ومن ناحية اخرى قررت كتلة العمل الشعبي قبول عضوية النائب خالد الطاحوس كعضو فاعل في الكتلة وترحيبها بدرس طلب من يرغب من بقية النواب في عضوية الكتلة.
وذكرت مصادر مطلعة ان «الطاحوس سيصدر تصريحا يعلن فيه انضامه للشعبي بعد جلسة افتتاح المجلس يحدد فيه اولويات الكتلة التي تنسجم مع اجندته واولوياته في الرقابة والتشريع».
التكتل الشعبي هو غاية المواطن حاليا ... والتأخير في الاعلان عن تدشين عمله خارج البرلمان .. (سوى الاعلان الذي تم في 2007 والذي صرح السيد العضو مسلم البراك بان عناصر حشد (قرابة الثلاث الاف عضو))
يجعلني اطالب وغيري بالاستمرار بالعمل ... بوضع اليات معينة في الانخراط بعضويته ... والاعلان عن هيكلته ... امر مطالبين وبفوة للقائمين عليه .. فهو لديه مريديه ومعجبيه ... من اعلاميين و ساسة و محاميين و اقتصاديين ومهندسين و اطباء ومهنيين و عمال ... وحتى متقاعدين ... فذلك لا يعفينا من المطالبات باشهاره رسميا ...
ـــــ
وعليه
سوف يزداد ممثلي التكتل بترحيبنهم بانضمام المزيد ...
واتمنى اعلان عن ضم الدقباسي ... وتواب اخرين ..
و نأمل من خالد الطاحوس بأن يواصل عمل مسيرة سلفه ...
و ان
يكون الرقم الصعب للتجمع الشعبي ...
وذكرت مصادر مطلعة ان «الطاحوس سيصدر تصريحا يعلن فيه انضامه للشعبي بعد جلسة افتتاح المجلس يحدد فيه اولويات الكتلة التي تنسجم مع اجندته واولوياته في الرقابة والتشريع».
ــــــــــــــــ
كنا قد قلنا ....
كنا قد قلنا ....
التكتل الشعبي ... لم يأتي (كغيره) من التيارات عن طريق تسلسل الاحزاب ونشأتها ... اقول احزاب كونه هذا المسمى السياسي الاسلم ..
اي انه لم يأتي بتجمع مجموعه معينة ذات نفس التوجه من الشارع وعملت الى ان وصلت الى البرلمان ... انما جاءت من البرلمان الى الشارع الكويتي .. وهذه حالة فريده .. تستحق الوقوف عندها قليلا ..
الشعبي في بداياته فتح الباب على مصراعيه لحشد العديد من الاعضاء داخل البرلمان ووصل اعضاءه في ذلك الوقت الى عشر اعضاء في مجلس 1999 الي يمثل العصر الذهبي للتكتل وبداياته القوية في العمل الشعبي منطلقا من هموم ومعاناة المواطنين رافعينا شعار ومبادئ جدا جميله كمحاربة الفساد و حماية المال العام ... التكتل الشعبي استوعب (جميع اطياف المجتمع) لكن ما ان استمر العمل الى ان جاءت قصة تأبين مغنية و طلب احد اعضاءه .. وبتسرع .. بطرد عضوين ليلحق بهما الثالث .. وبعدها ... لن يتسنى في المجلس الماضي 2008 بالاعلان عن ضم نواب جدد تحت سقف التكتل الذي اصبح ثلاث اعضاء ... واجد انه عدم الاعلان اتى من صالح سمعة التكتل وعدم الاستعجال به .. الا اني ومتابع ... اجد لزاما علي بان موقف مثل موقف الفاضل علي الدقباسي .. جاء متوافقا ومتناغما لكتلة العمل الشعبي ,
عدم الاستعجال بضم المزيد ... اراه رأي يتوجب الوقوف عنده ... لمستقبل التيار ... وهناك شاهد حي على ضم عضو واكثر وبعدها تم فصلهما ... (الشحومي , عدنان , لاري ..)
كما ان الاعلان بضم اعضاء هو فيصل والمسألة التي تؤرق التجمع ... كون التجمع نفسه مؤيد لقانون تجريم الفرعيات .. من جهة من جهة اخرى نجد من المحسوبين عليه او من اعضاؤه .. سابقا من مخرجات الفرعيات .. حالة الخوف من استيعابهم اجده امران الاول عدم ضرب مصداقية احترام القوانين عرض حائظ الامر الثاني والاهم قد يظلم ذاك العضو من قبل ابناء قبيلته (كما حصل مع الحبيني ) وهو بحالته اجده بانه سقوطه ليس بسبب انتماؤه للشعبي وانمى ... امور قبلية وعدم وجود ردة فعل في المجلس الماضي تجاه وزير الداخلية (اضافة الى النواب الثلاثة) ..
حالة حالد الطاحوس ..
اعلان النائب خالد الطاحوس بانه يشرفه العمل تحت مظلة الشعبي ... و الى هذه اللحظة لم يرد اي اعلان بقبوله او رفضه .. سوى تزكية الفاضل وليد الجري .. يربطنا لحالات استفاهم عدة ..
هل الخوف من عدم نجاحه بالانتخابات ... او مسألة عدم ضمان استمرارية نجاحه مستقبلا بفرعيات (العجمان) ؟؟ ويصبح مثل الحبيني ... ويعد رقم ناقص مستقبلا ... (لاقدر الله) ..
أم ان الكتلة لم تتضح لديها اسماء الاعضاء ... الناجحين ... و سوف يتم الاعلان عن ذلك بعد اجتماع وتأدية القسم تحت قبة عبدالله السالم ...
الوضع الحالي ...
حاليا المعروف بانه وصل عضوان والثالث الى الان لم يعلن قبوله ... محسوبين على كتلة العمل الشعبي ...
1 ـ احمد السعدون 2 ـ مسلم البراك 3 ـ خالد الطاحوس ...
اسماء اجدها اقرب للكتلة ...
1 ـ علي الدقباسي ...
اسماء قد تجتمع تحت غطاء الكتلة ويعلن انضمامها لاحقا ...
1 ـ مبارك الوعلان ..
المرأة والتكتل ...
السيد احمد السعدون من اشد المناصرين لدخول المرأة قبة البرلمان واستعراضا للاسماء الاربعة و اطروحاتهم اجد ...
د . اسيل العوضي ومحسوبيتها على التحالف الوطني ( وبتصريح لها امس في الانباء قد ترى بانه لا يوجد مانع من انضمامها لاي لتكتلات داخل المجلس ..) بعد هذا التصريح استبعدها كون ان هناك تكتلات قريبه من اطروحاتها .
د . رولا دشتي .. لها رأي في قوانين اقتصادية ومالية واستبعد ضمها خاصة لعدم تطابقها مع رؤية الشعبي ...
د . معصومة المبارك ... سبق وان كانت وزيرة ودافعت عن سياسات الحكومة السابقه .. الا ان ذلك لا يعبر عن استبعادها ..
د . سلوى الجسار ... لا اعلم عن ماهية ارائها .... لقضايا عدة ...
الخلاصة ...
اي انه لم يأتي بتجمع مجموعه معينة ذات نفس التوجه من الشارع وعملت الى ان وصلت الى البرلمان ... انما جاءت من البرلمان الى الشارع الكويتي .. وهذه حالة فريده .. تستحق الوقوف عندها قليلا ..
الشعبي في بداياته فتح الباب على مصراعيه لحشد العديد من الاعضاء داخل البرلمان ووصل اعضاءه في ذلك الوقت الى عشر اعضاء في مجلس 1999 الي يمثل العصر الذهبي للتكتل وبداياته القوية في العمل الشعبي منطلقا من هموم ومعاناة المواطنين رافعينا شعار ومبادئ جدا جميله كمحاربة الفساد و حماية المال العام ... التكتل الشعبي استوعب (جميع اطياف المجتمع) لكن ما ان استمر العمل الى ان جاءت قصة تأبين مغنية و طلب احد اعضاءه .. وبتسرع .. بطرد عضوين ليلحق بهما الثالث .. وبعدها ... لن يتسنى في المجلس الماضي 2008 بالاعلان عن ضم نواب جدد تحت سقف التكتل الذي اصبح ثلاث اعضاء ... واجد انه عدم الاعلان اتى من صالح سمعة التكتل وعدم الاستعجال به .. الا اني ومتابع ... اجد لزاما علي بان موقف مثل موقف الفاضل علي الدقباسي .. جاء متوافقا ومتناغما لكتلة العمل الشعبي ,
عدم الاستعجال بضم المزيد ... اراه رأي يتوجب الوقوف عنده ... لمستقبل التيار ... وهناك شاهد حي على ضم عضو واكثر وبعدها تم فصلهما ... (الشحومي , عدنان , لاري ..)
كما ان الاعلان بضم اعضاء هو فيصل والمسألة التي تؤرق التجمع ... كون التجمع نفسه مؤيد لقانون تجريم الفرعيات .. من جهة من جهة اخرى نجد من المحسوبين عليه او من اعضاؤه .. سابقا من مخرجات الفرعيات .. حالة الخوف من استيعابهم اجده امران الاول عدم ضرب مصداقية احترام القوانين عرض حائظ الامر الثاني والاهم قد يظلم ذاك العضو من قبل ابناء قبيلته (كما حصل مع الحبيني ) وهو بحالته اجده بانه سقوطه ليس بسبب انتماؤه للشعبي وانمى ... امور قبلية وعدم وجود ردة فعل في المجلس الماضي تجاه وزير الداخلية (اضافة الى النواب الثلاثة) ..
حالة حالد الطاحوس ..
اعلان النائب خالد الطاحوس بانه يشرفه العمل تحت مظلة الشعبي ... و الى هذه اللحظة لم يرد اي اعلان بقبوله او رفضه .. سوى تزكية الفاضل وليد الجري .. يربطنا لحالات استفاهم عدة ..
هل الخوف من عدم نجاحه بالانتخابات ... او مسألة عدم ضمان استمرارية نجاحه مستقبلا بفرعيات (العجمان) ؟؟ ويصبح مثل الحبيني ... ويعد رقم ناقص مستقبلا ... (لاقدر الله) ..
أم ان الكتلة لم تتضح لديها اسماء الاعضاء ... الناجحين ... و سوف يتم الاعلان عن ذلك بعد اجتماع وتأدية القسم تحت قبة عبدالله السالم ...
الوضع الحالي ...
حاليا المعروف بانه وصل عضوان والثالث الى الان لم يعلن قبوله ... محسوبين على كتلة العمل الشعبي ...
1 ـ احمد السعدون 2 ـ مسلم البراك 3 ـ خالد الطاحوس ...
اسماء اجدها اقرب للكتلة ...
1 ـ علي الدقباسي ...
اسماء قد تجتمع تحت غطاء الكتلة ويعلن انضمامها لاحقا ...
1 ـ مبارك الوعلان ..
المرأة والتكتل ...
السيد احمد السعدون من اشد المناصرين لدخول المرأة قبة البرلمان واستعراضا للاسماء الاربعة و اطروحاتهم اجد ...
د . اسيل العوضي ومحسوبيتها على التحالف الوطني ( وبتصريح لها امس في الانباء قد ترى بانه لا يوجد مانع من انضمامها لاي لتكتلات داخل المجلس ..) بعد هذا التصريح استبعدها كون ان هناك تكتلات قريبه من اطروحاتها .
د . رولا دشتي .. لها رأي في قوانين اقتصادية ومالية واستبعد ضمها خاصة لعدم تطابقها مع رؤية الشعبي ...
د . معصومة المبارك ... سبق وان كانت وزيرة ودافعت عن سياسات الحكومة السابقه .. الا ان ذلك لا يعبر عن استبعادها ..
د . سلوى الجسار ... لا اعلم عن ماهية ارائها .... لقضايا عدة ...
الخلاصة ...
التكتل الشعبي هو غاية المواطن حاليا ... والتأخير في الاعلان عن تدشين عمله خارج البرلمان .. (سوى الاعلان الذي تم في 2007 والذي صرح السيد العضو مسلم البراك بان عناصر حشد (قرابة الثلاث الاف عضو))
يجعلني اطالب وغيري بالاستمرار بالعمل ... بوضع اليات معينة في الانخراط بعضويته ... والاعلان عن هيكلته ... امر مطالبين وبفوة للقائمين عليه .. فهو لديه مريديه ومعجبيه ... من اعلاميين و ساسة و محاميين و اقتصاديين ومهندسين و اطباء ومهنيين و عمال ... وحتى متقاعدين ... فذلك لا يعفينا من المطالبات باشهاره رسميا ...
ـــــ
وعليه
سوف يزداد ممثلي التكتل بترحيبنهم بانضمام المزيد ...
واتمنى اعلان عن ضم الدقباسي ... وتواب اخرين ..
و نأمل من خالد الطاحوس بأن يواصل عمل مسيرة سلفه ...
و ان
يكون الرقم الصعب للتجمع الشعبي ...