للبوح مساحات

user1

عضو بلاتيني
3191932216_72fd64a2f7.jpg

الزعل
الكدر
الضجر
الجنوح
الجموح
الإنتفاضة
،
،
،
،
العاصفة...
اللي تروح وتجي.​

يحدث فيها أن:​

كيميائية الدم تتغير...
الأوعية الدموية تنبسط و تنقبض...
قد تنفجر...​

الفكر "يغبش"...
يصيبه لخبطه...​

الرؤية تزغلل...
يغشاها عماش...
يتغير ماها...
-​

أسباب الزعل،
الضجر، الكدر،
بالتالي الإختلاف،
،
،
،
بالفعل
بسبب
الإختلاف...
-​


موضوع الغربة... والإغتراب يحتاج قراءة مرة أخرى...​


قد يكون من أسبب الأسباب!
(على وزن من أقوى الأقوياء)...
 

@Noura@

عضو مخضرم
3191932216_72fd64a2f7.jpg


الزعل
الكدر
الضجر
الجنوح
الجموح
الإنتفاضة
،
،
،
،
العاصفة...
اللي تروح وتجي.​

يحدث فيها أن:​

كيميائية الدم تتغير...
الأوعية الدموية تنبسط و تنقبض...
قد تنفجر...​

الفكر "يغبش"...
يصيبه لخبطه...​

الرؤية تزغلل...
يغشاها عماش...
يتغير ماها...
-​

أسباب الزعل،
الضجر، الكدر،
بالتالي الإختلاف،
،



حتى القلم ينكسر ....من الزعل :(
 

user1

عضو بلاتيني
حتى القلم ينكسر ....من الزعل :(


القلب يتفتت... ينحمس... ينسحن... يتشرذم... تتعطل مضخاته... يهنق...

وتقولين حتى القلم بس. بس قلم الرصاص عنيد يرد يكتب من جديد، الحبر لا.


لاتزعلين تراني ماخذ راحتي! يمكن مؤقتاً!
 

@Noura@

عضو مخضرم
القلب يتفتت... ينحمس... ينسحن... يتشرذم... تتعطل مضخاته... يهنق...

وتقولين حتى القلم بس. بس قلم الرصاص عنيد يرد يكتب من جديد، الحبر لا.


!

خاطرة لي قديمة وتقريبا قرأها بعض الزملاء هنا ...

بيني وبين قلمي يوما ما

في ليلة من ليال قلبي المحزون




في ركن مظلم من غرفتي





وقد سادها السكون





تذكرت هنا قلمي المسكين





سرت إليه فأمسكته ...





ليخط آلام ووجع ايام وسنين





سقط مني فجأة !!






عجبت ......





.فأسرعت ، فسعيت لأسترده






لكنه هرب مني ...!!






وابتعد بعيدا عني ....






من بين أناملي الراجفة..






لم يا قلم ؟؟؟ سألته !!





أتهرب مني أم من قدري الحزين ؟؟؟






أجابني ....






بصوت ملأه حزن وأسى و أنيـــــــن






أيا شمس ..أرهقتني كتاباتك





ومعاناتك وحمل هموم الآخرين ..





ابتسمت ابتسامة ...




صاحبتها دموع العين ...




قلت له :






أيا رفيق دربي وعمري وهمي






أيا قلمي يا نزف دمــــــي






قـــــــلّي بربك ...







..انترك جراحنا وأحـــــــزاننا ...








دون البوح بها ...ورمي ثــــــقلها ...







على ورقتي البيضاء أو لوحي الهزيــــــل ...





قال لــــــي :






أألى قلم بلا قلب ولا روح تشتكين؟؟؟!!!






اذهبي فبوحي لمن يحمـــــــل قلبا





وروحا وله أنتِ تــــــودّين !!!





لم للنفس تعذبين ...وللألم تصرين ؟؟؟




أجبـــــــــــــته بسؤال :





أولو كانت الجراح والألـــم بسبب





من هــو أغلى من القلب والروح ...



قلي بربك أله أبـــوح؟؟؟!!!




فصمت قلمي متجهما ....وفي حيرة





فاستسلم لي باكيا وأسقط على ورقي الحزيــــن





فسرت لأمسكه فأخذته وهو صامت مستكين






وددت لو يساعدني في كتابة هموم خاطري المكسور




فــظننت به عونـــــا على سرد بوحي المـــــــــغمور





فإذا بالحبر يخرج منه متدفقا غزيــــــر !!





عجبت له فسألته لم يا قلــــــم ؟؟






أجابني وبكل ألــــــم وحنيـــــن





ألأنني بلا قلب ولا روح لي تنظرين ؟؟؟



أتريدين مني أن أخط أحزان قلـــــــــبك





ولا أبكي فؤادك المجروح وقــد طال به الأنيـــــــن






ودمتم
 

مــيار

عضو بلاتيني
خاطرة لي قديمة وتقريبا قرأها بعض الزملاء هنا ...


بيني وبين قلمي يوما ما

في ليلة من ليال قلبي المحزون




في ركن مظلم من غرفتي





وقد سادها السكون





تذكرت هنا قلمي المسكين





سرت إليه فأمسكته ...





ليخط آلام ووجع ايام وسنين





سقط مني فجأة !!






عجبت ......





.فأسرعت ، فسعيت لأسترده






لكنه هرب مني ...!!






وابتعد بعيدا عني ....






من بين أناملي الراجفة..






لم يا قلم ؟؟؟ سألته !!





أتهرب مني أم من قدري الحزين ؟؟؟






أجابني ....






بصوت ملأه حزن وأسى و أنيـــــــن






أيا شمس ..أرهقتني كتاباتك





ومعاناتك وحمل هموم الآخرين ..





ابتسمت ابتسامة ...




صاحبتها دموع العين ...




قلت له :






أيا رفيق دربي وعمري وهمي






أيا قلمي يا نزف دمــــــي






قـــــــلّي بربك ...







..انترك جراحنا وأحـــــــزاننا ...








دون البوح بها ...ورمي ثــــــقلها ...







على ورقتي البيضاء أو لوحي الهزيــــــل ...





قال لــــــي :






أألى قلم بلا قلب ولا روح تشتكين؟؟؟!!!






اذهبي فبوحي لمن يحمـــــــل قلبا





وروحا وله أنتِ تــــــودّين !!!





لم للنفس تعذبين ...وللألم تصرين ؟؟؟




أجبـــــــــــــته بسؤال :





أولو كانت الجراح والألـــم بسبب





من هــو أغلى من القلب والروح ...



قلي بربك أله أبـــوح؟؟؟!!!




فصمت قلمي متجهما ....وفي حيرة





فاستسلم لي باكيا وأسقط على ورقي الحزيــــن





فسرت لأمسكه فأخذته وهو صامت مستكين






وددت لو يساعدني في كتابة هموم خاطري المكسور




فــظننت به عونـــــا على سرد بوحي المـــــــــغمور





فإذا بالحبر يخرج منه متدفقا غزيــــــر !!





عجبت له فسألته لم يا قلــــــم ؟؟






أجابني وبكل ألــــــم وحنيـــــن





ألأنني بلا قلب ولا روح لي تنظرين ؟؟؟



أتريدين مني أن أخط أحزان قلـــــــــبك





ولا أبكي فؤادك المجروح وقــد طال به الأنيـــــــن







ودمتم




شمس خافي ربج فينا...!

مو بس القلم حتى انا بجيت...

احس جت بوقتها هالخاطره...

روعة روعة روعة....

تسلم الانامل اللي خطتها...

:وردة::وردة:

 

user1

عضو بلاتيني
dream.jpg

الحياة، الحلم، الموت!

نتعلم العد من الصفر إلى أرقام أكبر، من الصفر إلى العشرة، و منها إلى أكثر فأكثر...
نعيش الحياة و نعد الساعات، الأيام، الاشهر، السنوات. نعد الأشخاص، نعد المسافات، و نعد إلى مالانهاية كل شيء تقريباً. حتى نصل إلى أن نخشى العد.​

نخشى العد عندما نرفع رأسنا إلى أعلى ونلتفت في كل جهة ونقول: لايوجد وقت! ليس هناك مجال!...​

أخطر شيء نعده ليس الأشخاص، ليس الفلوس، أو الأيام، أو السنوات... لا.
أخطر شيء نعده هو لحظات السعادة و الإنسجام.​

العالم منذ الخلق، يسعى إلى تحقيق أفضل عيش للإنسان. العالم يبحث عن تحسين الحياة و البحث عن Life of Quality، وفي نفس الوقت هناك من يحاول من يفسد الحياة و كفائتها و جودتها.​

لو نظرت للحياة فستجد أن هناك مشكلة بأن تعزوا جودة الحياة إلى فرد أو أفراد أو جماعات. ستجد إن الكل مشترك في تحقيق أو تمكين الحياة بأن تكون ذو جودة.​

قد يكون هذا جدلاً صحيحاً في حياة الشعوب و الأمم.​

ولكن عند النظر لحياة الأفراد، فرداً و فرداً، سنجد إن الوضع فيه نظر.​

يعني، المكيف و التكييف إخترعه فرد واحد، و لنقل كاريير Carrier، ولكن فكرة التكييف و التبريد فكرة قديمة نقلت من أجيال إلى أجيال و لذلك نقول فكرة التبريد فكرة تطورت و مازالت في إستمرار تطورها و لايمكن أن تقف هذه العملية.​

الهاتف، النت، الإتصالات بشكل عام عمل فردي جماعي ممزوج متخالط لاتعرف تفك هذا عن ذاك.​

مرة أخرى، الحياة مفهوم شخصي بحت يفهمه الشخص بشكل فردي و لكن يعيش وفق نسق و أطر الجماعة...​

الحياة، حياة الشخص، طور النمو و التطور لديه يتمحور حول جوهرين: واحد خاص بالنمو الجسدي الفسيولوجي و الجوهر الثاني حول النمو النفسي.​

الجوهر الفسيولوجي: لايعنيني الاَن.
الجوهر النفسي: مربط الفرس.​

منظور الحياة مهما كان شخصي.
يعني أنت كيف تنظر للحياة، شيء خاص مرتبط بجوهرك النفسي.​

نعود مرة أخرى، المشكة في المنظور الشخصي للحياة.​

قديماً، كان الجدل هل الحقيقة نسبية أم لا. يعني ماهو حق ليس بالضرورة أن الكل يراه حق!​

ما هو خطأ بالنسبة لك قد يكون صحيح عند الاَخرين والعكس. وهذا شائع و لكن هل لذلك علاقة بماهية الحياة؟​

الإجابة، نعم.​

تصغر الحياة،
تدور في حلقة صغيرة،
بل تنتهي بأن تكون مثل رأس رمح من دقة دورانها،
راس رمح حاد مغموس بسم،
خطر عندما يلمس الجسد،
والأخطر إذا أعطب النفس.
إن تخالفت مع الاَخر في أمور أنت تعتقد بأنها مسلم بها في حين أن الاَخر يرى عكس بل نقيض ماترى.
لاتوافق!
لاإنسجام!​

فالحياة لاتكتفي بواحد. فهي، أي الحياة، مثل الكلمة، تحتاج إلى من ينطقها و إلى من يسمعها.
الفرد أن نطق كلمة بدون أن يكون هناك من يسمعها، يقال عنه "مهذري".​

لذلك لايمكن أن تعيش الحياة لوحدك. تحتاج لاَخر. هذا الاَخر على الأقل واحد بالإضافة لك في العدد.​

هنا لن تكون مفرداً حتى لو كنت كذلك.
اللحظات "السعيدة" التي تعطي الحياة "جودة" "رونق" "كفاءة" و "قيمة" تحتاج إلى العدد "إثنان" على الأقل.​

التعاسة، تحدث بسرعة لما تجد نفسك وحيداً.
أو قل، عندما لا يكون هناك إتفاق على ما هو سبب للنظر للحياة بنفس العين و تذوقها بنفس الملكة.​

هنا ستجد بأنك كنت في حلم. حلماً فتح لك باب اَخر غير الحياة التي كنت تعيشها، تتذوقها، تستطعمها، الحياة التي تخيلت أو نظرت لها بنظرة النسبية بأنها سعيدة.​

هذا الباب هو باب الهروب من الحياة، هو باب الموت. أو موت الحياة و حياة الموت.​

إما موت الحياة السابقة الواهمة التي تغنيت بها و هالك و صدمك بأن ماكنت تراه ماكان إلا بمنظور أعور و العين التي كنت تعتقد بأنها تنظر معك لم تكن إلا نظارة سوداء مغلفة بلاصق ملون مزهر معتم في حقيقته، لاتنفذ الرؤية من خلاله.​

و إما حياة الموت في نفسك بحيث لاترى إلا لوناً واحداً للحياة و هو اللون الأسود و لاتتذوق إلا المرارة و لاتشم إلا رائحة التراب.​

مرة أخرى، السعادة تكتمل، بل توجد، مع الاَخر.​

أما إذا لم تكتمل مع الاَخر، فما أطول ليلك.​

قد نكمل لاحقاً...
 

@الناصر@

عضو بلاتيني
:وردة:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:وردة:

للجميع التقدير والاحترام​

نبدأ بإبتسامة محبة وتقدير، فلنبتسم:)

:وردة:​

اردت أن أستغل فرصة مخاطبة الجميع عن طريق النظر إلى شاشة جهازي الصغير الذي يصلني بكم مشكوراً عن طريق العزف على الكيبورد
:وردة:
أن كان عزفي نشازاً فأرجو العذر مقدماً وإن لم يكن فلنكمل التبسم هكذا :)

:وردة:​

الحياة تبدأ ولاتنتهي..
فلنجعلها إبتسامة...
فقط الابتسامة تطرد العبوس من حياتنا...​

:وردة:​

قال لها: انتي حياتي!
قالت له: وأنت أنا...​

:وردة:​

فلنبدأ!
ردت: فلننتهي! فظني بك سيء!
(حديث نفس متبادل لفكرة تتردد في الظهور في عقل سائق جي تي ليلة خميس)​

:وردة:​

كلما أردت البوح والتحدث عن بعض الأمور الخاصة بي أزور في نفسي مناجياً: لمن أتحدث؟
فالمحيطين بي أصدقاء ومنهم الصديق الأقرب فالأقرب والحديث عن الأمور الخاصة يكون أصدق إذا كان مع الأقرب فالأقرب وصولا إلى أقرب الأقرب. ولكن! سيكون الأخطر فالأخطر كلما كان للأقرب.
صوت رسالة نصية يصلني على الموبايل. أقرأها وتقول: شتفكر فيه؟
قلت: افكر فيج..بس واحد من ربعي ماعنده سالفه دوخنا يفكر يتزوج على أم عياله...
:وردة:​

طال السفر​


والرده قربت​


أحلى شي بالدنيا الزواج لا والثانية

 

مــيار

عضو بلاتيني



قديماً، كان الجدل هل الحقيقة نسبية أم لا. يعني ماهو حق ليس بالضرورة أن الكل يراه حق!

ما هو خطأ بالنسبة لك قد يكون صحيح عند الاَخرين والعكس. وهذا شائع و لكن هل لذلك علاقة بماهية الحياة؟

الإجابة، نعم.

تصغر الحياة،
تدور في حلقة صغيرة،
بل تنتهي بأن تكون مثل رأس رمح من دقة دورانها،
راس رمح حاد مغموس بسم،
خطر عندما يلمس الجسد،
والأخطر إذا أعطب النفس.
إن تخالفت مع الاَخر في أمور أنت تعتقد بأنها مسلم بها في حين أن الاَخر يرى عكس بل نقيض ماترى.
لاتوافق!
لاإنسجام!

فالحياة لاتكتفي بواحد. فهي، أي الحياة، مثل الكلمة، تحتاج إلى من ينطقها و إلى من يسمعها.
الفرد أن نطق كلمة بدون أن يكون هناك من يسمعها، يقال عنه "مهذري".

لذلك لايمكن أن تعيش الحياة لوحدك. تحتاج لاَخر. هذا الاَخر على الأقل واحد بالإضافة لك في العدد.

هنا لن تكون مفرداً حتى لو كنت كذلك.
اللحظات "السعيدة" التي تعطي الحياة "جودة" "رونق" "كفاءة" و "قيمة" تحتاج إلى العدد "إثنان" على الأقل.

التعاسة، تحدث بسرعة لما تجد نفسك وحيداً.
أو قل، عندما لا يكون هناك إتفاق على ما هو سبب للنظر للحياة بنفس العين و تذوقها بنفس الملكة.

هنا ستجد بأنك كنت في حلم. حلماً فتح لك باب اَخر غير الحياة التي كنت تعيشها، تتذوقها، تستطعمها، الحياة التي تخيلت أو نظرت لها بنظرة النسبية بأنها سعيدة.

هذا الباب هو باب الهروب من الحياة، هو باب الموت. أو موت الحياة و حياة الموت.

إما موت الحياة السابقة الواهمة التي تغنيت بها و هالك و صدمك بأن ماكنت تراه ماكان إلا بمنظور أعور و العين التي كنت تعتقد بأنها تنظر معك لم تكن إلا نظارة سوداء مغلفة بلاصق ملون مزهر معتم في حقيقته، لاتنفذ الرؤية من خلاله.

و إما حياة الموت في نفسك بحيث لاترى إلا لوناً واحداً للحياة و هو اللون الأسود و لاتتذوق إلا المرارة و لاتشم إلا رائحة التراب.

مرة أخرى، السعادة تكتمل، بل توجد، مع الاَخر.

أما إذا لم تكتمل مع الاَخر، فما أطول ليلك.


قد نكمل لاحقاً...




بصراحه اخي الفاضل...حين اقرأ مواضيعك احب ان اربطها او اطابقها بما حولي وبما أراه او اسمع من تجارب ....

لذلك قد انظر لها بمنظور ( مرجعه ما اكتسبت ومامررت به وماتعلمته من الحياه)...في حين قد تكون انت تقصدها بمنظورك الخاص ( مرجعه ما اكتسبته انت ومامررت به انت وماتعلمته انت من الحياه)
لذلك...لن ندهش...حين نجد الاختلاف في فهم الاسطر اعلاه...:وردة:

.
.
.
sharing is caring
نعم...أؤمن ان المشاركه او المشاطره تعني الاهتمام...
والاهتمام...لا يخلو منه الحب...بل اساسي في الحب
والحب هو المحرك الاول لشغف الحياه...بل...للاستمرار بالحياه...
.
.
.
جميل حين تجد من يشاركك اهتماماتك...افكارك...فلسفتك...آرائك...
يجمعكم نفس الذوق...
حين تحزن...تجده حزين معك..
حين تفرح...تجده مبتهج...
و..و...و...و...
نعم...بعض الفرح ...اغلب الفرح...(بالنسبه لي كل الفرح) لايكون له طعم حين تعيشه لوحدك!
مثلما يكبر الفرح حين تشاركه شخص قريب منك...
ايضا الحزن يصغر ويظمحل حين تشاركه شخص قريب منك...
.
.
.
اين التعاسه؟
.
.
.
حين تختلف الرؤيه...
انا ارى الدم ...ألم...حزن...رعب...
( قد تكون خبراتي بالحياه هي من عزز هذا الشي...قد اكون رأيت مجزره حيه...قد اكون رأيت حادث مأساوي )
انت ترى الدم...فرح ...ابتهاج...سعاده
( قد تكون خبراتك عززت هذا الشي...قد تكون رأيتهم يسكبون دم الضاحايا ثم يتبادولن الفرحه والتهاني بعيد الضحية مثلاً....)

نختلف برؤيتنا للدم....فهل يعني هذا انك تنظر له ...لوحدك!
هل يعني هذا اننا لا نتشارك الرؤية؟
نعم....
لكن...الا تظن ان بعض الاختلاف...يجمع ولا يفرق؟
.
.
.
قد يعني هذا...ان علي ان اكشف لك عن رأيي وعليك ان تكشف لي عن رأيك...
بهذا...
تتفهم خوفي من الدم...واتفهم فرحك لرؤيته...
فيجمعنا..ونتشارك الفهم...بعد ان كنا نتشارك الاختلاف...
.
.
.
ان لم تكن واضح...مع من اخترت مشاركته...فاعلم انك اول من اختار ان يكون لوحده...واول من اختار العزله...
.
.
.
اعلم ان العينان...ينظران لنفس "جهة الرؤيه" دائما...فيتشاركان نفس المنظر....
لكن تخيل حين تختلس احدى العينان النظر "لجهة" وتبقى الاخرى على "جهة اخرى"....
الن تتهم احداهما الاخرى بالعمى؟
.
.
.
هل تسير القدمان.. في جهتين مختلفتين؟
ام تتفقان على جهة واحده...حتى وان كانت احداهما مصابه بالعرج...!
.
.
.
تقبل مروري اخي الفاضل....:وردة:





 

user1

عضو بلاتيني
لذلك قد انظر لها بمنظور ( مرجعه ما اكتسبت ومامررت به وماتعلمته من الحياه)...في حين قد تكون انت تقصدها بمنظورك الخاص ( مرجعه ما اكتسبته انت ومامررت به انت وماتعلمته انت من الحياه)
لذلك...لن ندهش...حين نجد الاختلاف في فهم الاسطر اعلاه...:وردة:

[/CENTER]


شكراً لمرورك...

أنت و أنت و أنت... أكيد أنا لأن هذي خبرتي... تجربتي... او خيالي. أنا مسؤول عن ذلك.
 

user1

عضو بلاتيني
للمشرفين و المشرفات
كل التقدير لتلبية طلبي بحذف مشاركتي الأخيرة...
كل باقات الورود لن توفيكم حقكم علينا من الشكر و الإمتنان...

:وردة:​


اَخر القول:


لعمرك ماضاقت بلاد بأهلها
ولكن أحلام الرجال تضيق


و ايضاً

جزى الله الشدائد كل خير
وإن كانت تغصصني بريقـي

وما شكري لها إلا لأني
عرفت بها عدوي من صديقي
 

user1

عضو بلاتيني
بسم الله الرحمن الرحيم


"إنا لله و إنا إليه راجعون"








عزاء لأهل الكويت جميعاً



عظم الله أجركم
 

user1

عضو بلاتيني
jrfg hggi 'huj;l

^
(نرجمة)

تقبل الله طاعتكم

مبارك عليكم الشهر....

_

Recycle Bin
(RB)

لاتوجد فقط في أعلى اليسار من شاشة الجهاز،

ولكنها موجودة في قرارات وسياسة الحكومة...

كل شيء مصيرة إلى RB.

-

لاأعرف أين الأولوية وفق أجندة الحكومة،
هل هي في تأجيل موعد دوام المدارس
أو
تأجيل مواحهة إنفلونزا الخنازير؟

أم
أن الإثنين معاً
إلى RB؟

-

أمس لم يكن يوماً عادياً
ولا اليوم
أو غداً
سيكونا!

-
بل أنتِ...



 

user1

عضو بلاتيني
القرارات التي تصدر من غضب عواقبها صعبة.

تصحيح القرارات الخاطئة ضرورة لابد منها حتى لايتم المضي في النتائج السلبية للقرارات الخاطئة.

-

لن أطيل...

كيف هي القرارات الخاطئة التي وقعت فيها؟
وكم هي؟

و هل عالجتها أم مازالت كما هي بنتائجها؟

أم مازلت للاَن تقع بنفس الأخطاء و تتخذ نفس القرارات الخاطئة؟

-

فرصة لمراجعة النفس في رمضان حيث هناك متسع من الوقت خاصة أنك في رمضان تفكر وحيداً حيث لا أحد...

قد لايكون في بالك أحد ماعدا أولئك الذين هم حالة إستثناء... أو قد تفكر فيهم!​
 

user1

عضو بلاتيني
أسئلة صدعت الرأس:​

هل هناك تراجع في قوة الوزارات أم في وظائفها؟​

من هم العميان و أين الفيل؟​

التقدم التكنولوجي كشف الحكومات و قهر المواطن، هل هذا صحيح؟​

أين هوية الفرد؟
أين هوية المواطنة؟​

عرف الوطن؟
من تعريفك يحدد ما إذا كنت مواطن أم مستهلك!​

نحن طاقة إستهلاكية!
بل نحن سلعة إستهلاكية!
منهم التجار و بأي عملة يتداولون؟​

هل توجد موازنة بين الجدل (الطاغي) والعمل (الملغي) في يومياتنا؟​

-
السعادة!
هل هي صناعة؟
وإن كانت،
هل هي محلية أم مستوردة؟
أيا كانت أجابتك، لاتقل لاوطن لها!​

-
بالأمس القريب صحت لقلبك إني:




هنا!​
 

user1

عضو بلاتيني
أين تقع كورسيكا؟​

هل هي جزيرة؟​

مدينة؟​

بشر؟​

وهم؟​

-​

لدي رغبة حقيقة حقة محقة بأن:​











أكون هناك...​

حيث لا أحد...​

déjà vécu​
 

user1

عضو بلاتيني
dreams.JPG



يرتمي في زاويةٍ ضيّقة
تمسح عن جسدِهِ الشمسَ
وأقدامَ الضجيج ،
تمرّر خيطاً دقيقاً من الضوء
لا يرى غيرَ نهايته
التي مسّت طرفَ الطاولةِ بوضوحٍ حاد

لم يمعن في ذلك كثيراً
أو يحزر الثّقبَ الذي دخَل منه
ولقهوةٍ لم تأتِ بعد
يهيئ نفسَهُ عدّةَ مرّات
كان يخبئ حلماً فوقَ العادة
يحرسه بوردة
ويفكّر في أشياء خلفَ الجِدار
المكان ليس لائقاً
لسقوطِ دمعة
بجدرانه المزيَّنةِ باللّوحات
وألوانِه المندَفعةِ بلباقةٍ نحو العَين
لجلبِ فرحةٍ صغيرة
فتحت بابَ صدرِهِ خِلسةً
فانسلّت روحُهُ إلى ذلك الثُّقب
لتَخرج
وتلتصقَ بغيمةٍ عالِيَة
لا تمطرُ على أحد .

........................


 

user1

عضو بلاتيني
من الأمثال:

في ماليزيا هناك مثل يقول:​

"يمكن دائماً إضافة طبق أرز إضافي".​

ياترى ما المقصود بذلك؟​

-​

المثل الروسي يقول:​

"الحب حلقة، و الحلقة بلانهاية".​

أكثر الأغاني شيوعاً لفريق البيتلز في النصف الثاني من القرن العشرين كانت:​

"كل ماتحتاجه هو الحب".​


فالبشر يحبون ويريد أن يحبهم غيرهم كما قال الكثير من علماء النفس و العلوم الإنسانية،​

فبالحب تلبس الحياة حلة الفرح و الإبتهاج و كما قيل أيضاً:​

"أينما زرع الحب طلعت البهجة"​

(مثل ألماني)
.
.
.​

ولكن ماهو الحب؟

-​

سوف تكون الإجابات متعددة ولاحصر لها من المحبين للحب و من المكتوين بناره ومن الذين لا​

يؤمنون به أيضاً.​

-​

هل صحيح بأن:​

لدينا خمس حواس (بالإضافة إلى الحدس الحاسة السادسة كما تعرَّف)،​

ونفقد هذه الحواس عندما نحب (أو حتى نكره)؟​

-
لنركز على الحب، (دعونا من الكره!)

_​


أنتَ/تِ: كيف أحببت؟
على وزن كيف أصبحت؟​

-​

اَخر القول:​

في حبيبي دائي و دوائي!​

(مثل بـُ (ــتْـ) ــــبـُــ (ـتـَ) ــــاني)



 

user1

عضو بلاتيني
خصمة الوقت......​

20090324procrastinate.jpg

ياليت من يدري عن الغيب وش فيه ... هو صاحبي وإلا الليالي أخلفـنـّـه​

يرتــــاح قلبن بيدنّه طواريـــــــــــــه ... وتمسي عيونن نومهن حاربنـــــّـه​

ما من طرف علـم يجي من حـــراويه ... رســــــــــايلي ماظنتي ياصــلنّه​

عـــــهدٍ عطانياه ماني بناسية ... و ياما على بعده عيــــــــــــوني بكــنّه​

ولو التمــــنى مانفــــــع دوم راعيـــــه ... ليت النجوم الســـــارية يخبرنـّـــه​

إني على عــــهده ومازلت باغــيه ... وعساه مايســــــمع علومٍ يجنـــّــه​


ضبيعان العريبي​
 
أعلى