فاجعه من العيااار الثقييل
فجرتها جريدة الراي
وتتلخص ان مدرسه في منطقة الفاحيحيل قامت بعرض
فيلم اباحي يجسد العمليه الجنسيه
بكل تفاصيلها بالصوت والصوره !!
حيث تقوم مجموعه من الفواكه
بتحرشاات جنسيه بين بعضهم البعض
وممارسة العمليه الجنسيه كاامله !!
وتم عرض هذا الفيلم على
طالبات الصف الرابع ( بنات ) !!!
يعنى بنات اعماارهم من (9 - 10) سنوات !!
وقد فجع الطالبات بهذا المستوى
المنحط من الطرح وبادروا بابلاغ آبائهم وعلى الفور
تم تسجيل قضيه بالمخفر !!
أي تفسخ واي انحلال وأي تدهور
وأنحطااط وصلنا اليه !!
هل اصبحت مدارسنا مرتعاا
لأصحااب الاهواء المريضه لنشر
السمووم وبث العري والانحدار الأخلاقي
من دوون أي مراقبه أو متابعه من وزارة التربيه !!!
واماام مرئى ومسمع من الناس !!
أين المسؤوليه التربويه !!؟؟
وأين الاحساس بالامانه !!؟؟
وأين حسن تربية وتنشئةالنشء وتاهييله !!؟؟
وهل يكون تاهيله من خلال افلام ( ماني وكونان ) !!؟؟
يا ترى ماذا سوف يكوون موقف الدكتوره
موضي الحمود من هذه الفاجعه وهذه الطاامه التربويه !!
هل سوف تغض الطرف وتمشي الموضوع
تحت ذريعة اجتهاد فردي
وتصرف غير مسؤول وعفى الله عما سلف !!
أم انها سوف تقف وقفه جااده
على قدر الالم تتخذ من خلالها
الاجرااءات الصارمه ومعاقبة المتسبب والمسييئ !!
لكي يكوون عبره لكل الاجياال
ولا يجرء غيره على تكرار التجربه المخزيه !!!
الاياام حبلى وسوف نرى الى ماذا سوف تؤوول الاموور !!
وقالت المصادر ان وكيلة وزارة التربية والوكيل المساعد للتعليم العام لم يعيرا الأمر أدنى اهتمام في بداية الأمر، غير ان اصرار ولي الأمر على رفع قضية في حق ادارة المدرسة المعنية ووزارة التربية بالتبعية دعاهما الى عقد اجتماع واستشارة الوزيرة لاتخاذ اجراء في شأن المدرسة.
الأحلام الحلوة» بين «مانتي» و«كونان» أو بين أشكال من الفواكه مثل الأجاص والبطيخ والموز، ربما لن تكون سعيدة على وزارة التربية ووزيرتها التي لم يمض على تقلدها المنصب بضعة أيام.
أما قصة «الأحلام الحلوة» فقد تجسدت في فيلم اباحي بكامل «الصلاحية والدسامة» عرضته احدى المدارس في منطقة الفحيحيل، وأبطاله حبات «فواكه» تمارس الجنس من لحظة الاستحسان الى مرحلة المداعبة ثم نزع ما يجب نزعه ومن ثم بدء المشوار من باب «التثقيف» الجنسي لطالبات الصف الرابع الابتدائي اللواتي هالهن ما رأين فأخبرت احداهن والدها الذي سارع على وقع المفاجأة والصدمة الى تسجيل قضية في مخفر الفحيحيل.
وكشفت مصادر تربوية لـ «الراي» أن المدرسة المعنية عرضت «فيلما كارتونيا» احتوى مشاهد كيفية التزاوج على هيئة فواكه وتحديدا البطيخ والموز، انطلاقا من مبدأ الثقافة الجنسية.
وأشارت المصادر التي فضلت عدم الافصاح عن اسمها الى ان وزارة التربية طلبت هذه الافلام من ادارة المدرسة وثبت بالفعل احتواؤها على مشاهد لا تليق بعاداتنا وتقاليدنا وأحيلت شكوى أحد أولياء الأمور الى الشؤون القانونية في الوزارة.
وقالت المصادر ان وكيلة وزارة التربية والوكيل المساعد للتعليم العام لم يعيرا الأمر أدنى اهتمام في بداية الأمر، غير ان اصرار ولي الأمر على رفع قضية في حق ادارة المدرسة المعنية ووزارة التربية بالتبعية دعاهما الى عقد اجتماع واستشارة الوزيرة لاتخاذ اجراء في شأن المدرسة.
ولفتت المصادر الى أن ادارة التعليم الخاص وضعت ضوابط خاصة للمدارس الأجنبية ومراقبة مناهجها وطرق تدريسها من خلال اللجان، موضحة أن ما قامت به المدرسة يعتبر تصرفا فرديا لا تعلم به وزارة التربية!
وبينت المصادر أن ادارة المدرسة سلمت الوزارة أكثر من فيلم يعرض على الطلبة احتوت مشاهد اباحية، هدفها تعليمهم واطلاعهم على الثقافة الجنسية، موضحة أن الوزارة رفضت هذا المنهج وأصدرت قرارا بعدم تطبيقه سواء في مدارس التعليم العام أو الخاص أو المدارس الأجنبية.
وأكدت أن ادارة التعليم الخاص أحالت ادارة المدرسة على التحقيق وأن العقوبات قد تصل حد سحب الترخيص واغلاق المدرسة
لمن يتسائل عن ماهية الفلم الخلاعي الذي يتحدثون عنه
فتضلو واحكمو على هذا النوع من التعليم الاباحي
توقيت اللقطة التي وصفت انها اباحية
6 دقائق و 20 ثانية
http://www.youtube.com/watch?v=o1GyJpnTN1I
وإلى اطفال السياسه
نعم الوزيرة تتحمل كل شيء يحصل في وزارتها سياسيا
ويجب ان تكون على قدر المسؤولية وان تتصرف بما يتناسب مع حجم المشكلة
انتظر تعليقاتكم