كنت ولازلت ارى ان الكاتب والناشط السياسي منصور المحارب من الشخصيات الوطنيه ذات المواقف الثابته وبرغم حدته احيانا وعلو صوته احيانا وافكاره المميزه خصوصا ما تناوله في حملته الانتخابيه الاخيره الا انني احترت من المقاله الاخيره التي كتبها فرغم ان الجميع يعلم علاقته الغير جيده مع الخرافي ومناداته علانيه بضرورة التغيير وعلاقته المميزه مع السعدون اقول ان سبب لما قرأت المقاله وكان المحارب يدافع بها عن الخرافي واحقيته بالرئاسه فهل انا قرات صح ام ان مايريده المحارب هو ما اعلنه صراحه بالتمسك بالدستور بالرغم من الخلاف وهذا ما ارجوه واتمناه لان المحارب شخصيه وطنيه مميزه تعلو دائما فوق جراحها ونتمنى ان لا يكون قد تم........!!!!!على اي حال هذه المقاله والحكم لكم ((دستورياً نريد الخرافي))
حق دستوري أصيل المشاركة الحكومية في انتخابات رئيس المجلس ونائبه وبقية المناصب وهذه ليست بدعه حكومية ولكن البدعة اليوم أن نلتف حول الدستور لمآرب وأغراض شخصية نعرف من يقودها ويحركها ومن يقف وراءها اليوم من مدعى الوطنية والتخلف الوطني الذي يقوده والذي تقف عندهم الوطنية وهما محوره والإ كيف نفسر سكوتهم مع صحيفتهم الأكثر شبهة من صحيفة العفن من تجاوزات وزراه الدفاع فالمال العام عندهم استثمارات وناقلات فقط أما التجاوزات في الدفاع والتي تزكم الأنوف هي تجاوزات وطنية وغير قابلة للنقاش من الأصل
مسكين هو المواطن الذي صدق الكذبة وراح لساحة الاراده يتوقع أن الإصلاح فقط يأتي من رئاسة المجلس ونسى وتناسى هذا المواطن المسكين أن من يقود الحمله اليوم هو من كان ينقل القيود ويشتري الأصوات حاله حال من يحاربه اليوم بل كان خطره أشد من تعطيل الدستور ، الكذب باسم الإصلاح والكذب باسم الوطنية ماركة مسجلة فقط لصاحب الذات المعظمة وهو المنزه فقط وما خروجه اليوم الإ للحضور غداً في الاستحقاقات النيابية القادمة ليصبح الرئيس وهذا المشروع الذي يحلم فيه فقط وحامض على بوزه فالخرافي وان كنا نختلف معه من الألف إلى الياء إلا أنه يبقى الخصم الشريف الذي لم نر منه ما رأينا من أصحاب الوطنية والتخلف الوطني .
اليوم فقط لمآرب شخصية ومصالح بحته يراد إبعاد الحكومة عن استحقاقها الدستوري وغداً عندما تكون الكفة لهم سينعتون أية مطالبه كهذه التي يستغلون بها حتى الأطفال بأنها رجعية ومتخلفة وغير دستورية .
لذا فنحن مع الدستور ويشهد الله أن تمنياتنا أن يكون الرئيس غير الخرافي لكن دستورياً نريد الخرافي فقط ولا للمصالح الشخصية ولا للصعود على ظهر الوطن والمواطن والتدليس عليه فالمواطن قال كلمته واختياراته هي الخمسون نائباً والحكومة والوزير أعضاء بمجلس الأمة بحكم مناصبهم وخيار الأمة اليوم مع جاسم الخرافي فلنحترم هذا الخيار رغم معارضتنا له لأنه هو الخيار الدستوري فقط أما المطالبة بعدم تصويت الحكومة ستأتي بعده مطالب أخرى ستعزل الممارسة الدستورية للحكومة عند أي استحقاق وهذا سيؤدي إلى علة أخرى ستستخدمها الحكومة ضد المجلس وضد الشعب ونخشى أن تكون المطالبة اليوم من المشبوهان هدفه أمين التخلف وصاحب العظمة للإجهاز على الدستور ومع التخلف الوطني سيان طالما مصالحهم الشخصية ماشية ...،
اللهم إني بلغت اللهم فأشهد
اللهم اني بلغت اللهم فأشهد
حق دستوري أصيل المشاركة الحكومية في انتخابات رئيس المجلس ونائبه وبقية المناصب وهذه ليست بدعه حكومية ولكن البدعة اليوم أن نلتف حول الدستور لمآرب وأغراض شخصية نعرف من يقودها ويحركها ومن يقف وراءها اليوم من مدعى الوطنية والتخلف الوطني الذي يقوده والذي تقف عندهم الوطنية وهما محوره والإ كيف نفسر سكوتهم مع صحيفتهم الأكثر شبهة من صحيفة العفن من تجاوزات وزراه الدفاع فالمال العام عندهم استثمارات وناقلات فقط أما التجاوزات في الدفاع والتي تزكم الأنوف هي تجاوزات وطنية وغير قابلة للنقاش من الأصل
مسكين هو المواطن الذي صدق الكذبة وراح لساحة الاراده يتوقع أن الإصلاح فقط يأتي من رئاسة المجلس ونسى وتناسى هذا المواطن المسكين أن من يقود الحمله اليوم هو من كان ينقل القيود ويشتري الأصوات حاله حال من يحاربه اليوم بل كان خطره أشد من تعطيل الدستور ، الكذب باسم الإصلاح والكذب باسم الوطنية ماركة مسجلة فقط لصاحب الذات المعظمة وهو المنزه فقط وما خروجه اليوم الإ للحضور غداً في الاستحقاقات النيابية القادمة ليصبح الرئيس وهذا المشروع الذي يحلم فيه فقط وحامض على بوزه فالخرافي وان كنا نختلف معه من الألف إلى الياء إلا أنه يبقى الخصم الشريف الذي لم نر منه ما رأينا من أصحاب الوطنية والتخلف الوطني .
اليوم فقط لمآرب شخصية ومصالح بحته يراد إبعاد الحكومة عن استحقاقها الدستوري وغداً عندما تكون الكفة لهم سينعتون أية مطالبه كهذه التي يستغلون بها حتى الأطفال بأنها رجعية ومتخلفة وغير دستورية .
لذا فنحن مع الدستور ويشهد الله أن تمنياتنا أن يكون الرئيس غير الخرافي لكن دستورياً نريد الخرافي فقط ولا للمصالح الشخصية ولا للصعود على ظهر الوطن والمواطن والتدليس عليه فالمواطن قال كلمته واختياراته هي الخمسون نائباً والحكومة والوزير أعضاء بمجلس الأمة بحكم مناصبهم وخيار الأمة اليوم مع جاسم الخرافي فلنحترم هذا الخيار رغم معارضتنا له لأنه هو الخيار الدستوري فقط أما المطالبة بعدم تصويت الحكومة ستأتي بعده مطالب أخرى ستعزل الممارسة الدستورية للحكومة عند أي استحقاق وهذا سيؤدي إلى علة أخرى ستستخدمها الحكومة ضد المجلس وضد الشعب ونخشى أن تكون المطالبة اليوم من المشبوهان هدفه أمين التخلف وصاحب العظمة للإجهاز على الدستور ومع التخلف الوطني سيان طالما مصالحهم الشخصية ماشية ...،
اللهم إني بلغت اللهم فأشهد
اللهم اني بلغت اللهم فأشهد