتجمع الإسلامي السلفي في الانتخابات إلى «المكابرة»، ملخصا ماذا سيحدث في المجلس الجديد:«أحمد السعدون سيفضل الابتعاد عن مسلم البراك قليلا ويقترب من الحكومة والتنسيق مع التيار الليبرالي كخيار سيراه مناسبا له وأفضل من الاندفاع وراء التكتل الشعبي».
وأوضح الدويلة لـ«الوطن» أن «الليبراليين سيقومون بدور المنسق وبشكل واضح مع الحكومة.. أما المعارضة الشيعية ستضعف بشكل أكبر»، مضيفا «مسلم البراك وضيف الله أبو رمية ومحمد هايف سيصولون ويجولون لوحدهم».
وأفاد بأن «الحملة القوية التي شنت في وسائل الإعلام ضد التيارات الإسلامية والوطنية من خلال حملة ضد التأزيم نجحت في تشويه الصورة، وتأثرت الحركة الدستورية كما تأثر غيرها من النواب الوطنيين والإسلاميين».
وأشار إلي أن «حدس والتجمع الإسلامي السلفي كابرا فلم ينسقا معا»، مبينا أن«الحملة الانتخابية للحركة الدستورية ليست قوية.. فالجانب الإعلامي للتجمع السلفي أقوى».
لكن الدويلة رفض تسمية المجلس الحالي بالبرلمان الليبرالي «فهذا خطأ.. ومن الانصاف القول ان الاسلاميين كتوجه هم بين عشرة إلى 11 نائبا، ولكنهم غير منتمين الى تيارات سياسية وغير منظمين».
وهل تتوقع استمرار التأزيم في المجلس الجديد؟.. أجاب الدويلة: «إذا كان تفعيل ادوات الرقابة تأزيما.. نعم سيستمر، لكن نتوقع ان يكون تأزيما بدون شدة، والحكومة ستسعى جاهدة لانجاح التجربة الديموقراطية الجديدة».
تاريخ النشر 21/05/2009 </SPAN>
ــــــــــ
طبعا حلال عليهم حرام على الغير ...
حلال عليهم عندما وضعوا يدهم بيد الحكومة واللبراليين حسب قوله في وصول البصيري لنائب الرئيس و حرام على السعدون بان ينسق للوصول الى سدة الرئاسة ...
وحلال عليهم الدخول للوزارة جنبا الى جنب مع اللبرالي الحجي او الطويل او الحمود ... وحرام على السعدون ... بل انه سينشق عن الشعبي ...
تنبؤات سخيقه بصحيفه اسخف ...
هذا ثاني صراخ من حدس ...
المهم لا زلنا نتذكر وعدك من عام 1992 الى اخر انتخابات سقطت بها بوعدك بانك سوف تغلق مكتبك الهندسي الذي شبعت منه مناقصات ...
... وبعدها اصبحت رئيسا لمجلس ادارة احدى الشركات ... التي تبيع الهواء ...
التعديل الأخير: